لا يوجد مقارنة بين رياضة الأمس واليوم فأيام زمان كان هنالك انتماء حقيقي للاعبين تجاه الأندية
عدا عن الأخلاق والالتزام والاحترام واللعب من أجل الاستمتاع وإمتاع الجماهير والالتزام بالتدريبات والمباريات، اما لاعبي اليوم فحدث ولا حرج حيث لا يوجد عندهم انتماء صادق تجاه أنديتهم إلا ما ندر
وهنالك عدم الالتزام بالتدريب وأصبح اللعب من أجل المادة وتفشي الغرور بين اللاعبين.
وعلى أيامنا كنا نلعب على ملاعب ترابية ورغم ذلك كان هنالك العديد من اللاعبين المهرة، حيث كنت تجد في كل فريق مالا يقل عن خمسة إلى ستة لاعبين نجوم ولو أُتيحت الفرصة بوجود ملاعب معشبة كما هو اليوم لاختلف الأمر كلياً
بتعرف شو الانتماء هو الجماهير الي بتشيل من فم اولادهم عشان يجي يشجع الوحدات بتعرف شو الانتماء المشجعين الي بتبهدلو من قوات الدرك وبنتعل عزا ابوهم عشان يشجع شوية عيال
بتعرف شو الانتماء هو الجماهير الي بتشيل من فم اولادهم عشان يجي يشجع الوحدات بتعرف شو الانتماء المشجعين الي بتبهدلو من قوات الدرك وبنتعل عزا ابوهم عشان يشجع شوية عيال