ذو الوسامة نال الوسام وترجل البطل - ذو الوسامة نال الوسام وترجل البطل - ذو الوسامة نال الوسام وترجل البطل - ذو الوسامة نال الوسام وترجل البطل - ذو الوسامة نال الوسام وترجل البطل
استل الألم من غمده .. وارتدى ثوبه المعطر بعبق الغار .. واعتلى صهوة جواده الأبيض .... خط المسير واضح المعالم .. فسار والعينين مغمض .. تراقص النسمات شعره الكحيل الأسود .. قامة عدلاء وهامة علياء .. كما عطر الغار طيبه .. في الغار مسكنه .. اقتلع الجدار من أصله .. وزين به الغار وفيه تعبد
بطاقات دعوة زفافه إلى الحور رصاصات يدعو بها إلى حفله العدو قبل الصديق .. وليلة الزفاف مؤجلة الأجل .. والمهر نفس تتوق لبارئها كحلاء المقل .. والصوت رعد يدب الرعب .. ففارسنا قبل الفروسية امتهن رمي الحجر .. نور الزمهرير عنه ما أفل .
نطق الحجر .. وانبلج بالأفق القريب زريق كالنصل ما انتظر .. زمجر وجلجل .. درع صدره شوق البحر .. قلبه الينبوع تفجر من بحر الصخر .. كما انفجر .. زغرودة شقت طريقها إلى مسامع من يحتضر ..
ألا بني بعهد أبيه قد أوفى .. ذو الوسامة نال الوسام واتشح بشال الوطن .. يا أم أنا الكوكب الدري .. باسم فلسطين اسمي قد اقترن
استل الألم من غمده .. وارتدى ثوبه المعطر بعبق الغار .. واعتلى صهوة جواده الأبيض .... خط المسير واضح المعالم .. فسار والعينين مغمض .. تراقص النسمات شعره الكحيل الأسود .. قامة عدلاء وهامة علياء .. كما عطر الغار طيبه .. في الغار مسكنه .. اقتلع الجدار من أصله .. وزين به الغار وفيه تعبد
بطاقات دعوة زفافه إلى الحور رصاصات يدعو بها إلى حفله العدو قبل الصديق .. وليلة الزفاف مؤجلة الأجل .. والمهر نفس تتوق لبارئها كحلاء المقل .. والصوت رعد يدب الرعب .. ففارسنا قبل الفروسية امتهن رمي الحجر .. نور الزمهرير عنه ما أفل .
نطق الحجر .. وانبلج بالأفق القريب زريق كالنصل ما انتظر .. زمجر وجلجل .. درع صدره شوق البحر .. قلبه الينبوع تفجر من بحر الصخر .. كما انفجر .. زغرودة شقت طريقها إلى مسامع من يحتضر ..
ألا بني بعهد أبيه قد أوفى .. ذو الوسامة نال الوسام واتشح بشال الوطن .. يا أم أنا الكوكب الدري .. باسم فلسطين اسمي قد اقترن
وسامٌ نال الفتي
وأيُ وسام
ولا سبيل لذاك إلا
بحدِّ الحسام
وذاك ما يقالُ لهُ...مسك الختام
وكلماتٌ ....يا أنسُ
ليست ككلِ الكلام
فلك مني كل المنى
وطيب السلام
تحياتي
وسامٌ نال الفتي
وأيُ وسام
ولا سبيل لذاك إلا
بحدِّ الحسام
وذاك ما يقالُ لهُ...مسك الختام
وكلماتٌ ....يا أنسُ
ليست ككلِ الكلام
فلك مني كل المنى
وطيب السلام
تحياتي
استل الألم من غمده .. وارتدى ثوبه المعطر بعبق الغار .. واعتلى صهوة جواده الأبيض .... خط المسير واضح المعالم .. فسار والعينين مغمض .. تراقص النسمات شعره الكحيل الأسود .. قامة عدلاء وهامة علياء .. كما عطر الغار طيبه .. في الغار مسكنه .. اقتلع الجدار من أصله .. وزين به الغار وفيه تعبد
بطاقات دعوة زفافه إلى الحور رصاصات يدعو بها إلى حفله العدو قبل الصديق .. وليلة الزفاف مؤجلة الأجل .. والمهر نفس تتوق لبارئها كحلاء المقل .. والصوت رعد يدب الرعب .. ففارسنا قبل الفروسية امتهن رمي الحجر .. نور الزمهرير عنه ما أفل .
نطق الحجر .. وانبلج بالأفق القريب زريق كالنصل ما انتظر .. زمجر وجلجل .. درع صدره شوق البحر .. قلبه الينبوع تفجر من بحر الصخر .. كما انفجر .. زغرودة شقت طريقها إلى مسامع من يحتضر ..
ألا بني بعهد أبيه قد أوفى .. ذو الوسامة نال الوسام واتشح بشال الوطن .. يا أم أنا الكوكب الدري .. باسم فلسطين اسمي قد اقترن
وسامٌ نال الفتي وأيُ وسام ولا سبيل لذاك إلا بحدِّ الحسام وذاك ما يقالُ لهُ...مسك الختام وكلماتٌ ....يا أنسُ ليست ككلِ الكلام فلك مني كل المنى وطيب السلام تحياتي
نال الشهادة
وما اختار في الدنيا الحرير
ولا اتخذ من ريش النعام وسادة
وبجوار المرسلين ابتغى السيادة