الفرق بين كبار الاعبيين .........ولاعبين الصف الثاني ( للنقاش )
الفرق بين كبار الاعبيين .........ولاعبين الصف الثاني ( للنقاش ) - الفرق بين كبار الاعبيين .........ولاعبين الصف الثاني ( للنقاش ) - الفرق بين كبار الاعبيين .........ولاعبين الصف الثاني ( للنقاش ) - الفرق بين كبار الاعبيين .........ولاعبين الصف الثاني ( للنقاش ) - الفرق بين كبار الاعبيين .........ولاعبين الصف الثاني ( للنقاش )
الفرق بين كبار الاعبيين .........ولاعبين الصف الثاني ( للنقاش )
هل يعني ان الاعب الكبير قد وصل النجوميه وانتهى عطاءه .... ام ان عليه ان يحافظ على نجوميته ليرتقي اكثر فأكثر ؟
بالمقارنه تجد الجواب
عندما يتأكد الاعب انه اصبح اساسيا في الفريق الاول ويعول عليه الكثير الكثير في دعم الفريق وان بأمكانه ان يحدث الفارق والاضافه يبداء مستواه بالأنخفاض تدريجيا حتى يصبح حملا على الفريق مع مرور الوقت وهنا يجب التنبه الى عدة عوامل يجب على الجهاز الفني للفريق العمل بها لأعادة فعالية النجم داخل الملعب والاستفاده من خبرته التي اكتسبها وهي الفارق الوحيد بينه وبين الاعب البديل .
وابدأ من امكانية تعرض الاعب الكبير الى الغرور او الثقة الزائده بالنفس وهنا وعند ملاحظه الجهاز الفني لهذا الانخفاض في مردود العطاء لا ينفع التخفيز النفسي لانه يساهم في زياده الغرور في نفس الاعب بل المطلوب ان يتم استبعاده عن اللعب لفتره والمغامره في البديل حتى لو لم يعطي البديل الاداء المطلوب منه .
بهذا تكون رساله المدير الفني وصلت الاعب الكبير بأني لا العب بأسماء الاعبين بل العب بعطائهم داخل المستطيل الاخضر
( ومن جد وجد ) وهذه لا تحتاج الا لجرءه بسيطه من الجهاز الفني.
والدليل امامنا
لقد فقدنا في مباراة الامس خمسة لاعبين اساسيين من الطراز الرفيع ما بين احتراف وعقوبه وما هي النتيجه ..... !
النتيجه
اللاعب من الصف الثاني
يعلم جيدا اللاعب البديل ان فرصته قد حانت ليثبت انني موجود لا تنسوني وعندها ينزل الى ارض الملعب ليحصد الاخضر واليابس بكل ما أوتي من قوه ويبهرنا بمستواه القوي والملفت .
فمنذ زمن بعيد ونحن نتقدم على فرق متواضعة المستوى بنتائج هزيله وضعيفه وتكاد تكون محرجه في بعض الاوقات وكنا في بعض الاحيان بكامل صفوفنا دون نقص ، اما امس فقد فزنا بنتيجه لم نكن نحلم بها حقيقتا فأكثر المتفائلين لم يتوقعها على الرغم من فقدان العديد من النجوم الاساسيين وكان الاداء مبهر والخطوط متماسكه وعلى اغلب اوقات المباراة .
ونذكر في عام الرباعيه كيف ان الصف الثاني استطاع ان يحصد بطولة الدرع بكفاءه واقتدار.
والتجارب عديده حتى عالميا
ريال مدريد المتخم بالنجوم المحليه والذي دفع الملايين لجمع اكبر النجوم العالميين يخسر امام برشلونه الذي يضم الغالبيه من الاسبان المحليين ، ايعني هذا ان ( النجم لا يعطي اذا وصل الى النجوميه ) بالعاميه ( ان النجم الكبير لا يرتد الى المناطق الخلفيه اذا فقد فريقه الكره ؟ ام ان النجم الكبير ينتظر الكره لتصل اليه وليس مستعد ان يهلك نفسه في السعي في استخلاص الكره ؟ )
اذا مقيلس التعامل مع هذه الحالات بيد الجهاز الفني في اعادة صياغة معنى النجوميه عند بعض اللاعبين الكبار ومنع ثقافة الغرور من التسلل الى نفوسهم بأتخاذ قرارت جريئه احيانا في ردع البعض منهم وتفعيل دور الصف الثاني والوقوف الدائم على جهوزيته.
أخي الكريم , لاعبينا الكبار يملكون من الخبرة والتجارب ما يؤهلهم للخوض في أي لقاء ,
إضافة إلى مشاركاتهم الخارجية في الكثير من البطولات وامام اكبر الفرق العربية ,
أما لاعبينا الشباب , فهم جميعا نجوم صاعدين ما شاء الله
لكن تنقصهم الخبرة والتركيز , وان شاء الله مع الزمن بيتطورو
وبيصيرو أحسن , يعني مثلا شفنا الحويطي " المشاكس " أمام
السويق , كان أداؤه رائع ,.. الحمد لله عنا فريق شباب خرافي
أخي الكريم , لاعبينا الكبار يملكون من الخبرة والتجارب ما يؤهلهم للخوض في أي لقاء ,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر اللحام
إضافة إلى مشاركاتهم الخارجية في الكثير من البطولات وامام اكبر الفرق العربية ,
أما لاعبينا الشباب , فهم جميعا نجوم صاعدين ما شاء الله لكن تنقصهم الخبرة والتركيز , وان شاء الله مع الزمن بيتطورو وبيصيرو أحسن , يعني مثلا شفنا الحويطي " المشاكس " أمام السويق , كان أداؤه رائع ,.. الحمد لله عنا فريق شباب خرافي
نعم عمر البركه في الكبار ولكن الاعب يجب ان يعلم انه يوجد له بديل جاهز وهنا تبدأ المنافسه الشريفه والتحفيز الذاتي للشعور بالثبات وبذل الغالي والنفيس وكل ما يملك دون توقف . والمثال موجود الكابتن رأفت الذي ومع تقدم السن ما زال عطاءه في القمه يعني ان هذا اللاعب يحفز النفس .وهذا المطلوب بعينه . وشكرا لمرورك الكريم
والله ياعمي انا من رأيي انه الفريق الي بده يستمر بتحقيق النجاحات والانتصارات انه يشارك لاعبين من الصف الثاني مع لاعبين الصف الاول حتى يتمكنوا من اخذ كل ماهو في مصلحتهم ومصلحة الفريق ولكن نحن كوحدات لم نشاهد لاعبينا الشباب الا في القليل القليل من المواجهات
كما تفضلّت أخي رائد .. المسؤولية تقع على عاتق الجهاز الفني في حسن التعامل مع لاعبي الفريق النجوم منهم و حتى الناشئين .. و قدرته في تهيأة المناخ المناسب للفريق من حيث الإعداد النفسي و حتى الذهني أيضاً ...
و يتشارك اللاعب في تحمّل هذه المسؤولية مع الجهز الفني .. بحيث يحافظ على مكتسباته .. و يعمل على تطويرها بشكل دائم ...