ليلة البحث عنها - ليلة البحث عنها - ليلة البحث عنها - ليلة البحث عنها - ليلة البحث عنها
الغبار يملأ المكان يبدو أن صاروخا مرّ من هنا هكذا ردّ على الآخر من خلال هاتفه وضحك،أمال رأسه للوراء على الكرسي المتحرك يتأمل المشهد العبثي،تكلم الآخر،فردّ بصوت خافت لكنني وجدتها حاولتْ الاختباء،لاحقت ظلها ورغم انعدام النور إلا أنني أحسست بها تلمستها، لم أكن لأعجز عن الإمساك بها، هدأ الجو وبدا كل شيء متأهبا عانقتْه وقالت:منذ متى وأنت تستهلكني؟هل ظننت أنني سأمنحك الدفء لا تكن بخيلا اشتر فتيلة جديدة،ضحك وعاود العبث بالحطب
السلام عليكم أخي خالد أتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية ...
ماذا أقول ربما أعدت قراءتها عدةَ مرات ..وفي كل مرة يستحوذني معناً ومفهوماً مختلف لخاطرتك هذه ..
أعجبني المشهد وراق لي أن أفكر ملياً كي أستنتج المغزى ...لكن في الأخير كل منا سيفهم القصة من بابه أنا فهمتها من بابي ..ولكنني "صمت البشر" ولكنني سأبفى متحفظاً بفهمي ..
شكراً لك أيها العزيز أخي خالد ..ودوماً نجد المتعة غير المتناهية في كتاباتك