تعالوا نحكي عن فلسطين.... - تعالوا نحكي عن فلسطين.... - تعالوا نحكي عن فلسطين.... - تعالوا نحكي عن فلسطين.... - تعالوا نحكي عن فلسطين....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تباغتني الافكار دائماً ...ماذ اعرف عن وطني؟..
عرفت منذ زمن ان خنازيراً اجتاحته..وذئاباً نهشت لحمه وتركته ينزف دون رحمة...اعرف ان الكثيرين ممن ينتمون للدم العربي تركوه نازفا ولم يلقوا بلاً لمن عاث به الفساد...عرفت دائما ان وطني اخرج اجيالا من الابطال....واخرج مواكباً لا تعد من الشهداء ..ممن افتدوا ارضهم بالدماء فلم يبخلوا ولم يجبنوا كما فعل الكثيرين...
فكرة هذه الكلمات هي ان يحدثنا كلٌ عن مدينته او قريته الفلسطينيه ..
لنعرف ما لا نعرفه
لكِ الحنين يا فلسطين...لك دموعا ما زلت ترتجف غضبا في عيني
لكِ فقط
كل الحب
قالوا في فلسطين ..
أم الفداء من واقع لا خيال ..
راية تنطق بصوت الحق .. هيا للقتال ..
هيا للنضال ..
هيا أيها الأبطال ..
فأن العيش جريمة تحت راية الأنذال ..
فلسطين ..
أم لا تنجب سوى الأبطال ..
وسيدة أن وضعت من رحمها طفلا ..
قالت هيا يا ولدي للنزال ..
فأنت لم تخلق لتحيى ..
أنما خلقت لتشقى ..
وتموت شهيدا تفجر أعداء الاحتلال ..
فلسطين ..
ذلٌ .. احتقار .. ودمار ..
وعربي بأم عينه يرى ..
وليس للعروبة اعتبار ..
وعربي بيده نصر ..
وبالأخرى أحجار من نار ..
وعربي يملئه التحدي ..
والكبرياء والإصرار ..
وعربي لا يعلم أن كان الآن ليل .. أو نهار
وعربي ينطق أن القمة ستعقد .. وعلينا الانتظار ..
وعربي أشلائه مبعثرة بين أقدام الكفار ..
وعربي يمزق عربي ..
حقاً هذا عار
أن مات اليهودي .. هلت صيحات رد الاعتبار ..
فلسطين ..
فلسطين ..
سألني أحدهم: ماهي أكبر بلاد في العالم؟ أجبته :فلسطين فسخر مني:أنت لا تعرف الجغرافيا إبتسمت و قلت: أنت الذي لا تعرف التاريخ
الرملة مدينةٌ فلسطينيةٌ عربيه تم إنشاؤها في العصر الأموي الإسلامي في عام 716 للميلاد على يد الأمير سليمان بن عبد الملك والذي أصبح لاحقاً خليفةً للمسلمين وجعل من المدينة عاصمةً له ، وقد سُميت المدينة بهذا الإسم نظراً للرمال التي كانت تحيط بها ، حيث أنها بُنيت على أرضٍ رمليةٍ قريبةٍ من مدينة اللّد أو ليدا القديمه ، وإزدهرت المدينة وتطورت سريعاً حتى أضحت في وقتٍ قصير من المدن الرئيسية في العالم الإسلامي تضاهي مدنا مثل بغداد و دمشق حينها ، وقد كان أحد عوامل إزدهارها هو إهتمام الخليفة بها وكذلك صناعة الأصباغ العالمية التي أشتهرت بها وكذلك مرور خطٍ تجاريٍ رئيسي يربط بين الشمال و الجنوب بها ، وقد أضحت لاحقاً مركزاً لمقاطعة فلسطين وكان من المدن التابعة لها بيت المقدس و بيت جبرين و غزه و عسقلان و أرسوف و يافا و قيساريه و نابلس و أريحا و عمان ، وأضحت المدينة عاصمةً لفلسطين مدة تناهز الـ 400 عام …
ولكن ، إنقلب حال المدينة بعد ذلك بسبب عددٍ من الظروف والنوازل المدمرة التي نزلت بها ، أولها زلزالٌ كبير عام 1033 للميلاد دمر أكثر من ثلثي المدينة وشرد ألاف السكان من اهلها ، ومن ثم تبعه زلزالان أخران عامي 1068 للميلاد و 1070 للميلاد ، مما دمر الكثير من المدينة ومعالمها وأعادها إلى الوراء عصورا ، وقد أثرت المناوشات التي جرت بين الفاطميين وأعدائهم كثيراً على المدينة إذ أنها كانت مسرحاً للعديد منها ، وفي عام 1099 للميلاد جاءت الحملة الصليبية واحتلت المدينة التي كانت فارغةً حينها من أهلها بسهوله ، وإستطاع الفاتح صلاح الدين الأيوبي بعدها أن يحرر المدينة عام 1177 للميلاد ولكنه لم يستطع التمسك بها حينها ، ومن ثم حررها مجدداً بعد معركة حطين عام 1178 للميلاد ، وقد شهدت المدينة بعدها مناوشاتٍ عده بين المسلمين و الصليبيين إلى أن إستطاع المماليك السيطرة عليها وإعادتها إلى حظيرة الدولة الإسلاميه عام 1266 للميلاد ، وجديرٌ بالذكر بانه قد تم إحتلال المدينة لوقتٍ قصير من قبل نابليون أثناء حملته على الشرق الأوسط عام 1799 ، ولكنه عاد وانسحب منها لاحقاً بعد هزيمته في عكا …
دخلت المدينة بعد ذلك كما بقية مدن فلسطين في الحكم العثماني ومن ثم في ظل الإحتلال البريطاني بعد الحرب العالمية الأولى ، وفي قرار تقسيم فلسطين كانت الرملة واقعةً على الخط الفاصل بين الدولتين المقترحتين حينها ، وبعد قيام الحرب بين الجيوش العربية و الإسرائيلية عام 1948 إستطاع اليهود إحتلال مدينة اللد القريبة من الرمله ، وتوجهوا بعدها لإحتلالها ، ولكن المجاهدين وأفراداً من الجيش العراقي إستطاعوا صد هذا الهجوم وقتل عددٍ من الجنود الإسرائيليين وتدمير 4 من مصفحاتهم ، وبعد ذلك عمد الإحتلال إلى السيطرة على القرى المحطية بمدينة الرمله مما أدى إلى تطويق المدينة وسقوطها بأيديهم في 12 يوليو لعام 1948 …
وقد تم الإتفاق مع قوات الإحتلال عند سقوط المدينة بعدم تهجير سكانها ، ولكن اليهود قاموا بإعتقال 3000 شابٍ من شبان المدينة وسجنوهم وقتلوا بعضهم وقاموا بعدها بتهجير سكان المدينة حتى لم يبقى منهم سوى ما يقرب الـ 400 فردٍ فقط ، وقُدر عدد المهجرين من المدينة وأبناءهم عام 1997 للميلاد بـ 70 ألف نسمة بحسب وكالة الغوث ، ومع ذلك عاد الكثير منهم إلى المدينة وسكنوا أحيائها القديمه ، وبعد توقيع إتفاقيات رودس أو ما يدعى بإتفاقية الهدنة عام 1949 للميلاد أصبحت المدينة من حصة إسرائيل ،ورغم أن المدينة تابعةٌ لما يُعرف بإسرائيل حالياً ورغم تشجيع الصهاينة على الإستيطان فيها إلا أن نسبة العرب فيها لا زالت كبيرةً تساوي ثلث عدد سكانها تقريبا …
تمتد مساحة المدينة على 11854 دونماً أي ما يقابل 12 كيلومتراً مربعاً تقريبا ، وترتفعُ المدينة عن سطح البحر 108 أمتار ، ويبلغ عدد سكانها ما يقارب الـ 68 ألف نسمةٍ ثلثهم كما ذكرنا سابقاً من العرب …
ومن أهم معالم المدينة حالياً
بقايا قصر سليمان بن عبد الملك
الجامع الأبيض ومئذنته الشهيرة التي بناها المماليك
قبر الفضل بن العباس
مقام النبي صالح
الجامع الكبير
سكان مشاهير خليل الوزير (أبو جهاد) -- قائد فلسطيني وهو أمير الشهداء الفلسطينيون
سميت بهذا الاسم بسبب الجنائن التي تحيط بها، تقع في سهل مرج ابن عامر والذي يعتبر من أخصب أراضي فلسطين، وتكثر فيه الينابيع، كانت تقع مكان مدينة جنين قرية (عين جنيم) التي أقامها الكنعانيون وكان الموقع عرضة للغزاة عبر التاريخ، وكانت تتعرض للتدمير والخراب، في القرن السابع الميلادي دخلها العرب المسلمون واستوطنتها بعض القبائل العربية وعرفت البلدة لديهم باسم جنين، ظلت جنين قرية حتى عهد الانتداب، عندها أصبحت مركزاً لقضاء جنين، وبعد عام 1948م هاجم الصهاينة قرى جنين في مرج ابن عامر واحتلوا كثيراً منها .
موقع المدينة مركز تجمع طريق المواصلات القادمة من نابلس والعفولة، وبيسان، ونقطة مواصلات للطرق المتجهة إلى حيفا والناصرة ونابلس والقدس، وتبعد عن مدينة نابلس 41كم إلى الشمال، تبلغ المساحة العمرانية للمدينة 6800 دونم ومساحة أراضيها 18800 دونم، وتشغل الزراعة مساحة واسعة، تزرع فيها الأشجار والخضراوات والحبوب، كان لجنين أراضٍ مساحتها 83500 دونم قبل عام 1948م، وكان يلحق بها زهاء 60 قرية، و17 خربة، وبعد عام 1948م اقتصرت على 19 قرية، وتتبع للواء جنين أربع بلديات هي: يعبد، سيلة الظهر، عرابة، وقباطية، في المدينة مجلس بلدي قام بإنجاز العديد من المشاريع التطويرية منها بناء خزانات للمياه وتمديد شبكات المياه والكهرباء، بلغ عدد سكانها عام 1967م حوالي 13365 نسمة ارتفع إلى 17534 نسمة عام 1987م بما فيهم سكان مخيم جنين .
في المدينة 7 مدارس حكومية أربعة للبنين و3 للبنات ولوكالة الغوث مدارس منها 2 للبنين وأخرى للبنات إضافة إلى المدارس الأهلية .
أما على الصعيد الصحي فيوجد في المدينة 3 مستشفيات الأول حكومي والثاني تابع للجنة زكاة جنين والثالث أهلي ويوجد عدد من العيادات الصحية والصيدليات، في المدينة العديد من الجمعيات الخيرية منها جمعية الهلال الأحمر، وجمعية المسنين الخيرية، ولجنة زكاة تشرف بالإضافة للمستشفى على مدرسة مهنية حرفية وآلاف الأيتام والأسر الفقيرة ومراكز تحفيظ القرآن. وعلى الصعيد الاستيطاني أقامت سلطات الاحتلال على أراضي لواء جنين 17 مستوطنة، منها 4 مستوطنات تقل مساحتها عن 5000 دونم و13 مستوطنة تزيد مساحتها عن 25000 دونم .
المصدر:
المركز الاعلامي الفلسطيني
جنين كما تبدو من سهل مرج بن عامر
كل الشكر مجدداً
والرجاء ذكر مصدر المعلومات من الجميع
السلام عليكم
اشكرك اخت حنان لقد ايقظتي بانفسنا ما كانت الدنيا تحاول ان تجعلنا ننساه .وسلامي الى كل من يقطن قرى فلسطين عامه وقرية برهام وكوبر وابو شخيدم خاصه وللعلم ووالدتتي التي تبلغ من العمر 70 عاماعلى الهاتف هي التي ذكرتني باسم هذه القرى .وهاهي والدتتي الغاليه تعدد لي اسماء العائلات التي تقطن تلك القرى وتقول لي بصوتها الخافت بأنها كانت تعرف اهل هذه القرى عندما كانت هناك بسن الطفوله والشباب .وقد خجلت من نفسي لانني لا استطيع مسح دمعة والدتي العجوز عند حنينها لمسقط راسها وهي تسترسل بحديثها معي على الهاتف عن قريتها وعن ذكرياتها بشوارع و حواكير ومزارع واهل قريتها .ارجوا لا يكون الموضوع فقط مجرد ذكر معلومات عن مناطق فلسطين الحبيبه لانه يجب ان يكون وعد على انفسنا استرجاع هذه القرى حتى لو كلفنا الامر ارواحنا . اعادهك يا امي باني سوف ابذل روحي رخيصه لقاء استرجاع ترابك يا فلسطين .
ارجوا ان يكون هذا الموضوع للتعارف . وكل شخص يعرف قرية الاخر ان يتواصل معه لانني متأكد ان لي اقارب مشتركون بالمنتدى ومن الممكن لا اعرفهم وبعضهم يقطن بالاردن والاخر بفلسطين وهذا اقل شئ اقدمه لوالدتي .
لذلك سوف أتكلم عن قرية والدتي وارجوا من اي شخص يسكن هذه المنطقه حاليا او كان من سكان هذه القريه ان يبلغني عن نفسه لانني للاسف لم اقم بزيارة هذه القريه ولا اعرف الكثير من اقاربي .
اسم القريه قرية برهام وهي تابعه لمدينة رام الله وهي حسب اقوال والدتي قريه صغيره تقع بجانب قرى صغيره ايضا مثل قرية ( كوبر وقرية ايو شخيدم ) .وتلك بعض المعلومات عن القريه
قرية برهام
تقع إلى الشمال من مدينة رام الله، وتبعد عنها 12كم، يصل إليها طريق فرعي يربطها بالطريق الرئيسي طوله 2.4كم، وتقع على هضبة مرتفعة 680م عن سطح البحر. تبلغ مساحة أراضيها 1589 دونما، وتحيط بها أراضي قرى كوبر، جيبيا، وأم الصفا. قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (74) نسمة، وفي عام 1945(150) نسمة، وبعد الاحتلال عام 1967 حوالي (164) نسمة، وفي عام 1987(294) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد إلى (372) نسمة.
ارجوا من اي شخص اصله من هذه القريه التواصل معي لانني اتيق الى معرفة اقاربي وللحقيه لا اعرف منهم الا ابناء خالاتي واخوالي .
ا
اخوكم المهندس ساهر القراله
قرية قطرة:
قرية فلسطينية عرفت باسم (قطرة إسلام) تميزاً لها عن (قطرة يهود) تقع في قضاء مدينة الرملة ,اقيمت على بقعة قرية بعلة بمعنى سيدة في الكنعانية وبعضهم ذهب إلى أن (جديروت وجديرون) الكنعانية بمعنى حظائر الغنم كانت قد بنيت على موقعها الحالي وفي العهد الروماني عرفت باسم (كدرون-Kidron)، تحتوي القرية على أنقاض وأساسات من الدبش وآثار أرضيات مرصوفة بالفسيفساء وإلى الشمال الغربي منها تقع بقعة تعرف باسم (النبي عرفات) تحتوي على أساسات من الدبش وصهاريج وبير وشقف فخار وفي القرية تل يعرف باسم (تل الغول) وهو عبارة عن تل أنقاض، كانت القرية مبنية على مرتفع من الصخر الكلسي في السهل الساحلي الأوسط، وتبعد نحو كيلومتر إلى الجنوب من وادي الصرار. وكانت وصلة تربطها بالطريق العام المؤدي إلى الرملة وسواها من المدن، كما كانت طرق فرعية تصلها ببضع قرى مجاورة ,وقد عُدت قطرة قائمة في موقع بلدة كيدرون (Kidron) الهلنستية، والمعروفة أيضاً باسم قدرون (المكابيون الأول 15: 39). في أيام الرومان، كانت كيدرون تابعة إدارياً لناحية أزوتوس هيبينوس (Azotus Hippenus) (إسدود)، وكانت في القرن الرابع للميلاد بلدة كبيرة فيما يبدو. ولا يُعرف شيء كثير عن الموقع في العصور الإسلامية الأولى. في سنة 1596، كانت قطرة قرية في ناحية غزة (لواء غزة)، وعدد سكانها 336 نسمة وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير والسمسم والفاكهة، بالإضافة إلى عناصر أخرى من الإنتاج كالماعز وخلايا النحل، في سنة 1852، زار روبنسون قطرة وقال إنها قرية كبيرة الحجم. وفي أواخر القرن التاسع عشر، كانت قطرة قرية مبنية بالطوب ومحاطة بالحدائق. في عهد الانتداب، كانت القرية تدعى قطرة إسلام للتفريق بينها وبين قطرة يهود، الحصن اليهودي المتاخم. وكانت مستطيلة الشكل، ومنازلها مبنية بالطوب أو بالأسمنت. وكان يتوسط قطرة مسجد وبضعة متاجر، وكان السكان في معظمهم من المسلمين. في سنة 1923، أُسست في القرية مدرسة ابتدائية مختلطة، كان يؤمها 123 صبياً و8 بنات في أواسط الأربعينات. وعندما امتد البناء، زمن الانتداب، على ما كان يُعد أرضاً زراعية، توسعت المنطقة المبنية في اتجاه الجنوب الشرقي، كانت الزراعة مورد الرزق الأساسي لسكان القرية، وذلك لوفرة مياهها الجوفية وتربتها الخصبة. فكانوا يزرعون أنواعاً من الغلال كالحبوب الخضروات والفاكهة، وكان بعضها بعلياً وبعضها الآخر مروياً بمياه الآبار الارتوازية. وكانت البساتين والحقول المزروعة تحيط بالقرية من الجهات كافة. في 1944/ 1945، كان ما مجموعه 391 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و4320 دونماً للحبوب، و215 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين؛ منها 30 دونماً حصة الزيتون. وكانت القرية الحديثة مبنية فوق موقع روماني وبيزنطي، دلّت عليه أرضيات من الفسيفساء وأُسس أبنية وشظايا فخارية.
سكان القرية بلغ عدد سكان قرية قطرة عام 1998 8,620 نسمة من اللاجئين الفلسطينيين، لقد تم احتلال قرية قطرة بتاريخ 17 أيار، 1948 من قبل اليهود على يد الكتيبة جفعاتي وتم تطهير القرية عقريا بالكامل، هاجر معظم سكان القرية إلى قطاع غزة هربا من الحرب وقسم اخر نزحو نحو الأردن وباقي بقاع الأرض
فلسطين ام البدايات وام النهايات واي شيئ اجمل منك يا فلسطين
**مسروق من ويكيبيديا
طولكرم مدينة فلسطينية تقع شمال غرب مدينة نابلس. تقع في منتصف السهل الساحلي وترتفع عن سطح البحر من 55-125 م، وتبلغ مساحة أراضيها 32,610 دونمات. وتبعد نحو 15 كم عن ساحل البحر الأبيض المتوسط، حيث يلتقي السهل بأقدام جبال نابلس. ويرأس بلدية طولكرم حاليا المهندس محمود الجلاد.
وكان لهذا الموقع أهمية تجارية وعسكرية كان له اثر كبير في نمو المدينة فهي ملتقى الطرق التجارية وممراً للغزوات الحربية بين مصر والشام. وقد أعطيت خاصية الموقع هذه خاصية دفاعية مميزة، كما أنها مركز للمواصلات البرية بين الساحل والداخل وبين الشمال والجنوب، وسهل الوصول إليها شبكة من الطرق المعبدة وخط السكة الحديدية المار منها، كما تميز هذا الموقع بخصوبة التربة ووفرة المياه بشكل كبير سواء أكان مطرياً أو جوفياً، وهذه الظروف ساعدت بشكل كبير على نمو المدينة وتطورها.
تعرضت مدينة طولكرم للاحتلال الإسرائيلي عام 1967 وظلت تحت قبضة الاحتلال حتى توقيع اتفاقية أوسلو عام 1993 حيث كانت طولكرم آخر مدينة سلمت للسلطة الفلسطينية عام 1995 وأصبحت المدينة من أنشط المدن اقتصاديا في شمال الضفة الغربية لمحاذاتها من الخط الأخضر وشكلت مدينة طولكرم المكان الترفيهي الذي يقصده الفلسطينيون حتى بدء الانتفاضة الثانية.
في الانتفاضة الثانية تعرضت طولكرم لهجمة شرسة من الجيش الإسرائيلي حيث كانت تشكل إحدى رؤوس مثلث الرعب (نابلس - جنين - طولكرم) لذلك دمرت المدينة اقتصاديا
**ملاحظه (من عندي) في الخرائط القديمة طولكرم تعد مدينه ساحليه ولها حدود على البحر الابيض المتوسط لكن عبثت ايادي الخراب وقسمت المدينه فاصبح الجزء البحري منها تابع لاسرائيل وسقطت عنه اسم طولكرم وبدأت الخرائط الحديثه ترسمها على انها فقط على حدود الضفه الغربيه. حاولت ارفع صوره لكن ما عرفت ..
مدينه يتحدث اغلب اهلها اللهجه الفلاحيه ومشهور اهلها بانهم قرويين يعملون في الزراعه
اااه كم اعشقها من مدينه ااه كم اعشق كل مدن فلسطين ..
للعلم انا جذوري تعود الى مدينة جنين .. ماشاء الله مكس فلسطيني
الف شكر اخت حنان ع طرح هذا الموضوع المميز .. سأتحدث عن مدينة دورا الخليل .
مدينة دورا – الخليل ( الفلسطينية )
تقع في الجنوب الغربي من الخليل، على بعد 11 كيلومتراً عنها. ترتفع 898 متراً عن سطح البحر. مساحتها 226 دونماً، ثالثة قرى القضاء في كبرها. و«تفوح» أقرب قرية لها.
***
يظن ان «دورا» تقوم على بقعة مدينة (أدورايم) التي حصنها «رَحْبُعام» خوفاً من بني قومه، اليهود، الذين ثاروا ضده.
وفي العهد الروماني ذكرت باسم «Adora» من أعمال بيت جبرين، وقد اشتهرت دورا منذ القديم بكرومها وعنبها الذي عرف بـ (الدوري). وفي عام 612 هـ أوقفها الملك المعظم عيسى الأيوبي على الحرم الإبراهيمي الشريف.
***
تملك دورا أراضي واسعة مساحتها 240704 دونمات، منها 18 للطرق والوديان ولا يملك اليهود فيها أي شبر. غرس الزيتون في 130 دونماً. وتحيط بهذه الأراضي، اراضي تفوح والخليل والريحية وترقوميا وإدنا والدوايمة والضاهرية والسموع ويطة وقضاء بئر السبع.
بلغت كمية الأمطار المتساقطة على دورا عام 1955 ـ 1956 (475) ملم وفي عام 56 ـ 1957: 683 ملم.
كان في دورا عام 1922م (5834) نفراً وفي عام 1931م ارتفع عددهم إلى 7255 نسمة: ـ 3636 ذكوراً و3619 اناثاً ـ لهم 1537 بيتاً. ويشمل هذا الأحصاء سكان «خرب دورا» البالغ عددها سبعون مرزعة، وفي عام 1945م قدر عدد أهالي دورا ومزارعها بـ 9700 مسلم .
وبعد النكبة (عام 1948) استولى الاعداء على قسم كبير من هذه الخرب، كما اعتبر بعضها قرية صغيرة مما سنذكره بعد قليل.
وفي احصاءات عام 1961م كان في دورا نفسها 3852 عربياً: 1869 ذكوراً و1983 اناثاً ـ من المسلمين بينهم 10 من المسيحيين.
في دورا مزار يعرف «قبر النبي نوح» والله أعلم بحقيقة صاحب هذا المزار، ونوح هو النبي الثالث: الأول آدم والثاني ادريس. ذكر نوح في ثلاثة وأربعين موضعاً من القرآن الكريم كما ذكرت قصته مفصلة في ست سور، منها سورة نوح وهود والشعراء.
والجدير بالذكر ان هناك أساطير عن الطوفان شبيهة بطوفان نوح عليه السلام موجودة في تراث بعض الأمم وأقدمها اسطورة الطوفان عند البابليين واخرى عند الهنود. وهناك اساطير مشابهة لها عند اليونان والرومان، و«نوح» اسم سامي معناه «راحة».
كان في دورا في العهد البريطاني الأسود مدرستان واحدة للبنين وكان أعلى صف فيها عام 1942 ـ 1943 المدرسي السادس الابتدائي والثانية للبنات أرقى صفوفها الرابع الابتدائي.
وفي عام 1966 ـ 1967 المدرسي ضمت دورا ثلاث مدارس للحكومة:
(1) اعدادية ـ ثانوية جمعت في العام المذكور 490 طالباً.
(2) ابتدائية بها 520 طالباً.
(3) مدرسة اعدادية ـ ابتدائية للبنات ضمت 465 طالبة.
ولوكالة الغوث في دورا مدرستان: واحدة للبنين: ابتدائية ـ اعدادية بها 294 طالباً والثانية ابتدائية للبنات جمعت 92 طالبة.
ولوكالة الغوث أيضاً ثلاث مدارس لطلاب العائدين الفلسطينيين في «الفوّار» وهو موقع يقع للشرق من دورا على الطريق العام: مدرستان للبنين: اعدادية و الثانية ابتدائية. ففي الأولى 320 طالباً وفي الثانية 231 طالباً، والثالثة مدرسة للبنات: اعدادية ـ ابتدائية ضمت 43 طالباً و466 طالبة، (احصاءات 1966 ـ 1967 المدرسي).
والفوار موقع أثري يحتوي على بئر قديمة.
***
و«دورا» موقع أثري يحتوي على بقايا برج مبني بحجارة مزمولة، أرض مرصوفة بالفسيفساء، قطع معمارية، صهريج».
وأما «دورا القرع» فهي قرية من أعمال رام الله، وهناك واد شتوي يحمل اسم «وادي دورا»
***
وفي أراضي دورا خرب أي مزارع، اضحى بعضها بعد النكبة قرى متواضعة هي:
بيت عوّا تقع في الغرب من دورا. ترتفع 456 متراً عن سطح البحر. من اشجارها التين والزيتون والعنب واللوز والمشمش. وبعض سكانها يقوم بصنع المزاود البسط.
كان في بيت عوا حسب احصاءات 1961م 1368 نفراً ـ 638 ذكوراً و730 اناثاً ـ مسلمون بينهم مسيحيان. وهؤلاء السكان ينقسمون إلى عائلتين:
(1) الصويتية: وهي في الأصل من «الرمتا» نزل أجدادهم دورا وفيها عرفوا باسم «العرجان» ثم نزحت جماعة منهم إلى بيت عوا. وفي تاريخ شرقي الاردن (ص 166) ان الصويت من قبيلة الضفير النجدية.
(2) المسالمة، وهي في الأصل من درعا.
تشرب السكان من مياه الامطار ومن نبعين مجاورين. وفي بيت عوا جامع حسن يضم مزاراً يحمل اسم «الشيخ داود». وفي عام 1948م دمّره الاعداء كما دمروا مدرسة القرية المبنية حديثاً. وفي غرب الشيخ داود يقع «رجم الحنضل» كان موقعاً حصيناً في العهد الروماني.
تأسست مدرسة القرية عام 1946م بلغ حينئذ عدد طلابها 70 طالباً يعلمهم معلمان. وبعد نكبة عام 1948م ارتفعت عدد صفوف القرية إلى نهاية المرحلة الابتدائية. ضمت في عام 1966 ـ 1967 المدرسي 171 طالباً.
واما مدرسة البنات فقد تأسست بعد النكبة، وهي ايضاً ابتدائية جمعت 141 طالبة.
و«بيت عوا» موقع أري يحتوي على «انقاض أبنية، بقايا حنية كنيسة، أساسات، أعمدة، جرن المعمودية، صهاريج منقورة في الصخر».
خربة دير سامت:
في الشمال الشرقي من بيت عوا، كان بها عام 1961م: 808 نفوس: 390 ذكراً و418 اناثاً ـ من المسلمين. وبعد النكبة تأسست فيها مدرستان الأولى للبنين وهي ابتدائية ـ اعدادية ضمت عام 1966 ـ 1967 المدرسي (259) طالباً والثانية للبنات جمعت 92 طالبة. وخربة دير سامت تحتوي على «أساسات، مغر، صهاريج»
خربة السكة: في جنوب بيت عوّا. ترتفع 400 متر عن سطح البحر. بها حسب احصاءات عام 1961م: 250 مسلماً: 111 ذ. 139 ث ـ وبها مدرسة ابتدائية مختلطة ضمت عام 1966 ـ 1967 المدرسي 19 طالباً و19 طالبة.
و«خربة السكة» موقع أثري يحتوي على «بقايا أساسات، صهاريج، بئر، مغر منقورة في الصخر، أقبية».
خربة كَرْمه: في الجنوب من دورا، على طريق الخليل الضاهرية. كان بها عام 1961م 223 من المسلمين: 105 ذ. و118 ث ـ بها مدرسة ابتدائية مختلطة جمعت عام 1966 ـ 1967 المدرسي 28 طالباً و4 طالبات. تحتوي كرمه على «أساسات جدران، صهاريج، معاصر».
خربة البرج: في الجنوب الغربي من دورا. وتعرف أيضاً باسم «بركة أبي طوق» و«قلعة البرج»، كان بها عام 1961م (712) مسلماً: ـ 349 ذ. و363 ث انشئت فيها، بعد النكبة مدرستان ابتدائيتان: واحدة للبنين والثانية للبنات ضمتا في عام 1966 ـ 1967 المدرسي 76 طالباً و58 طالبة.
وخربة البرج موقع أثري يحتوي على «قلعة متهدمة من العصور الوسطى (قلعة البرج) وخندق منقور في الصخر، مغر، بركة (بركة أبي طوق)، أساسات».
بيت مرسم: في ظاهر «خربة البرج» ـ المتقدم ذكرها ـ الشمالي الشرقي. وعلى مسيرة نحو 20 كيلومتراً للجنوب الغربي من الخليل. ترتفع 415 متراً عن سطح البحر.
بناها العرب الكنعانيون سموها «دبير» بمعنى مقدس. وعرفت ايضاً عندهم باسم «قرية سفر» أي مدينة الكتب و«قرية سنّه» بمعنى «مدينة غصن النخيل». كان لها ملك وسكانها من العناقيين، وكانت ترأس عدة مدن اخرى. مسيطرة على المواصلات بين المنطقة الجبلية وبلاد بئر السبع. وقد ذكرت هذه القرية العريقة في ج1 ق1 من هذا الكتاب فارجع اليه.
بلغ عدد سكان بيت مرسم عام 1961م 226 نفراً ـ 106 ذ. و120 ث من المسلمين. تأسست بها مدرسة بعد عام النكبة (1048م) ضمت في عام 1966 ـ 1967 المدرسي 14 طالباً و8 طالبات.
وبيت مرسم موقع أثري به «جدران متهدمة وأساسات مغر، أرضيات مرصوفة بالفسيفساء، بقايا كنيسة محولة إلى جامع (مقام النبي حنظل)(73)» و«تل بيت مرسم» يحتوي على «تل أنقاض نقب جزء منه مع بقايا مدينة وسور خارجي».
وفي الشمال الغربي من بيت مرسم تقع «خربة جيمر»: تحتوي على «آثار انقاض، مغر، صهاريج»
. وأما «خربة النصراني» فهي للشمال من بيت مرسم بها: «آثار مبان مهدمة، صهاريج، معصرة زيتون، مغر».
وفي الشمال من هذه الخربة ترى «خربة أبي المثلم» بها: «بقايا أبنية برج».
وتقع خربة مرتينا في الجنوب من «بيت مرسم» تحتوي على «آثار مبان».
بيت الروش التحتا: في الشمال الشرقي من بيت مرسم. كان بها عام 1961م: 181 نفراً: ـ 79 ذ. و102 ث ـ من المسلمين وفي ظاهر بيت الروش التحتا تقع «بيت الروش الفوقا أو «بيت الروش العليا» ضمت عام 1961م 162 مسلماً: 86ذ. و76 ث ـ.
وبعد عام 1948م تأسست لهاتين القريتين مدرسة مختلطة ضمت في عام 1966 ـ 1967 المدرسي 21 طالباً و16 طالبة.
و«بيت الروش التحتا» موقع أثري يحتوي على «جدران مهدمة، حظائر، مغر».
لعل كلمة «الروش» تحريف لكلمة «ريشا» السريانية بمعنى الرأس والقمة.
خربة دير العسل: وتعرف ايضاً باسم: «خربة الشامية». في الجنوب الغربي من «دورا» وفي ظاهر «بيت الروش التحتا» الشمالي الشرقي. و«دير العسل» قسمان: «دير العسل الفوقا» و«دير العسل التحتا» أو «دير العسل الغربية» و«دير العسل الشرقية». وفي احصاءات عام 1961م ضمت الفوقا 282 مسلماً: 126 ذ. و156 ث ـ والثانية 248: 121 ذ. و127 ث.
وبعد عام 1948 م اقيمت في دير العسل الفوقا مدرستان ابتدائيتان واحدة للبنين ضمت عام 1966 ـ 1967 م 67 طالباً والثانية للبنات جمعت 65 طالبة كما أسست في دير العسل التحتا مدرسة للبنين جمعت 19 طالباً.
و«خربة دير العسل» موقع أثري يحتوي على «أبنية متهدمة، بقايا كنيسة بثلاث حنايا، مغر، صهاريج معصرة بقائميت، مدافن، بئر».
الَمجْد: في الجنوب الغربي من دورا وفي الشمال الشرقي من دير العسل. كان بها عام 1961م (466) مسلماً: 218 ذ. و248 ث ـ وبعد النكبة تأسست فيها مدرستان ابتدائيتان: واحدة للذكور والثانية للأناث ضمتا في عام 1966 ـ 1967 المدرسي 60 طالباً و84 طالبة.
والمجد موقع أثري يعرف باسم «خربة المجد» بها «مغائر، صهاريج، أعمدة».
عَبْدَة: على الطريق بين الخليل والضاهرية وللغرب من قرية دير رازح. ضمت عام 1961 م 202: 110 ذ. و92 ث ـ وجميعهم من المسلمين. بها مدرستان ضمتا عام 1966 ـ 1967م 72 طالباً و28 طالبة.
وعبدة موقع أثري به «جدران متهدمة، صهاريج، مغر».
و«عبدة» آرامية بمعنى العامل والفلاح. ويذكرنا اسمها بموقع «عبدة» في قضاء بئر السبع و«خربة عبدة» في قضاء عكا. و«عبدة» ايضاً قرية من اعمال «عكار» في شمالي لبنان على بعد 10 كم من عكار (حلبا) مركز القضاء.
خُرْسة: في الجنوب من دورا. كان عدد سكانها عام 1961م 448 مسلماً: 228 ذ. و220 ث ـ أحدث فيها بعد عام 1948م مدرستان ابتدائيتان واحدة للبنين والثانية للبنات ضمتا عام 1966 ـ 1967 المدرسي 75 طالباً و42 طالبة.
يظن انه كانت تقوم على بقعتها بلدة Capharorsa أيام الحكم الروماني. موقعها أثري يحتوي على: «أساسات، بناء متهدم فيه مدافن، قطع معمارية، حجارة منحوتة، بئر، صهاريج».
كُرْزَة: في الجنوب من دورا. كان بها عام 1961م 266 مسلماً: ـ 138 ذ. و128 ث ـ أقيم فيها مدرستان: واحدة للذكور والثانية للبنات. ضمتا عام 1966 ـ 1967 المدرسي 64 طالباً و32 طالبة.
و«كرزة» موقع أثري به «مبان مهدمة، أساسات، أعمدة، قطع معمارية، عقد، صهاريج، بئر».
خربة مُورَق: في الغرب من دورا، بانحراف قليل إلى الشمال بجانب دير سامت. كان بها عام 1961م 150 مسلماً: 74ذ. و76 ث ـ في هذه الخربة: «مبان مهدمة، صهاريج لها سلالم، مغر وجدار وقوس بالقرب من القلعة لجهة الشرق»
الحدب: في الجنوب من دورا. ترتفع 799 متراً عن سطح البحر. ضمت عام 1961م 244 مسلماً: 130 ذ. و114 ث ـ والحدب موقع أثري به: «صهاريج منقورة في الصخر، قبور منقورة في الصخر». والحدب من الأرض، ما أشرف وغلظ.
وفي ظاهر الحدب الشرقي تقع خربة «العَلَقَة» كان بها عام 1961م 135 مسلماً: 65 ذ. و70 ث.
رابود: بالقرب من طريق الخليل ـ بئر السبع، للشمال من الضاهرية، ترتفع 686 متراً عن سطح البحر. كان بها عام 1961م: 206 نفوس: 100 ذ و106 ث، مسلمون.
خربة السِّيمة: في الشمال الغربي من دورا وفي الغرب من خربة المورق. كان بها عام 1961م (196) مسلماً: 98 ذ. و98 ث ـ تحتوي الخربة على انقاض قرية مع بقايا أبنية، صهاريج، عتبات ابواب عليا منقوشة. عواميد. عضادات أبواب وحجارة مزمزلة. إلى الجنوب الشرقي مدافن منقورة في الصخر فيها أعمدة».
سوبا: في الجنوب الشرقي من قرية إدنا، بها 125 مسلماً: 57 ذ. و68 ث ـ (احصاءات 1961) وتحتوي خربة سوبا (صوبا) على «جدران مهدمة وأساسات حجارتها منحوتة، مغر منقورة في الصخر».
الكُوم : في ظاهر المورق الشمالي، ترتفع 451 متراً عن سطح البحر. كانت تضم عام 1961م (247) مسلماً: 119 ذ. و128 ث ـ وفي جوار الكوم تقع الخربتان الأثريتان.
(1) خربة فرجاس: في الجنوب من الكوم. بها «أساسات أبنية، مغر، صهاريج».
(2) خربة بيت مقدوم: في شرق الكوم. تحتوي على «صهاريج، جدران، مغائر، أسس». وكانت تقوم «بلدة Maceda ماسدا» على هذه الخربة في العهد الروماني.
إمريش: لعل إمريش من مَرَش الماء بمعنى سال. والمَرْش الارض التي اذا اُمطِرت سالت سريعاً. والمرش ايضاً حضيض الجبل.
كان في إمريش عام 1961م 235 مسلماً: 125 ذ. و110 ث.
الهِجْرة: في الجنوب الشرقي من دورا، على طريق الخليل ـ الضاهرية ـ بئر السبع. كان بها عام 1961م 113 مسلماً: 49، و64 ث.
دير رازح: في جنوب دورا بجانب طريق الخليل ـ الضاهرية. كان بها عام 1961م 130 مسلماً: 66 ذ. و64ث ـ مسلمون. دير رازح موقع أثري به «جدران، صهاريج، مغر، مدافن منقورة في الصخر
».
وفي ظاهر دير رازح الشمالي الشرقي «خربة الجوف» تحتوي علة «قرى مهدمة، بقايا كنيسة في الجنوب الغربي، أعمدة، قواعد أعمدة، صهاريج، مغر، مدافن».
طُرَّأمة: في الجنوب من دورا. بالقرب من طريق الخليل ـ الضاهرية. ترتفع 789 متراً عن سطح البحر. كان بها عام 1961م 161 نسمة: 83 ذ. و 78 ث ـ.
وطرأمّة موقع أثري به: «بقايا حصن على هضبة من الانقاض، بركة، مغر منقورة في الصخر، أبراج للحمام».
ويذكرنا اسمها بموقع «الطرم» في أراضي قرية يعبد حيث استشهد الشهيد البطل عزّ الدين القسّام.
شعب ابو خميس: للشرق من دورا. بها (احصاءات 1961) 106 نفوس من المسلمين ـ 55 ذ. و51 ث ـ.
العلقة التحتا: في الجنوب من دورا، بها 180 مسلماً: 84 ذ. و96 ث .
العلقة الفوقا: في الجنوب من دورا ومن إمريش. بها 111 مسلماً: 61 ذ. و50 ث.
العلمات: على طريق الخليل ـ الضاهرية بها 104 نفوس: 51 ذ. و53 ث. وجذر «علم» سامي مشترك. ففي النقوش الكنعانية «عَلْمات» بمعنى فتاة ولكلمة «علم» معنى آخر هو «الخفاء» و«الستر».
السري: تقع في الجنوب الغربي من دورا. جمعت عام 1961م 125 شخصاً ـ 67 ذ. و68 ث ـ بها مدرسة رسمية ابتدائية ضمت عام 1966 ـ 1967 المدرسي 25 طالباً و22 طالبة.
ويحتوي هذا الموقع على «جدران متهدمة، مغر، صهاريج، معصرة خمر، ومدافن منقورة في الصخر».
الطبقة: في ظاهر دورا الجنوبي ضمت عام 1961م: 200 نسمة: 103 ذ. و97 ث ـ .
ومن خرب دورا:
خربة فِرْعَة: في شمال دورا. بها «عين عليها عقد، انقاض، بناء، اساسات مبنية بالحجارة، مغر منقورة في الصخر»
خربة عمران: في ظاهر دورا الجنوبي الشرقي. تحتوي على: «عيون قديمة، خزانات شقف فخار على سطح الأرض»
خربة فُقَيْقيس: في الجنوب الغربي من دورا. ترتفع 467 متراً عن سطح البحر. بها: «مغائر، بقايا طريق رومانية، معالم الطريق»
خربة ام الشقف (دير المحيسن): في ظاهر خربة السكة الجنوبي. تحتوي على: «تل عليه أساسات، صهاريج، مغر، نحت في الصخور».
خربة بنّاية: في الجنوب الغربي من خربة السكة. بها: «أساسات، صهاريج منقورة في الصخر، مغر».
خربة ألْوِبيدة: في الغرب من دورا وللجنوب من الدوايمة تحتوي على «أسس، أكوام حجارة جيدة النحت، مغائر، صهاريج».
خربة شَدْرَوان: بفتح الشين وسكون الدال وفتح الراء وواو وألف ونون. في ظاهر بيت عوّا الجنوبي. تحتوي على: «بقايا كنيسة، جرن المعمودية، سيقان أعمدة، جدران مهدمة وحجارة مزمولة، وتعرف ايضاً بـ (خربة المحامي)».)
خربة ام خَشْرم: في الغرب من بيت مرسم وللجنوب الغربي من دورا.
خربة مُرَّان: في الجنوب الغربي من دورا. تحتوي على: «بقايا مبان، حجارة منحوتة، مغر، صهاريج» و«المُرَّان» شجر يتخذ منه الرماح ـ الواحدة «مُرَّانة».
خربة إمرا: في الجنوب الغربي من دورا
خربة الدِّلْبَة في الجنوب الشرقي من دورا. على طريق الخليل ـ الضاهرية. ترتفع 800 متر عن سطح البحر. تحتوي على «جدران متهدمة، أساسات، حجارة مزمولة، صهريج، مدفن، مغر» وفي «عين الدلبة»: «خزان قديم، قناة».
وبجوار هذه الخربة الجنوبي بقعة تعرف باسم «خربة المجنونة».
خربة الدير: في الجنوب من دورا.
خربة عراق السكارى: للشرق من بيت مرسم. ترتفع 500 متر عن سطح البحر
خربة الحرايق: للشرق من دورا في الجنوب من الخليل، تحتوي على: «انقاض مبان، أساسات، عقد مقصور، مغر، صهاريج، بركة منقورة في الصخر، أعمدة، قواعد، تيجان أعمدة».(
خربة أبي سُحْوَيْلَة: في ظاهر بيت مرسم الشمالي الشرقي. تحتوي على «أساسات، معصرة، مغائر، صهاريج».
خربة أبْرَقة: في الجنوب من قرية الدوايمة وفي الشمال الغربي من دورا. بها «أنقاض» لعل أبرقة من «الأبْرَق» وهي الأرض الغليظة، فيها «حجارة وطين ورمل جمعها آبارق.
خربة ام الميس: في الجهة الغربية من دورا. ترتفع 400 متر عن سطح البحر. تحتوي على «آثار محلة فيها مغر، صهاريج منقورة في الصخر».
خربة بيت باعر: في الغرب من دورا بانحراف قليل إلى الشمال، بها: «جدران مهدمة وأساسات، مغر، صهاريج، حجارة معصرة وطاحون، عضادات باب، أحواض مبنية بالحجارة، مدفن في كهف».
خربة القصعة: تقع في ظاهر بيت عوا الشرقي. تحتوي على «مغائر، أسس، صهاريج، أكوام حجارة، طريق قديم»
.
خربة مجادل: في الجنوب الغربي من دورا، على حدود قضاء بئر السبع. و«مجدل» جمع «مجدل» على الطريقة العربية. تحتوي على: «أنقاض مبان، أعمدة، قواعد أعمدة رخامية، صهاريج منقورة في الصخر، مغر»
خربة سلامة: في الجنوب الغربي من دورا. وللشرق من خربة فقيقيس.
خربة عطيون: تقع في جوار خربة السكة. «وتل عطيون» يحتوي على: «تل أنقاض فيه بقايا جدران وأساسات، أكوام حجارة، صخور منحوتة، بئر، مغر منقورة في الصخر
خربة حُمصة: في شمال دورا الغربي وفي جوار خربة بيت مقدوم السابق ذكرها.
رجم الحنضل: للغرب من دورا. كان حصيناً أيام الرومان به: «انقاض محرس، معصرة منقورة في الصخر»
خربة صاعبية: في شمال دورا، بينها وبين قرية تفوح.
خربة كنار: بالقرب من الخليل. لعلها تحريف «الكُنار» وهو النبق. والنبق حمل شجر السدر
.
ومن خرب دورا ايضاً:
«إكريسا»، «خلة تمرة»، «شعاب عُويمر»، «طاروسة»، «خلة عشور»، «زعق»، «جباب الضبع»، «ابو قوف»، «واد أم هدوة»، «عروة»، «عراق المُغيان»، «خلة وحشة»، و«عقود المُنية»، «اللاقيري»، «خلال ريسان»، «واد القلعة»، «العسجة»، «حُنينة»، «نواميس»، «عراقان بني حسن».
عشائر مدينة دورا الخليل
تقسم عشائر دورا إلى قسمين رئيسين و هم العرجان و العمايرة و تنقسم تلك العشائر الى أربعة اقسام هم العرجان العلايا و العرجان التحاتا و العمايرة العلايا و العمايرة التحاتا. وفيما يلي تفصيل لذلك :- العرجان التحاتا : 1. أولاد صالح ﴿ ريان – النمورة – أبو سندس – الفسفوس – العقيلي – الفقير – ربعي – المصري – عبد الغني – أبو عمر ﴾
2. الدرابيع ﴿ أبو عفيفان – دودين – سليم – قزاز – عسر – المصرية ﴾
3. الدراويش ﴿ أبو سباع – أبو فردة – عودة ﴾
4. البستنجية ﴿ مسلم - التعمري – أبو دوش – الأطرش – سعادة ﴾
العمايرة التحاتا : 1. عمرو ﴿ عيسى – إبراهيم – علي – سلامة – عمرو وتضم عمرو ( محمد – إسماعيل – عبد الحميد – يونس – أمين – عيسى ) ﴾
2. الشوامرة ﴿ مصلح – الدردون – محليس - بعرة ﴾
3. ابو عرقوب ﴿ الجسر – الحاج محمد ﴾
4. أولاد محمد ﴿ غنام – صالح – ابو عودة – العطار ﴾
5. الشيخ ﴿ سالم - محمد ﴾
6. عمران ﴿ الصوص – التلبيسة - دحيدل ﴾
7. أبو شرار
العمايرة العلايا : 1. نصر ﴿ حجة – سليمان – ابريوش – شندي – السيد أحمد – حمدان و تضم عائلة حمدان ( قطيفة – ابو هواش – ابو عوض ) ﴾
2. التلاحمة ﴿ عودة – حرب – مسلم – القزني – القيق ﴾
3. الحناتشة ﴿ حنتش – زامل – اقطيل – أبو رأس ﴾
4. المشارقة ﴿ وصوص – شديد – دسة – أبو عريضة – الطويل – الشريف – الهندي – أبو عطوان – البياع ﴾
5. العواودة ﴿ إسماعيل – أبو شيخة – أبو الشعر – حسان – سالم - حماد ﴾
6. الفقيات ﴿ البو - ابليس ﴾
7. الشحاتيت ﴿ أبو حسن – نصار – عسر – بزبز- الدهدور – قمران – علقم ﴾
السلام عليكم
اخواني اشكركم جدا على تفاعلكم الرائع مع الموضوع ولكن يبدو ان الموضوع مكرر نوعا ما فقد نبهني الاخ انس فواز لوجود نفس الفكرة للاخ ابو محمد عماد
في هذا الرابط http://www.alweehdat.net/vb/showthread.php?t=35527
اخي ابو محمد اتمنى ان يتم دمج هذا الموضوع
بالموضوع الاصلي الخاص بك
كما انني ارى ضرورة تثبيت الموضوع لاهميته فحين بحثي عنه وجدته بالصفحه الثانيه للمنتدى الفلسطيني
اشكرك على طرح هكذا موضوع رائع واتمنى ان يثبت
دمت بحفظ الله ورعايته
اتمنى ان يكتب كل شخص عن مدينته او قريته مما يحفظ او يعرف بدون البحث لان البحث لا يفيد فانت تبحث وعندما تجد ما تريد تعمل كوبي بيست وبالتالي قد لا تقرأ ما وضعت لذلك ارجوا من الاخوه ان يكتب عن مدينته وقريته مما اخبره به والده او جدهاو عمه او والدته لنرى كيف يترسخ حب مديتنا وقريتنا فينا قد يقول قائل اكتب ما تعرف عن بلدك اقول الحمد لله انا من مدينة الخليل الابيه واعرف عنها الكثير مما سمعته من ابي وجدتي ومما قرأته بالتاريخ والمدرسه ولم ابحث عن مدينتة الخليل لاعرف تاريخها نهائيا لاني اعرفه من خلال ما ذكرته وساكتب ان شاء الله