فكرة المقاطعه هل هي مقبولة وهل هي واقعية ومؤثرة وهل يحق لجمهور ان يقاطع منتجات او خدمات شركة داعمه لفريق منافس او غريم وهل المقاطعه قانونية واخلاقية او ان هذا السلاح ذو حدين وكما تدين تدان وان لاي طرف الحق بدعم اي فريق حسب ميولة او من ناحية تسويق ودعاية اسئلة كثيرة تحتاج الى نقاش ونحن على ابواب بداية مشوار المباريات والبطولات وخاصة مع اقاويل واشاعات عن دعم غير معلن للغريم من بعض الجهات او الشركات .
بشكل عام الشركات الكبيرة لا تتدخل بشؤون الرياضة والسياسة والدين ولكي تبعد نفسها عنها اكثر ما يمكن حتى لا تخسر اي من زبائنها ولتتحاشى تعقيدات هذه العلاقات. ولذلك سمعنا ان المناصير سارعت بالنفي بأنها دعمت النادي الفيصلي.
بس اذا اي من الشركات، المناصير على سبيل المثال لا الحصر، قررت دعم اي من الاندية، الفيصلي مثلا، فلها الحق بذلك وليس لنا الاعتراض والامتعاض. كل ما يمكن فعله هو الشراء من شركة محايدة ، توتال الفرنسية مثلا، والله لا يرد الصناعة الوطنية عندما تفرق بين ابناء الشعب الواحد وتعمل على اغاظتهم ومناكفتهم.
بشكل عام الشركات الكبيرة لا تتدخل بشؤون الرياضة والسياسة والدين ولكي تبعد نفسها عنها اكثر ما يمكن حتى لا تخسر اي من زبائنها ولتتحاشى تعقيدات هذه العلاقات. ولذلك سمعنا ان المناصير سارعت بالنفي بأنها دعمت النادي الفيصلي.
بس اذا اي من الشركات، المناصير على سبيل المثال لا الحصر، قررت دعم اي من الاندية، الفيصلي مثلا، فلها الحق بذلك وليس لنا الاعتراض والامتعاض. كل ما يمكن فعله هو الشراء من شركة محايدة ، توتال الفرنسية مثلا، والله لا يرد الصناعة الوطنية عندما تفرق بين ابناء الشعب الواحد وتعمل على اغاظتهم ومناكفتهم.
كلام جميل و منطقي و موزون. . و يحفظ حقك برد حضاري .. يعطيك العافية أخي الكريم