نجوم محلية (42) ؟ - نجوم محلية (42) ؟ - نجوم محلية (42) ؟ - نجوم محلية (42) ؟ - نجوم محلية (42) ؟
صورة من صور الزمن الجميل ولاعبين الزمن الجميل يظهر فيها واحد من افضل الحراس في تاريخ الدوري الاردني ذاد عن مرماه امام المانيا الشرقية والجزائر واسبانيا ..سجل الغسانان هدفي الذهاب والاياب في مرمى فريقه
اكيد بما اني ذكرت المانيا الشرقية واسبانيا ..راح يكون الحارس محترف وليس اردني الجنسية وطبعا هاي الصورة والحلقة للمرور على كل الحراس الذين احترفوا في الدوري الاردني ..وهذا الذي راح اذكره في الاجابة النهائية
نعم هو حارس سوري دخل بديلا للحارس عبدالناصر عباسي في التصفيات الاولمبية بعداصابته من قبل كابتن الاردن نبيل التلي واستمر بحراسة المنتخب في النهائيات والتي اقيمت في موسكو عندما وقعت سوريا في مجموعة اسبانيا والمانيا الشرقية والجزائر وكان له دور كبير بالتعادل السلبي مع اسبانيا ..
الجرايحي دخل نادي الكرامة عام 1969 وكان في نيته أن يصبح مهاجماً، لكن حارس فريقه تعرّض لإصابة فوقف مكانه بين الخشبات ليصبح الحارس الأول لأشبال النادي ويلفت نظر المسؤولين عن فريقي الشباب والرجال وهو لم يكمل الثامنة عشر بعد واشتهر بصد ركلات الجزاء للاعبين الكبار.
وفي عام 1974 ترفع إلى فئة الشباب ولعب أول دوري النادي عندما أحرزوا المركز الثاني، وفي الموسم التالي حصل على بطولة الدوري مع ناديه ومن هنا بدأ اسمه يحرز صداه بين الجماهير.
وانتقل الجرايحي إلى نادي الشرطة بسبب الخدمة الإلزامية ولعب معه لثلاثة مواسم وأحرز المركز الثالث في بطولة “الشرطة” العربية الثالثة في دمشق عام 1978 وبطولة كأس الجمهورية عام 1979 وبطولة دورة الفاتح في ليبيا بنفس العام وكان موسم 1980 حقق مع الشرطة بطل الدوري والكأس.
وساعد تألقه مع الشرطة لفتح الباب أمامه ليكون حارس منتخب سورية الأول ويشارك معه في دورة الألعاب الأولمبية في “موسكو” عام 1980 ويلعب ضد فرق كبيرة مثل إسبانيا والجزائر وألمانيا ليكتسب خبرة المباريات الكبيرة، ثم انتقل ليلعب في القادسية الأردني عام 1982 وكان نادي صاعد حديثا للدرجة الأولى فلم يحرز أي بطولات به.
وفي عام 1983 عاد جرايحي إلى عشه الأزرق ليحرس مرمى فريقه الكرامة على الرغم من وجود حارس كبير أنذلك وهو أحمد عيد لكن هذا الأخير تقديراً منه للخبرة والروح الرياضية ترك مرمى النسور في أمانة الجرايحي.
واعتزل جرايحي الحراسة عام 1987، وكان هناك جيل من الحراس ينشأ على خطاه مثل ماهر بيرقدار وسالم بيطار، لينتقل بعدها للعمل كمدرب لفرق الشباب ثم مساعد مدرب ومدرب لحراس المرمى من عام 1988 وحتى 1992 ثم انتقل لللتدريب في “الإمارات” مع أندية “الذيد الوحدة والعين” حتى عام 2003.
وعاد بعدها جرايحي للعمل مع فريق الكرامة وأشرف على تحضير كل من الحراس مصعب بلحوس وعدنان الحافظ، وبين أعوام 2004 و2007 أحرز مع فريقه مرتين بطل الدوري وبطل الكأس مرة واحدة ووصيف بطل آسيا ما لم يفعله فريق سوري من قبل.
يذكر أن جرايحي من مواليد مدينة حمص عام 1958، وحقق العديد من البطولات في مسيرته كلاعب وكمدرب، وقدّم الكثير لناديه الكرامة، في حين وجه بعض المتابعين الكرماوية رسالة عتب لإدارة النادي الحالي لعدم ذهابهم للاطمئنان عليه عندما لعبوا نهائي كأس الجمهورية في دمشق قبل أيام معتبرين أن من قدّم الكثير لاسم الكرة الكرماوية يستحق التكريم وهو على قيد الحياة لا بعد موته.
هو بسام جرايحي حارس الكرامة. بديل الاسطورة السورية الخالدة الحارس احمد عيد وطبعا استعان فيه نادي القادسية في موسم 1982 في مباراة الذهاب سجل غسان بلعاوي هدف الفوز في مرمى القادسية وكان يحرسه عدنان زعرور (حارس شنلر ونسيب الكابتن خالد سليم ) وفي الاياب سجل غسان جمعة هدف الفوز في مرمى بسام جرايحي ..وكان معهم في الحراسة في ذلك الموسم الاعلامي ابراهيم حدادين ...واذكر ان نادي الجيل استعان بالحارس التركي حسن بيرول وكذلك الحسين اربد بحارس منتخب سوريا شاهر سيف في المباراة المعادة في اياب دوري الثمانين بعد حرمان حارسهم راتب الضامن وتم التحايل على القوانين بموافقة ومباركة الاتحاد وطبعا الوحدات هزمهم بهدفين غسان جمعة والهدف الخارق للكابتن خالد سليم من منتصف الملعب.
للمعلومة :
حارس مرمى منتخب سوريا الظاهر بالصورة عبد الناصر عباسي الذي تواجد في بغداد مع منتخب بلاده للاشتراك في تصفيات دورة موسكو الأولمبية عام 1980.هذا الحارس واثناء مباراة منتخبه ضد منتخبا الوطني ارتمى على الكرة ولكنه ارتطم بكابتن منتخبنا أنذاك نبيل التلي فاصيب بارتجاج في المخ وفقدان للذاكرة نقل على إثر ذلك لاحد مستشفيات بغداد للعلاج ...(دخل بديلا له بسام جرايحي ) وهذا الحادثة ذكرناها اكثر من مرة .
ويعد هذا الحادث مكرر ونسخه طبق الاصل تقريباً لما حدث لحارس سوريا الاسبق(شاهر سيف) الذي اصيب في ملعب الشعب ايضاً بارتجاج في المخ وفقدان النطق أثناء مباراة سوريا واليمن الديمقراطيه في دورة كاس فلسطين الاولى عام 1972 الامر الذ توجب دخوله المستشفى للعلاج ...( احتاج السوريين للحرب العراقية الايرانية والدخول بالحلف الايراني للتخلص من لعنة ملعب الشعب مع حراس منتخباتهم )
الجرايحي دخل نادي الكرامة عام 1969 وكان في نيته أن يصبح مهاجماً، لكن حارس فريقه تعرّض لإصابة فوقف مكانه بين الخشبات ليصبح الحارس الأول لأشبال النادي ويلفت نظر المسؤولين عن فريقي الشباب والرجال وهو لم يكمل الثامنة عشر بعد واشتهر بصد ركلات الجزاء للاعبين الكبار.
وفي عام 1974 ترفع إلى فئة الشباب ولعب أول دوري النادي عندما أحرزوا المركز الثاني، وفي الموسم التالي حصل على بطولة الدوري مع ناديه ومن هنا بدأ اسمه يحرز صداه بين الجماهير.
وانتقل الجرايحي إلى نادي الشرطة بسبب الخدمة الإلزامية ولعب معه لثلاثة مواسم وأحرز المركز الثالث في بطولة “الشرطة” العربية الثالثة في دمشق عام 1978 وبطولة كأس الجمهورية عام 1979 وبطولة دورة الفاتح في ليبيا بنفس العام وكان موسم 1980 حقق مع الشرطة بطل الدوري والكأس.
وساعد تألقه مع الشرطة لفتح الباب أمامه ليكون حارس منتخب سورية الأول ويشارك معه في دورة الألعاب الأولمبية في “موسكو” عام 1980 ويلعب ضد فرق كبيرة مثل إسبانيا والجزائر وألمانيا ليكتسب خبرة المباريات الكبيرة، ثم انتقل ليلعب في القادسية الأردني عام 1982 وكان نادي صاعد حديثا للدرجة الأولى فلم يحرز أي بطولات به.
وفي عام 1983 عاد جرايحي إلى عشه الأزرق ليحرس مرمى فريقه الكرامة على الرغم من وجود حارس كبير أنذلك وهو أحمد عيد لكن هذا الأخير تقديراً منه للخبرة والروح الرياضية ترك مرمى النسور في أمانة الجرايحي.
واعتزل جرايحي الحراسة عام 1987، وكان هناك جيل من الحراس ينشأ على خطاه مثل ماهر بيرقدار وسالم بيطار، لينتقل بعدها للعمل كمدرب لفرق الشباب ثم مساعد مدرب ومدرب لحراس المرمى من عام 1988 وحتى 1992 ثم انتقل لللتدريب في “الإمارات” مع أندية “الذيد الوحدة والعين” حتى عام 2003.
وعاد بعدها جرايحي للعمل مع فريق الكرامة وأشرف على تحضير كل من الحراس مصعب بلحوس وعدنان الحافظ، وبين أعوام 2004 و2007 أحرز مع فريقه مرتين بطل الدوري وبطل الكأس مرة واحدة ووصيف بطل آسيا ما لم يفعله فريق سوري من قبل.
يذكر أن جرايحي من مواليد مدينة حمص عام 1958، وحقق العديد من البطولات في مسيرته كلاعب وكمدرب، وقدّم الكثير لناديه الكرامة، في حين وجه بعض المتابعين الكرماوية رسالة عتب لإدارة النادي الحالي لعدم ذهابهم للاطمئنان عليه عندما لعبوا نهائي كأس الجمهورية في دمشق قبل أيام معتبرين أن من قدّم الكثير لاسم الكرة الكرماوية يستحق التكريم وهو على قيد الحياة لا بعد موته.
مرات بتكون الاسئله صعبه مثل سوال اليوم واذكر قبل سنة نزلت سوال عن حراسة القادسية في موسم 1981
ويومها فقط الذي عرف الاجابة اخونا زياد جابر والاخ انور المناصرة وكانت للكابتن ابراهيم حدادين وكان سعادته كبيرة بهاي الصورة وتواصل معي وشكرني على الاهتمام به وتسليط الضوء عليه .