ضغط من جديد ... 23 يوم !!!! - ضغط من جديد ... 23 يوم !!!! - ضغط من جديد ... 23 يوم !!!! - ضغط من جديد ... 23 يوم !!!! - ضغط من جديد ... 23 يوم !!!!
خلال 23 يوم في الشهر القادم شهر 7 سيجد الوحدات نفسه تحت الضغط ليخوض 7 مباريات متتالية وكلها مباريات من العيار الثقيل
يبدأ الوحدات سلسة مباريات شهر7 بلقاء الحسين اربد على ملعب الحسن بمدينة اربد يوم الجمعة القادم 2 / 7 وهي مباراة صعبة كون الفارق بين الوحدات والحسين اربد هو 3 نقاط ويسعى الحسين اربد للبقاء في دائرة المنافسة ضمن فرق الصدارة بينما يدرك الوحدات تماما انه لا بديل عن الفوز في هذه المباراة ليركب الصدارة كما هو المعتاد للحفاظ على اللقب
يوم الاربعاء 7 / 7 اي بعد خمسة ايام سيلاقي الوحدات فريق الرمثا في كلاسيكو اردني مصغر على ارضية ستاد عمان بعد أن يكون الرمثا قد انهى لقاء الكلاسيكو الاخر مع الفيصلي يوم 2 / 7 هو نفس يوم لقاء الوحدات مع الحسين اربد أي ان الوحدات والرمثا سينال كل منهم 5 ايام راحة بينما الفيصلي سيخوض مباراته مع الجليل يوم 9 / 7 !!!! اي بزيادة يومين راحة عن الوحدات والرمثا وهو سيخوض مباراة نوعا ما سهلة
وبعد 4 ايام فقط أي يوم الأحد 11 / 7 سيلاقي الوحدات فريق الجزيرة في ديربي عماني مصغر ايضا ولنقل انه اصبح ديربي كبير في السنوات الاخيرة بينما سيلعب الفيصلي يوم 15 / 7 ضد السلط اي انه الفيصلي سيرتاح مرة اخرى 6 ايام كاملة وهي المباراة الاخيرة للفيصلي قبل مباراة الكلاسيكو ضد الوحدات
يوم الجمعة 16 / 7 سيخوض الوحدات مباراته الاخيرة قبل الكلاسيكو ضد الفيصلي مع فريق سحاب أي بعد 5 أيام فقط من لقاء الجزيرة !!!!
يوم الاربعاء 21 / 7 سيكون لقاء الكلاسيكو للوحدات ضد الفيصلي على ستاد عمان بعد أن يكون الفيصلي حصل على 6 ايام كاملة راحة قبل المباراة بينما الوحدات سيحصل على 5 ايام راحة فقط وبفارق يوم واحد عن الفيصلي ودائما الحسبة لصالح الفيصلي في ايام الراحة
يوم الاحد 25 / 7 اي بعد 4 ايام فقط سيخوض الوحدات أخر مبارياته في مرحلة الذهاب ضد فريق العقبة على استاد القويسمة وفي نفس اليوم سيلعب الفيصلي مع الحسين اربد على استاد الحسن " حرام يا جماعة بس 4 ايام للفيصلي "
بينما الرمثا سيحصل على 7 ايام كاملة في اخر مبارتين بالمرحلة بلقاءه شباب الاردن يوم 17 / 7 ومن ثم يختتم المرحلة بلقاء الجزيرة يوم 24 / 7
لا تعليق على فترات الراحة الغير عادلة للفرق !!!! والكل يعلم تماما مدى الظلم الذي تعرض له الوحدات في هذا الجدول
ما يعنينا كجماهير وحداتية ان يدرس الجهاز الفني هذا الواقع بشكل علمي وواقعي ووضع الخطط لخوض هذه المباريات حسب الاهمية والاولوية والمداورة بين اللاعبين واعتقد اننا نمتلك عدد لا بأس به من اللاعبين قادر على خوض اي مباراة بحجم تلك المباريات
نتمنى اشراك اللاعب الجاهز والقادر على العطاء طوال ال 90 دقيقة واراحة من يحتاج الى الراحة وان شاء الله الفوز حليفنا رغم كل تلك الظروف والتي اعتدنا عليها كثيرا
خوض 7 مباريات خلال فترة 23 يوم ليس بالامر السهل اي بمعدل مباراة تقريبا كل 3 ايام ونحن مررنا بهذه التجربة في بطولة دوري ابطال اسيا
كل التوفيق للبرنس ابو زمع للتحدي الجديد كما كان تحدي دوري ابطال اسيا والفوز بجميع تلك المباريات والصدارة للدوري ذهابا قبل حسم الدوري مبكرا بالاياب
أنا أحبّ ما عـ قلبي اللعب في ظل هيك ظروف أو في ظل هيك ضغوطات
هذا، إن جاز التعبير عن هذه الظروف بكلمة ضغوطات، أو إذا كان الوحدات بالفعل مضغوطا عندما يلعب كل خمسة أيام مباراة أو حتى كل أربعة أيام.
أجمل وأقوى عروض الوحدات وأحسن أداء فني كان يظهر عليه الوحدات هو في فترات كثيرة من مواسم سابقة، كانت مبارياته مجدولة لإقامتها بعدد أيام أقل مما هي عليه في هذه الجدولة الحالية، يومين والثالث كان يلعب، وعلى ملاعب بْتِـخزي، Sorry على اللفظ.
هذه الجدولة، والحمد لله -على الأقل- الست مباريات المتبقية للوحدات بما فيها المؤجلتان مع الرمثا والفيصلي كلها على ملاعب حشيش طبيعي، هذا العامل هو حافز ودافع جيدان عند اللاعبين وشعور داخلي إيجابي لديهم بيريّحهم من التفكير بمسألة أن مبارياتهم مضغوطة.
إضافة إلى الشعور بالاندفاع الإيجابي الآخر عند اللاعبين، وهو استعجال موعد المباراة القادمة بعد التي لعبوها، واللي ما بيصدّقوا ييجي بسرعة لتأكيد الموجودية لمن قدّم وأعطى وأدّى في المباراة السابقة، ولتحسين الصورة لمن كان أداؤه نُصّ نُصّ، ولإثبات الأحقية في اللعب لمن كان احتياطيا أو خارج كشف المباراة.
آه، ما حدِّش يحكيلي كاني أو ماني ، في شعور عند اللاعبين زيّ هيك ، اللاعبين لما تتأخر مباراتهم القادمة أسبوع بيصيروا يحكوا: كل لاعب بينه وبين نفسه، وحتى بينهم وبين بعضهم لسّة بدنا نستنّى أسبوع على ميعاد المباراة القادمة، ولسّة بدنا نقضّيها ركــــــاظ وتمارين معدِه وحديد وربط حبال ومُغّيط..
أنا أحبّ ما عـ قلبي اللعب في ظل هيك ظروف أو في ظل هيك ضغوطات
هذا، إن جاز التعبير عن هذه الظروف بكلمة ضغوطات، أو إذا كان الوحدات بالفعل مضغوطا عندما يلعب كل خمسة أيام مباراة أو حتى كل أربعة أيام.
أجمل وأقوى عروض الوحدات وأحسن أداء فني كان يظهر عليه الوحدات هو في فترات كثيرة من مواسم سابقة، كانت مبارياته مجدولة لإقامتها بعدد أيام أقل مما هي عليه في هذه الجدولة الحالية، يومين والثالث كان يلعب، وعلى ملاعب بْتِـخزي، Sorry على اللفظ.
هذه الجدولة، والحمد لله -على الأقل- الست مباريات المتبقية للوحدات بما فيها المؤجلتان مع الرمثا والفيصلي كلها على ملاعب حشيش طبيعي، هذا العامل هو حافز ودافع جيدان عند اللاعبين وشعور داخلي إيجابي لديهم بيريّحهم من التفكير بمسألة أن مبارياتهم مضغوطة.
إضافة إلى الشعور بالاندفاع الإيجابي الآخر عند اللاعبين، وهو استعجال موعد المباراة القادمة بعد التي لعبوها، واللي ما بيصدّقوا ييجي بسرعة لتأكيد الموجودية لمن قدّم وأعطى وأدّى في المباراة السابقة، ولتحسين الصورة لمن كان أداؤه نُصّ نُصّ، ولإثبات الأحقية في اللعب لمن كان احتياطيا أو خارج كشف المباراة.
آه، ما حدِّش يحكيلي كاني أو ماني ، في شعور عند اللاعبين زيّ هيك ، اللاعبين لما تتأخر مباراتهم القادمة أسبوع بيصيروا يحكوا: كل لاعب بينه وبين نفسه، وحتى بينهم وبين بعضهم لسّة بدنا نستنّى أسبوع على ميعاد المباراة القادمة، ولسّة بدنا نقضّيها ركــــــاظ وتمارين معدِه وحديد وربط حبال ومُغّيط..
أنا عارفهم..!.
والله في منو حكيك
نتمنى ان تمر هذه الفترة دون اي اصابات مؤثرة بالفريق لا سمح الله
وانا على ثقة طالما الوحدات يحقق الفوز فان ما تفضلت به ابو أحمد سيتحقق باذن الله
نتمنى ان تمر هذه الفترة دون اي اصابات مؤثرة بالفريق لا سمح الله
وانا على ثقة طالما الوحدات يحقق الفوز فان ما تفضلت به ابو أحمد سيتحقق باذن الله
أيوااااااااااااا، بسّ هاي يابوينال، ربنا يسلّمهم من الإصابات
لأنه الصحيح في المباراة الماضية مع شباب الأردن، لاحظتُ الإرهاق والتعب على أكثر من لاعب، وإن شاء الله تكون من الجو أو من الأحمال الزائدة في التمارين مع فترة الغياب الطويلة دون لعب مباريات رسمية، وأن لا تكون بوادر لبداية إصابات لا قدّر الله.
أيوااااااااااااا، بسّ هاي يابوينال، ربنا يسلّمهم من الإصابات
لأنه الصحيح في المباراة الماضية مع شباب الأردن، لاحظتُ الإرهاق والتعب على أكثر من لاعب، وإن شاء الله تكون من الجو أو من الأحمال الزائدة في التمارين مع فترة الغياب الطويلة دون لعب مباريات رسمية، وأن لا تكون بوادر لبداية إصابات لا قدّر الله.