الوحدات خسر مباراة كأس الكؤوس مع نهاية الشوط الأول
الوحدات خسر مباراة كأس الكؤوس مع نهاية الشوط الأول - الوحدات خسر مباراة كأس الكؤوس مع نهاية الشوط الأول - الوحدات خسر مباراة كأس الكؤوس مع نهاية الشوط الأول - الوحدات خسر مباراة كأس الكؤوس مع نهاية الشوط الأول - الوحدات خسر مباراة كأس الكؤوس مع نهاية الشوط الأول
كرة القدم في النهاية فوز وخسارة والنتيجة التي ذهبت إليها مباراة كأس الكؤوس وذهبت بكل آمال الفريق في بداية موفقة كانت حصيلة نواح فنية وتكتيكية بحتة لأن عناصر الفريق مكتملة وتم تقديم كل ما يلزم للجهاز الفني وتذليل كافة الصعوبات أمامه ولكن دون فائدة !! وعلينا ان نقول لأنفسنا بكل رجولة وموضوعية حظا أوفر وأن نهنئ منافسنا على الفوز
المباراة انتهت بنهاية شوطها الأول الذي لم يحسم فيه نجوم الأخضر النتيجة لصالحهم وللتفصيل في ذلك يجدر القول أن التشكيلة التي بدأ بها السيد خانكان المباراة كانت التشكيلة التي يخشاها العوضات بل هي المثلى بدءا من رباعي الدفاع محمد مصطفى، محمد الباشا، محمد الدميري، فراس شلباية. ومرورا بخط الوسط عامر ذيب، أحمد الياس و رجائي عايد وثلاثي الهجوم الذي كان من الفروض أن يكون مرعبا اشرف نعمان والحاج مالك وعبد الله ذيب. هذه التشكيلة قابلها العوضات بفريق ركز في ذهنه أن يلعب مدافعا ويتقدم بحذر شديد مانحا جناحيه البخيت واانواطير فرصة الامتداد السريع لمرمى شفيع والقيام بمجهودات شخصية في حين كان ديالو يقوم بواجبه على أكمل وجه في العمق.
ورغم ذلك لم يحسن خانكان استغلال حالة الفيصلي الذي بدا مترقبا لما سيقدمه الوحدات ولم يحسن التعامل مع دفاع الازرق الذي تم تجميعه قبل المبارة !
ترك الحاج مالك غير الموفق للقيام بمهمات الانطلاق وشن الغزوات ومشاغلة دفاعات الفيصلي وافتقد لاسناد حقيقي من أشرف نعمان وعبد الله ذيب فباتت العابه مكشوفة.. وبمرور الوقت وعدم وضوح الرؤية او الطريقة التي لعب بها الوحدات ازدادت ثقة الفيصلي وبدأ في اقتسام الأفضلية بل وهدد مرمى شفيع بكرات خطرة للغاية وظهرت خطورة جناحيه وتمكّن ديالو ولولا سوء الطالع الذي لازم كرات الفيصلي وتدخل شفيع لانقاذ مرماه لمنيت الشباك الخضراء بكرتين او كرة على اقل تقدير .
كل هذا و يحدث وسط ظهور لم يكن متوقعا ابدا من معظم اللاعبين بل إن بعضهم كان يشعرك بأنه حمل زائد في الفريق لم يكن هناك فرص خطيرة تذكر ولا تحضير ولا خلق مساحات ولم نشاهد لاعبا يلعب كلاعب هجوم صريح. لقد بدا الفريق مستسلما لحال المباراة وغير مالك للحلول والفرصة الحقيقية الوحيدة هي راسية عبد الله ذيب التي لم يكتب لها معانقة الشباك.
انتهى الشوط الأول وتوقغنا لمجريات هذا الشوط ان يكون الشوط الثاني حاسما لينهي به خانكان ورفاقه البيكاسو وفيصل المباراة ، ولكن وكما اشرت مسبقا أن الفريق برغم كل عوامل القوة التي توفرت له في الشوط الأول لم يحسن الأداء ولم يهدد تماما مرمى الشطناوي فكيف له أن يفعل ذلك في الشوط الثاني الذي شهد نقصا في اللياقة البدنية فبدأت التبديلات الاضطرارية المتأخرة واخرج أشرف نعمان الذي لعب باسمه دون الكرة ودخل بهاء فيصل و قبله كان أحمد الياس يغادر ليحل محله صالح رأفت الذي كان من المفروض أن يلعب أساسيا منذ مطلع المباراة للمزايا العديد التي يمكلها ثم خرج عامر ذيب لصالح أحمد أبو كبير وجميع هذه التبديلات لم تنجح مطلقا في صنع الفارق.
هذا فيما بدت تبديلات الفيصلي موضوعية ومتناسبة مع احداث المباراة لاسيما عندما استبعد عصام مبيضين وتم الزج ب معن ابو قديس لتثبيت شريف عدنان كلاعب للارتكاز ليزيد من معاناة خط وسط فريقنا الفاقد اساسا للحلول . الى أن تمكن الرواشدة من استغلال كرة نموذجية مفاجئة حولها البخيت من ميسرة الملعب وسط ذهول مدافعينا وي أسكنها رأسية شباك عامر شفيع.
كلامك سليم اخي العزيز
فريقنا كان تاءه بالملعب ولا يحسن تدوير الكره
الخوف كان يتملك خط الهجموم باكمله
اشرف نعمان خجول جداً لو ان ابني الصغير سدد على المرمي كان فضل منه
الحاج مالك لا يصلح ان يكون بمكان المهاجم
حتى الدفاع كان ممتاز طيلة المباراة باستثناء الكره التي اتى منها الهدف والحق على الدميري وشيء على الباشا ولو ان اي منهم تحرك ولو متر لقطع الكره
المدرب لا يصلح ان يكون مدرب الوحدات فهو اكبر منه ومن امكانياته
محمد مصطفى بصراحه مكسب للفريق ما شاء الله عليه
استغربت من وجود صالح راتب افضل وسط بالمملكه خارج التشكيله
حسبنا الله ونعم الوكيل
الكل متفق على كثير من النقاط . . الحاج مالك كان المفترض إخراجه بداية الشوط الثاني ،وأشرف نعمان على سوء مستواه و لعبه في غير
مركزه،إلا أنه يمكن. أن يحسم بلمسة .. لماذا لا يستغل أبو كبير من أفضل لاعبي الأردن قبل أن يأتي للوحدات ( اللي دمره) لو عند المدرب
رؤية أوجهازه لزج بأبو كبير كجناح ايمن من بداية الشوط الثاني فهو مهاري وسريع ويساعد فراس في الحد من خطورة البخيت ...
أهم خطأ تأخير الزج بصالح راتب ،ولما نزله فرق كثير الفريق
إن شاء الله نتعلم من الاخطاء والقادم أهم و افضل
في البداية يا كبير كتبت ان التشيكلة هي المثلى ومن ثم تكتب ان كان يجب اشراك صالح من البداية ؟؟!!!!!
التشكيلة بالاساس فيها اخطاء بناءا على الوظائف التي اعطيت للاعبين
احمد الياس تأخر تبديله كثيرا وهو احد اسباب معاناة الوحدات في المباراة ولم يكن مساعدا لرجائي ابدا حتى دخل صالح راتب ليخف الحمل على رجائي الذي بذل مجهود كبير
فراس شلباية بوجود البخيت لا يستحق ان يكون ضمن التشكيلة فهو بطيء وغير قادر على المجاراة
الحاج مالك ومن خلال المباريات الودية ظهر بانه دون المستوى فهو لا يستحق التواجد بالتشكيلة
حتى بهاء فيصل لا يصلح ابدا للوحدات اعتقد نحن بحاجة مرة اخرى لمهاجم من عيار ثقيل وربما كان يجب البدى بحاتم علي او هو من كان يجب تبديله مكان الحاج مالك
سحب معظم عناصر الخبرة في التبديلات الثلاثة اثر كثيرا على امكانية حسم اللقاء للوحدات او حتى امكانية التسجيل
يعطيك العافيه اخي زياد بعيد عن الانفعال بسبب الخساره الموجعه ارى من وجهه نظري ان وضع خطه لعب الفريق يعتمد على ايجاد مركز لعامر ذيب الذي اصبح يشكل عبئ على الفريق فالخبره وحدها لا تكفي في كره القدم فالسرعه في الاستلام والتسليم هي كلمه السر في كره القدم العالميه واذا راقبت تحركات عامر ستلاخظ البطئ الشديد في تحركاته وهذا اجبر الفريق بالتضحيه بصالح راتب مما افقد خط الوسط اللاعب القادر على ربط خط الوسط بالهجوم