صبيُها وما بلغ الحلم فيها...........................إن دعته الارض أجاب وما توانا
فتراهُ بغزة والأكناف منتصباً..................... يزدري بالموتِ وإن راهُ عيانا
يا إلهي ما أجمل هذا التعبير ..ذكرتني لا أدري لماذا بكلمات ..الشاعر الراحل ابراهيم طوقان حين قال:
هو بالبابِ واقفُ ..والردى منه خائف
فاهدأي يا عواصفُ خجلاً من جراءته ...
فلسطين ... هو الشيء الوحيد ان رحلنا جميعاً سيبقى .. ما ماتت أرض الأنباء قط ..
روعة كعادتك أبو محمد ... ننتظر المزيد من التفاعل مع هذه الكلمات الرائعة