من محبتي لك أعاتبك يا كابتن جمال محمود ، وأشياء أخرى في البال
من محبتي لك أعاتبك يا كابتن جمال محمود ، وأشياء أخرى في البال - من محبتي لك أعاتبك يا كابتن جمال محمود ، وأشياء أخرى في البال - من محبتي لك أعاتبك يا كابتن جمال محمود ، وأشياء أخرى في البال - من محبتي لك أعاتبك يا كابتن جمال محمود ، وأشياء أخرى في البال - من محبتي لك أعاتبك يا كابتن جمال محمود ، وأشياء أخرى في البال
السلام عليكم...
مرت الأيام الماضية بمرارها ، وكأنه حلم تمنيت أن أستيقظ منه.
موسم بدأناه ببطولة كأس الكؤوس ، وتوسمنا خيراً بتكرار الرباعية ، لكن لغاية الآن لا أعلم كيف ضاع لقب بطولة درع الإتحاد أمام الصاعد الجليل. تشعر أن اللقمة عندما تكون سهلة نضيعها ، ونحب أن نصعبها على أنفسنا.
جاءت بطولة الدوري ، وبنظري هي من أسهل البطولات ( هيك المفروض) ولا أعلم لغاية اللحظة كيف تعادلنا مع الحسين إربد مرتان. وتعادلنا مع معان ، وخسرنا أمام الرمثا ذهاباً وإيابا .
صعبنا على أنفسنا المهمة مع أنها كانت أسهل مهمة. عدنا بذاكرتنا لبطولة الدوري أيام ثائر جسام عندما استأسد محارمة شباب الأردن ، وكبالونجو ، وأخطأ شفيع ، وخسرنا لقبا سهلا خفيفا لطيفا.
المصيبة والكارثة ليست هنا ، أنا لست ضد أن يلعب الجميع بشرف وقوة أمام الوحدات ، لكن أحياناً تشعر من إضاعة الوقت ، والسقوط المتكرر من اللاعب المنافس أن الهدف ليس الفوز ، وإنما عرقلة الوحدات. هنا تكمن المصيبة ، أن تلعب لكي تنغص على من أمامك ، لا أن تلعب لتخدم نفسك. لننتقل لمصيبة أخرى وهي عدم اللعب بنفس أداء ( التنغيص وقتل المباراة) أمام غير الوحدات.
هنا تقف لدقائق لتفكر... ما الذي يجري ؟ ولماذا يحتسب الحكام ركلات الجزاء بكل سهلة لغيرك ولا يحتسبها لك مع أنها واضحة وضوح الشمس ؟ لماذا كل الشحن الإعلامي والتشجيع لكل من يقابلك ؟ ولا نراه لمن يقابل منافسك ؟
لتأتي آخر المصايب من حبيبنا وأخينا الكابتن جمال محمود ، والذي صرح تصريحا عجيبا غريبا لا داعي له ( ماذا سأقول لله إن خنت الأمانة).
ما الذي يجبرك على هكذا تصريحات ، فاسمك معروف ، وسحاب فريق محترم ، والوحدات فريق كبير ومحترم ، فلماذا دائماً كل ما يتعلق بالأخضر مباح ؟ لماذا نصغر أنفسنا دون أن يطلب من أحد ذلك ؟ لماذا لا يتم عمل مقابلات مع وسيم البزور وهو سكان الرمثا ومواليد الرمثا ؟ لماذا لم تطلب ممن سألك يا كابتن جمال أن يخرس ولا يسأل هكذا سؤال وقح ؟
أسئلة كثيرة تخطر في بالي ولا أجد لها جواباً. ما زلت متعلقاً بالوحدات حد الثمالة ، وأتمنى أن أتعامل بشكل طبيعي حتى أتخلص من هذا العشق الأبدي.
أعشق الوحدات ولاعبيه وحبيبنا الكابتن أبو زمع ، وعتبي كبير وكبير جداً على من لا يحرق نفسه من أجل هذا الجمهور المتيم بفريقه.
كلام في الصميم واسئله مشروعه لخصت لسان حال كل وحداتي…
للاسف أخي منظومه الكره في البلد منحازه بشكل فاضح لكل ما هو
غير وحداتي، لا وبل يتفاخر ويتسابق الكل ليعلن الولاء ويطلب الرضا من خلال اثبات ذلك
عندها فقط ستصبح مرضيا عنك!
نعيش وكأننا نملك قوانين كره قدم خاصه بنا وبتفسير حالات التحكيم واضاعه الوقت والاستهبال الكروي المقرف!!!
مشكور على الموضوع مثل ما قال المثل العتب على قد المحبة...
معك كل الحق فيما قلت ولكن من وجهة نظري الله يعين مدربين ولاعبين الوحدات السابقين على خبث الاعلام
وهذه ضريبة ان تكون مسيطر سواء كمدرب او ان يكون جل لاعبين الفريق هم اصلا صنع في الوحدات مثل لاعبين
الجزيرة والسلط وغيرها من الفرق الاخرى .... بصراحة غير مقابلات واسالة مقدمين التلفزيون المبطنة والمستفزة هناك ايضا موقع او صحيفة الملاعب
اللي بس بيقدم الاجابة وبيعمل مونتاج للسوال يا ريت يتم مقاطعة مقابلاتهم
اخي الكريم
انا الي شايفه ان المدربين الذين دربوا الوحدات يبذلون كل ما هو متاح لهم للفوز على الوحدات واتذكر جمال محمود لما كان مدرب للوحدات كان يجلس على مقاعد البدلاء ويتابع عن بعد واتقول ان الفريق الذي امامه لا يحتاح اي توجيه ولا يهمه في شيء حتى خرب بيتنا والان امام الوحدات لا يجلس ابداً ودائم التوجيه ويكون حارق دمه .
بالمقابل كل لاعب لعب للوحدات وخرج منه يبذل طاقه استثنائيه امام لاعبي الوحدات ويحرق الارض حتى يثبت بانني الافضل , طيب ليش مع انه امام لفرق الاخرى ما بتسوى يا هاللاعب قشرة بصله
حتى الحكام الله يصلحهم لا يعطينا اي ضربة جزاء مستحقه ولو بالاحلام مع اننا خسرنا ما يقابل ستة نقاط بالدوري كانت كفيله بتتويجنا
لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل .
بالتالي نقول الله يعينك يا ابو زمع على هذه المسؤوليه .
السلام عليكم...
مرت الأيام الماضية بمرارها ، وكأنه حلم تمنيت أن أستيقظ منه.
موسم بدأناه ببطولة كأس الكؤوس ، وتوسمنا خيراً بتكرار الرباعية ، لكن لغاية الآن لا أعلم كيف ضاع لقب بطولة درع الإتحاد أمام الصاعد الجليل. تشعر أن اللقمة عندما تكون سهلة نضيعها ، ونحب أن نصعبها على أنفسنا.
جاءت بطولة الدوري ، وبنظري هي من أسهل البطولات ( هيك المفروض) ولا أعلم لغاية اللحظة كيف تعادلنا مع الحسين إربد مرتان. وتعادلنا مع معان ، وخسرنا أمام الرمثا ذهاباً وإيابا .
صعبنا على أنفسنا المهمة مع أنها كانت أسهل مهمة. عدنا بذاكرتنا لبطولة الدوري أيام ثائر جسام عندما استأسد محارمة شباب الأردن ، وكبالونجو ، وأخطأ شفيع ، وخسرنا لقبا سهلا خفيفا لطيفا.
المصيبة والكارثة ليست هنا ، أنا لست ضد أن يلعب الجميع بشرف وقوة أمام الوحدات ، لكن أحياناً تشعر من إضاعة الوقت ، والسقوط المتكرر من اللاعب المنافس أن الهدف ليس الفوز ، وإنما عرقلة الوحدات. هنا تكمن المصيبة ، أن تلعب لكي تنغص على من أمامك ، لا أن تلعب لتخدم نفسك. لننتقل لمصيبة أخرى وهي عدم اللعب بنفس أداء ( التنغيص وقتل المباراة) أمام غير الوحدات.
هنا تقف لدقائق لتفكر... ما الذي يجري ؟ ولماذا يحتسب الحكام ركلات الجزاء بكل سهلة لغيرك ولا يحتسبها لك مع أنها واضحة وضوح الشمس ؟ لماذا كل الشحن الإعلامي والتشجيع لكل من يقابلك ؟ ولا نراه لمن يقابل منافسك ؟
لتأتي آخر المصايب من حبيبنا وأخينا الكابتن جمال محمود ، والذي صرح تصريحا عجيبا غريبا لا داعي له ( ماذا سأقول لله إن خنت الأمانة).
ما الذي يجبرك على هكذا تصريحات ، فاسمك معروف ، وسحاب فريق محترم ، والوحدات فريق كبير ومحترم ، فلماذا دائماً كل ما يتعلق بالأخضر مباح ؟ لماذا نصغر أنفسنا دون أن يطلب من أحد ذلك ؟ لماذا لا يتم عمل مقابلات مع وسيم البزور وهو سكان الرمثا ومواليد الرمثا ؟ لماذا لم تطلب ممن سألك يا كابتن جمال أن يخرس ولا يسأل هكذا سؤال وقح ؟
أسئلة كثيرة تخطر في بالي ولا أجد لها جواباً. ما زلت متعلقاً بالوحدات حد الثمالة ، وأتمنى أن أتعامل بشكل طبيعي حتى أتخلص من هذا العشق الأبدي.
أعشق الوحدات ولاعبيه وحبيبنا الكابتن أبو زمع ، وعتبي كبير وكبير جداً على من لا يحرق نفسه من أجل هذا الجمهور المتيم بفريقه.
معك 100%
والمشكله جمال زلمه متكلم وبعرف يحكي
انا اعتقد ان الانتخابات والانقسام الوحداتي هو السبب فممكن جمال بناصر طرف على طرف
وبحكي من قهرو واذا بتذكر عندما فزنا بالدوري بارك جمال لبعض اعضاء الادارة
وبالرغم من كل الاراء او الواقف عيب عيب يكون موقف نجم وحداتي بهاي الطريقة التي تفسر بالعداء للجماهير مثله مثل عامر شفيع الناكر للمعروف !!!!
الاغلب من اندية ولاعبين ومدربين وادارات واعلام يهدف الى عرقلة الوحدات باي طريقة ولو حتى على حساب فريقه
فريق يبذل كل جهده امام الوحدات القوي وعند الفرق الاخرى الضعيفة يصبح ارنب اليف
الاغلب من اندية ولاعبين ومدربين وادارات واعلام يهدف الى عرقلة الوحدات باي طريقة ولو حتى على حساب فريقه
فريق يبذل كل جهده امام الوحدات القوي وعند الفرق الاخرى الضعيفة يصبح ارنب اليف