صحيح أن هذا المصطلح غير لائق إستخدامه في هذا المقام و هذا المكان .. لكنه و للأسف قد يوصّف الحالة التي أود الخوض فيها بدقة ...
للمرة الثانية و خلال أسبوعين يطل علينا كاتب يحوز على إحترام واسع في الوسط الإعلامي و متابعة جيدة من جماهير كرة القدم .. يطل علينا بخبر أن الحجي سلمان يدرس إعادة النظر بعدد من لاعبي الوحدات .. أو أن سلمان أبلغ إدارة نادي الوحدات بأن هؤلاء اللاعبين لا لزوم لهم ...
و في المرتين الكاتب يقول أن الجهة الإعلامية التي يعمل بها علمت أن المدير الفني كذا و كذا ...
إدارة النادي نفت ( بصورة غير رسمية ) هذا الخبر جملة و تفصيلا .. و نفت بأن يكون سلمان قد أبلغ الإدارة بذلك .. و الكاتب نفسه صاحب الخبر و من خلال إتصال هاتفي مع جهة وحداتية نفى بأن مصدر الخبر هو الحجي أكرم سلمان .. و أكرم سلمان لم يصرح بذلك ...
معنى ذلك أننا نعيش في حالة # إستهبال إعلامي لا أكثر و لا أقل .. غرضها تجاري و تشويش إعلامي على نادي الوحدات ...
# طناش إداري ...
نادي الوحدات يملك إمكانيات إعلامية ( غير مستفاد منها ) تفوق بقدراتها إمكانيات أعتى صحفنا المحلية الرياضية .. لا بل و تتفوق على أغلب الجهات الإعلامية الرياضية العربية من حيث الكفاءة .. و مع ذلك نسمع و نسمع فقط بناطق إعلامي لنادي الوحدات ( بيطنّش ) مثل هذه الأخبار المغلوطة التي يتداولها الكتاب لأهداف مسمومة .. و لسان حاله يقول ( # بهمش ) ...
مثل هذا الخبر الذي ذكرته سابقاً .. من شأنه النيل من معنويات بعض لاعبي الوحدات أو على الأقل التأثير عليهم بصورة سلبية .. لا سيما و أن الفريق يعيش حالة عدم توازن .. فالأجدر هنا و على الأقل أن نسمع ( و بصورة رسمية ) تصريح ينفي مثل هذه الأخبار و غيرها .. و التي تنتشر بين فترة و أخرى ...
# الفطبول بمفهومنا ...
إستخدمت مصطلح العامية ( الفطبول ) للدلالة على أننا لا زلنا بعيدين و بعيدين جداً عن كل ما يخص إحترافية كرة القدم ...
قبل فترة .. أسرّ لي أحد أهم لاعبي كرة القدم ( غير وحداتي ) على الساحة المحلية و في المنتخب الوطني .. لدى سؤاله عن قيمة و كفاءة مدير فني للمنتخب قاده لإنجازات غير مسبوقة .. و كان هذا اللاعب لازال في صفوف المنتخب و يقوده نفس المدير الفني ليجيبني مباشرة : مشّ مدرب ...!!!
دار نقاش بسيط بيني و بين هذا اللاعب عزز من قناعتي الشخصية بأن التطور في فكر اللاعبين المحليين ككل لا زال معدوم ...
فلاعبنا لا زال لاعب حماسي فقط ...!!
# الزبون بعد سبات ...
قبل أيام كانت الذكرى الأولى لمهرجان إعتزال بيكاسو الوحدات رأفت علي .. مهرجان فاق الخيال و ترك صدى واسع تجاوز حدود الأردن .. و يومها علّق إعلاميون كثر و على هامش هذا المهرجان ..
( يا ويل كل لاعب سيفكر بعمل مهرجان إعتزال بعدك يا رأفت ..!! ) ...
نادي الحسين إربد في هذه الأيام يستمزج رأي نادي الوحدات بإقامة مهرجان إعتزال للاعبه أنس الزبون .. و إذ أذكر هنا هذا الخبر فلا بد و أن أشعر بفخر بسبب أن جميع الأندية الأردنية تطلب اللعب في مهرجانات إعتزال لاعبيها مع نادي الوحدات لجماهيريته .. هذه الجماهير التي تطورت بفكرها و إحترافيتها أكثر من تطور اللعبة في الملعب و في أروقة النوادي و الإتحاد .. و بمساهمة كبرى من مجموعة وحداتي ...
الزبون من اللاعبين أصحاب الخلق و خدم ناديه و المنتخب الوطني لسنوات .. و لكن و بعد هذه السنوات الطويلة من الغياب ما الفائدة المرجوة من إقامة مهرجان إعتزال ...!؟
# خيرنا لغيرنا ...
الخبير العربي و الآسيوي عزت حمزة .. الإسم لحاله بخوّف ...!!!
كفاءة وحداتية بإمتياز لكنها خارج أسوار نادي الوحدات .. و مع إحترامي المطلق للإنتخابات الديمقراطية ( بشكلها الظاهر ) التي أقصت هذه الكفاءة .. لكن لماذا يكون الإقصاء للرأي في صنع القرار و للكفاءة التي تخدم الوحدات .. و الأمر غير محصور طبعاً بعزت حمزة فقط .. فالكفاءات الوحداتية المقصاة أو غير المستفاد من فكرها كثيرة و كثيرة جداً ...
ببساطة .. من الممكن إفساح المجال لهذه الكفاءات لتخدم نادي الوحدات دون مشاركتها في صنع القرار ( إن كان هذا الأمر سيسبب حساسية لأصحاب القرار ) .. و بعدم مصادرة جهدها و إنجازها ( إن كان هذا سبب يمنع الكفاءات من المشاركة في العمل ) ...
# إستراحة ...
منير أبو هنطش .. من مواليد 1974 بدأ اللعب في نادي القادسية .. و سطع نجمه مع الوحدات عندما إنتقل للعب معه في موسم 1995 و شاركه في إحراز لقب الدوري 3 مرات .. و كاس الأردن مرتين .. و درع الإتحاد مرتين .. و كأس الكؤوس 3 مرات .. مرّ على البقعة في موسم .. و إعتزل في شباب الأردن بعد أن لعب مع فريقه بدوري الدرجة الأولى و كان ضمن تشكيلته التي صعدت إلى مصاف الدرجة الممتازة عام 2003 ...
يعطيك الف عافيه
الاستهبال الاعلامي للاسف نابع من كثرة حضور تمرينات الفريق الاول .
وسماع اقوال مدير النشاط او مدير الفريق او او او.
الطناش الاداري ايضا للاسف اصبح ثقافة ادارتنا المبجله ( سيبوه بموت لحاله)
مع انه الوحدات بإستطاعته بناء ترسانيه اعلاميه تدر له امولا طائله لان الاعلام مهم للتسويق ولا ينفصلان.
وفعلا الفرق الوحيد بين لاعبنا الاردني والافريقي ( لانه مخه قفل)
لون البشره فقط ، ومعظم لاعبينا للاسف ما حد بستفيد من راسه الا الحلاق.
اما لطيب الذكر رافت علي ، فعلا فقد كان مهرجان اعتزاله مرعبا ، لانه ذكي وفنان ومرضي والدين ، يكفي اختيار الوقت ، اما الزبون اجزم ان هناك جمهور لم يسمع به لفارق العمر والسنين التي ابتعدها عن الملاعب .
قصة الاستاذ عزت ... ااااااه للاسف كغيرها من القصص وهي التي ارجعت الوحدات خمسون عاما للوراء .. متى سيكون الوحدات اولا بغض النظر عن الشخصنه ، الانتخابات وحماها ونتائجها فلتكن للانتخابات فقط ، الوحدات اهم منكم اجمعين ، سيبونا من حكلي بحكلك مشان الله ، ومن مش معي يعني ضدي.
ابو هنطش لك التحيه لما قدمته مع الوحدات ، للاسف كغيره لم ينل تكريما من النادي.
صحيح أن هذا المصطلح غير لائق إستخدامه في هذا المقام و هذا المكان .. لكنه و للأسف قد يوصّف الحالة التي أود الخوض فيها بدقة ...
للمرة الثانية و خلال أسبوعين يطل علينا كاتب يحوز على إحترام واسع في الوسط الإعلامي و متابعة جيدة من جماهير كرة القدم .. يطل علينا بخبر أن الحجي سلمان يدرس إعادة النظر بعدد من لاعبي الوحدات .. أو أن سلمان أبلغ إدارة نادي الوحدات بأن هؤلاء اللاعبين لا لزوم لهم ...
و في المرتين الكاتب يقول أن الجهة الإعلامية التي يعمل بها علمت أن المدير الفني كذا و كذا ...
إدارة النادي نفت ( بصورة غير رسمية ) هذا الخبر جملة و تفصيلا .. و نفت بأن يكون سلمان قد أبلغ الإدارة بذلك .. و الكاتب نفسه صاحب الخبر و من خلال إتصال هاتفي مع جهة وحداتية نفى بأن مصدر الخبر هو الحجي أكرم سلمان .. و أكرم سلمان لم يصرح بذلك ...
معنى ذلك أننا نعيش في حالة # إستهبال إعلامي لا أكثر و لا أقل .. غرضها تجاري و تشويش إعلامي على نادي الوحدات ...
* * *
أبو صلاح يا غالي ، فـشّ إشي اسمه استهبال إعلامي ،، لإنّـو ما فيش دخان من دون نار !.
الأخبار اللي زيّ هيك قبل ما تؤثّـر على معنويات وحالة نفسية للاعب أو عدد من اللاعبين ، فهي تؤثّـر على مصداقية ومكانة ومسيرة وسمعة مدير فني منسوب له هذا ( الاستهبال ) ، فعليه هو التصريح بنفيها ومحاسبة الجهة أو الشخص الذي يُثير هذا التشويش ويروّج لهذه السلعة التجارية الرخيصة ، وبالطبع بطريقة مباشرة منه شخصيا أو عن طريق الناطق الإعلامي للنادي !.
اتفق مع ابو احمد النشوان
ربما يعود بنا هذا الامر الى الطرح الذي طرحه الاستاذ غصاب خليل قبل ثلاث او اربع سنوات بضرورة انشاء المركز الاعلامي في نادي الوحدات والذي قوبل بالرفض من الاداره ولا ادري ما السبب
هنا ايضا يأتي دور المنسق والناطق الاعلامي اين دورهم واين تصريحاتهم وما هي مؤهلاتهم لهذا المنصب
شكرا على الطرح ابو صلاح
صحيح أن هذا المصطلح غير لائق إستخدامه في هذا المقام و هذا المكان .. لكنه و للأسف قد يوصّف الحالة التي أود الخوض فيها بدقة ...
للمرة الثانية و خلال أسبوعين يطل علينا كاتب يحوز على إحترام واسع في الوسط الإعلامي و متابعة جيدة من جماهير كرة القدم .. يطل علينا بخبر أن الحجي سلمان يدرس إعادة النظر بعدد من لاعبي الوحدات .. أو أن سلمان أبلغ إدارة نادي الوحدات بأن هؤلاء اللاعبين لا لزوم لهم ...
و في المرتين الكاتب يقول أن الجهة الإعلامية التي يعمل بها علمت أن المدير الفني كذا و كذا ...
إدارة النادي نفت ( بصورة غير رسمية ) هذا الخبر جملة و تفصيلا .. و نفت بأن يكون سلمان قد أبلغ الإدارة بذلك .. و الكاتب نفسه صاحب الخبر و من خلال إتصال هاتفي مع جهة وحداتية نفى بأن مصدر الخبر هو الحجي أكرم سلمان .. و أكرم سلمان لم يصرح بذلك ...
معنى ذلك أننا نعيش في حالة # إستهبال إعلامي لا أكثر و لا أقل .. غرضها تجاري و تشويش إعلامي على نادي الوحدات ...
* * *
أبو صلاح يا غالي ، فـشّ إشي اسمه استهبال إعلامي ،، لإنّـو ما فيش دخان من دون نار !.
الأخبار اللي زيّ هيك قبل ما تؤثّـر على معنويات وحالة نفسية للاعب أو عدد من اللاعبين ، فهي تؤثّـر على مصداقية ومكانة ومسيرة وسمعة مدير فني منسوب له هذا ( الاستهبال ) ، فعليه هو التصريح بنفيها ومحاسبة الجهة أو الشخص الذي يُثير هذا التشويش ويروّج لهذه السلعة التجارية الرخيصة ، وبالطبع بطريقة مباشرة منه شخصيا أو عن طريق الناطق الإعلامي للنادي !.
يعطيك الف عافيه
الاستهبال الاعلامي للاسف نابع من كثرة حضور تمرينات الفريق الاول .
وسماع اقوال مدير النشاط او مدير الفريق او او او.
الطناش الاداري ايضا للاسف اصبح ثقافة ادارتنا المبجله ( سيبوه بموت لحاله)
مع انه الوحدات بإستطاعته بناء ترسانيه اعلاميه تدر له امولا طائله لان الاعلام مهم للتسويق ولا ينفصلان.
وفعلا الفرق الوحيد بين لاعبنا الاردني والافريقي ( لانه مخه قفل)
لون البشره فقط ، ومعظم لاعبينا للاسف ما حد بستفيد من راسه الا الحلاق.
اما لطيب الذكر رافت علي ، فعلا فقد كان مهرجان اعتزاله مرعبا ، لانه ذكي وفنان ومرضي والدين ، يكفي اختيار الوقت ، اما الزبون اجزم ان هناك جمهور لم يسمع به لفارق العمر والسنين التي ابتعدها عن الملاعب .
قصة الاستاذ عزت ... ااااااه للاسف كغيرها من القصص وهي التي ارجعت الوحدات خمسون عاما للوراء .. متى سيكون الوحدات اولا بغض النظر عن الشخصنه ، الانتخابات وحماها ونتائجها فلتكن للانتخابات فقط ، الوحدات اهم منكم اجمعين ، سيبونا من حكلي بحكلك مشان الله ، ومن مش معي يعني ضدي.
ابو هنطش لك التحيه لما قدمته مع الوحدات ، للاسف كغيره لم ينل تكريما من النادي.
سقط سهواً .. أن أشير أن الوحدات شارك في مهرجان تكريم أبو هنطش .. و المباراة جرت على ستاد الملك عبد الله و برعاية نضال الحديد ...
صحيح أن هذا المصطلح غير لائق إستخدامه في هذا المقام و هذا المكان .. لكنه و للأسف قد يوصّف الحالة التي أود الخوض فيها بدقة ...
للمرة الثانية و خلال أسبوعين يطل علينا كاتب يحوز على إحترام واسع في الوسط الإعلامي و متابعة جيدة من جماهير كرة القدم .. يطل علينا بخبر أن الحجي سلمان يدرس إعادة النظر بعدد من لاعبي الوحدات .. أو أن سلمان أبلغ إدارة نادي الوحدات بأن هؤلاء اللاعبين لا لزوم لهم ...
و في المرتين الكاتب يقول أن الجهة الإعلامية التي يعمل بها علمت أن المدير الفني كذا و كذا ...
إدارة النادي نفت ( بصورة غير رسمية ) هذا الخبر جملة و تفصيلا .. و نفت بأن يكون سلمان قد أبلغ الإدارة بذلك .. و الكاتب نفسه صاحب الخبر و من خلال إتصال هاتفي مع جهة وحداتية نفى بأن مصدر الخبر هو الحجي أكرم سلمان .. و أكرم سلمان لم يصرح بذلك ...
معنى ذلك أننا نعيش في حالة # إستهبال إعلامي لا أكثر و لا أقل .. غرضها تجاري و تشويش إعلامي على نادي الوحدات ...
* * * تحية طيبة لك صديقنا أبا صلاح القصراوي
بكل الصور لامست نقاطا باتت تمثل مصدر تشويش لا ينضب سواء لجماهير الفريق وربما للفريق نفسه مع أن الأمر كما أوضحت لا يتعدى كونه أوهاما صحفية أو حالة من الهيام بأن يصيب هذا الخبر الوحدات بالتشويش والارتباك.
نعم هنالك صحافيون لا يملكون سوى الدخول في مواضيع لا هدف من طرحها الا ايجاد مساحة من الفتنة للتأثير على مسيرة الفريق الذي نتمنى أن يعود إلى مستواه بعيدا عن هذه الثرثرات الاعلامية من قبل البعض وحتى لا نسيء الظن بهذا الصحفي صاحب الخبر فإن من حقنا القول أنه لا يملك هامشا مهنيا أو فنيا أو رياضيا يمكنه الكتابة فيه وجلب الاهتمام فآثر أن يلقي بهذا الخبر .
نقطة أخرى أشعر بالفخر عندما اكتب فيها أن اعتزال النجم المعطاء رأفت علي كان بمنزلة مهرجان رياضي كبير زاد من ألقه آلاف الجماهير التي ملأت جنبات ستاد عمان الدولي وجاءت تحي نجمها وفاء له واكراما لمجهوداته الكبيرة في خدمة الفريق . ولا أعتقد أن أحدا من اللاعبين يمكنه تحقيق ما حققه رأفت وجمهور رأفت من حضور واحتفالية ضاهت في حجمها اعتزال نجوم العالم الكبار