{{ _ هذه هي الحقيقة _ :: _ كلما زاد الوحدات لنا زادوا علينا _ }}
{{ _ هذه هي الحقيقة _ :: _ كلما زاد الوحدات لنا زادوا علينا _ }} - {{ _ هذه هي الحقيقة _ :: _ كلما زاد الوحدات لنا زادوا علينا _ }} - {{ _ هذه هي الحقيقة _ :: _ كلما زاد الوحدات لنا زادوا علينا _ }} - {{ _ هذه هي الحقيقة _ :: _ كلما زاد الوحدات لنا زادوا علينا _ }} - {{ _ هذه هي الحقيقة _ :: _ كلما زاد الوحدات لنا زادوا علينا _ }}
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
حملة شرسة تشن على الوحدات، وكلنا بدأ يلاحظ بأنها تزداد وتظهر، كلما ظهر الوحدات وتقدم أكثر.
هذه المشاكل التي تحيط بنا، وكأننا في ميدان حرب أو قتال، لن تنتهي أبدا ما دام اسم الوحدات يخفق، وبإذن الله تعالى سيتمر عاليا خفاقا.
فهذه الجماهير الوحداتية العاشقة والأصيلة وبفضل من الله تعالى، هي التي صنعت الوحدات بعشقها وحبها ومؤازرتها، وها هو وحداتنا اليوم يقدم لمنتخبنا الوطني أكثر من نصف التشكيلة، فكيف لوضيع أن يوجه يوما أصابع الاتهام الى هذه الجماهير، وأن يساوم بحقده على مدى حبها وعشقها لكل ما يخدم الوطن ويصب العمل في صالحه.
كلنا يعلم بأن بناء المنتخبات الوطنية يبدأ من بناء الأندية، والوحداتيون أعظم من بنى ناديا في تاريخ الكرة الأردنية، وهم يدركون تماما بأن نتائج صبرهم وتضحياتهم واسنادهم، كل ذلك حتما سيصب في ازدهار منتخبنا الوطني، وبأن من سيجني ثمارها هو الأردن أولا وآخرا.
فكيف لمثل هذه الجماهير الوفية والمنتمية بأن تؤذى أو تهان، وهي لا تخطوا خطوة للوحدات الا وتعلم، بأن الخطوة التالية ستقود تلقائيا الى الخير والرفعة للبلاد.
والله لا يمكن للكره أن يصنع مثل انجازات الوحداتيين أبدا، ولذا نلاحظ جليا على الأندية التي كانت عادة في القمة، كيف أنها لا يمضي عليها يوم، الا وتنهار نحو الهاوية، وذلك لشدة الكره والحقد الذي تعيشه جماهيرها، والتي تحاول جاهدة الانتصار على منافسيها، من خلال أساليب المهانة والوضاعة.
وهذا الكلام موثق بالدليل، وذلك اذا ما قارنا بين جني الوحدات في المواسم الأخيرة، وبين جني غيره، والا فبماذا يفسر هذا الازدهار المستمر للوحدات، وهذا الرقي المتزايد للوحداتيين، وتراجع محاربيه ومهاجميه.
قسما بالله أن كرتنا الأردنية ستظل تعاني وتعاني بين الحين والآخر، ما دامت عقيدة من ينافسنا هي الغل والحقد والكره والهجوم، وكما تعلمون فهم يتهمون الوحداتيين بعدم الولاء والانتماء، ويثبتونه فحسب لأنفسهم، ومع ذلك فهم وادارتهم وناديهم، لا تمضي عليهم ساعة، الا وتجدهم يعودون للخلف عشرات السنين، وفي كل يوم يتراجعون الى الحضيد والى الأسوأ.
فمتى سيتخلى هؤلاء عن حقدهم، ومتى سيتعظون من تطور غيرهم وتردي حالهم المستمر يوما بعد يوم، ثم أليس الانتماء للوطنية يكفي الانسان، لأن يبدع ويقدم ويتألق، الا عند أصحابنا فهم يكثرون الحديث عن المواطنة، وولكن أفعالهم ومستواهم لا يخدم الوطن في شيء.
اذا فهذا وغيره مما يدل على عمق الجهالة بينهم، ويثبت جليا بأنهم يستخدمون أسلحة الكره والبغض والتمييز والعنصرية، لمحاولة الوصول، والأعظم من ذلك أنهم دوما ما يستعملون هذه الأسلحة الرخيصة باسم الوطن، ومع ذلك فالحمد لله أنه هو سبحانه من يعريهم، فحالهم في كل يوم الى الأسوأ، وحال من يتهمونه في كل يوم الى الأحسن.
حسبنا الله ونعم الوكيل، فوالله لن تصلوا أبدا، بل وستعودوا الى الوراء أكثر فأكثر، فالله تعالى لا يرضى عن المشاحنين المتباغضين، وبإذنه تعالى سنزداد بوحداتنا تقدما، فنحن لا نقدم اتهاما لكم إلا واحدا، وهو بأنكم حقودين، وهذا من خلال كثرة الكلام على غيركم، وانعدام الأفعال لديكم.
وسبحان الله العظيم، فكلما مكرتم وهاجمتم ولزرع الفتن حاولتم، من خلال محاولة التأليب على اخوانكم، فإننا نراكم تتأخرون وتتأرجحون وتعانون، وكيف لا وأنتم عقيدة نصركم، هي بقمع غيركم لا بعزيمة رجالكم.
(( واذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ قل موتوا بغيظكم ))
ونحن نشهد الله تعالى أنه ليس لنا سواه، لصدكم ولدحركم عنا، ونستعينه سبحانه بأن يحيق مكركم فيما بينكم، وأن يطفأ ناركم كلما حاولتم اشعالها علينا، والحمد كل الحمد له، أنه والى اللحظة يستجيب منا، فلا نرى أنفسنا الا في سعادة وتماسك وصعود، ولا نراكم الا في حسرة وانقسام ودود.
.........
الله يعطيك العافية ابو مالك,كفيت ووفيت.
هؤلاء القوم لا امل لهم بالشفاء فكلمة الوحدات تسبب لهم عقد نفسية و معنوية ووووووو.فهم لا يزالون يعيشون على اطلال الماضي و على مقولة الفيصلي الزعيم و الفيصلي اخذ دورري التنك 31 وخاوة و عقال و مناسف و بطيخ.
هؤلاء ينطبق عليهم قول الشاعر:
لا يصلح العطار ما افسد الدهر
سيبقى الاضر بقياده اعظم جمهور على الارض
سائرا نحو النجاح ولرفعه بلد الهواشم
ولا نسعى خلف مرضين النفوس الذين
لا يبحثون ولا يرون باعينهم الا الفشل فقط
شكرا عمي
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
الله يعطيك العافية ابو مالك,كفيت ووفيت.
هؤلاء القوم لا امل لهم بالشفاء فكلمة الوحدات تسبب لهم عقد نفسية و معنوية ووووووو.فهم لا يزالون يعيشون على اطلال الماضي و على مقولة الفيصلي الزعيم و الفيصلي اخذ دورري التنك 31 وخاوة و عقال و مناسف و بطيخ.
هؤلاء ينطبق عليهم قول الشاعر:
لا يصلح العطار ما افسد الدهر
ونحن نشهد الله تعالى أنه ليس لنا سواه، لصدكم ولدحركم عنا، ونستعينه سبحانه بأن يحيق مكركم فيما بينكم، وأن يطفأ ناركم كلما حاولتم اشعالها علينا، والحمد كل الحمد له، أنه والى اللحظة يستجيب منا، فلا نرى أنفسنا الا في سعادة وتماسك وصعود، ولا نراكم الا في حسرة وانقسام ودود.
.........