|| فيديو || حديث هشام عبد المنعم عن ما رافق تعيين مدربي المنتخبات الوطنية
|| فيديو || حديث هشام عبد المنعم عن ما رافق تعيين مدربي المنتخبات الوطنية - || فيديو || حديث هشام عبد المنعم عن ما رافق تعيين مدربي المنتخبات الوطنية - || فيديو || حديث هشام عبد المنعم عن ما رافق تعيين مدربي المنتخبات الوطنية - || فيديو || حديث هشام عبد المنعم عن ما رافق تعيين مدربي المنتخبات الوطنية - || فيديو || حديث هشام عبد المنعم عن ما رافق تعيين مدربي المنتخبات الوطنية
اتفق مع الكابتن هشام بموضوع آلية الاختيار ... الأسماء معروفة وإرسال ال CV والمقابلات كلها مسرحية بايخه.
راييي الشخص فيه انه لا يصلح للتدريب .
اخدت فرصتك مع الوحدات كابتن وقدمت أسوأ أداء بتاريخ النادي.
الكابتن هشام كمدرب من المدربين المتابعين والمثابرين والذكيّين .
تجربته الأخيرة مع الوحدات : لو أن الكابتن عدنان حمد نفسه تسلم المهمة في تلك الفترة التي تسلم فيها الكابتن هشام الفريق لما نجح ، ولربما انطفى لأبد الآبدين ..
علينا أن نتذكر استلامه مهمة الإدارة الفنية للوحدات قبل عدة سنوات وقبل أن يفسخوا عقده لاختلافات وخلافات انتخابية ويستقطبوا برانكو .
مدربونا من لاعبينا السابقين ، لكم كل الاحترام وكل التقدير ، وهشام واحد منهم .. مقومات وأدوات وظروف الفريق وأحواله في الفترة التي أشرف فيها ومعه الكابتن عساف لم تكن صحّية بتاتا ... هشام أكاديمي وعملي نافع .
حديث الاخ زريقات المحترم و رده عن الموضوع لم يكن مقنعاً وفيه بعض الثغرات. لا أستطيع ان افهم كيف ان ستيوارت هو وحده من يتحمل مسؤولية قرارته، مما يعني انه له مطلق الحرية في قراراته! وأين مسؤوليه عنه وأين العمل المؤسسي الرقابي على جميع المسؤولين؟! هل انحصر عمل كبار المسؤولين على تحميل المسؤولية لجهة ما، وإخلاء طرفهم من اي مسؤولية؟! أوليس أي خطأ من ستيوارت سيكون كارثياً ويكلفنا سنين طويلة للعودة إلى نقطة الصفر، بالاضافة الى الخسائر المادية والمعنوية؟! هل من المعقول ترك هذه القرارات الاستراتيجية الحساسة والمصيرية لشخص واحد وتحميله مسؤوليتها لوحده؟!
حنى لو أصاب ستيوارت في قراراته، فآلية صنع القرار في الاتحاد ما زالت مقلقة ولا تبشر بخير. عقلية مؤسسة_الرجل_الواحد يجب ان تستبدل بعقلية العمل_المؤسسي_الجماعي، ووظيفة المؤسسة اكبر من ان تكون فقط لتصيد الاخطاء/الهروب من المسؤولية. فماذا سيفيدنا ان كان المدير الفني مخطئا في رؤيته وقراءته؟! وماذا سيفيدنا ان تحمل المدير الفني المسؤولية وحمل حقيبة سفره وعاد من حيث أتى؟.... ما هكذا تُدار الامور الحساسة يا من يهمه الأمر.
اخونا هشام لم يكن مخطئا في انتقاده وتعبيره عن امتعاضه للطريقة التي تمت بها الامور. فبغض النظر ان كان مستحقا لمنصب ما او لا، فالشفافية وعدالة الفرص للجميع يجب ان تكون القاسم المشترك الأكبر في اختيار الكفاءات لاي منصب.