بعد أن يرمي بذوره على الأرض في موسم الجفاف، لا تنبت هذه الجذور إلا إذا شبت النار في الغابة كلها لتتلف القشرة الخارجية لها، فيتمكن اللب بعدها من الخروج ليدس أول جذر له في الأرض لتبدأ شجرة أخرى بالحياة
و الوحدات الآن في موسم الجفاف، و سيبدأ قريباً بنثر بذوره
و هو في انتظار حبة المطر، و في انتظار جماهيره لتشعل الحريق لتفسخ عنه تلك القشرة الخارجية التي أصبحت كالقيد تكبله و تحجمه
يبقى السؤال الأبدي قيد الإجابة: أي جيل سيشعل الحريق؟؟؟