ما بعد المباراة ... الوحدات و الجزيرة ... كأس الاردن !!!!
ما بعد المباراة ... الوحدات و الجزيرة ... كأس الاردن !!!! - ما بعد المباراة ... الوحدات و الجزيرة ... كأس الاردن !!!! - ما بعد المباراة ... الوحدات و الجزيرة ... كأس الاردن !!!! - ما بعد المباراة ... الوحدات و الجزيرة ... كأس الاردن !!!! - ما بعد المباراة ... الوحدات و الجزيرة ... كأس الاردن !!!!
مربوحة بفضل الله !!!!
كما كان متوقعا ربح الوحدات مباراته ضد الجزيرة وبهدفين لانس العوضات مقابل هدف المجاملة للجزيرة ليتأهل الوحدات للدور نصف النهائي بينما غادر الجزيرة البطولة مع استمرار نتائجه المخيبة
تشكيلة الوحدات !!!!
فاجأنا ابو زمع بالتشكيلة التي لعب فيها المباراة واراحته للعديد من العناصر الاساسية ابتداءا من الفاخوري وديارا في خط الدفاع ؟!!!! وهنا استغرب عدم اراحة العرب المصاب والذي لعب بالقناع وكذلك اراحة احمد سمير واحمد الياس واحمد زريق وزعترة بينما لعب احمد عبد الستار كأساسي وكذلك دانيال عفانة وخالد عصام ورجائي عايد ونداي
ودية !!!!
مباراة مملة بكل ما للكلمة من معنى وخصوصا الشوط الاول الذي لم نشاهد فيه اي شيء يسمى كرة قدم وحتى الهدف الذي سجله الوحدات جاء من تسديدة بعيدة وضعيفة لم يحسن الحارس والدفاع الجزراوي التعامل معها ورغم انها مباراة ربع نهائي الكأس الا ان الفريقان عجزا عن تقديم اداء يليق بسمعة الفريقين او سمعة اللقاء الذي طالما ما كان يعتبر انه احد ديربيات الاردن ... لدرجة اننا احسسنا ان المباراة كانت ودية
التسديد من بعيد !!!!
كما كان متوقع ان الجزيرة سيغلق مناطقه تماما وطالب اغلبيتنا بان يقوم اللاعبون بالتسديد من بعيد وهو ما شاهدناه على خجل ولكن بصراحة من اوضاع غريبة ومن زوايا ميتة وخصوصا من انس العوضات ليأتي الحل بالهدف الاول من تسديدة بعيدة وفي توقيت جيد بالدقيقة 22 كان الاجدر بالوحدات تعزيز الهدف باكثر من كرة
انفرادات !!!!
استغرب عدم اجادة لاعبو الوحدات التعامل مع حالات الانفراد التي تتاح لنا فبعد الفرصة الغريبة التي اضاعها نداي من انفراد تام في مباراة السلط بالدوري ، شاهدنا بالامس اضاعة لانفراد من ابو زمع سليمان بالشوط الاول وكان من الممكن تعزيز الهدف الاول مباشرة ومن ثم اضاع يزن العرب انفراد بالشوط الثاني ، وثلاثتهم اضاع الانفراد بأن سدد الكرة بجسم الحارس بطريقة غريبة
وحده انس العوضات سجل الهدف الثاني من انفراد جيد واحسن التعامل مع الكرة ووضعها بطريقة جميلة لوب من فوق الحارس
مجاملة !!!!
لا اعرف لماذ يختلف اداء الحكم مخادمة محليا عن اداءه خارجيا !!!! وعلى الرغم من سهولة المباراة وعدم وجود حالات كثيرة وتعامل اللاعبين مع بعضهم البعض بكل روح رياضية وبدون اي التحامات خطيرة الا انه كان في اكثر من لقطة تأخير باطلاق الصافرة
اما الهدف الذي سجله الجزيرة من ركلة حزاء اعتقد فيها مجاملة كبيرة في اخر لحظات المباراة واعتقد ان سوني سعد لم يرتكب فيها اي خطأ كونه كان الاقرب للكرة ولاعب الجزيرة جاء من خلفه وحاول انتزاع الكرة
كلاسيكو جديد !!!!
بعد ان فاز الوحدات على الجزيرة 2 : 1 وفاز الفيصلي على سحاب بركلات الحظ فان هناك كلاسيكو جديد يلوح بالافق في نصف نهائي الكأس في مباراة لن تقبل القسمة على اثنين والفائز منها سيكون بنهائي بطولة الكأس
اين الجماهير !!!!
بصراحة لا يزال الحضور الجماهيري لمباريات الوحدات خجول وخجول جدا على الرغم من اننا متصدرين للدوري وتأهلنا لنصف نهائي الكأس
ما شاهدته من حضور جماهيري للفرق الاخرى جعلنا نتسائل اي جماهير الوحدات العريضة التي تدعم الفريق
حتى مباراة الفيصلي بالامس شهد حضور جيد لجماهيرهم وكذلك جمهور سحاب
بكل امانة الحضور الجماهيري للوحدات لا يليق بسمعة الفريق والنادي ولا جماهيره ولا اعلم ما هي الاسباب !!!؟
مبروك الفوز على الجزيره
ابو زمع لعب المباراة باقل الخسائر وباقل مجهود وهذا ما اراده
مبارتنا مع الغريم هي مباراة العمر بالنسبة لنا جميعاً البطوله غير والفوز على القيصلي غير يا اخوان له مذاق خاص
نريد الفوز عليهم حتى يفيقوا من سباتهم ونحجمهم اكثر واكثر وان يعلموا ان زعيم الكره الاردنيه هو الوحدات والنتائج من 40 سنه تشهد ولا حد يقولي احسب من ايام ما كانت الكره شرايط واجرابات .
انا عن نفسي بستنى مباراتنا مع الفيصلي على احر من الجمر
حفظ الله مدربنا ولاعبينا ويقويكم الجميع .
مباراة كادت ان تضيع من بين ايدينا ... رعونة من قبل اللاعبين في تسجيل الاهداف وتراخي في اللعب حتى
حسيت انها مباراة اعتزال احد اللاعبين
انداي سبق لي ان كررتها مليون مرة جسده في الملعب ولكن عقله في الطائي والفارق واضح بينه وبين لاعب سحاب
الافريقي ادريسا الذي حرث الارض و دوخ لاعبي الفيصلي
ابوعمارة قمة الاستهنار بصراحة ولا اعرف لماذا؟!!!
ابراج الاتصالات كانت مفتوحه عند اللاعب العوضات الله يحفظه ويظل في عقل ومستواه والابراج شغاله
مبروك الفوز على الجزيره
ابو زمع لعب المباراة باقل الخسائر وباقل مجهود وهذا ما اراده
مبارتنا مع الغريم هي مباراة العمر بالنسبة لنا جميعاً البطوله غير والفوز على القيصلي غير يا اخوان له مذاق خاص
نريد الفوز عليهم حتى يفيقوا من سباتهم ونحجمهم اكثر واكثر وان يعلموا ان زعيم الكره الاردنيه هو الوحدات والنتائج من 40 سنه تشهد ولا حد يقولي احسب من ايام ما كانت الكره شرايط واجرابات .
انا عن نفسي بستنى مباراتنا مع الفيصلي على احر من الجمر
حفظ الله مدربنا ولاعبينا ويقويكم الجميع .
الحمد لله نحن فوزنا وما في خسائر
ممكن اصابة احمد ثائر تكون خسارة ولكن ان شاء الله تكون اموره طيبة
ابو اوس الغالي طمنا عنه
مباراة الكلاسيكو بصراحة ستكون الاحاديث عنها طويلة وكثيرة الى ما قبل بدايتها حتى الانتهاء ومنها وربنا يستر
مباراة كادت ان تضيع من بين ايدينا ... رعونة من قبل اللاعبين في تسجيل الاهداف وتراخي في اللعب حتى
حسيت انها مباراة اعتزال احد اللاعبين
انداي سبق لي ان كررتها مليون مرة جسده في الملعب ولكن عقله في الطائي والفارق واضح بينه وبين لاعب سحاب
الافريقي ادريسا الذي حرث الارض و دوخ لاعبي الفيصلي
ابوعمارة قمة الاستهنار بصراحة ولا اعرف لماذا؟!!!
ابراج الاتصالات كانت مفتوحه عند اللاعب العوضات الله يحفظه ويظل في عقل ومستواه والابراج شغاله
صراحة معك حق
كالعادة نركن بعد تسجيل هدف واحد فقط
كرة بالقائم وكرة بالعارضة للجزيرة ومنحهم ركلة جزاء بالنهاية كان ممكن يكون سيناريو قاتل
موضوع الانفرادات بالحراس وسوء التسديد وعدم التسجيل اتوقع بسبب عدم تدريب اللاعبين بشكل مستمر على هذه الحاله.
انه تركيز التدريب على مفاصل اللعبه واحداها الانفرادات، تجعل اللاعب يصحح اخطاءه وييعرف كيف يخلص الكره في المرمى
وايضا يزيل عنه رهبه الانفراد والخوف من اخذ القرار الذي قد يؤدي به الى سوء التنفيذ.
اللاعب اذا تدرب كثيرا على الانفرادات تذوب عنده كل عوامل الخوف والرهبه، ويصبح اكثر ثقه وتمكن ان كرر مثل هذه الانفرادات واحسن تخليصها. مما يعني انه لو لعب مباراه رسميه وانفرد بالحارس فان ذاكرته سوف ترشده بكل هدوء على تخليص الكره دون تردد او خوف. وغالبا ما ينهي الهجمه بالمرمى بسبب الخبرات والتدريبات المتراكمه.
اما اذا بقي اللعب على الاجتهاد، فغالبا ما تضيع مثل هذه الفرص لعدم كفايه الخبره لدى اللاعب والخوف والرهبه من الموقف وبالتالي ضياع الهجمه... وهذا ينطبق على كثير من مفاصل وجزئيات كره القدم التي تقوم على التدريب المستمر لاصلاح هذه الاخطاء.
موضوع الانفرادات بالحراس وسوء التسديد وعدم التسجيل اتوقع بسبب عدم تدريب اللاعبين بشكل مستمر على هذه الحاله.
انه تركيز التدريب على مفاصل اللعبه واحداها الانفرادات، تجعل اللاعب يصحح اخطاءه وييعرف كيف يخلص الكره في المرمى
وايضا يزيل عنه رهبه الانفراد والخوف من اخذ القرار الذي قد يؤدي به الى سوء التنفيذ.
اللاعب اذا تدرب كثيرا على الانفرادات تذوب عنده كل عوامل الخوف والرهبه، ويصبح اكثر ثقه وتمكن ان كرر مثل هذه الانفرادات واحسن تخليصها. مما يعني انه لو لعب مباراه رسميه وانفرد بالحارس فان ذاكرته سوف ترشده بكل هدوء على تخليص الكره دون تردد او خوف. وغالبا ما ينهي الهجمه بالمرمى بسبب الخبرات والتدريبات المتراكمه.
اما اذا بقي اللعب على الاجتهاد، فغالبا ما تضيع مثل هذه الفرص لعدم كفايه الخبره لدى اللاعب والخوف والرهبه من الموقف وبالتالي ضياع الهجمه... وهذا ينطبق على كثير من مفاصل وجزئيات كره القدم التي تقوم على التدريب المستمر لاصلاح هذه الاخطاء.
وشكرا
احسنت
وحتى نكون منصفين هذه المشكلة موجودة لدى اغلب مهاجمي البلد
لا تنسى حمزة الدردور الي ضيع انفراد في مباراة الكويت وبطريقة غريبة اضاع فيه كل فرص التأهل للمنتخب
الكثير من التدريبات لهذه الاوضاع يجب على المدربين العمل عليها
بصراحة تصرف نداي في مباراة السلط وانفراده بكل راحة ولعب الكرة بهذا الشكل والمرمى مشرع امامه ولديه اكثر من خيار للتسجيل ومع ذلك لم يسجل عليه الكثير من علامات الاستفهام وان هذه الحالات لا يتم التدرب عليها
وحتى نكون منصفين هذه المشكلة موجودة لدى اغلب مهاجمي البلد
لا تنسى حمزة الدردور الي ضيع انفراد في مباراة الكويت وبطريقة غريبة اضاع فيه كل فرص التأهل للمنتخب
الكثير من التدريبات لهذه الاوضاع يجب على المدربين العمل عليها
بصراحة تصرف نداي في مباراة السلط وانفراده بكل راحة ولعب الكرة بهذا الشكل والمرمى مشرع امامه ولديه اكثر من خيار للتسجيل ومع ذلك لم يسجل عليه الكثير من علامات الاستفهام وان هذه الحالات لا يتم التدرب عليها
وكذلك الحال بالنسبة للتسديد البعيد
لذلك وجب وضع برنامج تدريبي لمهاجمي البلد، حتى تتحسن عندهم مهارات الانفراد والتخليص، بدون هذه البرامج، لن يتغير شيء وسيبقى اللعب اجتهادي وعلى الفزعه.
نعم كانت مستغربه هجمه حمزه وانفراده بحارس الكويت ومع ذلك لم يحسن تخليص الهجمه على العلم انه لاعب مخضرم نوعا ما ويفترض ان مثل هذه الهجمات لا تضيع بسهوله؟ يبقى الموضوع تدريب سلوكي نفسي مع التدريب المهاري والتكتيكي، كيف تضبط اعصابك عندما تجد نفسك امام المرمى منفرد بالحارس، في هذه اللحظه يكون اللاعب في شده الفرح والتسرع والخوف، مزيج عجيب، قد يؤدي الى ضياع الهجمه بسبب قله التدريب والضبط النفسي.
موضوع نداي حتى لا اظلمه، كلنا شاهدنا كيف كان يخلص الهجمه من انصاف وارباع فرص، ما الذي تغير؟ اتوقع لعله العقد الجديد.
اتفق معك فكل جزئيه في كره القدم تحتاج لتدريبات حالها حال التسديد من بعيد، والانفرادات والركلات الثابته اي كان موضعها كيف تنفذ؟ هل من ركله واحده ام رفعه للاعبين عند الجزاء وتخليصها من اللاعبين بالرأس او بالقدم؟ تعمد بحسب قربها او بعدها عن المرمى. القريبه من المرمى تلعب مره واحده في المرمى مباشره، الابعد يمكن انزالها خلف الدفاع على راس المهاجم او قدمه.
والتمرير الثنائي والثلاثي والرباعي والجماعي وضرب خطوط الدفاع واللعب بالعمق والاطراف . كل ذلك لابد له من تدريبات وتفاهمات لانجاح الهجمه ولا ننسى ايضا تدريبات التخليص بالمرمى لانه بعد اي جمله تكتيكيه لابد من تدريبات على التخليص بالمرمى وبذلك يكون العمل مكتمل الاركان ونشاهد كم لهذه الجزئيات مفعول رائع في اداء اللاعبين لعبا ونتيجه.
عندما تدخل كل مباراة ويصل قلبك الى رجليك فهناك مشكله وتبقى على اعصابك الى انطلاق الصافره فهناك مشكله ممكن العامل النفسي للاعبين او الحافز او التحفيز او عامل اداري .... يوجد سبب للتراخي او الأرتخاء
موضوع الانفرادات بالحراس وسوء التسديد وعدم التسجيل اتوقع بسبب عدم تدريب اللاعبين بشكل مستمر على هذه الحاله.
انه تركيز التدريب على مفاصل اللعبه واحداها الانفرادات، تجعل اللاعب يصحح اخطاءه وييعرف كيف يخلص الكره في المرمى
وايضا يزيل عنه رهبه الانفراد والخوف من اخذ القرار الذي قد يؤدي به الى سوء التنفيذ.
اللاعب اذا تدرب كثيرا على الانفرادات تذوب عنده كل عوامل الخوف والرهبه، ويصبح اكثر ثقه وتمكن ان كرر مثل هذه الانفرادات واحسن تخليصها. مما يعني انه لو لعب مباراه رسميه وانفرد بالحارس فان ذاكرته سوف ترشده بكل هدوء على تخليص الكره دون تردد او خوف. وغالبا ما ينهي الهجمه بالمرمى بسبب الخبرات والتدريبات المتراكمه.
اما اذا بقي اللعب على الاجتهاد، فغالبا ما تضيع مثل هذه الفرص لعدم كفايه الخبره لدى اللاعب والخوف والرهبه من الموقف وبالتالي ضياع الهجمه... وهذا ينطبق على كثير من مفاصل وجزئيات كره القدم التي تقوم على التدريب المستمر لاصلاح هذه الاخطاء.
وشكرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ينال
احسنت
وحتى نكون منصفين هذه المشكلة موجودة لدى اغلب مهاجمي البلد
لا تنسى حمزة الدردور الي ضيع انفراد في مباراة الكويت وبطريقة غريبة اضاع فيه كل فرص التأهل للمنتخب
الكثير من التدريبات لهذه الاوضاع يجب على المدربين العمل عليها
بصراحة تصرف نداي في مباراة السلط وانفراده بكل راحة ولعب الكرة بهذا الشكل والمرمى مشرع امامه ولديه اكثر من خيار للتسجيل ومع ذلك لم يسجل عليه الكثير من علامات الاستفهام وان هذه الحالات لا يتم التدرب عليها
وكذلك الحال بالنسبة للتسديد البعيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق بلادي
لذلك وجب وضع برنامج تدريبي لمهاجمي البلد، حتى تتحسن عندهم مهارات الانفراد والتخليص، بدون هذه البرامج، لن يتغير شيء وسيبقى اللعب اجتهادي وعلى الفزعه.
نعم كانت مستغربه هجمه حمزه وانفراده بحارس الكويت ومع ذلك لم يحسن تخليص الهجمه على العلم انه لاعب مخضرم نوعا ما ويفترض ان مثل هذه الهجمات لا تضيع بسهوله؟ يبقى الموضوع تدريب سلوكي نفسي مع التدريب المهاري والتكتيكي، كيف تضبط اعصابك عندما تجد نفسك امام المرمى منفرد بالحارس، في هذه اللحظه يكون اللاعب في شده الفرح والتسرع والخوف، مزيج عجيب، قد يؤدي الى ضياع الهجمه بسبب قله التدريب والضبط النفسي.
موضوع نداي حتى لا اظلمه، كلنا شاهدنا كيف كان يخلص الهجمه من انصاف وارباع فرص، ما الذي تغير؟ اتوقع لعله العقد الجديد.
اتفق معك فكل جزئيه في كره القدم تحتاج لتدريبات حالها حال التسديد من بعيد، والانفرادات والركلات الثابته اي كان موضعها كيف تنفذ؟ هل من ركله واحده ام رفعه للاعبين عند الجزاء وتخليصها من اللاعبين بالرأس او بالقدم؟ تعمد بحسب قربها او بعدها عن المرمى. القريبه من المرمى تلعب مره واحده في المرمى مباشره، الابعد يمكن انزالها خلف الدفاع على راس المهاجم او قدمه.
والتمرير الثنائي والثلاثي والرباعي والجماعي وضرب خطوط الدفاع واللعب بالعمق والاطراف . كل ذلك لابد له من تدريبات وتفاهمات لانجاح الهجمه ولا ننسى ايضا تدريبات التخليص بالمرمى لانه بعد اي جمله تكتيكيه لابد من تدريبات على التخليص بالمرمى وبذلك يكون العمل مكتمل الاركان ونشاهد كم لهذه الجزئيات مفعول رائع في اداء اللاعبين لعبا ونتيجه.
هذا الحال ينطبق على الفئات انديه ومنتخبات.
على راسي كل اللي حكيتوه أخي أبو ينال وأخي عاشق بلادي، بس برضُه في هناك تدريبات مستمرة لحراس المرمى في هيك حالات، كما هي التدريبات المستمرة للمهاجمين في حالات الأنفراد، والتي أخالف بها اعتقاد الأخ عاشق بلادي بانعدام هذه التدريبات باستمرار.
معلِش أخي عاشق بلادي، تزعلِش مني.. أنا أستغرب كيف تقرر من عندك أنه ما فيش تدريبات مستمرة على هيك حالات انفراد وعلى غيرها من مهارات وتكنيكات لعب..!.
أنا أراك متابعا جيدا لهذه التكنيكات وهذه المهارات وهذه الحالات من خلال الفيديوهات التي تطرحها بين الحين والآخر، فأرجو منك أن تبحث من خلالها ومن خلال إحصائيات كثيرة عالميا وعربيا وإقليميا عن عدد الأهداف المسجلة من حالات الأنفراد ونسبتها المئوية إلى عدد الهجمات، أنا بحثت عنها ووجدتُها لا تتعدّى الـ 10%، بس بدّي ايّاك أنت تتأكد منها بالبحث وتزودنا بها.
اللي بيصير في هيك حالات، مش بس مع نْداي، أو مع سليمان أبو زمع، أو مع يزن العرب، اللي بيصير معهم أنهم زي ما أنت بتحكي أن الذاكرة بترشدهم للتصرف الصح في التنفيذ، إنما هذه الذاكرة بتبلِّش عندهم أول ما يستلموا الكرة ثم وهم في طريقهم إلى المرمى، وبتبلِّش في أكثر من خيار في العقل الباطن للّاعب، أركنها يمين أو شمال أو من فوق الحارس، قوية وِلّا خفيفة حتى أضمن التسجيل، وكل هذه خيارات نفسه الحارس بيكون بيفكِّر فيها ومستعدّ لردة فعل مناسبة ومضادة لكل خيار من هذه الخيارات، وأول مبادئ ردّة الفعل هذه لأي خيار من تلك الخيارات هو خروج الحارس ومواجهة المهاجم، وفي ذلك تضييق المساحة عليه وجعل كافة المنافذ للمرمى في كل تلك الخيارات أضيق من خُرم الإبرة، لأنه لا بد للمهاجم من وضع الكرة في ظل الخيار الذي اختاره في خُرم الإبرة هذا الذي مكّنه منه الحارس ولم يترك له مجال غيره، بينما الحارس أمامه فضاء واسع في الملعب لو ضربت فيه الكرة أو تمكن من صدها ان تعود إلى أي ركن أو مساحة من فضاء هذا الملعب..
صدّقوني، أنا ما ببرِّر لا لعبد العزيز نداي ولا لسليمان أبو زمع ولا ليزن العرب ولا لغيرهم، بس هذا ما يحدث بالفعل مع كل اللاعبين في العالم كله مش بس مع لاعبينا، وأيضا، وددتُ أن أسجّل استغرابي من هيك تحليل لحالات الأنفراد اللي تفضّل بها الأخ عاشق بلادي، والذي أرجوه مرة أخرى أن لا يزعل مني..
أخيرا، ما قولنا بحالة (انفراد أو شبه انفراد) منذر أبو عمارة بعد أن رواغ أكثر من لاعب ومرر الكرة إلى نْداي..؟.
يعني لو شاطها وصدها الحارس، مِش كان قلنا عنه أناني..؟.
والقصد، هي خيارات آنية وقرارات لحظية في أجزاء من الثانية قد تصيب وقد تخطئ، كما هي قرارات الحكام، لا بل حتى أن قرارات وخيارات المهاجم في مثل هذه الحالات هي أكثر تأثيرا من قرارات الحكام، لأن فيها ردات فعل معاكسة وتدريباب مضادة من الحراس أو من المدافعين، بينما صافرة الحكم إذا انطلقت، خلص.. ساعتها وقّف اللعب..!.