صورة وحكاية (13) - صورة وحكاية (13) - صورة وحكاية (13) - صورة وحكاية (13) - صورة وحكاية (13)
وتستمر رحلة الذكريات والزمن الجميل لمركز شباب الوحدات ..ذكريات اشبه بالحلم الجميل تتمنى لوكنت جزء منها او عشتها بكل تفاصيلها ..من رحم المعاناة ..ولد الرجال وولد الرمز والبطل ..من الخيمة الى القلعة الخضراء الشامخة بجماهيرها الابية ونجومها الاشاوس.
صورة اليوم يظهر فيها نجم خط وسطنا المتقدم خالد ذيب (المنحوس) صاحب الرقم 8 ومن خلفه حارس مرمانا في الزمن الجميل الكابتن محمد خميس ..والتقطت في ساحة النادي المكان الذي كان شاهداً على تدريبات الوحدات في كثيراُ من الاوقات وهذه الساحة خرجت جيل الوحدات الذهبي ورفدت الاندية باللاعبين وتفوقت على جميع الاكاديميات الكروية وخرجت جيل منتمي وعاشق للكيان الوحداتي .
معلومة اضافية :
خالد ذيب صاحب اول هدف وحداتي في مرمى فريق الرمثا واول فوز وسجله يوم الجمعة 1979/11/9 وانتهت المباراة بفوز الوحدات بهدف مقابل لاشي.
ومحمد خميس كان حارس مرمى الوحدات عندما حقق الفوز على فريق الفيصلي في اول مرة في اياب موسم 1979 يومها تقدم الفيصلي في الشوط الاول عن طريق الرهوان ابراهيم مصطفى وفي الشوط الثاني دخل وليد خاص وغير مجريات المباراة سجل هدف التعادل وصنع هدف الفوز لغسان جمعة والغريب ان الحكم عبد اللطيف عبدالمجيد جامل الفيصلي وذلك لان موقفه حرج على سلم التريتب واحتسب ضربة جزاء ظالمة نجح حارس مرمانا محمد خميس بصد الركلة التي نفذها المتخصص المرحوم محمد اليماني .
وتستمر رحلة الذكريات والزمن الجميل لمركز شباب الوحدات ..ذكريات اشبه بالحلم الجميل تتمنى لوكنت جزء منها او عشتها بكل تفاصيلها ..من رحم المعاناة ..ولد الرجال وولد الرمز والبطل ..من الخيمة الى القلعة الخضراء الشامخة بجماهيرها الابية ونجومها الاشاوس.
صورة اليوم يظهر فيها نجم خط وسطنا المتقدم خالد ذيب (المنحوس) صاحب الرقم 8 ومن خلفه حارس مرمانا في الزمن الجميل الكابتن محمد خميس ..والتقطت في ساحة النادي المكان الذي كان شاهداً على تدريبات الوحدات في كثيراُ من الاوقات وهذه الساحة خرجت جيل الوحدات الذهبي ورفدت الاندية باللاعبين وتفوقت على جميع الاكاديميات الكروية وخرجت جيل منتمي وعاشق للكيان الوحداتي .
معلومة اضافية :
خالد ذيب صاحب اول هدف وحداتي في مرمى فريق الرمثا واول فوز وسجله يوم الجمعة 1979/11/9 وانتهت المباراة بفوز الوحدات بهدف مقابل لاشي.
ومحمد خميس كان حارس مرمى الوحدات عندما حقق الفوز على فريق الفيصلي في اول مرة في اياب موسم 1979 يومها تقدم الفيصلي في الشوط الاول عن طريق الرهوان ابراهيم مصطفى وفي الشوط الثاني دخل وليد خاص وغير مجريات المباراة سجل هدف التعادل وصنع هدف الفوز لغسان جمعة والغريب ان الحكم عبد اللطيف عبدالمجيد جامل الفيصلي وذلك لان موقفه حرج على سلم التريتب واحتسب ضربة جزاء ظالمة نجح حارس مرمانا محمد خميس بصد الركلة التي نفذها المتخصص المرحوم محمد اليماني .
ودمتم سالمين
الصورة من ارشيف الصديق العزيز يوسف ابو رياش
في مباراة الفيصلي ابعد ماجد البسيوني هدف محقق للفيصلي واخرج الكره براسه من حلق المرمى وكانت المباراه الساعه العاشره والنصف صباحا
وتستمر رحلة الذكريات والزمن الجميل لمركز شباب الوحدات ..ذكريات اشبه بالحلم الجميل تتمنى لوكنت جزء منها او عشتها بكل تفاصيلها ..من رحم المعاناة ..ولد الرجال وولد الرمز والبطل ..من الخيمة الى القلعة الخضراء الشامخة بجماهيرها الابية ونجومها الاشاوس.
صورة اليوم يظهر فيها نجم خط وسطنا المتقدم خالد ذيب (المنحوس) صاحب الرقم 8 ومن خلفه حارس مرمانا في الزمن الجميل الكابتن محمد خميس ..والتقطت في ساحة النادي المكان الذي كان شاهداً على تدريبات الوحدات في كثيراُ من الاوقات وهذه الساحة خرجت جيل الوحدات الذهبي ورفدت الاندية باللاعبين وتفوقت على جميع الاكاديميات الكروية وخرجت جيل منتمي وعاشق للكيان الوحداتي .
معلومة اضافية :
خالد ذيب صاحب اول هدف وحداتي في مرمى فريق الرمثا واول فوز وسجله يوم الجمعة 1979/11/9 وانتهت المباراة بفوز الوحدات بهدف مقابل لاشي.
ومحمد خميس كان حارس مرمى الوحدات عندما حقق الفوز على فريق الفيصلي في اول مرة في اياب موسم 1979 يومها تقدم الفيصلي في الشوط الاول عن طريق الرهوان ابراهيم مصطفى وفي الشوط الثاني دخل وليد خاص وغير مجريات المباراة سجل هدف التعادل وصنع هدف الفوز لغسان جمعة والغريب ان الحكم عبد اللطيف عبدالمجيد جامل الفيصلي وذلك لان موقفه حرج على سلم التريتب واحتسب ضربة جزاء ظالمة نجح حارس مرمانا محمد خميس بصد الركلة التي نفذها المتخصص المرحوم محمد اليماني .
كان عدد الفرق عام 1979 (8) فرق وقد كان الوحدات قد سجل هدف واحد فقط في اول مباراة في الدوري مع نادي عمان وقد كان ايضا الهدف الأول في الدوري كله سجله المرحوم باذن الله جلال قنديل برأسه من عرضية ماجد البسيوني وقد تعادل في مبارتين مع الجيل والفيصلي بدون اهداف وخسر من الأهلي بهدف والحسين اربد بهدف والجزيرة بهدفين وفي المباراة الأخيرة مع الرمثا فاز بهدف خالد ذيب وقد كان ترتيب الفرق في مرحلة الذهاب الأهلي اولا (12) نقطة والفيصلي ثانيا (9) نقاط ومن ثم الحسين والجزيرة والرمثا فالوحدات والجيل وعمان ، وفي مرحلة الاياب فاز بالمباراة الأولى على عمان 4-3 ومن ثم على الجيل 2-1 وتعادل مع الجزيرة بدون اهداف وتعادل مع الأهلي بدون اهداف ايضا وخسر من الحسن اربد 1-2 وفاز الفيصلي 2-1 بهدفي غسان جمعة ووليد خاص وفي المباراة الأخيرة تعادل مع الرمثا 1-1 وبذلك جميع في مرحلة الاياب (9) نقاط بالاضافة الى (6) في مرحلة الذهاب بمجموع (15) نقطة احتل بها المركز الرابع بعد الأهلي الأول (19) والحسين الثاني (17) والجزيرة (16) والوحدات (15) ومن ثم الرمثا فالفيصلي فالجيل وعمان في المركز الأخير.
* موسم 1979 شهد غياب مهاجمي الوحدات مظفر جرار للاصابة، والمرحوم جلال قنديل لذهابه للحج، وغسان جمعة لحرمانه بعد ضربه مدافع الفيصلي جميل عبد الكريم في مباراة اعتزال نصر قنديل والتي جمعت الوحدات بالفيصلي ( عاد غسان مع مرحلة الاياب )..وشهدت مباراة الرمثا عودة الحاج جلال قنديل من الحج وغنت له الجماهير " طلع البدر علينا " وايضا شهد موسم 1979 اول فوز وحداتي على الرمثا والفيصلي والتي سبق وتكلمنا عنها ..ويذكر ان الوحدات والرمثا تقابلا لاول مرة في ذهاب دوري 1978 وانتهت رمثاوية بهدف سجله وليد الشقران صاحب الرقم المشؤوم (13) في الدقيقة 89 بعد مباراة ولا احلى قدمها الوحدات وكتبت جريدة الراي مقطع من كلمات ابراهيم ناجي ومغناة كوكب الشرق ام كلثوم (الاطلال ) ..لا تقل شئنا فإن الحظَّ شاء.
كان عدد الفرق عام 1979 (8) فرق وقد كان الوحدات قد سجل هدف واحد فقط في اول مباراة في الدوري مع نادي عمان وقد كان ايضا الهدف الأول في الدوري كله سجله المرحوم باذن الله جلال قنديل برأسه من عرضية ماجد البسيوني وقد تعادل في مبارتين مع الجيل والفيصلي بدون اهداف وخسر من الأهلي بهدف والحسين اربد بهدف والجزيرة بهدفين وفي المباراة الأخيرة مع الرمثا فاز بهدف خالد ذيب وقد كان ترتيب الفرق في مرحلة الذهاب الأهلي اولا (12) نقطة والفيصلي ثانيا (9) نقاط ومن ثم الحسين والجزيرة والرمثا فالوحدات والجيل وعمان ، وفي مرحلة الاياب فاز بالمباراة الأولى على عمان 4-3 ومن ثم على الجيل 2-1 وتعادل مع الجزيرة بدون اهداف وتعادل مع الأهلي بدون اهداف ايضا وخسر من الحسن اربد 1-2 وفاز الفيصلي 2-1 بهدفي غسان جمعة ووليد خاص وفي المباراة الأخيرة تعادل مع الرمثا 1-1 وبذلك جميع في مرحلة الاياب (9) نقاط بالاضافة الى (6) في مرحلة الذهاب بمجموع (15) نقطة احتل بها المركز الرابع بعد الأهلي الأول (19) والحسين الثاني (17) والجزيرة (16) والوحدات (15) ومن ثم الرمثا فالفيصلي فالجيل وعمان في المركز الأخير.
* موسم 1979 شهد غياب مهاجمي الوحدات مظفر جرار للاصابة، والمرحوم جلال قنديل لذهابه للحج، وغسان جمعة لحرمانه بعد ضربه مدافع الفيصلي جميل عبد الكريم في مباراة اعتزال نصر قنديل والتي جمعت الوحدات بالفيصلي ( عاد غسان مع مرحلة الاياب )..وشهدت مباراة الرمثا عودة الحاج جلال قنديل من الحج وغنت له الجماهير " طلع البدر علينا " وايضا شهد موسم 1979 اول فوز وحداتي على الرمثا والفيصلي والتي سبق وتكلمنا عنها ..ويذكر ان الوحدات والرمثا تقابلا لاول مرة في ذهاب دوري 1978 وانتهت رمثاوية بهدف سجله وليد الشقران صاحب الرقم المشؤوم (13) في الدقيقة 89 بعد مباراة ولا احلى قدمها الوحدات وكتبت جريدة الراي مقطع من كلمات ابراهيم ناجي ومغناة كوكب الشرق ام كلثوم (الاطلال ) ..لا تقل شئنا فإن الحظَّ شاء.
ودمتم سالمين
ما أروعك ابو اوس في مباراة الرمثا الهدف جاء من فاول تم تنفيذه بسرعه وتم إحراز الهدف وفعلا يومها قد الوحدات مباراه كبيره
ما أروعك ابو اوس في مباراة الرمثا الهدف جاء من فاول تم تنفيذه بسرعه وتم إحراز الهدف وفعلا يومها قد الوحدات مباراه كبيره
الله يكرمك يا صديقي ..وكما يقولون زيادة الخير خيرين ولنكمل معلوماتنا عن موسم 1979 ..نتبعه بموضوع سبق وانزلته في المنتدى عن المباراة الختامية والتي جمعت الاهلي والحسين اربد
هذه الصورة التقطت في يوم الجمعة الموافق 1980/2/7 وتحديدا قبل مباراة الاهلي والحسين اربد (البطل والوصيف) برعاية الامير حسن ووزير الشباب معن ابو نوار
الأهلي بطل دوري 1979 والحسين اربد الوصيف
لم يدر بخلد (الأهلاوية) أنها المرة الأخيرة التي سيصعدون فيها الى منصة التتويج كابطال دوري ، كان ذلك نهاية موسم 1979 - 1980
كانت الشمس دافئة كعادتها في فصل الربيع .. ستاد عمان الدولي مكتظ بالجماهير المحبة للإثارة والمتيمة بالمتعة .. لم تكن من محبي (الليث الأبيض) فحسب ، بل أيضاً من أنصار (غزاة الشمال) الحسين اربد الطرف الاَخر في المواجهة التي أقيمت برسم الجولة الأخيرة من عمر البطولة المحلية الأغلى.
صفوف الأهلي تزخر بلاعبين كبار على سوية عيسى الترك ومحي الدين حدو وإحسان البسيوني وعلي بلال وجميل عبد المنعم ومحمد نهار وأحمد خليل وسمير بجالي وحارس المرمى وليد شحادة وعلي السوداني وعفيف مسعد وفتحي أبو الراغب وأمجد جبري ، بينما يضم الحسين اربد لاعبين قلما ينجب النادي مثلهم على مر التاريخ ، ونومئ هنا إلى الشقيقين منير وجميل مصباح وسهل غزاوي ومحمود خليف وجمال مباركة وأسامة قاسم وزيد علوة ونظمي أبو لبدة ومن خلفهم حارس المرمى راتب الضامن.
الحكاية من البداية تمثلت بانطلاقة قوية للأهلي الذي أنهى مرحلة الذهاب متصدراً بفارق (6) نقاط عن أقرب مطارديه ، وسط تألق من اللاعب الهداف أحمد خليل الذي أنهى ذلك الموسم متسيداً للهدافين برصيد (13) هدفاً رغم أنه غاب للإصابة عن مرحلة الإياب التي شهدت تراجعاً حاداً في نتائج الأهلي ، ما جعل صدارته مهددة من قبل الحسين الذي استغل الأمر بصورة مثالية ، فواصل تحقيق الإنتصارات ليقلص الفارق مع الأهلي ، بل إنه تعداه لكن خسارته المفاجئة أما الجيل (المهدد بالهبوط) جعلت الأهلي يعود للقمة في الجولة قبل الأخيرة بفارق نقطة واحدة فقط ، لتتجلى الإثارة خاصة وأن الجولة الأخيرة تتضمن مواجهة نارية مباشرة بين الفريقين المتنافسين على اللقب.
الفوز أو حتى التعادل كان كفيلاً بإبقاء الكأس في عمان ، خلاف ذلك يعني أنها ستغادر العاصمة باتجاه الشمال ، وكادت المباراة التي أدارها طاقم حكام مكون من حسين سليمان وأحمد يحيى وعبد اللطيف عبد المجيد ، كادت تبتسم للفريق (الأصفر) الذي تقدم بهدف وضعه في صدارة الترتيب العام مجدداً بفارق نقطة ، لكن إحسان بسيوني كان له رأي اَخر عندما أحرز هدف التعادل الذي أعاد الصدارة للأهلي.
وقام الأمير الحسن بن طلال فور انتهاء المباراة بتتويج نجوم الأهلي بميداليات من الذهب الخالص في سابقة لم تحدث من قبل ومن بعد ، مثلما قام سموه بتقليد لاعبي الحسين اربد بميداليات من الفضة الخالصة بحضور وزير الشباب اَنذاك معن أبو نوار.