الهدف الرابع للوحدات في المباراة الأخيرة مع نادي معان
علما أن أحد المختصين بالملتميديا قد قام بتقطيع التمريرات قبل تسجيل الهدف أعلاه منذ بنائها من الحارس إلى خط الدفاع مرورا بخط الوسط إلى المهاجمين وحتى لحظة التسجيل، وكان عددها 33 أو 34 تمريرة.
الهدف الرابع للوحدات في المباراة الأخيرة مع نادي معان
علما أن أحد المختصين بالملتميديا قد قام بتقطيع التمريرات قبل تسجيل الهدف أعلاه منذ بنائها من الحارس إلى خط الدفاع مرورا بخط الوسط إلى المهاجمين وحتى لحظة التسجيل، وكان عددها 33 أو 34 تمريرة.
بدهم يحاولوا تقليل التمريرات عن 30 تمريره ويتحركوا تجاه الهدف
غالبا وفي مثل هذه اللقطات التي طرحتَها أخي الكريم، فإن الإخراج التلفزيوني والتصوير يكون لهما الأثر الكبيـــــــــر في إظهار جمالية الأهداف وفنّيات تسجيلها.
- كاميرا أو كاميرتين عن عدد كبير من الكاميرات بيفرق..!.
- ثم مخرج ومصوّر وطبيعة ملاعب وإمكانات عن غيرهم من هذه العناصر.. أيضا بيفرقوا..!!.
غالبا وفي مثل هذه اللقطات التي طرحتَها أخي الكريم، فإن الإخراج التلفزيوني والتصوير يكون لهما الأثر الكبيـــــــــر في إظهار جمالية الأهداف وفنّيات تسجيلها.
- كاميرا أو كاميرتين عن عدد كبير من الكاميرات بيفرق..!.
- ثم مخرج ومصوّر وطبيعة ملاعب وإمكانات عن غيرهم من هذه العناصر.. أيضا بيفرقوا..!!.
كلام سليم اخي الكريم
الشيء الثابت اللي رصدته هو عدد التمريرات
بغض النظر عن التصوير.
مره بايرن ميونخ من 10 نقلات سجل هدف على ما اذكر.
القضيه هي كيف المدرب يقدر يقلل عدد التمريرات من خلال تدريب لاعبيه، ويلعبها بشكل مثلثات او شكل هندسي معين توصلك للمرمى باقل عدد من التمريرات وتسجل هدف.هون براعه المدرب واللاعبين.
الشيء الثابت اللي رصدته هو عدد التمريرات
بغض النظر عن التصوير.
مره بايرن ميونخ من 10 نقلات سجل هدف على ما اذكر.
القضيه هي كيف المدرب يقدر يقلل عدد التمريرات من خلال تدريب لاعبيه، ويلعبها بشكل مثلثات او شكل هندسي معين توصلك للمرمى باقل عدد من التمريرات وتسجل هدف.هون براعه المدرب واللاعبين.
نعم، أتفق معك
لكن.. بعد انتصاف الشوط الثاني من تلك المباراة، شاهدنا الوحدات يُدوّر الكرة بعدة تمريرات من الخلف للأمام باستلام وتسليم صحيحين، وباستحواذ مُجْـدٍ لتفتيت خطوط دفاعات معان المتكدّسة في أكثر من مشهد وفي أكثر من طلعة هجومية.. لا أُنكِـر المستوى الفني الـ (مِش ولا بُدّ) لهذه المباراة، إنما هي محاولات، ومحاولات يجدر بنا ذكرها والتركيز عليها والإشادة بها عند التعقيد في اللعب وإغلاق المنافذ والمساحات في طريقة لعب المنافسين.
كما أرجو أن نتذكر أسلوب اللعب على الأرض والاختراقات من الأطراف مع نهاية مباريات دوري الموسم المنتهي وخاصة في مباريات الرمثا والجزيرة والفيصلي عندما عمِد الوحدات إلى أسلوب الاختراق بالتمريرات الأرضية من الطرف الأيمن وبشكل مثلثات كان رؤوسها صالح راتب وأنس العوضات(ابراهيم الجوابرة) وفراس شلباية، ومن الطرف الأيسر وكان رؤوسها أحمد سمير وفهد اليوسف (مهند سمرين) ومحمد الضميري، إضافة إلى الاجتهادات المعقولة بعددها من خلال التمريرات الحائطية الـ (وَن تو) في كل مباراة من تلك المباريات.. يعني للأمانة، كان هناك شغل من قبل الجهاز الفني واللاعبين على هذه الأساليب في اللعب، ومن السهولة واليُسر الاستمرار بتنفيذه هذا الموسم في ظل وجود لاعبين مهاريين ومتمرّسين عليه من الموسم الماضي.
الشيء الثابت اللي رصدته هو عدد التمريرات
بغض النظر عن التصوير.
مره بايرن ميونخ من 10 نقلات سجل هدف على ما اذكر.
القضيه هي كيف المدرب يقدر يقلل عدد التمريرات من خلال تدريب لاعبيه، ويلعبها بشكل مثلثات او شكل هندسي معين توصلك للمرمى باقل عدد من التمريرات وتسجل هدف.هون براعه المدرب واللاعبين.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal nashwan
نعم، أتفق معك
لكن.. بعد انتصاف الشوط الثاني من تلك المباراة، شاهدنا الوحدات يُدوّر الكرة بعدة تمريرات من الخلف للأمام باستلام وتسليم صحيحين، وباستحواذ مُجْـدٍ لتفتيت خطوط دفاعات معان المتكدّسة في أكثر من مشهد وفي أكثر من طلعة هجومية.. لا أُنكِـر المستوى الفني الـ (مِش ولا بُدّ) لهذه المباراة، إنما هي محاولات، ومحاولات يجدر بنا ذكرها والتركيز عليها والإشادة بها عند التعقيد في اللعب وإغلاق المنافذ والمساحات في طريقة لعب المنافسين.
كما أرجو أن نتذكر أسلوب اللعب على الأرض والاختراقات من الأطراف مع نهاية مباريات دوري الموسم المنتهي وخاصة في مباريات الرمثا والجزيرة والفيصلي عندما عمِد الوحدات إلى أسلوب الاختراق بالتمريرات الأرضية من الطرف الأيمن وبشكل مثلثات كان رؤوسها صالح راتب وأنس العوضات(ابراهيم الجوابرة) وفراس شلباية، ومن الطرف الأيسر وكان رؤوسها أحمد سمير وفهد اليوسف (مهند سمرين) ومحمد الضميري، إضافة إلى الاجتهادات المعقولة بعددها من خلال التمريرات الحائطية الـ (وَن تو) في كل مباراة من تلك المباريات.. يعني للأمانة، كان هناك شغل من قبل الجهاز الفني واللاعبين على هذه الأساليب في اللعب، ومن السهولة واليُسر الاستمرار بتنفيذه هذا الموسم في ظل وجود لاعبين مهاريين ومتمرّسين عليه من الموسم الماضي.
اسمح لي أخي عاشق بلادي بتعقيب آخر على ما ورد في ردّك بشأن شغل المدرب واللاعبين:
أنا والله حبّيت أردّ على النغمِه اللي طِلعولنا فيها الإخوة المحللين والمتابعين ومقدّمي البرامج عن غياب (تأخر حضور) المهاجم عبد العزيز نْداي مع بداية هذا الموسم، وكأنّ أهداف الوحدات كلها في الموسم الماضي كان قد سجلها نْداي لوحده..!.
أو وكأنّ أهداف الوحدات كلها قد جاءت بالرأس وعن طريق (الأوفرات) لِـ نْداي لوحده..!.
أو وكأنّ الوحدات ما عندوش أساليب لعب إلا أسلوب (ارفع وربّك بيسِّر) ما دام نْداي موجود..!.
للاسف اخ جمال حتى جماهير الوحدات كانت تتكلم بنفس الاسلوب
و حتى الان الوحدات في مبارتين يلعب كرات ارضيه وتنوع وتسديد ومش عاجبهم
وللأسف أكثر أخي أبوالمثنى، تعرضت شخصيا للّوم والعتاب من أكثر من أخ وحداتي عندما أصبحتُ مؤخرا أُشير إلى الدور السلبي المؤثر والكبير لجماهيرنا الوحداتية في تعزيز وترسيخ كل الآراء ووجهات النظر التي يبثّها المحللون والإعلاميون عامة، والصفحات والمتابعون الوحداتيّون خاصة، للحد من أي إنجاز وأي إبداع، والتقليل من أي عمل أو جهد وحداتي سواء على صعيد العمل الفني للفريق بجهازه أو بلاعبيه، أو على صعيد العمل الإداري والخدمي والاجتماعي للنادي ككل.. وعشان هيك أشرتُ فقط بكلمة (المتابعين) في مداخلتي السابقة، وصدقا.. أصبحتُ أحسب ألف حساب في ردودي ومشاركاتي عند كتابة أي رأي بهذا الخصوص خوفا من اللوم والعتب، وتحسّبا لاعتباري مُسفِّهًا أو مُقلِّلًا من قيمة جمـــــــــــــاهيرنا..!.
وللأسف أكثر أخي أبوالمثنى، تعرضت شخصيا للّوم والعتاب من أكثر من أخ وحداتي عندما أصبحتُ مؤخرا أُشير إلى الدور السلبي المؤثر والكبير لجماهيرنا الوحداتية في تعزيز وترسيخ كل الآراء ووجهات النظر التي يبثّها المحللون والإعلاميون عامة، والصفحات والمتابعون الوحداتيّون خاصة، للحد من أي إنجاز وأي إبداع، والتقليل من أي عمل أو جهد وحداتي سواء على صعيد العمل الفني للفريق بجهازه أو بلاعبيه، أو على صعيد العمل الإداري والخدمي والاجتماعي للنادي ككل.. وعشان هيك أشرتُ فقط بكلمة (المتابعين) في مداخلتي السابقة، وصدقا.. أصبحتُ أحسب ألف حساب في ردودي ومشاركاتي عند كتابة أي رأي بهذا الخصوص خوفا من اللوم والعتب، وتحسّبا لاعتباري مُسفِّهًا أو مُقلِّلًا من قيمة جمـــــــــــــاهيرنا..!.
نعم، أتفق معك
لكن.. بعد انتصاف الشوط الثاني من تلك المباراة، شاهدنا الوحدات يُدوّر الكرة بعدة تمريرات من الخلف للأمام باستلام وتسليم صحيحين، وباستحواذ مُجْـدٍ لتفتيت خطوط دفاعات معان المتكدّسة في أكثر من مشهد وفي أكثر من طلعة هجومية.. لا أُنكِـر المستوى الفني الـ (مِش ولا بُدّ) لهذه المباراة، إنما هي محاولات، ومحاولات يجدر بنا ذكرها والتركيز عليها والإشادة بها عند التعقيد في اللعب وإغلاق المنافذ والمساحات في طريقة لعب المنافسين.
كما أرجو أن نتذكر أسلوب اللعب على الأرض والاختراقات من الأطراف مع نهاية مباريات دوري الموسم المنتهي وخاصة في مباريات الرمثا والجزيرة والفيصلي عندما عمِد الوحدات إلى أسلوب الاختراق بالتمريرات الأرضية من الطرف الأيمن وبشكل مثلثات كان رؤوسها صالح راتب وأنس العوضات(ابراهيم الجوابرة) وفراس شلباية، ومن الطرف الأيسر وكان رؤوسها أحمد سمير وفهد اليوسف (مهند سمرين) ومحمد الضميري، إضافة إلى الاجتهادات المعقولة بعددها من خلال التمريرات الحائطية الـ (وَن تو) في كل مباراة من تلك المباريات.. يعني للأمانة، كان هناك شغل من قبل الجهاز الفني واللاعبين على هذه الأساليب في اللعب، ومن السهولة واليُسر الاستمرار بتنفيذه هذا الموسم في ظل وجود لاعبين مهاريين ومتمرّسين عليه من الموسم الماضي.
اتفق معك في هذه النقطه
اوقات تحتاج لتدوير الكره لتفكيك المتاريس الدفاعيه وفتح الثغره المطلوبه.
لكن عندي ملاحظه وهي انه سرعه اللعب احيانا تعيق الدفاع من ترتيب نفسه لان عامل السرعه والمفاجأه تكون اسرع والدربكه ايضا اسرع.
اما تنويع التكتيكات من الاطراف والعمق وبكافه الطرق والاشكال المتاحه فلا بأس في ذلك.