من هنا وهناك ، وصُور تاريخية تعرض لأول مرة ، وعنوانها " صُنع بالوحدات " !!
من هنا وهناك ، وصُور تاريخية تعرض لأول مرة ، وعنوانها " صُنع بالوحدات " !! - من هنا وهناك ، وصُور تاريخية تعرض لأول مرة ، وعنوانها " صُنع بالوحدات " !! - من هنا وهناك ، وصُور تاريخية تعرض لأول مرة ، وعنوانها " صُنع بالوحدات " !! - من هنا وهناك ، وصُور تاريخية تعرض لأول مرة ، وعنوانها " صُنع بالوحدات " !! - من هنا وهناك ، وصُور تاريخية تعرض لأول مرة ، وعنوانها " صُنع بالوحدات " !!
من هنا وهناك ، وصُور تاريخية تعرض لأول مرة ، وعنوانها " صُنع بالوحدات " !!
صُورة وتاريخ " عندما فَرَط الوحدات بمهاجم من ماركة "بسام الخطيب " !!
وحدها الصُدفة التي قادتني إلى العبث بهذه الصورة التاريخية ، والتي يَعود تاريخها للموسم الكروي 1990 -1991 ، للفريق الوحداتي لسن 14 عاماً في مباراة على ملعب الرصيفة تحت قيادة المدرب العراقي محمد ثامر ومساعده عمر سعاده ، كانت أحْداث حرب الخليج الأولى تُعلن العودة لبعض العائلات الأردنية القادمين من الكويت ، وكان الوحدات كروياً أكبر المُسْتفيدين ، عندما إنضم إليه العديد من اللاعبين وقتها أمثال عبدالله أبو زمع ، فيصل إبراهيم ، مروان الشمالي ،
سبعة وعشرون عاماً والصورة لوحدها تتحدث عن دور الوحدات وفئاته برفد الفريق الأول باللاعبين المُميزين ورفد كذلك الأندية المُنافسة باللاعبين المَهرة ، بالصدفة أيضاً لي صديق وزميل كان دوماً يفْتخر أنه لعب للوحدات بفرق الناشئين وكان دوماً يقول لي أنه زامل علي جمعه ، وأبو زمع وفيصل في الفرق العمرية للنادي ، وكنت بقرارة نفسي أسْتبعد الفكرة ، فقلت له وجدت صورة نادرة لأبو زمع ناشئاً بالفريق الوحداتي ومن الممكن أن تكون موجود بالصورة لنبحث سوياً بتاريخ هذه الصورة ،،، طبعا يتواجد بأقصى الصورة على اليسار " وقوفاً فيصل إبراهيم وأبو زمع القادمين من الكويت ، ويتواجد أيضاً اللاعب الأسمر علي جمعه وبجانبه صديقي أسامه الحموز وله شقيق أخر تؤأم في أقصى الصورة عل اليمين إسمه عادل ، ويتواجد أيضاً وليد مخائيل الحارس الوحداتي وكذلك سامر بحلوز ، ولكن الغريب بالصورة تواجد اللاعب " بسام الخطيب " في أقصى الصورة جُلوسا " بالبدلة الزرقاء " ولكن كيف فرّط الوحدات بلاعب يحمل مواصفات بسام الخطيب ،،
كان اللاعب من مواليد تونس وهو لايحمل شهادة ميلاد اردنية بحكم عمل والده هناك ، وكون الوحدات من الفرق التي لاتملك النفوذ والواسطة فدائماً ما يتحرر هؤلاء اللاعبين الذين لايحملون الرقم الوطني ويتجهوا لفرق النفوذ والقوة ، مثلما حصل مع اللاعب محمود زعترة الذي منحه الفيصلي " الأوراق " التي تخوله من اللعب بالدوري المحلي ، وقبلها كان الوحدات يتركه لعدم القدرة على تثبيت اللاعب ،
نعود للاعب بسام الخطيب فهو للأمانة من المُهاجمين القلة ومن المواهب النادرة التي جاءت في ملاعبنا فالفطرة من أعطت اللاعب ميزة قلما تتكرر لاي لاعب وهي " مشي اللاعب على رؤوس أصابع قدميه وقدرته على الإرتقاء العالي على شاكلة لاعبي الطائرة رُغما قصر القامة التي يتمتع بها بسام الخطيب ، كان النادي الأهلي يتلقف هذه الموهبة على طبقٍ من ذهب التي تركت الوحدات وقتها لصعوبة تثبيت اللاعب بالفئات العمرية ، وبدأ اللاعب مشواره مع النادي الأهلي وإسْتطاع بفترة وجيزة من خلال موهبته تسجيل العديد من الأهداف بالرأس والقدمين وبميزة الأرتقاء العالي وأيضاً التسجيل بالتخصص في نادي الوحدات كنوع من رد الدّين لعدم تثبيته ! ، وكان من أوائل اللاعبين الذين إحْترفوا بالدوري الهندي وحصل على هدّاف الدوري هناك ، بعد رحلة الإحْتراف،عاد مُجدداً للأهلي وطرق بوابة المنتخب الوطني الاول في عهد الأرجنتيني الراحل كروجاتي ، صدفة أيضاً جمعتني بلاعب الأهلي المهاجم المعتزل نارت يدج الذي يعمل حالياً مديراً لأحد البنوك متحدثاً عن موهبة بسام الخطيب عندما إجْتاز في الإرتقاء النجم العراقي وقتها أحمد راضي ، وبعدها إنتقل لنادي شباب الأردن وسجل العديد من الإنْجازت هناك وربما إسْتمر في اللعب لعمر يتجاوز ال37 عاماً وبمهاجم من أميز ما أنجبت كرتنا المحلية ،، فكيف أفلتت هذه الموهبة من نادي الوحدات ؟؟؟ !
يظهر في إطار الصورة نجل اللاعب عبدالله ابو زمع " هاشم " وكيف يُعيد التاريخ نفسه عندما يلعب الوالد والإبن للفئات العمرية بنادي الوحدات ، وكيف كانت الفئات بالوحدات دوماً مصدر الموهوبين والمُميزين من اللاعبين ، وخيرها أيضاً يَعم على معظم الأندية المحلية ،،،
كيف تخلى الوحدات عن الحاج مالك وصالح راتب ويتحدثون عن الإرهاق !
بطبعي لا أعْترف إلا بلغة الأرقام فمن يُبْقى على المهاجم " أبو خضرة " ويترك الحاج مالك ، ومن يتحدث عن غياب بهاء عن التسجيل للمباراة الثامنة على التوالي ، ومن يتحدث عن حالة الإرهاق والتعب وضغط المباريات وغياب البديل للاعب بهاء فيصل بظل تراجع مردود توريس ،، إسْتطاع الحاج مالك التسجيل بمرمى الوحدات ، والفيصلي ، والزوراء أسيوياً وربما تعدى مجموع ماسجله الحاج مالك للاهلي هذا الموسم ماسجله مهاجمي الوحدات " بهاء ، توريس ، أبو خضرة !
يتحمل عدنان حمد وحده مسؤولية ترك الفريق حالياً بمهاجم " وحيد " بعيداً عن التسجيل بينما يقضى " محترفه البرازيلي " شمة الهوى على شواطئ دي جانيرو ، والأخر من موسمين وهو " لاعب تدريب " وعجز عن تسجيل أي هدف للوحدات !
على الجانب الأخر ترك المجال لإحتراف اللاعب صالح راتب وبمبلغ متواضع بحجة وجود البديل ومع إسْتمرار المنافسات وضغط المباريات وإصابة الياس إضطر حمد لإشراك محمد مصطفى في وسط الإرتكاز " ع الواقف " بينما يتم إختيار اللاعب صالح راتب ضمن فريق الإسبوع بالدوري الكويتي ، وهو المنتقل في فترة الإنتقالات الشتوية لنادي السالمية الكويتي ، يتحمل عدنان حمد وحده الإخْفاق في إختيارته وترك اللاعب الحاج مالك وصالح راتب *
أوائل في عهد الإحْتراف ،،، عندما إنطلق اللاعب الأردني " خارجياً "
إسْتطاع العديد من لاعبينا التمرد على البطولات المحلية والإنتقال للدوريات العربية والأجنبية ، في زمن كانت كرتنا زاخرة بالمواهب الكروية ، بعكس" المَحَل " الذي تعيشه كرتنا حالياً بشح المواهب ، فكانت البداية " وحداتياً " باللاعب السوبر فيصل إبراهيم
الذي خاض لأول مرة تجربة إحْترافية بنادي الشباب السعودي وكان أول لاعب أردني يَحْترف بالدوري السُعودي ، وقد بدى عليه التغير في أول تجربة إحْترافية عندما تخلى عن شعره الطويل الذي عُرف فيه محلياً وكانت تجربة ناجحة ، وكان ابو زمع أيضاً يخوض تجربة إحْترافية بالدوري القطري كأول لاعب أردني يَحترف بالدوري القطري في نادي الوكرة ولكن الإصابة عجّلت برحيله عن الدوري القطري ، حاملاً معه تجربة ناجحة لو إستمرت بعيداً عن الإصابة فربما إمتدت لمواسم ، وقبلها كان بسام الخطيب يَحترف بالدوري الهندي ، وبدران الشقران وعدنان عوض بنادي كماز الروسي وكانت تجربة اللاعبين الأولى من نوعها للاعب أردني يحترف خارجيا ً وكانت بعامي 95-96 ، وكذلك بدران الشقران عندما خاض الإحتراف بالدوري التونسي وتحديداً بالصفاقس التونسي ، وكذلك جاء إحتراف الحارس المبدع محمد ابو داود بصفوف العهد اللبناني في العام 1997 ،
الفئات العمرية " في أول مواسم المدرسة الكروية " ويستمر الحصاد !!
على الرغم من الغَصة من تراجع مستوى لاعبينا وإحْتراف البعض في أندية لاتُلبي الطموحات أمثال سريوة وصالح ، ومغادرة فراس للجزيرة ، وسمير رجا ومنذر رجا للحسين ، وقويدر للفيصلي ، إلا أن الفئات لازالت " المَنجم " للوحدات
بالفريق الحالي ، عمر قنديل ، أدهم ، بهاء ، منذر أبو عمارة ، أحمد هشام ، ليث ، رجائي ، وجميعهم من خريجي المدرسة الكروية بالوحدات ، لاننكر تراجع بمستوى هؤلاء اللاعبين ولكن لازلنا الأفضل بين الأندية بالإعتناء بالمواهب والزج بهم بالفريق الاول ،
الصورة المرفقة لأول ظهور للمدرسة الكروية وهي من فكرة الكابتن خالد سليم الذي لاحظ حاجة الوحدات لإنشاء مدرسة كروية لإرتفاع معدل لاعبي الفريق الأول ووجود فجوة بمعدل أعمار لاعبي الوحدات ، وكانت هذه المواهب بايدي أمينه رفقة الكابتن ناصر حسان حيث تخرج من هذا الجيل ، عبدالله ذيب ، الديسي ، الدميري ، احمد عبدالحليم ، السلو " لاعب الاهلي " خليل فتيان ، ويتواجد كذلك بالصورة المدرب الأرجنتيني الراحل كروجاتي مدرب منتخبنا الوطني السابق وكذلك المدرب الوطني أبو شيخة ، وحازت هذه المدرسة على إشادة كبيرة محلياً وأسيوياً بزيارة العراقي شامل للمدرسة الكروية بالوحدات ، مشيداً بها ،
صورة وتعليق ،،
صورة نادرة للكابتن " حسن عبدالفتاح " وهو يُسدد على المرمى من خلال دوري الشباب ، موهبة كبيرة صُنعت وصُقلت بنادي الوحدات تدرجت بجميع الفئات العمرية ، عاد مجدداً بعدما عانى من لعنة الإصابات ، يحتاج إلى مزيداً من المشاركة في المباريات لأجل العودة الى مستواه وإسْترجاع لياقة المباريات ، قبل الإصابة كان حسن بأوج عطائه وكان من أفضل لاعبينا على الإطلاق رغما بلوغه سن ال 35 عاماً ، أخبار مُفرحة أيضاً عن عودة عبدالله ذيب في نهاية الشهر الحالي ، وكذلك عودة الياس الذي أجْمع الخبراء أنه اللاعب الأفضل لهذا الموسم رفقة ابو عمارة وما تراجع مستوى الوحدات نتيجة لغياب " الياس " كونه رمانة الوسط واللاعب الأكثر حيوية ، يظهر بالصورة أيضاً اللاعب باسم فتحي الذي عانى كثيراً هذا الموسم من الجلوس على البنش ، وكنا نتمنى من حمد وبظل إزدحام الموسم إعطاء الفرصة لباسم فتحي الذي يبدو أن موسمه الاخير مع الوحدات ،
حسن الذي كرر تجربة أبو زمع بالدوري القطري ، وفي نادي حتا الاماراتي ، وفي حمص السورية ، وفي الكويت يُعتبر من أفضل اللاعبين الذين مروا على تاريخ كرة القدم الأردنية ،،
في فقرة من هو " أول المُحْترفين " ؟؟؟؟
أول مُحترف طرق الفريق الوحداتي ، جاء رفقة المدرب اليوغسلافي زدرافكو ، وقيل عنه وقتها أنه سيكون من أميز اللاعبين كونه من اللاعبين الشبان المميزين بدوري الدرجة الثانية اليوغسلافي ،ليكتشف الجمهور أنه مقلب ولا يفقه شيء بكرة القدم ، فمن هو هذا المحترف أو " المقلب " ؟؟؟؟ !
واخيرا العامران ،،،
إبتعد كلاهما عن التواحد بالفريق الوحداتي الحالي فعامر ذيب تخطى عامه 37 ،، وهو الموسم الأخير له ، وإبتعد عن مستواه لتقدمه بالعمر ، وأيضاً لعدم إقنناعه بذلك ، وأن كرة القدم في بعض الأحيان تحتاج إلى الشباب ، بينما عامر شفيع عانى من لعنة الإصابات ، كم جميل أن تحترم الجماهير تاريخهما الكبير في النادي والإنجازات التي تحققت وهما يمثلان نادي الوحدات ،، ونتمنى العودة لعامر شفيع من الإصابة وأن يقتنع عامر ذيب بدوره بالملعب وفقاً لتقدمه بالعمر وعليه أن يسْتمتع بموسمه الأخير بعيداً عن أمور الكولسات والإعتراض على البقاء على البنش، ساعياً لختام مشواره الكروي ببطولة الدوري والكأس وكأس الإتحاد الأسيوي !
صورة تجمع العامران " وهما يحاولان تقليد الأطفال فما اجمل تلك الأيام !
بالنسبة لفيصل ابراهيم وتجربة احترافه في الشباب السعودي لا اعتقد انها كانت ناجحة .. حضرت لعديد من المباريات له في تلك الفترة على التلفزيون السعودي ويبدو ان المدرب لم يكلفه بالانطلاق ومساعدة المهاجمين بالكرات العرضية وصناعة الأهداف مثلما عهدناه في الاخضر ومنتخبنا .. كان ملتزما بالجانب الدفاعي مقل في التقدم ..
المحترف اسمه دراجان مقلب
إيمانويل الكاميروني مقلب
محمد منصور مقلب
المصري مقلب
فهد العتال مقلب
خلدون فهد مقلب
زياد الكرد نص مقلب
توريس مقلب
نيمار فلسطين اخر مقلب
علاء ابراهيم وفادي لافي وأياد عبد الكريمً وفي كمان سوري دفاع كان كويسين
المحترف اسمه دراجان مقلب
إيمانويل الكاميروني مقلب
محمد منصور مقلب
المصري مقلب
فهد العتال مقلب
خلدون فهد مقلب
زياد الكرد نص مقلب
توريس مقلب
نيمار فلسطين اخر مقلب
علاء ابراهيم وفادي لافي وأياد عبد الكريمً وفي كمان سوري دفاع كان كويسين
ابدعت صديقي
كلفة الحاج مالك بسيطة جدا مقارنة بغيره
واستطاع ان يكون مميزا في الوحدات والاهلي
استبعاده سقطة فنية لحمد الذي اطاح بصالح راتب ايضا
وهذا يدل على قصر النظر عند مدير فني لا يعرف قدرات لاعبيه أو حتى مراكز اللاعبين في الفريق
مازال حمد يجرب ويجرب وسيبقى يجرب حتى ينتهي عقده
فلحتى الان لم يلعب الوحدات بتشكيلة ثابتة
وهذا يثبت ان عدنان حمد مش مدرب