مقالتي في الغد.. باب العضوية المغلق في انديتنا - مقالتي في الغد.. باب العضوية المغلق في انديتنا - مقالتي في الغد.. باب العضوية المغلق في انديتنا - مقالتي في الغد.. باب العضوية المغلق في انديتنا - مقالتي في الغد.. باب العضوية المغلق في انديتنا
يعرّف نظام ترخيص الأندية والهيئات الشبابية "النادي" بأنه مؤسسة أهلية تمارس نشاطا رياضيا ثقافيا اجتماعيا. ويؤكد النظام على عدم جواز رفض طلبات العضوية المستوفية للشروط، وأن على الهيئة الإدارية للنادي في حال رفضت أي طلب عضوية، القيام بذكر أسباب الرفض خطيا لمقدم الطلب خلال ثلاثين يوما، مع ضمان حق مقدم الطلب في الاعتراض على هذا الرفض.
هذا هو النص القانوني. أما ما يحدث على أرض الواقع، فهو أمر مختلف تماما؛ إذ تتفنن إدارات العديد من الأندية في إيجاد المبررات والطرق لغلق باب العضوية في وجه الراغبين فيها. فتارة يتم تحديد متطلبات إضافية لجعل طلب العضوية أمرا مزعجا ومملا؛ وتارة يتم فرض رسوم مالية مرتفعة؛ وفي أحيان أخرى كثيرة لا يتم استقبال الطلبات من الأساس، وفي حال استلامها تقوم هذه الهيئات الإدارية بالمماطلة في عملية الرد بالموافقة أو الرفض.
تقوم الهيئات الإدارية في عدد من الأندية بذلك تحت مبررات عدة. إلا أن جميع هذه المبررات ما هي إلا حجج واهية لإبعاد الناس عن عضوية النادي، بحيث تظل مقاليد النادي تحت سيطرة مجموعة أو مجموعتين على الأكثر، يتنافس أعضاؤها على قيادة النادي فيما بينهم، ولا يعطون أي فرصة لأي منافسين جدد. ولذلك، يجب أن لا نستغرب بقاء رؤساء أندية في مناصبهم لعقود من الزمن، أو بقاء كرسي الرئاسة حكرا على عائلة واحدة تسيطر على النادي، أو أن يكون التنافس على مقاعد الهيئة الإدارية محصورا في عدد معين من الأشخاص يتبادلون المواقع فيما بينهم.
لا يتعارض هذا السلوك داخل العديد من أنديتنا مع النصوص القانونية فحسب، بل إنه يخلّ بالمبدأ الذي نشأت هذه الأندية على أساسه، وهو أن تكون المكان الذي يمارس فيه محبو النادي أنشطتهم الثقافية والاجتماعية والرياضية. والأكثر خطورة من ذلك أن ضعف الهيئة العامة في أي ناد، يعني بالضرورة ضعف الرقابة على الهيئة الإدارية، ما قد يكون بوابة لحدوث مخالفات إدارية أو مالية، بقصد أو من دون قصد.
الأندية يجب أن تكون ملكية عامة، ولا يجوز أن تكون حكرا لشخص بعينه أو عائلة أو مجموعة من المتنفذين داخل النادي، فهذا يتعارض تماما مع الهدف من تأسيسها ابتداء. كما أنه يتعارض مع مبادئ الشفافية والحكم الرشيد التي يجب أن تحكم عمل هذه الأندية. وكذلك يكرس سياسات إقصاء الآخر الذي قد يحمل وجهة نظر مختلفة في كيفية إدارة النادي.
على المجلس الأعلى للشباب اتخاذ خطوات حازمة فيما يتعلق بفتح باب العضوية أمام الراغبين فيها، وأن يكون هذا الباب مفتوحا طوال الوقت وليس بشكل موسمي أو بناء على رغبة الهيئة الإدارية والمتنفذين في الأندية. وباختصار، فإن على المجلس الأعلى للشباب تطبيق النصوص القانونية، وتمكين الناس من ممارسة حقهم في الانتساب للأندية، وأن يقوم بإنزال العقوبات القانونية على كل من يخالف الأنظمة والتعليمات.
يعطيك العافيه ابو احمد
السؤال الذي يطرح نفسه متى سيتم القضاء القوات المحموله في انديتنا ...
ومتى سنشاهد وجوه جديده في انديه الوحدات والفيصلي والرمثا على سبيل مثال ...
جزء من الحل للتخفيف من اثر القوات المحموله :
- فتح العضويه بشكل دائم
- من يحق له الانتخاب : لمن مر عام كامل علي عضويته وجميع اشتراكاته مسدده حسب الاصول
- الغاء انتخابات رئيس النادي
- انتخابات ل ١١ عضوا لمجلس الاداره
- نظام الانتخابات بنظام الصوت الواحد
-الاحد عشر اداري ينتخبون فيما بينهم رئيس للمجلس
جزء من الحل للتخفيف من اثر القوات المحموله :
- فتح العضويه بشكل دائم
- من يحق له الانتخاب : لمن مر عام كامل علي عضويته وجميع اشتراكاته مسدده حسب الاصول
- الغاء انتخابات رئيس النادي
- انتخابات ل ١١ عضوا لمجلس الاداره
- نظام الانتخابات بنظام الصوت الواحد
-الاحد عشر اداري ينتخبون فيما بينهم رئيس للمجلس
نظام الصوت الواحد هو حل الى حد كبير لاحتكار اي مجموعة
عضوية مجلس الادارة
باختصار وبتجرد وبكل وضوح وبصراحة ، وحيث أن جميع المعنيين مُطّـلعون ومُدركون ومتفهّمون ، ويعون تماما ويعرفون ويفهمون نظام ترخيص الأندية وبنود وقوانين ومواد هذا النظام ، وبخاصة ما يتعلق بقانون العضوية والانتساب للأندية :
فإن ما يعنينا هنا هو نادينا الوحدات ، وإن ما حصل في الفترة الأخيرة بهذا الخصوص هي ممارسات تندرج تحت مصطلحات التفاهم على حل أزمة ، والتمرير ، والمجاملات ، ثم التواطؤ .. مارستها كافة الأطراف المعنية وذلك للخروج من ملف العضوية بمكتسبات معنوية تُصوِّرُ للمتابعين انتصار جبهتهم المعنوي في هذه الأزمة ، أضف إلى ذلك الخروج بمكتسبات مادية في زيادة عضوياتهم وأدواتهم الانتخابية .
وحقيقة ، لا أريد أن أذهب إلى مفهوم ( التـآمر ) بين هذه الأطراف المعنية جميعها ، وإن كنتُ أرى أن هذا المفهوم قد لجأت إليه المؤسسات الرسمية - المجلس الأعلى للشباب والرياضة ومديرية رعاية الشباب بلجانهم - وبالتعاون مع طرف أو أطراف ، لخروج هذه المؤسسات الرسمية وتملّـصها من وطأة ضغط شكاوى ومراجعات جماهير الوحدات التي - أنا أرى من وجهة نظري - أنها عرّتها وصوّرتها بموقف ( المتـآمر ) .... وإلا بماذا يُفَـسَّر فتح باب العضوية لمدة 16 ساعة فقط ، ويعلم الله متى سيحدث ذلك مرة آخرى ؟!!.
يجب ان يكون باب العضويه مفتوحا على مدار العام
وعلى الانديه ان تحذو حذو الانديه الكبيره في جعل العضويه على مدار العام
كبير ابو احمد
الغالي أبو عمار ، اسمح لي أن أرد على مداخلتك هذه مُستغلًا إشارتك والكثير من الإخوة الكرام ( يجب ان يكون باب العضويه مفتوحا على مدار العام ) وأنت وإياهم من رموز هذا الموقع ، ومن كبار الوحداتيين في تاريخ نادينا .. اسمح لي بذلك ولا رد ولا لوا في وجوه الكبار وأقـــــــول :
إنّ ما استوجب الإلزام والوجوب في القانون ، لا يستدعي الإشارة والدعوة إلى وجوبه ، ولا اجتهاد في نص ، ولا مطلوب منّا أن نقاتل مرة أخرى من أجل فتح باب العضوية الذي هو مفتوح أصلا .. إحنـا ما بنشحد منهم فتح باب العضوية على مدار العام ، هذا حق الجماهير أوجبه قانون الرياضة والشباب في هذا البلد ، وحتى الفقرة الأخيرة من مقالة أخينا الكريم ( أبو أحمد الحسيني ) وإن كان يرمي من خلالها ويحثّ المجلس الأعلى للشباب والرياضة أن يضطلع بمسؤولياته والعمل على تطبيق القوانين على الجميع ، إلا أنه كان عليه - مشكورًا - أن لا يتطرّق إلى الجزئية الأولى منها لأن ذلك من صميم عمل هذا المجلس ، وبنود القانون والتعليمات واضحة في هذا الصدد ، وكان عليه - مشكورًا أيضا - الانتقال مباشرة إلى حثّ المجلس الأعلى على إنزال العقوبات بكل مَن يخالف تعليماته وقوانينه ، بل وانتقاد هذا المجلس لسوء ممارساته في هذه القضية ، ولعدم استخدام صلاحياته والاضطلاع بمسؤولياته كما يجب .
ولكي نُسمّي الأمور بمسمّياتها ، فإنني أعود لمداخلتي الأولى هنا لأُكرّر ولأوضّح أن ما حصل بخصوص العضوية هو تـآمر وتدليس وخداع ، قامت بهم المؤسسات الحاضنة والراعية للشباب والرياضة في هذا البلد بالاشتراك مع متنفّذين ومستفيدين في نادينا من هذا الوضع ، الأمــر الذي أرضى آخرين مستفيدين ، أو قيد الاستفادة مستقبلا ، ولبّى بعضًـا من رغبات هؤلاء المستفيدين الآخرين بتحقيق شيء من انتصار آنيّ !.
باختصار وبتجرد وبكل وضوح وبصراحة ، وحيث أن جميع المعنيين مُطّـلعون ومُدركون ومتفهّمون ، ويعون تماما ويعرفون ويفهمون نظام ترخيص الأندية وبنود وقوانين ومواد هذا النظام ، وبخاصة ما يتعلق بقانون العضوية والانتساب للأندية :
فإن ما يعنينا هنا هو نادينا الوحدات ، وإن ما حصل في الفترة الأخيرة بهذا الخصوص هي ممارسات تندرج تحت مصطلحات التفاهم على حل أزمة ، والتمرير ، والمجاملات ، ثم التواطؤ .. مارستها كافة الأطراف المعنية وذلك للخروج من ملف العضوية بمكتسبات معنوية تُصوِّرُ للمتابعين انتصار جبهتهم المعنوي في هذه الأزمة ، أضف إلى ذلك الخروج بمكتسبات مادية في زيادة عضوياتهم وأدواتهم الانتخابية .
وحقيقة ، لا أريد أن أذهب إلى مفهوم ( التـآمر ) بين هذه الأطراف المعنية جميعها ، وإن كنتُ أرى أن هذا المفهوم قد لجأت إليه المؤسسات الرسمية - المجلس الأعلى للشباب والرياضة ومديرية رعاية الشباب بلجانهم - وبالتعاون مع طرف أو أطراف ، لخروج هذه المؤسسات الرسمية وتملّـصها من وطأة ضغط شكاوى ومراجعات جماهير الوحدات التي - أنا أرى من وجهة نظري - أنها عرّتها وصوّرتها بموقف ( المتـآمر ) .... وإلا بماذا يُفَـسَّر فتح باب العضوية لمدة 16 ساعة فقط ، ويعلم الله متى سيحدث ذلك مرة آخرى ؟!!.
يعني قصدك انظحك عليهم؟!
موضوع العضوية زي موضوع الجنسية. تراها قريبة ولكنها ابعد ما تكون، ولن تكون.
على اي حال، صار موضوع العضوية ككلمة حق يراد بها باطل.
بالتوفيق لمن يريد العضوية ولكل من حصل على العضوية.