بين ابتسامة الحظ وسلاطة لسانه... أين أنت؟ - بين ابتسامة الحظ وسلاطة لسانه... أين أنت؟ - بين ابتسامة الحظ وسلاطة لسانه... أين أنت؟ - بين ابتسامة الحظ وسلاطة لسانه... أين أنت؟ - بين ابتسامة الحظ وسلاطة لسانه... أين أنت؟
متى آخر مرة شعرت أن شخصاً نزل لك من السماء؟
متى آخر مرة لقيت شخصاً كان الأمل الأخير عندك؟
متى آخر مرة التقيت بشخص كان هدية من الله؟
متى آخر مرة انجبر قلبك؟
كم مرة أعاد أحدهم ترميمك؟
متى بكيت من شدة الفرح وخانك التعبير من شدة الدهشة؟
متى أراحتك الحياة وخلصتك من ضغوطاتها؟
متى ربحت جائزة... أو فزت في مسابقة؟
كثير من (متى) ساحبة معها مشاعر، نسمعها في القصص ونتمنى حدوثها في الواقع، ويبقى السؤال الأهم .. هل يبتسم الحظ لنا كما يمد لسانه تجاهنا؟
اعتقد ، يبتسم الحظ لنا إذا استعددنا وتأهلنا لأخذ ما صورناه في عقولنا، ويمد لسانه علينا عندما يجدنا عاجزين حتى عن التمني، فنكون نتمنى أن نستطيع أن نتمنى.
عزيزي ..
قال الإمام الشافعي:
بقدر الكد تكسـب المعالي.. ومن طلب العلا سهر الليالي.
ومن طلـب العلا بغير كد.. أضاع العمر في طلب المحالِ.
و قال أحمد شوقي:
وما نيل المطالب بالتمني.. ولكن تؤخذ الدنيا غلابا.
وما استعصى على قوم منالٌ.. إذا الإقدام كان لهم ركابا.
لم نقدم _في اغلب الاحيان_ لما يشفع لنا عند الحظ
ولم نحافظ على ما زرعنا حتى يكون حصادنا مثمر
لكن.. يبقى الامل
والاستفسار!! هل سنقاتل ونستفيد اذا ما لو جاءتنا هديه!؟
لم نقدم _في اغلب الاحيان_ لما يشفع لنا عند الحظ
ولم نحافظ على ما زرعنا حتى يكون حصادنا مثمر
لكن.. يبقى الامل
والاستفسار!! هل سنقاتل ونستفيد اذا ما لو جاءتنا هديه!؟
نتمنى ذلك مع ان الاغلبية العظمى فقدت الثقة بالفريق والمدرب
غير متفائل بعد فوز الرمثا على شباب الاردن واهداء ضربة جزاء مشكوك في امرها كي يفوزوا يعني الحكام جاهزين لاهداء الدوري للرمثا دون عناء
من الان ريحوا حالكم ويجب ان يتم التحضير للموسم المقبل وانسوا هذا الموسم مع الرغم ان الهدايا كانت بكثره لنا في هذا الموسم ولكن لاعبينا لم يحسنوا الاستغلال
نقول هاردلك للوحدات .