سيناريوهات ماقبل مباريات الوحدات حاضرة. .الهدية قيد الدراسة .. واللاعبون الشباب
سيناريوهات ماقبل مباريات الوحدات حاضرة. .الهدية قيد الدراسة .. واللاعبون الشباب - سيناريوهات ماقبل مباريات الوحدات حاضرة. .الهدية قيد الدراسة .. واللاعبون الشباب - سيناريوهات ماقبل مباريات الوحدات حاضرة. .الهدية قيد الدراسة .. واللاعبون الشباب - سيناريوهات ماقبل مباريات الوحدات حاضرة. .الهدية قيد الدراسة .. واللاعبون الشباب - سيناريوهات ماقبل مباريات الوحدات حاضرة. .الهدية قيد الدراسة .. واللاعبون الشباب
السيناريو وحوارات ما قبل المباريات التي يلعبها الوحدات حاضر دائما وبالمواصفات نفسها مع كل الفرق وليست بعيدة مباراتنا مع الشيخ حسين ثم لقاؤنا الذي لم تجف مياه نتائجه بعد مع البقعة حين افردت المساحات للحديث عن مكامن القوة والضعف في الفريقين وما يخشاه الجمهور من مفاجآت قد تحدث ناهيك عن مناشدة ابي زمع المستمرة بالكف قليلا عن أسلوبه المدهش المتبع عند وضع التشكيلة المناسبة لكل مباراة ...
اليوم مني الفيصلي بتعادل مهم مع الاخوة الرماثنة هذا التعادل كان سلاحا ذو حدين، الاول انه افقد الفيصلي جزءا مما تبقى لديه من معنويات منهارة في سعيه للمنافسة على لقب بطولة الدوري بعد خروجه غير المؤسف من الكأس، اما الثاني فهو هدية أخرى يقدمها الرماثنة والفيصلي مجتمعين للوحدات كي يبقى الفارق النقطي كما هو عليه .. وحقيقة لست داريا كيف أشكو وانفجر أأشرح الشوق كله أم من الشوق أختصر فيا أبا زمع اغتنم ولاعبيك هذه الفرصة وتقدموا تقدموا ...
كلمة حق أقولها وانا من عشاق السهل الممتنع أني معجب بأداء بعض اللاعبين الذين يدفع بهم ابو زمع في المباريات رغم عدم اكتمال جاهزيتهم الفنية وخبرتهم الا انهم يؤدون أحيانا أداء يتسم بالروعة ويبشر بمستقبل واعد كصالح راتب واحمد سريوة وحتى فراس شلباية ومنذر رجا .. هذا رغم قناعتي بأن بإمكان أبا زمع أن يكون أكثر تأثيرا وخطورة على الفرق الأخرى بالعودة الى ترسانة الخبرة الموجودة لديه في الاحتياط ممزوجة بالعناصر التي تثبت حضورها من اللاعبين الشباب
حين تطالع ردود فعل جماهير الكرة الوحداتية على نتائج المباريات من خلال ما يرد في هذا المنتدى الحبيب تكتشف كم هم عفويون وكم هم مثقفون وكم هم عاطفيون وعاطفيون جدا لدرجة أنك تندمج في ردود افعالهم حتى لوكان لك موقف مغاير .. فلله درهم ودر صدق محبتهم وانتمائهم الأخضر
هدايه بالمجان للوحدات بس المشكله ابو زمع لا يتقبل الهدايه ويلقي بها في سله المهملات .
الله يستر ..الفيصلي اصبح يلعب بقوة ويهاجم وللاسف افضل من الوحدات واذا استمر هكذا ولم يخسر اي مباراه فسنخسر الدوري
وخاصه ان الفرق الصغيره تشكل عقبات للوحدات وخاصه مع مدرب هاوي .
صدقت أخي زياد
فمن شدة الوله والهيمان في حب الوحدات، طغت العاطفة حتى على العقلاء منا.. فمنا من صب جام غضبه على إدارة النادي.. ومنا من رأى أن المدير الفني لا يمتلك تلك الكفاءة حتى يقود الوحدات.. ومنا من اتهم لاعبينا بالتقاعس.. ولكن، وبرغم كل ذلك، فإنني أعتقد أن مرد ذلك يعود لحالة العشق، التي لا تُضاهى، لهذا الصرح العظيم.. وإذا عُرف السبب بَطُلَ العجب!