تعاطف الكثيرين مع الرمثا ليس غريبا ولا مستهجنا - تعاطف الكثيرين مع الرمثا ليس غريبا ولا مستهجنا - تعاطف الكثيرين مع الرمثا ليس غريبا ولا مستهجنا - تعاطف الكثيرين مع الرمثا ليس غريبا ولا مستهجنا - تعاطف الكثيرين مع الرمثا ليس غريبا ولا مستهجنا
التعاطف الحاصل مع الرمثا ليس لان المنافس هو الوحدات التعاطف مبررا وليس مستهجنا
من المتابعين والاعلاميين والاعبين الفدتمى والمدربين لان الرمثا لم يفز بالدوري منذ اربعين سنه بالرغم من كم كبير من النجوم اللذين انتشروا في كل الانديه الاردنيه وكانوا نجوما في المنتخبات الوطنيه وحتى في هذا الموسم لم تظهر علامات القدرة على المنافسه الا بعد الفوز الثاني على الوحدات ولم تظهر معالم بطل الا بعد تقاعس لاعبي الوحدات وشرودهم الذهني الدائم خلال الاياب كاملا .
التعاطف وعلى الدوام يكون مع الفرق التي لم تفز بالدوري فأذكر انني كنت متعاطف مع فلنسبا واتلتكوا مدريد واشبيليه عند فوزهم بالدوري على حساب العملاقين برشلونه وريتل مدربد .
التعاطف مع الضعيف اذا وصلت اللقمه لفمه ليس مستغربا فلا لوم على احد بالرغم من ان الامور لن تكون بهذه البهجه للكثيرين لو ان المنافس للرمثا هو الغريم ولكن الامر طبيعي
وانا شخصيا كنت لاتعاطف معهم لو ان المنافس غير الوحدات .
الوحدات اضاع الدوري والتحكيم حرمنا من ضربات جزاء كانت كفيله بأن نتصدر الدوري
وبفارق كبير عن اقرب الملاحقين
ولكن للأسف ايضا لاعبي الوحدات لم يلعبو بحراره ولا بحب الوحدات وكانو يستطيعون الفوز
في اي مباراة والحكم لا يستطيع منعهم من تسجيل الاهداف انسو ضربات الجزاء التي حرمنا منها
لكن اين اهداف الوحدات.