على نفسها جنت براقش !!!! - على نفسها جنت براقش !!!! - على نفسها جنت براقش !!!! - على نفسها جنت براقش !!!! - على نفسها جنت براقش !!!!
" على نفسها جنت براقش " واختلفت الروايات على من هي براقش التي يقصد بها في هذا المثل فهل هي كلبة ضلت تعوي حتى قتلت ام هي اسم لقرية او او
للاسف براقش تمثلت كثيرا في احداث هذا الموسم الكروي
فعلى نفسها جنت براقش عندما قررت ادارة النادي الفيصلي قرارا بعدم خوض اي لقاء من اللقاءات القوية بطاقم تحكيم اردني وانهم سيطلبون حكاما اجانب ضد الجزيرة والوحدات والرمثا وشباب الاردن ومن ذلك الحين خسر الفيصلي جميع مبارياته اتي ادارها حكام من الامارات والسعودية ولبنان فجنوا على انفسهم مع ان الكل يعرف كيف فاز الفيصلي بالدوري بالموسم الماضي ودور الحكام الكبير في ذلك وكل ذلك بتخطيط وتخبص سامر الحوراني
وعلى نفسها جنت براقش عندما رغب نجم واسطورة من اساطير الفريق الفيصلاوي جمال ابو عابد وهو مدرب للمنتخب الوطني حاليا للعودة لناديه وتدرييه ليرد عليه بطريقة فضة وباسلوب جارح بان اوراقه كبت بسلة النفايات ليستقيل ويبتعد دون ان يبدأ اصلا والسبب كان ايضا نفس الشخص
على نفسها جنت براقش عندما اراد الخلوق لؤي العمايرة ان ينهي مسيرته الرائعة بناديه الام وهو حق لاي لاعب امضى كل تلك السنين بالملاعب وكان الاتفاق بعودته حتى يعتزل بناديه ولكن بقرار من السيد الحوراني ايضا تم مسح تاريخ لؤي كاملا وابعاده عن الفريق
على نفسها جنت براقش عندما قرر الكوكي التونسي التخلي عن حلمه بالفوز مع الرمثا بلقب الدوري وهو الذي كان يسير بالطريق الصحيح ليتم اغراءه بتدريب الفيصلي ومن ثم التخلي عنه بطريقة فيها الكثير من قلة الاحترام واعادة نيبوشا للفريق بعد ان دمر الزمالك واظن ان نيبوشا سينظم للبراقشيين قريبا
على نفسها جنت براقش عندما باح عدنان عوض بكل ما يدور في خاطره وحرقته على فريقه واعتقد ان قوة ونفوذ الحوراني الذي عمل فيلم الاستقالة ورفضها اعتقد ان هذه القوة ستمنع عدنان عوض من الظهور مجددا كمحلل لمباريات الفيصلي
الخلوق العمايرة واحد من كثيرين غيره ممن خدموا هذا الفريق ودافعوا عن ألوانه وفِي النهاية حصل ما كان يحصل لخيل الإنجليز واخص هنا بالذكر دبور الكرة الاردنية جريس تادرس والذي تربطني به علاقات صداقة ، وهو كثيرا ما حدثني عن غدر الفيصلي به . وطالما هناك أشخاص أمثال المدعو الحوراني رايحين نسمع ونشوف ونقرف .
وعلى نفسها جنت براقش حينما قام بلطجيتهم بضرب الحكم المصري ظنا منهم أن انهم سيغضون عنهم الطرف كما يحدث في الاتحاد الاردني وكانت النتيجة حرمان الاساسيين وسحلهم في اوزباكستان والحبل عالجرار