على هامش التعادل والنتيجة السلبية مع ذات راس ( لا لون ولا طعم ولا رائحة )
على هامش التعادل والنتيجة السلبية مع ذات راس ( لا لون ولا طعم ولا رائحة ) - على هامش التعادل والنتيجة السلبية مع ذات راس ( لا لون ولا طعم ولا رائحة ) - على هامش التعادل والنتيجة السلبية مع ذات راس ( لا لون ولا طعم ولا رائحة ) - على هامش التعادل والنتيجة السلبية مع ذات راس ( لا لون ولا طعم ولا رائحة ) - على هامش التعادل والنتيجة السلبية مع ذات راس ( لا لون ولا طعم ولا رائحة )
لا لون لا طعم ولا رائحة
هكذا كان الوحدات اليوم وهو يلعب مباراة الذهاب على أرضه امام ذات راس , خطوط متباعدة وأداء عقيم طيلة الشوط الأول وفي اجزاء كبيرة من الشوط الثاني والذي تغير فيه شكل الفريق مع مشاركة القائد والمايسترو عامر ذيب , الفريق ظهر في اسوأ حالاته وبعيداً عن النتيجة فأن الروح القتالية لفريق يلعب على أرضه ساعياً لرد الاعتبار وللفوز المريح قبل مباراة الاياب كان يجب أن تكون في أوجها !! لكن خُيّل الي أن لاعبي الوحدات يحملون الهم الكبير عندما تصل لأحدهم الكرة وسرعان ما يتم التخلص منها وبأي طريقة , بأختصار كان الوحدات لا لون ولا طعم ولا رائحة وكرر الأداء السلبي المتواضع الذي قدمه امام الجزيرة لتزيد المخاوف عن مصير الفريق والبطولات هذا الموسم !!!
نعم طالبنا بالأحلال ولكن مع الدمج
في السنوات الأخيرة كان هناك العديد من المطالبات بالزج باللاعبين الشباب وبناء فريق جديد وحقيقة أن الكابتن ابو زمع كان جريئاً في هذا الجانب وأشرك العديد من اللاعبين الشبان وحتى ان تشكيلته الاساسية اليوم ضمت فريقاً جميع اعمار لاعبيه أقل من 22 عاماً باستثناء عامر شفيع والضميري وحسن عبد الفتاح , ومشاركة اللاعبين الشباب تسعدنا ولكن ليس على حساب الجانب الفني والتكتيكي للفريق والذي يحتاج الى الدعم من بعض اللاعبين اصحاب الخبرة لضمان التطبيق , اليوم مثلاً كان من الضرورة اشراك لاعب الخبرة عامر ذيب لقيادة العاب الفريق ولا شك ان خبرة مراد اسماعيل وطريقة دفاعه في منتصف الملعب كانت مطلوبة ايضاً , وحقيقة افتقد الوحدات للخبرة والحنكة في منتصف الملعب وعجزت دائرة الملعب على التحكم في رتم المباراة رغم ان مردود المجرمش وبهاء عبد الرحمن كان متواضعاً ولكن الوحدات كان ايضاً تائهاً في المنتصف , نعم بناء فريق مطلب جماهيري ولكن اللاعب الشاب يحتاج الى ان يلعب بجانب الخبرة ليستفيد منه وليسانده ايضاً وبدون ذلك ستهتز الثفة بالنفس مع اي هزة او اي خلل يصاحب اداء الفريق
شخصية مفقودة
لم تظهر شخصية الفريق البطل في اداء الوحدات اليوم ولا حتى في مبارياته الاخيرة حتى التي فاز فيها , شخصية الفريق البطل التي ترهب المنافسين وتربك حساباتهم وعلى العكس الكل اصبح يطمع في الوحدات ومباراة اليوم تدق ناقوس الخطر فهل من الممكن ان تقرع جرس الانقاذ ومعالجة العيوب
رتم مكشوف وخطوط متباعدة
لعب الوحدات اليوم بمهاجمين صريحين وخلفهم 4 لاعبين في خط الوسط حيث ادى رجائي عايد لاعب الدائرة بواجبات دفاعية مع ادوار في صناعة الالعاب وامامه لعب حسن عبد الفتاح وبمهمة قيادة العاب الفريق وحقيقة ان حسن يبدع عندما يكون قريباً من المرمى وفي هذا المكان ظلم لامكانياته وقدراته الهجومية , وعلى الاطراف لعب ابو عمارة الغائب الحاضر والبشتاوي الذي كان فردياً في تعامله مع الكرات وهذا جعل خطورة طلعاته الهجومية تتكسر قبل ان تبدأ , ولكن احمد عبد القادر مدرب ذات راس نجح تكتيكياً في عزل خط الوسط عن بهاء وزعترة عندما زج بلاعبين اثنين في دائرة الملعب ( بهاء والمجرمش) وحلفهم لاعب ديفندر كان حاضراً بقوة ( ابو حلاوة) ومع عدم فاعلية اطراف الوحدات فأن الأمور سارت كما يشتهي ذات راس خاصة مع تعليمات عدم وجود اسناد من الظهيرين والتزام الدفاع بعدم أخذ خطوات للامام في الحالة الهجومية للفريق حيث ادى هذا الى تباعد الخطوط الثلاثة وبالتالي فقدان ميزة الترابط ولذلك غاب الاسناد من الخطوط الثلاثة في الحالة الهجومية واصبح الوحدات بدون انياب حتى ان ثنائي الهجوم استسلم للرقابة ولذلك غابت الخطورة , الأمور استمرت للوقت الذي شعر فيه ابو زمع بالحرج حيث تقدم الظهيرين قليلاً للهجوم وظهرت بعض الخطورة خاصة من راسية زعترة المرفوعة من الظهير الأيمن , الوحدات تحسن مع اشراك عامر ذيب الذي قام بتشغيل اللاعبين من خلال تسريع اللعب والعرضيات المتقنة والتي غابت طيلة احداث المباراة وهذا الضغط اسفر عن هدف النيران الصديقة والذي تم رده من هجمة وحيدة لذات راس كشفت ضعف الاسناد من خط الوسط لخط الدفاع مع ارباك وعدم تقدير جيد في الرقابة , واذا اردنا ان نلخص العيوب في مباراة اليوم فانه لا بد من الاشارة للنقاط التالية
1- فقدان السيطرة على دائرة الملعب
2- عدم وجود صانع العاب حقيقي في منتصف الملعب
3- عزل خط الدفاع عن خط الوسط وعزل خط الوسط عن خط الهجوم وهذا جعل الوحدات غير مترابطاً ولم يشكل اي تفاضل عددي في الهجوم ولو ان ذات راس بحثاً عن الهجوم لكشف ايضاً الضعف في التغطية والاسناد
4- السلبية والفردية ومحاولة التخلص من الكرة وبأي طريقة
5- التسديد دون تركيز وبتسرع واضح
6- تثبيت الظهيرين وعدم التقدم للمساهمة في الهجوم واظهر ايضا هدف ذات راس عدم عودة لاعبي الوسط للاسناد
7- غياب ثقة اللاعبين بقدرتهم على تجاوز المباراة وظهر ذلك من خلال اسلوب وطريق اللعب وفقدان الكرة في كثير من الحالات
8- غياب اللعب الجماعي خاصة من الجناحين وتغليب الاسلوب الفردي
9- التأخر في معالجة عيوب الفريق واجراء تبديل وحيد ومتاخر وقبل 20 دقيقة من نهاية المباراة
10- عدم استثمار تراجع الحالة البدنية للاعبي ذات راس بالصورة المطلوبة علما ان الفريق يضم مجموعة من اللاعبين اعمارهم فوق ال 30 ومردودهم البدني متراجع
11- لا شك ان الكابتن ابو زمع عانى من الغيابات لبعض اللاعبين امثال باسم فتحي ومعتز صالحاني وهذا كان يفرض عليه بالزج باصحاب الخبرة امثال عامر ومراد والفريق لتوجيه اللاعبين وقيادة الفريق
Silent mode
البعض كان ينتقد تدخل النجوم الكبار اثناء اللعب وحديثهم للاعبين الشباب عند عدم التمرير او التصرف الخاطئ بالكرات ولكن اليوم شاهنا الوضع الصامت مع مراوغات البشتاوي غير المجدية وحتى مع فردية منذر واحيانا التدخل يكون لصالح الفريق والوضع الصامت ليس دائماً لصالح الفريق
النقاط على الحروف
يحتاج الفريق الان الى علاج سريع يجب من خلاله وضع النقاط على الحروف والمكاشفة والوقت حالياً لا يسعف وربما تعادل اليوم يتسبب بالخروج من الكأس في حالة عدم الفوز بالكرك او التعادل الايجابي حيث ان التعادل السبلي او الخسارة يعني خسارة مسابقة الكأس , وفي نفس الوقت فان بطولة الدوري مهددة خاصة ان المنحنى البياني متراجع والفريق افتقد للكثير من خطورته ومعدلات تسجيله للاهداف اصبحت متواضعة , المطلوب الأن وبسرعة لم شمل الفريق وعودة الكابتن رافت والاستفادة من وجود ثلاثي الخبرة رافت وعامر وحسن علماً أن افضل مباريات الفريق في مسابقة الكاس كانت عندما لعب في منتصف الملعب اثنين من الثلاثي معاً وعندما كان يتم الزج بالنجم الثالث في اوقات هامة من المباراة , الفريق الشاب سيزداد قوة وحماساً عندما يجد مساندة من نجمين كبار في منتصف الملعب وأفضل مباريات ابو عمارة هذا الموسم عندما كان يتم تشغيله بتمريرات عامر ذيب , واليوم حقيقة انتخج ذات راس الاسلوب الوقائي ونجح فيه الى الدقيقة 81 وعندما تلقى هدفاً كان يبادر للهجوم ويسجل بسهولة , الوحدات الأن وبعد أن تصدر بفارق 4 نقاط من غير المقبول ان يخسر اللقب والجماهير بعد كل الاحداث الاخيرة لن تقبل مزيداً من الأخفاقات , المطلوب العمل على اعادة الروح وزرع الثقة باللاعبين وهذه مهمة الجهاز الفني والادارة , المطلوب معالجة الاخطاء الفنية المتكررة وتثبيت التشكيلة والتي حتى هذه اللحظة غير مستقرة , المطلوب تثبيت التكتيك والطريقة , المطلوب النوايا الصادقة وتوحيد الأهداف , المطلوب دراسة فنية مستفيضة لحالة الفريق ومعالجة العيوب الظاهرة وعدم المغامرة كثيراً في المباريات القادمة من خلال المزيد من التجارب , تتحمل كابتن عبد الله نتيجة التعادب اليوم وهذا يتطلب منك اعادة الحسابات وضرورة انهاء قضية رافت باسرع وقت وبهدف توحيد الصفوف في اهم واصعب فترات الموسم
اخ هيثم ابو زمع لايتعلم من اغلاطه وكنت قد طلبت منك عند تحليلك لمباراه الجزبره تحكي معه وقلتلك مشان الله احكي معه قبل ما نخسر الدوري والكاس .
والله ممتاز انو تعادلنا يارجل انا صرت اشك انه مديرفني .
مباراه الكرك على كف عفريت والكاس بعيد عنا ...اتمنى اكون غلطان
شكرا لحضرتك اخ ابو احمد
أبوزمع فاقد ..... وفاقد الشيئ لا يعطيه أبوزمع أُذن ..... والأُذن لاتصغي الى الا طارق خوري أبو زمع لا يملك الجرأه لترك الفريق الا عندما يعطيه طارق خوري الاشارة
حسبي الله بيهوده ابو زمع
يا اخي مش هيك العناد
في اسماء هو عارفهم الوحدات شقي تصنعها اﻻن هو يدمرها وكنا نحلم ان يتواجدوا بالفريق بل ان فقط عرضهم بالسوق لن يتوانى اي فربق على اﻻستعانه بخبراتهم
وفي شباب بلعبو كل مباريات ابو زمع حرام فيهم كلر الوحدات
الحريه للمدرب ﻻتعني الوقوف متفرجا على تدمير الفريق
فرصته الكامله احذها وكفانا مسخره
الاحتراف هو العزول عن الخطا وتقبل النصح ممن هو ادرى منك
ابو زمع لم يتعلم من سابقيه ﻻمن محمد عمر وﻻ اكرم سلمان وﻻ من تﻻيتش
للامانه يوجد ﻻعبين تشعر بانهم ﻻيمثلون سوى انفسهم وحرام فيهم بلوزه النادي
اتصور اخي هيثم انا بالغنا في مديح ابو زمع على انه بطل الاحلال والتبديل ….يا اخي هذا احلال وتخريب هل يعقل الاستغناء عن الخبرة بهذا الشكل شاهدنا عندما تم اشراك الذيب كيف انقلبت المباراة هل يعقل اشراك بهاء فيصل منذ بداية الموسم والاصرار عليه برعونة يا اخي بدناش احلال وتبديل بالشكل اللذي يؤدي بنا الى خسارة كل شيء واحكيلك بدناش انتصارات بنيران صديقة او ضربة كعب لاهي عل البال ولا عل الخاطر …. كم كنت اتمنى ان نرى هجمة منظمة واحدة منذ بداية الموسم كالتي احرز منها ذات راس هدفهم اليوم
يعطيك العافية
المنصة كانت منورة بوجودك
بالزمانات كان هجوم الفرق اللي بتلعب مع الوحدات ما بسترجي تراوغ بجزاء الوحدات، على زمن ابو زمع صار دفاع الفرق تراوغ هجومنا في منطقة جزائهم
لا اعتقد انه الفوز هو الإشكالية بقدر ما انه مستوى اللاعبين بالنازل، لا يوجد ما يوحي انه في تطوير على مستوى المهارات
ابو زمع بفكر انه اذا نزل كل الشباب بكون عمل اللي عليه.
من زمان كان مفروض قبول استقالته بس للأسف متأخرة، خصوصا بعد ما طار خانكان
بانتظار ريمكس الضمار الوحداتي...... الوحدات اضمر......
اتصور اخي هيثم انا بالغنا في مديح ابو زمع على انه بطل الاحلال والتبديل ….يا اخي هذا احلال وتخريب هل يعقل الاستغناء عن الخبرة بهذا الشكل شاهدنا عندما تم اشراك الذيب كيف انقلبت المباراة هل يعقل اشراك بهاء فيصل منذ بداية الموسم والاصرار عليه برعونة يا اخي بدناش احلال وتبديل بالشكل اللذي يؤدي بنا الى خسارة كل شيء واحكيلك بدناش انتصارات بنيران صديقة او ضربة كعب لاهي عل البال ولا عل الخاطر …. كم كنت اتمنى ان نرى هجمة منظمة واحدة منذ بداية الموسم كالتي احرز منها ذات راس هدفهم اليوم
سعيد بأنك يا صديقي وصلت لقناعات سبق أن وصلت أنا إليها كذلك.. لا يصلح العطار ما أفسد الدهر بكل أسف..
الموضوع هو عجز فني.. منصب المدير الفني يحتاج إلى قدرات إدارية وفنية خاصة.. منها قوة شخصية وأعصاب من حديد تضاف إلى خبرة ومعرفة ومرونة فنية تكتيكية عالية.. وأبو زمع حتى الأن يثبت بأنه لا يملك على الأقل "مجموع" هذه القدرات..
كما قلت الوحدات في آخر خمس مباريات يسجل بدعاء الوالدين!!
ليس كامثال رعونة بهاء فيصل
او قلة حركة زعترة
وبأعتقادي كان الحل
بالزج بعامر ذيب ليستلم ميمنة الوحدات واخراج بهاء فيصل وتقدم ابو عمارة حسن عبدالفتاح الى الامام بجانب زعترة
المشكلة ليس بلاعب او اثنين ولكن مرتبطة بالخطة والتكتيك واستقرار التشكيلة والاسلوب