لم التق بسليم حمدان ولا مرة واحده وهذا من سوء حظي ...لكنني بكيته
سمعت عنه الكثير من الذين عملوا معه في السابق حيث كان تاريخ الوحدات النابض ...بل من خلاله نستوحي تاريخ الرياضه الاردنيه والعربية ...
رحل سليم حمدان جسدا ...لكنه بقي داخلنا من خلال اعماله ومن خلال ابناءه الذين سيحافظون على ارثه باذن الله.
شكرا لكي اخت ريمون ....الابنة الوفية لابيها وابينا