الوحدات عروض مثيرة وحصد القاب ونهاية كما البداية مشجعة
الوحدات عروض مثيرة وحصد القاب ونهاية كما البداية مشجعة - الوحدات عروض مثيرة وحصد القاب ونهاية كما البداية مشجعة - الوحدات عروض مثيرة وحصد القاب ونهاية كما البداية مشجعة - الوحدات عروض مثيرة وحصد القاب ونهاية كما البداية مشجعة - الوحدات عروض مثيرة وحصد القاب ونهاية كما البداية مشجعة
بثقة تامة يمكن القول أن نجوم فريقنا الوحدات يقدمون اليوم وجبات كروية دسمة لعشاق اللعب الجميل والمتابع للعب الفريق لا يمكنه الا و أن يرى بوضوح الفارق الواضح بين ما نحن عليه من امكانيات فنية وبدنية واسترتيجيات كروية وما عليه المنافسون ..
تحركات الفريق التمرير التسلم والاستلام تغيير مسارات اللعب السرعة في الانتقال من الدفاع للهجوم او العكس الاسناد والتغطية الاختراق من كافة جوانب الملعب احتواء الهجمات وغيره وغيره مما تمرس به لاعبونا كل هذه شواهد حية على نضج كروي غير مسبوق واللافت ان هذا النضج يأتي لتحقيق هدف واضح هو الفوز ولا شيء غيره..
من بشاهد احمد الياس وبراعته في التحرك او من يشاهد شلباية في قدرته على التفريغ لزملائه وسحب دفاعات الخصوم ومن بشاهد الاعصار ابو حويطي لو تخلى عن عصبيته ومن يشاهد كرويف الوحدات وجنرال خط الوسط المهندس الفنان رافت علي والانيق باسم فتحي ومن يشاهد تصميم السباح وفنيات ابو طعيمة وصلابة البهداري وقوة محمد جمال وعنفوان الدميري وتألق بقية كوكبة النجوم يعلم دون شك المستوى الذي تم الوصول اليه..
وفوق هذا وذاك بدأنا منذ فترة نحس بالامتاع الكروي الذي يمارسه اللاعبون اثناء ادائهم في المباريات واعود لأؤكد ان ما نشهده في كرتنا الآن يبدو حالة مغايرة جدا لما نشهده حين نرى الفرق الاخرى مع التقدير والاحترام للمثابر منها. صحيح انها تتففاوت في تقديم ما لديها الا ان فاسما مشتركا يجمعها وهو النمطية في الاداء وكلاسيكية اللعب وغير هذا مما تقدنه هذه الفرق يبقى ضمن مساحة لا تتعدى الاجتهادات الفردية.
وبدون ادنى شك فإن مجموعة من العوامل تحققت لتنجب مجتمعة هذه القدرة الفائقة وهذا التطور الملحوظ الذي يتمتع به نجومنا كبيرهم وصغيرهم بدءا من النواحي الادارية ومرورا بالكادر التدريبي الفذ وانسجاما بما لدى اللاعبين من قدرات وامكانات ..
وهذا تميز ينبغي المحافظة عليه وجعل كل نقطة متقدمة نصلها نقطة بداية جديدة ننطلق منها لتحقيق ما هو افضل بهمة المخلصين من ابناء النادي وتكاتف جهود الجميع
صراحه انا من كم مباراه ما بستمتع باللعب
من مباراه الكويت الإياب لمباراه كفرسوم
واذا بلعبوا بلعبوا عشر دقايق وبعدين بترجع حليمه لعادتها القديمة
والله بكون نفسي المباراه تخلص لأني بمل منها
بتلاقي اللعيبه بتلعب بدون نفس وما في متعه
ويا ريت انهم بعرفوا انا بنشحد حق التذكرة عشان نحضر المباراه
ويقدرو هذا الاشي ويمتعونا
شكرا أخ رود على المقال الرائع وأضيف من وجهة نظري أن سبب الأمتاع الكروي التي يعيشها الفريق هي من البصمة التي أوجدها الطاقم التدريبي بقيادة المحنك دراجان وأعتقد أنه من المنصف أن نشهد له . وتقبل مروري