عندما يكون حكم محلي اردني وعربي واسيوي ويقود مباراة نصف نهائية لدوري ابطال اسيا فإن كل الثقة اعطيت لهذا الحكم ,,,,,,, ولكن ان تعطي ركلة جزاء لاتمت للجزاء بأي صفة للفيصلي امام شباب الاردن وكأن هذا الحكم ينتظر اي هفوة او خطأ ليعلن عن ركلة جزاء ليحاول اسعاف هذا الفريق ويعطيه ابرة حياة وفي وقت صعب ومهم فان هذا قمة الاجرام بحق كرة القدم,,,,,,, والادهى والامر ان لاعبي شباب الاردن لم يبدو أي اعتراض باستثناء عامر شفيع,,,,,, كانت سقطة كبيرة للحكم أدهم المخادمة كشفت القناع عن النوايا المبيتة لدعم دلوع الاتحاد
سبحان الله - سبحان الله - سبحان الله - سبحان الله - سبحان الله
عدل السماء ظهر ليلة امس في مباراة الفيصلي وشباب الاردن .......فبعد تسجيل لاعب الفيصلي بهاء عبدالرحمن لركاة الجزاء البعيدة كل البعد عن مايسمى ركلة جزاء مع استغراب لاعبي الفيصلي باحتسابها ، يعود نفس اللاعب بهاء عبدالرحمن ويسجل هدف بالخطأ في مرمى فريقه لتكون هي عدالة السماء ,,,,,,,,, فسبحان الله .
صحيحة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كان بامكانه تنبيه اللاعب او اعطاءه اصفر او احمر على اكثر تقدير............ ما كان في اشتراك بالكرة والمدافع التونسي بالغ جدا في السقوط وله سوابق سيئة .ز...... حتى لاعبي الفيصلي استعربو احتسابها ....
وحد اللللللللله
يعني لاعب ضرب او دفع لاعب بقوة و محاولة من الحارس لضرب اللاعب بقدمه و واضحة وضوح الشمس و للامانة ما عمل هل شي المستاهل اللاعب الا انه كان حقير في مباراة الوحدات و الفيصلي و اللاعبين الي تهجموا عليه مبارح معروفين عن عشقهم للوحدات شو ما كانت الظروف ...
كل هل حكي و ما فيها ركلة جزاء !؟
للامانة لو في اوروبا يمكن تم طرد كمان فيها ...
و سبق للحكم نفسه طرد لاعب من الفيصلي بسبب انه لاعب منهم اعطى الكرة لباسم فتحي و باسم بالغ في السقوط و تم طرده و قانونيا صحيح ١٠٠% الحالتين ...
لا يختلف اثنان على أخلاق اللاعب محمد مصطفى فقد قام بدفع اللاعب الأرعن التونسي بعد استفزازه بدون كرة ولنا في شريف عدنان عبرة وهذه سياسة تدريبيه للأسف متبعة عند البعض
ركلة جزاء صحيحه
لكن بداية الموضوع كان في حركة من اللاعب التونسي على محمد مصطفى
المفروض تنحسب فاول غير مباشر
ممكن الحكم ما انتبه او عمل حاله ما انتبه لكن تصرف مصطفى بستحق الركله
يبدو ان لاعبينا لا يعرفون كيف يتعاملون مع اللعب الوسخ واللاعبين الاوسخ. لاعبنا انسلخ اربع مباريات حرمان بسبب عدم معرفة تعامله مع لاعب وسخ ... وهينا بندفع الثمن. ومع ذلك تحية للكبير الدردور