حنين من نوع خاص - حنين من نوع خاص - حنين من نوع خاص - حنين من نوع خاص - حنين من نوع خاص
اشتاق إليكِ اشتاق لجمالكِ لرائحةٍ منكِ تضاهي الياسمين
يا امرأة تحتل قلبي من سنين
يا حبي ووجعي فإليك شوقي و الـحنين
يا قيثارتي وقصيدتي وعزف ناي حزين
وقلب بين يديكِ صار سجين
وصوت من همسات حبك صار أنين
فتبسمي حبيبتي فالعيد عيد يوم أنتِ تضحكين
يوم ما شعرك فوق وجهي تنثرين
ويوم ما على خفقات قلبي ترقصين
يوم اخطف حبك وأبحر كقرصان تائه لعين
ولن يوقفني عنكِ إلا بين ذراعاي تنامين
تلفين يدك اليمنى حول عنقي واليسرى فوق صدري تتركين
وتنامي نوماً طويلا وعلى أشلائي تستيقظين
فوعد مني أن أوقظك على نصر كنصر بدر أو كنصر حطين
فمن غيرك حبيبتي من غيرك أنتِ ف ل س ط ي ن ؟؟؟!!!
جميلة هي حروف الغزل في محبوبتك تلك
والأجمل هو الأسلوب المميز الذي صغت به كلماتك..أما أسلوب الصياغة فقد أبدعت به
رائعة هي محبوبتك ...رائعة هي فلسطين بكل مافيها ..إلا بأعداء الله
أبدعت يا ثائر..
حبها عذابات نستلذها ..ونشتهي ضمها لأجلها .. ما اروع حب الوطن فانت تثمل حب الوطن وحده حلال ...!!
شكراً لحرفك النابض
لو منّي ومنّك يا دياب باخذ هالموضوع وبنقلو ع الفلسطيني .. ..
لا فرق عندي في عشقي الأغلى ، فالوطن فينا أنّى كنّا ...
لم نعش فيها بل وُلِدت معنا وعاشت ، وكانت السيدة الأولى المتربعة على عرش كل حجرات القلب ..
فلسطين باعثة الدم المتدفق شوقًا وحنينًا ، وملهمة القلم الثائر عنفوان عشق ..
لو منّي ومنّك يا دياب باخذ هالموضوع وبنقلو ع الفلسطيني .. ..
لا فرق عندي في عشقي الأغلى ، فالوطن فينا أنّى كنّا ...
لم نعش فيها بل وُلِدت معنا وعاشت ، وكانت السيدة الأولى المتربعة على عرش كل حجرات القلب ..
فلسطين باعثة الدم المتدفق شوقًا وحنينًا ، وملهمة القلم الثائر عنفوان عشق ..
وعشقك هذا جميل يا ثائر ، فهو من نوع فاخر ..
العشق الحلال ...صفحات المنتدى الفلسطيني ترحب بكل حرف يعشق فلسطين ... وكل من ينثر حرفاً في حب فلسطين المنتدى الفلسطيني يفتح ذراعيه له ..
سأمتطي حصان الشوق وأمضي إلى أن أقف على حافة الجبل المطل على قبة صخرتنا الشريفة ، وأحلق في سماء أسوار المسجد الأقصى ، وأطوف حجارة المهد العتيقة ، وأحط الركاب في خلة القِدّيس وتحديدا عند عينها النابعة بالماء وبالحياة.
وهناك ، سأهرول إلى أن أصل معانقا عين الهُويَّة وكيان القرية التي ما نسيتها يوما ، بزيتونها وتينها وزيزفونها وشيء من عبق ميرميتها التي تشع خضرة.
وماذا بعد؟!
أيها الأسيف ، أيها السيف الذي لا يضرب إلا في مقتل !
ما الذي فعلته بنا بهذه المفردات التي تسللت حتى أعماق أعماقنا ؟!
وتغلغلت حتى فجرتنا شوقا وحنينا ووجعا تجاه تلك المسكينة المغتصبة.