العقلاء يعتبروننا شعب واحد وليس شعبين لاننا اخوة في درجات القرب وانسباء بكل ما في المعنى واهل اقليم وجغرافيا واحدة
بل نحن جميعا لنا رب واحد هو الله
ولنا عدو واحد هو مغتصب صهيوني همجي اغتصب الارض وغير ملامحها وتاريخها
فيجب الا نسمح لهم بتغيير اكثر لملامح عربية
فلاردن فلسطين وفلسطين هي الاردن
ومن يقول غير ذلك ويتعنصر لهذا او لذاك فهو في صف الصهيونية بل هو صهيوني ولا يغار على امته ودينه وشرفه
الرياضة وجدت للرياضة وللمتعة فكل منا يشجع من يريد دون عنصرية
شجع الفيصلي وانت شجع الوحدات فليس هناك خلاف
الخلاف ان نخرج الاحقاد لاجل الرياضة
الخلاف ان نخرج الضغائن لاجل الرياضة
خسئت الرياضة التي تفرقنا عن كلمة وحدتنا هي كلمة الله
فكلمة الله هي العليا
نص ركيك بصراحة ...
أينعم، لا للعنصرية، لكن النص مزعج يجسد محادثة او مناظرة ساذجة لطالما كرهتها ... مع احترامي واعتذاري للكاتب الذي اظن انه مراهق او اصغر. نقدي للنص وليس للشخص.
شعب واحد لا شعبين هذه شعارات سئمتها منذ الصغر. ليس المهم الشارات وانما التطبيق على ارض الواقع. لا ضير بان نكون اربع شعوب، مش بس شعبين.. لكن كيف نعامِل ونعامَل و نتعامل مع بعض هذا ما يصنع الفارق ويجسد شعاراتنا ان كانت صادقة ام مجرد نفاق اجتماعي وطني.
السياسة قالت كلمتها وفرقت العرب عربين، لكن اجتماعياً هناك روابط أعمق وأمتن تجمع الاشقاء ببعضهم. لكن هذه الروابط لا يمكن ان نأخذها من المسلمات، وانما يجب العمل توطيدها بكافة الأشكال والطرائق. عندما تقول شعب واحد او عشيرة واحدة او حتى عائلة واحدة يجب ان تتصرف على هذا الأساس.
بالامس شُطب موضوع لانه اعتبر تمجيدا وتلميعاً للفيصلي بالرغم من ان قيمة الموضوع أسمى وأعمق من تلميع وتمجيد الفيصلي وشخوصه... وأول الامس كان هناك موضوع فيصلاوي يغمز ويلمز بالعنصرية والتفرقة .... فعن اي شعب واحد نتكلم؟! عندما نكون شعب واحد لا ننادي الشعب الاخر بالشعب الشقيق، وهذا اقل الإيمان . شعب شقيق غير "شعب واحد".
المطلوب شعب بأخلاق... شعوب بأخلاق .. أفراد بأخلاق ... مجموعات بأخلاق
أخلاق
--------------
معادلة الخوارزمي عن الإنسان
سئل " الخوارزمي" عالم الرياضيات عن الإنسان فأجاب :
إذا كان الإنسان ذو (أخلاق) فهو =١
وإذا كان الإنسان ذو (جمال) فأضف إلى الواحد صفراً =١٠
وإذا كان ذو (مال) أيضا فأضف صفراً آخر =١٠٠
وإذا كان ذو ( حسب ونسب) فأضف صفراً آخر =١٠٠٠
فإذا ذهب العدد واحد وهو (الأخلاق) ذهبت قيمة الإنسان وبقيت الأصفار التي لا قيمة لها.
نص ركيك بصراحة ...
أينعم، لا للعنصرية، لكن النص مزعج يجسد محادثة او مناظرة ساذجة لطالما كرهتها ... مع احترامي واعتذاري للكاتب الذي اظن انه مراهق او اصغر. نقدي للنص وليس للشخص.
شعب واحد لا شعبين هذه شعارات سئمتها منذ الصغر. ليس المهم الشارات وانما التطبيق على ارض الواقع. لا ضير بان نكون اربع شعوب، مش بس شعبين.. لكن كيف نعامِل ونعامَل و نتعامل مع بعض هذا ما يصنع الفارق ويجسد شعاراتنا ان كانت صادقة ام مجرد نفاق اجتماعي وطني.
السياسة قالت كلمتها وفرقت العرب عربين، لكن اجتماعياً هناك روابط أعمق وأمتن تجمع الاشقاء ببعضهم. لكن هذه الروابط لا يمكن ان نأخذها من المسلمات، وانما يجب العمل توطيدها بكافة الأشكال والطرائق. عندما تقول شعب واحد او عشيرة واحدة او حتى عائلة واحدة يجب ان تتصرف على هذا الأساس.
بالامس شُطب موضوع لانه اعتبر تمجيدا وتلميعاً للفيصلي بالرغم من ان قيمة الموضوع أسمى وأعمق من تلميع وتمجيد الفيصلي وشخوصه... وأول الامس كان هناك موضوع فيصلاوي يغمز ويلمز بالعنصرية والتفرقة .... فعن اي شعب واحد نتكلم؟! عندما نكون شعب واحد لا ننادي الشعب الاخر بالشعب الشقيق، وهذا اقل الإيمان . شعب شقيق غير "شعب واحد".
المطلوب شعب بأخلاق... شعوب بأخلاق .. أفراد بأخلاق ... مجموعات بأخلاق
أخلاق
--------------
معادلة الخوارزمي عن الإنسان
سئل " الخوارزمي" عالم الرياضيات عن الإنسان فأجاب :
إذا كان الإنسان ذو (أخلاق) فهو =١
وإذا كان الإنسان ذو (جمال) فأضف إلى الواحد صفراً =١٠
وإذا كان ذو (مال) أيضا فأضف صفراً آخر =١٠٠
وإذا كان ذو ( حسب ونسب) فأضف صفراً آخر =١٠٠٠
فإذا ذهب العدد واحد وهو (الأخلاق) ذهبت قيمة الإنسان وبقيت الأصفار التي لا قيمة لها.
يسعدو ، يسعدو البطن اللي حملك ..
روح يا شيخ ، ربي يخلّيلك الحجّه ويسلّمها من كل مكروه ويمتّعها بالصحة والعافية .
نص ركيك بصراحة ...
أينعم، لا للعنصرية، لكن النص مزعج يجسد محادثة او مناظرة ساذجة لطالما كرهتها ... مع احترامي واعتذاري للكاتب الذي اظن انه مراهق او اصغر. نقدي للنص وليس للشخص.
شعب واحد لا شعبين هذه شعارات سئمتها منذ الصغر. ليس المهم الشارات وانما التطبيق على ارض الواقع. لا ضير بان نكون اربع شعوب، مش بس شعبين.. لكن كيف نعامِل ونعامَل و نتعامل مع بعض هذا ما يصنع الفارق ويجسد شعاراتنا ان كانت صادقة ام مجرد نفاق اجتماعي وطني.
السياسة قالت كلمتها وفرقت العرب عربين، لكن اجتماعياً هناك روابط أعمق وأمتن تجمع الاشقاء ببعضهم. لكن هذه الروابط لا يمكن ان نأخذها من المسلمات، وانما يجب العمل توطيدها بكافة الأشكال والطرائق. عندما تقول شعب واحد او عشيرة واحدة او حتى عائلة واحدة يجب ان تتصرف على هذا الأساس.
بالامس شُطب موضوع لانه اعتبر تمجيدا وتلميعاً للفيصلي بالرغم من ان قيمة الموضوع أسمى وأعمق من تلميع وتمجيد الفيصلي وشخوصه... وأول الامس كان هناك موضوع فيصلاوي يغمز ويلمز بالعنصرية والتفرقة .... فعن اي شعب واحد نتكلم؟! عندما نكون شعب واحد لا ننادي الشعب الاخر بالشعب الشقيق، وهذا اقل الإيمان . شعب شقيق غير "شعب واحد".
المطلوب شعب بأخلاق... شعوب بأخلاق .. أفراد بأخلاق ... مجموعات بأخلاق
أخلاق
--------------
معادلة الخوارزمي عن الإنسان
سئل " الخوارزمي" عالم الرياضيات عن الإنسان فأجاب :
إذا كان الإنسان ذو (أخلاق) فهو =١
وإذا كان الإنسان ذو (جمال) فأضف إلى الواحد صفراً =١٠
وإذا كان ذو (مال) أيضا فأضف صفراً آخر =١٠٠
وإذا كان ذو ( حسب ونسب) فأضف صفراً آخر =١٠٠٠
فإذا ذهب العدد واحد وهو (الأخلاق) ذهبت قيمة الإنسان وبقيت الأصفار التي لا قيمة لها.
+++ 1000000000000000000
أسهبت وأبدعت بالرد أخي الكريم
أنا معك قلبا وقالباً بكل حرف ... يسلم لسانك
فعلا نص ركيك جدا وساذج وطفولي ، والمفروض بوجود الرابط الديني والعروبي والاجتماعي والجغرافي والتاريخي....
ان يتجسّد ذلك كله على الواقع بوِحدة راسخة متينة لا ينفصم عراها ، نابذة لكل دعاة التفرقة والاقليمية خاصة بوجود عدو مشترك ومتربص لهذه الامة ، نسأل الله ان يفتّح بصيرتنا ويحمي بلادنا من كل عدو مارق
نص ركيك بصراحة ...
أينعم، لا للعنصرية، لكن النص مزعج يجسد محادثة او مناظرة ساذجة لطالما كرهتها ... مع احترامي واعتذاري للكاتب الذي اظن انه مراهق او اصغر. نقدي للنص وليس للشخص.
شعب واحد لا شعبين هذه شعارات سئمتها منذ الصغر. ليس المهم الشارات وانما التطبيق على ارض الواقع. لا ضير بان نكون اربع شعوب، مش بس شعبين.. لكن كيف نعامِل ونعامَل و نتعامل مع بعض هذا ما يصنع الفارق ويجسد شعاراتنا ان كانت صادقة ام مجرد نفاق اجتماعي وطني.
السياسة قالت كلمتها وفرقت العرب عربين، لكن اجتماعياً هناك روابط أعمق وأمتن تجمع الاشقاء ببعضهم. لكن هذه الروابط لا يمكن ان نأخذها من المسلمات، وانما يجب العمل توطيدها بكافة الأشكال والطرائق. عندما تقول شعب واحد او عشيرة واحدة او حتى عائلة واحدة يجب ان تتصرف على هذا الأساس.
بالامس شُطب موضوع لانه اعتبر تمجيدا وتلميعاً للفيصلي بالرغم من ان قيمة الموضوع أسمى وأعمق من تلميع وتمجيد الفيصلي وشخوصه... وأول الامس كان هناك موضوع فيصلاوي يغمز ويلمز بالعنصرية والتفرقة .... فعن اي شعب واحد نتكلم؟! عندما نكون شعب واحد لا ننادي الشعب الاخر بالشعب الشقيق، وهذا اقل الإيمان . شعب شقيق غير "شعب واحد".
المطلوب شعب بأخلاق... شعوب بأخلاق .. أفراد بأخلاق ... مجموعات بأخلاق
أخلاق
--------------
معادلة الخوارزمي عن الإنسان
سئل " الخوارزمي" عالم الرياضيات عن الإنسان فأجاب :
إذا كان الإنسان ذو (أخلاق) فهو =1
وإذا كان الإنسان ذو (جمال) فأضف إلى الواحد صفراً =10
وإذا كان ذو (مال) أيضا فأضف صفراً آخر =100
وإذا كان ذو ( حسب ونسب) فأضف صفراً آخر =1000
فإذا ذهب العدد واحد وهو (الأخلاق) ذهبت قيمة الإنسان وبقيت الأصفار التي لا قيمة لها.
روووووح يا شيخ الله ينصر دينك
مع احترامي للموضوع و كاتبه اعتقد انه لا يليق بمستوى هكذا موقع ليس لشي سوى ان الموضوع فعلا متل مواضيع اللي بيكتبوها الصغار بالروضة مع تكرار احترامي للموضوع و كاتبه
الموضوع اكبر من موضوع انشاء بدائي اشعرني بالغثيان وانا عم شوفوا لان القصة هي تفهم الاخر واحترام خصوصيته وولائه لجذوره اللتي لا تتعارض مع ولائه و انتمائه للوطن اللذي يعيش فيه و ليست شعب او شعبين او عشرة نحنا شعوب مختلفة ليست شعب واحد شي من شرق وشي من غرب و شي ارمني و شي شركسي و شيشاني و عراقي و سوري و لبناني ومصري و باكستاني و هندي يمكن ليش لا مش هون المشكلة بكونا شعوب مختلفة المشكلة متل ما حكيييت احترااااام الاخر و خصوصيته وو لائه لجذوره اللذي لا يتعارض مع حبه و انتمااائه لهذه الارض ساضرب مثال عن فرنسا كونها تخصني اكتر بها مليون ملة ومليون شعب ولا احد ينكر ولاء الاخر و حبه لجذوره ان كانت عربية او افريقية او من جهنم بالنهاية هو عربي تونسي جزائري لبناني فلسطيني غاني سنغالي نيجيري شو مكان بالنهاية هو فرنسي من اصول كذا و يقف على مسافة واحدة مع الفرنسي ابو جدود الكل سواسية
كذلك ماليزيا اللي بها شعوب من الهند و الصين و المالاوية يا ترى عم يرددو هالحكي لا كلهم يمثلو ماليزيا مع احترامهم لعرقهم و اثنياتهم و دياناتهم كمان
اخي ناقل الموضوع كما كتبت بالاخيير مع احترامي الك كونك من مشاركاتك حديث هنا تجد الكثيييييير من العقلاء اللذي يعون اكبر من ما كتبت و لكن هل الاخر يرى بنفس العين اللتي نراه بها ان كان في جامعاتنا و شركاتنا وفي وظائفنا و وحتى في ملاعبنااااا اللتي تخصنا نحن هنا بهذا الموقع سارد عليك طبعا لااااااا والدليل رياضيا الهتاف السخيف العنصري كبار البلد وما بعرف شووو
اخيرا كلنا هنا نحترم الاخر و نقدره وليس عيبا فخرنا باصولنا ومدنا وتراثنا على الضفة الاخرى
في اغنية لنبيل شعيل قديمة بتحكي ((اللي ماله اول اكييييد ماله تاااالي ))
كي لا يتسرّب إلى نفسك شعور بالاستياء من تعليقات إخوانك الأعضاء نتيجة لِما نقلته لنا في هذا النص ، فإنني أؤكّد لك احترامهم جميعا لفكرتك في الطرح وموافقتهم إيّاك في رفضك العنصرية والإسفاف في ادّعاء الوطنية .
وصدّقني يا أخي الكريم ، أنا وربما الكثيرون مثلي .. لا نرى في مثل هذه النصوص وفي كثير من الصور التعبيريّة على شاكلته ، والتي تُطرَح على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ، لا نرى إلا مزيدًا من تكريس مفهوم الفرقة وزيادة شُقّة الخلاف فيما بين أبناء البلد الواحد ، بغض النظر عن دينٍ وعرقٍ وأصلٍ وفصلٍ ، وأن هناك مشكلة ، بل مشاكل في مفاهيمنا وفهمنا للأمور والقضايا - وخاصة هذه القضية الحساسة - في علاقاتنا بعضنا ببعض - نحن - مَنْ نعيش على أرض واحدة وتحت سماء واحدة .. وإلا ، لولا وجود هذا القصور في الفهم عند فئة ليست بالقليلة من أبناء البلد الواحد ، لَما وجدتَ مثل هذه المنشورات وتلك الصور التعبيرية لإثبات ما هو ثابت ،، فالثوابت أخي الكريم لا تحتاج منا إلى إثباتات وإلى دلائل وبراهين ..
قادتني الصدفة في هذا اليوم - والله هي الصدفة - أن أحصل على هذه الصورة من صفحة أحد الأصدقاء على موقع الفيس بووك ، ولنا أن نسرح في تفكيرنا ونتعمّق فيه ، لنخرج ونعبّر بحرقة عمّا أوصلنا إليه الاستعمار ، وما عاد ليبثّه بيننا من جديد !.