لاعبين أضاعوا أنفسهم بأيديهم : احمد هشام عبدالمنعم
لاعبين أضاعوا أنفسهم بأيديهم : احمد هشام عبدالمنعم - لاعبين أضاعوا أنفسهم بأيديهم : احمد هشام عبدالمنعم - لاعبين أضاعوا أنفسهم بأيديهم : احمد هشام عبدالمنعم - لاعبين أضاعوا أنفسهم بأيديهم : احمد هشام عبدالمنعم - لاعبين أضاعوا أنفسهم بأيديهم : احمد هشام عبدالمنعم
هناك نوعية من اللاعبين تمتلك كل شيء يمكن أن يؤهلها للتألق في كرة القدم كالمهارة العالية واللياقة
البدنية والحماس في الملعب، لكنهم في المقابل يفتقدون للأهم والذي يمكنهم من الاستمرار لفترات طويلة
في الملاعب وهو العقلية الاحترافية الناضجة.
لقد شهدت الملاعب العالمية نموذجاً رائعاً كدييغو أرماندو مارادونا الذي كان حلم كل لاعبي العالم في الفترة
من 1982 وحتى عام 1988 وبين هذه الأعوام شهدت الملاعب قمة تألقه مع منتخب الأرجنتين الذي فاز
بقيادته مع زملائه كبروتشاجا وخورخي فالدانو، لكن في الوقت الذي استمرت فيه نجومية بورتشاغا وفالدانو
لفترات طويلة فإن نجومية مارادونا تعرضت لأزمات بسبب افتقاده للعقلية الاحترافية واستسلامه للمخدرات
التي أحاطته بها المافيا الإيطالية منذ عام 1988 وهكذا وبينما كانت كأس العالم تقام في ايطاليا كان مارادونا
قد أصبح لاعبا بغيضا للكثيرين باستثناء جماهير نابولي الذين حملوا له ذكريات جميلة بعد الانجازات التي
شهدها فريقهم معه.
وفي الدوري الاردني، شهدت ملاعب المملكة لاعبين تميزوا كروياً لكنهم افتقدوا العقلية الاحترافية الواعية،
والتي تمثل المعيار الأهم للاعب الكرة الحديث، فانتهت نجوميتهم سريعاً وقضوا على مشوارهم الاحترافي
بسرعة ومن هم على سبيل المثال لا الحصر اللاعب احمد هشام عبد المنعم " القلاية"
احمد هشام عبدالمنعم
احمد هشام لاعب كرة قدم اردني، بدء مشواره الكروي مع نادي الوحدات قبل أن ينتقل مع مطلع موسم
2017-2018 إلى نادي الجهراء الكويتي.ثم انتقل إلى النادي شباب العقبة في بداية الموسم.
ومركزه هو الجناح الايسر، وقد قدم مستويات مميزة مع نادي الوحدات في البدايات.
وهو ابن لاعب الوحدات السابق هشام عبدالمنعم ، ويعد هذا اللاعب من اللاعبين الذين يفتقدون العقلية
الاحترافية الناضجة وخصوصا السلوكيات خارج الملعب ...نتمنى له كل التوفيق في مسيرته الجديدة ويعود
كما كانت بدايته "قلاية " ويتوارث المجد كابرا عن كابر
كنا ننتظر منه ان يحمل جينات والده بالأداء
الله يوفقه
من اول مشاهدتنا له كان يوحي لنا بتكرار تجربة والده من حيث اسلوب الركض والمهارة والتسديد القوي وللامانه اغلب المدربين اعطوه بدل الفرصة فرص ولكن عقليته غير الاحترافية اضاعت مهارته
لما استلم والده تدريب الفريق كان دائما اساسيا ..
•سيئاته ..
عصبيه
انانيه
مزاجيه
افتعال مشاكل ..
السهر بالكوفي شوب
التدخين ارجيله .
لم يبني جسر مع الجمهور .
•حسناته ..
سريع جدا
لياقه عاليه لا تنضب
تسديد صاروخي لو امتلك بعض الهدوء كان الان اساسيا مع الوحدات ..
مقاتل يعمل المستحيل داخل الملعب ..
قدم مستوى خرافي امام الاتحاد السعودي .
لما استلم والده تدريب الفريق كان دائما اساسيا ..
•سيئاته ..
عصبيه
انانيه
مزاجيه
افتعال مشاكل ..
السهر بالكوفي شوب
التدخين ارجيله .
لم يبني جسر مع الجمهور .
•حسناته ..
سريع جدا
لياقه عاليه لا تنضب
تسديد صاروخي لو امتلك بعض الهدوء كان الان اساسيا مع الوحدات ..
مقاتل يعمل المستحيل داخل الملعب ..
قدم مستوى خرافي امام الاتحاد السعودي .
مرحبا يا صديقي
معيار الحب والكراهيه عند الجماهير هو العطاء في مباراة القطبين الوحدات والفيصلي