تخدير عام أم تخدير موضعي - تخدير عام أم تخدير موضعي - تخدير عام أم تخدير موضعي - تخدير عام أم تخدير موضعي - تخدير عام أم تخدير موضعي
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي هذا خطاب عقلي لكل وحداتي مؤيد ومخالف لوجهات نظري :
نبدأ بفكرة عامة عن التخدير ثم نسقط ذلك العلم على حالنا !!!!!
عندما سئل آلاف العلماء والأطباء عن أعظم اكتشاف طبي أفاد البشرية في الألف عام الأخيرة، كانت إجاباتهم واحدة؛ هو "التخدير". فقد أحدث التخدير ثورة في عالم الطب والعلاج، وجعل ما كان مستحيلاً بالأمس، ممكناً اليوم. وكان الطبيب والشاعر الأمريكي أوليفر هوتون (Oliver U. Hotune) هو أول من أطلق على التخدير اسم (Anaesthesia) وهي كلمة إغريقية معروفة، تعني: فقدان الإحساس
يعرف التخدير على أنه فقدان للإحساس، وخصوصاً فيما يتعلق بالألم، في مجمل الجسم أو جزء منه. والتخدير نوعان: تخدير عام، وتخدير موضعي، والمواد الكيميائية التي تعطى للمريض كي تسبب تخديراً يطلق عليها المخدرات، أو المبنجات
التخدير العام (General Anaesthesia) يعرف على أنه فقدان الإحساس في سائر الجسم، ويتزامن فقدان الإحساس مع فقدان الوعي. ولا يعود المريض إلى حالته الطبيعية، إلا بعد توقف إعطاء المبنجات. ويكون ذلك بطريق استنشاقها أو حقنها أو ابتلاعها
ويعتقد العلماء أن المبنجات العامة، تحدث التخدير، عن طريق منع الخلية العصبية من استخدام مصادر الطاقة الموجودة في داخلها، فتضعف، ولا تستطيع نقل الإشارات العصبية. كما أن هناك أنواعاً من المبنجات العامة، التي تستطيع منع مرور الإشارة العصبية، من خلية إلى أخرى، في مناطق التشابك العصبي.
التخدير الموضعي (Local Anesthesia) وهو فقدان الإحساس بالألم، في جزء معين من الجسم، فيما يظل المريض مدركاً لما حوله. ويوضع المخدر الموضعي على المكان المراد إزالة الإحساس منه، أو يحقن حول العصب، المغذي للمنطقة المطلوبة. ويستخدم الأطباء التخدير الموضعي في إجراء عمليات العيون، والأنف، والفم، والجلد، والأسنان.
التخدير يمر بمراحل عده وهي :
المرحلة الأولي: فقدان الإحساس بالألم.
المرحلة الثانية: الهلوسة وفقدان الوعي الجزئي.
المرحلة الثالثة: فقدان الوعي الكامل، ويمكن عندها البدء في إجراء الجراحة.
المرحلة الرابعة: مرحلة فقدان رد الفعل المنعكس.
اسقاطات
جميعنا كوحداتيين نعاني من الم نتيجة ما نراه من
- اختطاف الوحدات من قبل نظام اختصر الجمهور بهيئه عامه وعضوية وانتخابات تقوم على مبدا القوات المحمولة (الرشوة شرعا) وادارات تتبادل الكراسي فيما بينها - فريق لم يعد بذاك الفريق - اشباه مدربين - رابطة جمهور غير مجديه
اذا كان الاطباء يعتقدون ان افضل اكتشاف طبي افاد البشرية في الاف عام الاخيره هو التخدير فان نظام الوحدات بات يدرك ان اعظم اكتشاف يفيدهم هو تخدير الجمهور بفوز هنا او بطولة هناك
هل نثبت لهم اننا نتخدر بهذه الابر او الغازات او نثبت لهم ولانفسننا اننا سنمض في طريق استعادة الوحدات من الاسر
نقول للنظام الراحل باذن الله لن تنفعكم ابر التخدير لان الاصل في التخدير هو لاجراء عملية جراحيه تخلص المريض من الخلل والالم ولكن ماذا يفعل نظامكم في لحظات النصر يتخلص من المدرب الناجح وينسب الانجاز لنفسه حتى بتنا نعرف انه بعد كل نصر هناك تخلي عن المدربين الناجحيين وتكتلات جديده وانقسامات وعدوات وبغضاء وتخبط جررتم لها اللاعبين والجمهور وحتى المدربين
نقول لهم سنشكل لجنة حكماء لتمثيلنا لتحاوركم للاصلاح فان اصلحتم النظام فاهلا وسهلا بكم وان لم تتجاوبو مع لجنة حكمائنا فالاعتصام المقنن هو طريقنا
بعد اطلاعي على بعض التفاصيل من بعض الاخوه الافاضل اسقاط الاداره يعني انتخابات جديده وبالتالي نفس الوجوه ..... كانك يابو زيد ماغزيت اذا اردنا التغيير....... علينا تغير من ينتخبون واقناعهم والوصول اليهم .... علينا الضغط لفتح باب العضويه وزيادة عددنا لنكون ثقل في الانتخابات .....
قد تستغرب ان قلت لك انني لا اريد اسقاط الادارة لان اقتصار هدف اسقاطهم هو عدم فقه لواقع النادي فكما تفضلت وكما تحدانا السيد دحبور فانهم يعودون بوجوه جديده لانهم يضمنون الهيئة العامه الهدف واضح هو تغيير النظام وفرق بين النظام وبين الادارة فالادارة هي واجهة النظام وهي شخوص النظام غير النظام تتغير الشخوص العضوية ايضا هي جزء من المنظومة التي تمكنهم للسيطرة على النادي فلو ادخلت الف يدخلون عشرة الالف عداك عن المسجلين سابقا الحل هو تغيير نظام العضوية والانتخابات وعدم ربط الانتخابات بدفع رسوم فمقتل كثير من الناس هو المال
والله ما انت قليل يا أبو أبي مش ضايل الا احجزلك بفندق الرويال تحاضر بالأطبة علميا عن التخدير.
يا سيدي الوضع الي عنا في الوحدات فعلا تخدير بس الي بخوف مش التخدير لانو التخدير تفقد الاحساس وعند ذهاب مفعوله يعود الاحساس.
ادارتنا الموقرة في حالة بقي الوضع على ما هو راح تعطينا علاج الكي وهو أخر العلاجات لكي نفقد الاحساس للأبد.
مشكور أخي أبو أبي.
والله يا أبو أبي بدون تخدير سواء موضعي أو عام دخلونا بغيبوبه ولا أعتقد أن نصحو منها سريعا للأسف .
يتفننوا في إعطاء البنج وللجميع إستنشاق وتطعيم وبلع ..... والمشكله لا يتأثرون به لانه لا شم لديهم ومطعمين وبموتوا بالبلع لانه لعبتهم .
أخي ابا أبي
اليوم الصبح كنت براجع في مواضيع المنتدى من سنتين ( بالاخص مشكلة القويسمة وقبلها وبعدها ) وكان في موضوع كتبته عن العضوية وكانت فكرتي فيه
هو بما اننا لا نستطيع التأثير الفعلي في هذا الامر لماذا لا نقوم بدعم شخصية لديها قوات محمولة نستطيع الوصول معها لبعض الحلول في مطالبنا ...
ندعم هذه الشخصية وبعض المتفقين معنا من الشخصيات الوحداتية التي تمتلك عضوية وتمتلك معارف وربما قوات محمولة نستطيع فيها التأثير في الانتخابات بحيث اننا نقوم بتنجيحهم بالدعم المعنوي والتقني والمادي ان لزم الامر
اعتقد ان هذا يحل ثلاث ارباع المشكلة ( من حيث التخلص من نفس الوجوه العكرة التي الفناها ) ووقتها اقترحت اسم سامي السيد لانه صاحب قاعدة كبيرة للقوات المحمولة وممكن التوصل معه لالية متفق عليها
ولانه ايضا صاحب مقولة صنع في الوحدات بالنسبة للاعبين
طبعا بعض الاعضاء ما اعجبه الكلام لاقتراحي اسم سامي السيد ( مع اني طالبت ان يكون معه في كتلته قدامى اللاعبين وسليم حمدان وعزت حمزة ) وحولو الموضوع لتبيان سلبيات سامي السيد ( واذكرك انه وقتها ما كان على الحضن غير طارق )
المهم
تبقى المشكلة الاهم في انهم يعملو زي الجماعة هذول ويلحسوا وعودهم عند ظهور النتائج مباشرة
أخي ابا ابي
لجنة حكماء الوحدات التي تقترحها حتى يكون لها تأثير ( أكبر من المخاجلة ) يجب ان تستند على قاعدة انتخابية محسوبة تخيف من يحاول تعطيل مسيرتها
وتكون قادرة في اي وقت على ابداء رأيها وفرضه ولو بالخاوة
اما الاعتصامات فصدقني اخي الكريم انها ما بتزبط معانا والتجارب السابقة خير دليل
والله ما انت قليل يا أبو أبي مش ضايل الا احجزلك بفندق الرويال تحاضر بالأطبة علميا عن التخدير.
يا سيدي الوضع الي عنا في الوحدات فعلا تخدير بس الي بخوف مش التخدير لانو التخدير تفقد الاحساس وعند ذهاب مفعوله يعود الاحساس.
ادارتنا الموقرة في حالة بقي الوضع على ما هو راح تعطينا علاج الكي وهو أخر العلاجات لكي نفقد الاحساس للأبد.
مشكور أخي أبو أبي.
كل انسان افقه من اخيه الانسان بتخصصه فجزى الاطباء عنا خير الجزاء
هو تخدير نمارسه نحن بايدينا عند توقف الاحساس بالمسؤولية تجاه الوحدات المهتطف نتيجة فوز ما
واحيانا هم يخدرون الجمهور باشاعات او اخلاص مؤقت يخدم شخوصهم
صدقا موضوع رائع وطرح مميز بورك قلمك أخي ويعطيك العافية
لكن أرى أن الادارة هي من فقدت الاحساس للأسف وبقيت تحت تأثير المخدر للآن ولا أعتقد أن غرف الانعاش ستفيدها بشيء للأسف فقد فات الأوان
نقول لهم سنشكل لجنة حكماء لتمثيلنا لتحاوركم للاصلاح فان اصلحتم النظام فاهلا وسهلا بكم وان لم تتجاوبو مع لجنة حكمائنا فالاعتصام المقنن هو طريقنا
معكم ان شاء الله حتى يعود الوحدات الى ما كان عليه