اعتذار من اردني قلبه العروبي مجروح بقلم المهندس ليث شبيلات
اعتذار من اردني قلبه العروبي مجروح بقلم المهندس ليث شبيلات - اعتذار من اردني قلبه العروبي مجروح بقلم المهندس ليث شبيلات - اعتذار من اردني قلبه العروبي مجروح بقلم المهندس ليث شبيلات - اعتذار من اردني قلبه العروبي مجروح بقلم المهندس ليث شبيلات - اعتذار من اردني قلبه العروبي مجروح بقلم المهندس ليث شبيلات
لا ليس باسمي كعربي من الأردن ولا باسم القائد العربي الشهيد صدام حسين يستعمل اسمه الوحدوي العربي لتفتيت الأمة و لاهانة الشعب العربي أينما كانت دياره وفي أي اقليم عربي وعلى رأسها الكويت الحبيبة. الكويت التي يكفيها ان يكون على رأس برلمانها العتيد أيقونة الشباب العروبي الفارس مرزوق الغانم الذي تصلح في وصفه الآية ( ان ابراهيم كان أمة) اذ يقارع الصهيونية منفردا مع قلة مثيلة بينما زعماء الذين يهتفون يسكتون عن اهانتهم واهانتنا من العدو الصهيوني
الا لعنه الله على رياضه اصبحت ام الفتن. ان كان فريقنا الوطني لا ينصر الا باهانة وطن فريق اخر فلا نصره الله وانا بريء من كل هتاف نذل يثير النعرات
بكل خجل اعتذر للكوبتيين الأحباء وأنا حبيب للرئيس الشهيد صدام حسين اعتذر بشدة عن استعمال اسمه بعكس ما عاش ومات من أجله
بقصد اهانتكم أيها الكرام فاهاننا قبلكم من فعلها . فحتى صدام كان يحترم كل فرد عربي وان خاصم فخصومته لم تكن يوما مع شعب بل مع زملائه الحكام. وحتى هؤلاء ففي أطول جلسة خاصة لي معه لثلاث ساعات لم يذكر أي زعيم عربي بأي سوء ولا حتى أمير الكويت رغم حصارهم له. وقد ذهلت من صبره على هذا الخلق الرفيع.
ولكن فتنة كثير من الساقطين من مشجعي الرياضة تصيب الجميع يا احبابي الكويتيين فلا تلتفتوا لها قد سألتكم بالله الذي خلقنا أخوة.فهل تظنون اننا في الأردن ناجون من فتن جماهير رياضة كرة الزفت هذه . نحن نعيش يوميا فوق بركان هتافات وصلت سفالة بعضها الى
( ناتينياهو انت هناك ونحن هون) و
(واحد اثنين طلقها يا ابو حسين)
التي فيها نذالة وخيانة تأييد تنكيل المجرم الصهيوني باهل فلسطين زينة الشعب العربي الواحد نكاية بفريق لاعبوه غالبيتهم أردنيون ذوي أصول فلسطينية. كما فيها اهانة مباشرة للملك الذي يطالبونه بتطبيق زوجته نكاية بالفريق الذي لا يقصر أنصاره بدورهم في هتافات مخزية هي الاخرى. عسى ان يكون في كلامي تطييب لخواطركم . اكتب وانا لا اعلم عن نتيجة المباراة ولا يهمني النصر فيها بعد أن تركنا ميادين الرجولة القاضية بمنازلة الأعداء ورضينا بمتابعة انتصارات تافهة تتحطم على ابوابها كل أشكال المروءة والشرف. فإن كنا قد غلبنا فلا ابارك لنا نصرا خسرنا على عتبته مروؤتنا وفروسيتنا. وان خسرنا فليعتبرني ذوو الاحلام الصغيرة غير وطني إذ اعتبر خسارتنا رياضة تروض بها اخلاقنا. وكم آسف على رياضة كنت كابتين فريقنا الجامعي فيها عام ١٩٦٤ وكنت لا أكنس من الملاعب التي كانت إعداد جماهيرها متواضعة ذات خلق. حتى أصبحت اليوم لا أصبر على متابعتها بعد أن انزلتها جماهيرها من مقعد كرامتها.
المهندس ليث الشبيلات
يا الله الى اين وصلت هذه الجماهير من التفاهه والجهل وقلة الأدب وقلة الدين...... نحن في مستنقع آسن يزكم الأنوف من على بعد مئات بل الآف الكيلومترات .....
ول ول ول
مع احترامي لكل اللي عادو و زادو بالموضوع بس موضوع اخد اكبر من حجمه كل المباريات اللي لعب فيها الاندية الكويتية بالاردن ومباريات كثر كانت جماهير الاندية الاردنية تنادي بصدام حسين كنوع من الاستفزاز وما كانت تصير هي الضجة اطلاقا ومش اول مرة تنادي جماهير الوحدات و الفيصلي بكل مبارياتهم مع اندية كويتية بصدام حسين
هلا صار الاسم مزعج للكويت (وانا لست معه او مع طريقة حكمه اطلااااقا ) و كبر الموضوع بطريقة سياسية والا بس نحنا العرب منحب نتصيد لبعض وكانو المنطقة العربية ناقصة خلافات عموما كلنا منتفق انو غير لائق ما تم كون اسم صدام يذكرهم بغزوه لبلد عربي كان من اشد المساندين له و عمل شرخ بالامة العربية في ذاك الوقت وما نتج عنه من انقسامات سياسية بين الدول العربية مع و ضد و لكن بالواقع الكروي ما كان له اي تاثير على المباراة لان مستوى الفريقين كان واااااقع و مستوى ممل لدرجة خلو المباراة من ابجديات الكرة
عموما مراهقين الملاعب مفروض ما ياثروا على عقلاء السياسة و العلاقات بين البلدين و لو عملنا مقارنة بين اللي صار بالملعب من مراهقين و اللي عم يصير وصار بتويتر من كتاب و سياسيين و مواطنين وووووو من كمية السب الهائل من الشعب الكويتي على الاردن و شعبه من كل الاصول والمنابت وبطريقة مقرفة كون اصحاب الاقلام الصفراء اقنعوهم ان من قام بذلك هم اردنيون من اصول فلسطينية ومسلسلات الانتماء و غيرها و كان مقال بجريدة الراي جدااااااااا مستفز للاسف بهذه الحالة هل الشعب الاردني بكل اطيافه ننتظر اعتذار من الكويتيين اللي عجبوا على تويتر والا من باب البادي اظلم او من طق الباب يشوف الجواب
باختصار فالج لا تعالج يا امة ضحكت من جهلها الامم
ول ول ول
مع احترامي لكل اللي عادو و زادو بالموضوع بس موضوع اخد اكبر من حجمه كل المباريات اللي لعب فيها الاندية الكويتية بالاردن ومباريات كثر كانت جماهير الاندية الاردنية تنادي بصدام حسين كنوع من الاستفزاز وما كانت تصير هي الضجة اطلاقا ومش اول مرة تنادي جماهير الوحدات و الفيصلي بكل مبارياتهم مع اندية كويتية بصدام حسين
هلا صار الاسم مزعج للكويت (وانا لست معه او مع طريقة حكمه اطلااااقا ) و كبر الموضوع بطريقة سياسية والا بس نحنا العرب منحب نتصيد لبعض وكانو المنطقة العربية ناقصة خلافات عموما كلنا منتفق انو غير لائق ما تم كون اسم صدام يذكرهم بغزوه لبلد عربي كان من اشد المساندين له و عمل شرخ بالامة العربية في ذاك الوقت وما نتج عنه من انقسامات سياسية بين الدول العربية مع و ضد و لكن بالواقع الكروي ما كان له اي تاثير على المباراة لان مستوى الفريقين كان واااااقع و مستوى ممل لدرجة خلو المباراة من ابجديات الكرة
عموما مراهقين الملاعب مفروض ما ياثروا على عقلاء السياسة و العلاقات بين البلدين و لو عملنا مقارنة بين اللي صار بالملعب من مراهقين و اللي عم يصير وصار بتويتر من كتاب و سياسيين و مواطنين وووووو من كمية السب الهائل من الشعب الكويتي على الاردن و شعبه من كل الاصول والمنابت وبطريقة مقرفة كون اصحاب الاقلام الصفراء اقنعوهم ان من قام بذلك هم اردنيون من اصول فلسطينية ومسلسلات الانتماء و غيرها و كان مقال بجريدة الراي جدااااااااا مستفز للاسف بهذه الحالة هل الشعب الاردني بكل اطيافه ننتظر اعتذار من الكويتيين اللي عجبوا على تويتر والا من باب البادي اظلم او من طق الباب يشوف الجواب
باختصار فالج لا تعالج يا امة ضحكت من جهلها الامم
أخي العزيز ...
يبدو أنك غير متابع للوضع الراهن في المنطقة ، هناك محاولات لشق الصف العربي خاصة بين الشعوب التي لازالت مترابطة وخاصة الشعبين الأردني والكويتي، وما زاد من قوة وكثرة الاستنكار على هذه الواقعة أن هناك فئة من جماهير الفيصلي عمدت في السنوات الأخيرة خاصة إلى تشويه العلاقات مع كثير من الدول العربية وليس الكويتي فقط ، فكأن لديها برنامج ممنهج لبث الفرقة والكراهية بين الشعوب العربية ، وكأنها ثعبان يبث سموم الفتن بين الأخوة ، حتى أنهم يعادون كل الفرق الأردنية ويبثون احقادهم علنا على كل المدن الأردنية الحبيبة ، فأصبح الرد وبقوة لزاما على كل فعل فاضح لكسر كل مكر يمكرونه.
حقيقة هذه الفئة خلفها مليون علامة استفهام ومن ورائهم ؟؟؟؟
اقول لكل الاردنيين ومن واقع خبرتي باهل الكويت نظرا لاني عشت بينهم وولدت على ارضهم ومعظم اصدقائي من الكويت ... ان الكويتيين كانو ينظرون لنا الادرنيين كهالة عظيمة من التقدير تصل الى درجة القداسة من بين الجنسيات العربية ويكفي في اي مستشفى او مدرسة او مخفر او نادي رياضي او وزارة ان هذا الشخص اردني حتى يقف ويتأهب الجميع لمساعدة هذا الاردني الذي هبط عليهم بركة من السماء ولكن للاسف بعد 1990 اصبحنا ارذل شعب الا من رحم ربي بالنسبة لهم لاننا في ظنهم انا طعناهم في الصدر والظهر وهم ياللي كانوا ينظرون الينا كالانبياء وسبحان مغير الاحوال ... بكل فخر اقول ان ثلث سكان الاردن من مواليد الكويت ويكفي ان الكويت كان بها نحو 450 الى 550 الف اردني وفلسطينني يعملون بها لغاية الغزو الغاشم عام 1990 حيث بكى الجميع وخاصة لمن احب الكويت وارضها والطيبون من شعبها ... الله يعز الكويت ويحميها من كل مكروه