ما بين 1998 واليوم من لاعبين وجماهير - ما بين 1998 واليوم من لاعبين وجماهير - ما بين 1998 واليوم من لاعبين وجماهير - ما بين 1998 واليوم من لاعبين وجماهير - ما بين 1998 واليوم من لاعبين وجماهير
يا ابناء الوحدات وجماهيره
اعزائي واخواني الاعضاء اقول لكم
ارجوكم ارحمو الوحدات وارحمو لاعبيه وارحمو شفيع ( ليس دفاعا عنه فقد كان خطئه فادح )
متى سنتعلم ثقافة الفوز والخسارة
يا اخوتي خسر مانشستر يونايتد امام الغريم اللدود السيتي وبالسته فلم نسمع ان جماهيره انقلبت عليه لهذا الحد
تراجع ليفربول اعرق الاندية الانجليزية اكتر من 10 سنوات ولا بطولات وجماهيره مازالت بجانبه
هبط اليوفي للدرجة الثانية وبقيت جماهيره
خسر الريال امام البرشا بالخمسة وبقيت الجماهير خلف ناديها
مباراة اليوم ذكرتني بموقف حدث اثناء مباراة الوحدات والحسين اربد في عام 1998 وعندها خسر المارد وعلى نفس الملعب بالثلاثة وبمستوى هزيل جدا
وللعلم ذلك الفريق كان جيل ذهبي سيطر على الدوري لسنوات
الفرق بين الحالتين كانت الجماهير ففي تلك المباراة كان هناك امام عيني من بقي اكثر من ربع ساعة بعد المباراة يبكي ومذهول من الصدمه ولم اسمع بمن شتم لاعبينا او تعدى على رموزنا
اما اليوم فحدث ولا حرج
1- شتائم كانت من بعض الجماهير ومنذ بداية المباراة
2- الجمهور تخرج اللاعبين من حالة التركيز في المباراة الى الشد العصبي وفقط
3- لا يوجد من هو معصوم عن الخطئ فقد اخطئ شفيع كثيرا
4- كيف يكون لرئيس رابطة المشجعين شتم احد لاعبينا والتعدي على اعراضهم ولو انهم اخطئو او اسائو فانت شعلة الجماهير يا ابو سعدو
الجماهير تتحمل جزء من المسؤولية لكنه لا يذكر مقارنة بأخطاء بعض اللاعبين الذين من المفترض أن يكونوا على قدر كبير من الإدراك و التعامل مع غضب الجماهير ...
اخي العزيز حتى لو ابو سعدو افتعلها او اي حد او حتى الجمهور ممنوع ثم ممنوع ثم ممنوع ان يقوم لاعب بالتهجم والتفلت على جمهور فريقه شو ما كان لازم يسكت ويخرس ويسكر اذنيه لانه هذا الجمهور مش جمهور عصب بالصدفة ولا بكره شفيع ولا بينا وبينو اشي شو هاد جبلنا فضايح عالمية شفيع من يوم يومو ومش دفاع عن ابو سعدو الذي يجب ان يعاقب.
بالله عليك ضربة فيصل بالمغرب كمان افتعلها ابو سعدو ومزحتو مع مخادمة كمان افتعلها الجمهور وعدم لعبو بمباراة العربي مشان المطر كمان احنا سببها يا رجال هذا عقابه الطرد من النادي لانه ما خلى شيئ الا وعملو للوحدات من سوء طالع مع احترامي لمبارياته التاريخية التي اصبحت لا تشفع لشفيع من الي سواه.