إذا ، اصقل سيفك يا عباس - إذا ، اصقل سيفك يا عباس - إذا ، اصقل سيفك يا عباس - إذا ، اصقل سيفك يا عباس - إذا ، اصقل سيفك يا عباس
عباس وراء المتراس ،
يقظ منتبه حساس ،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دبه ،
بلع السارق ضفة ،
قلب عباس القرطاس ،
ضرب الأخماس بأسداس ،
(بقيت ضفة)
لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
ومضى يصقل سيفه ،
عبر اللص إليه، وحل ببيته ، (أصبح ضيفه)
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ،
صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس ،
ضيفك راودني، عباس ،
قم أنقذني يا عباس" ،
عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
(زوجته تغتاب الناس)
صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" ،
قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
أرسل برقية تهديد ،
فلمن تصقل سيفك يا عباس" ؟"
( لوقت الشدة)
إذا ، اصقل سيفك يا عباس
كلنا نعلم بانه .... ومن لايعلم اكيد راح يعلم .... ومن يعلم ولاعمره راح يعمل .... فاض النهر بالاف ابيات من الشعر والنثر ومن كثرة القراءة استفرغ النهر حبرهم وما زال ينتظر عمل من يعلم
ليس دفاعاً عن هالخنزير .. ولكن أليس من الممكن ان يكون هذا الخطاب فوتوشوب .. خطابات كهذه لا تظهر للملأ .. !!
احتمال وارد وقد يكون فوتو شوب ولكن عباس متعود ع التنسيق وتسليم المناضلين و أجزم لك انه الان استنفر ال 60 الف اللي عنده للبحث عن الاسرى لكي يقدم ايات الطاعة لاسياده
احتمال وارد وقد يكون فوتو شوب ولكن عباس متعود ع التنسيق وتسليم المناضلين و أجزم لك انه الان استنفر ال 60 الف اللي عنده للبحث عن الاسرى لكي يقدم ايات الطاعة لاسياده
لما ينتهي دوره يركل كما ركل شاه ايران والسادات وغيرهم من الحثالات