بطولة الدرع و شخصية البطل ،،.. - بطولة الدرع و شخصية البطل ،،.. - بطولة الدرع و شخصية البطل ،،.. - بطولة الدرع و شخصية البطل ،،.. - بطولة الدرع و شخصية البطل ،،..
منقول من تكتيكات وحداتية
حافز كبير سيجنيه الجهاز الفني و اللاعبون قبل دخولهم معترك البطولات الرسمية من خلال بوّابة الدرع و أمام فريق بات متكاملاً بكل صفوفه و متماسك بكلّ أطرافه يجمع ما بين الخبرة و الشباب و الدكة المملوءة باللاعبين الموهوبين و مدرّب يعرف الوحدات جيّداً و الأهم من هذا كلّه يعرف كيف يدافع و يعي بأنّ الهدف قد يأتي بأي لحظة ،، هذه هي فلسفة السيد عيسى الترك و الذي لطالما لا يجازف كثيراً أمام الوحدات مع كل الفرق التي درّبها .. حتى الرمثا ! نعم حتى الرمثا الفريق المطالب هجوميّاً على الدوام و الفريق الذي اعتدنا عليه الهجوم و اعتماد الهجوم بلا هوادة في ظل التكتّل الدفاعي " المبالغ به " لدى بقية الفرق ،، أبو زمع صرّح قبل أيام بأنه يعتمد على مهاجميه و صنّاع اللعب بشكل أساسي و هو من حقّه أن يباهي نفسه بالأسماء الموجودة رغم بعض العشوائية و عدم ثبات مستوى نجوم عديدة لكن أظهرت نجومية البعض ، الفريق حالياً في طور الترتيب و التجانس بعد " نفض " الفريق الذي تغير شكله هجومياً عن الموسم الماضي حيث لا أجنحة طوال الموسم و الاكتفاء بتحركات بهاء فيصل و انتظار مستوى مرجان و الدردور .. و كذلك ال Turnover العالي على الأجنحة .. ثبات الأسماء هذا الموسم هجومياً و العودة للعب بمهاجمين إثنين زاد الحماس مع وجود Play Makerبمستوى عالي مثل ثلجي الذي يعود لمستواه شيئا فشيئاً ، اليوسف بحنكته و خبرته و انتظار الوصول لقمة مستواه مع الدميري في الميسرة ، احمد سمير و دور التريكوارتيستا كصانع ألعاب متقدم و مساند للثنائي السيفي و نداي .. هذا الثنائي الذي لم يجد التجانس المطلوب فيما بينه و السبب معروف بأن كلاهما مهاجم صندوق بحت و بدرجة أقل نداي الذي تخلى عن دوره كمهاجم صريح ، على عكس السيفي الذي يتمركز دائما داخل المنطقة ، من هنا فإن أبو زمع مطالب بأن يكون هناك حل إذا ما أراد اللعب بطريقة ٤/٤/٢ ، و اعتماد كلاهما أساسياً ، تطوّر جميل و ملحوظ في مستوى الرائع أحمد ثائر كمفتكّ للكرات و سارق و مقلّل لهجمات الخصم العكسية مزيحاً فادي عوض من هذا المركز بمنافسة مشروعة و صحيّة ، رجائي بات لاعب خبرة و صانع ألعاب خلفي متميز بكراته الساقطة داخل المنطقة .. صالح راتب عليه أن يعي بأن التسلسل لدى أبو زمع كان سمير ، صالح ، مرجان و هذا ما عجّل من رحيل الأخير برغبته و بالتالي فإن صالح عليه أن ينضج فكرياً من ناحية أسلوب المداورة و خلال هذه النقطة احترم الياس الذي لم نره معترضاً رغم جلوسه و تقبّله رغبة المدير الفني ..
مباراة الغد مهمّة للغاية على الصعيد النفسي و لقب في بداية الموسم سيجعل الفريق أمام ثقة عالية لدخول معترك المباريات الرسمية بشهية مفتوحة لتحقيق المزيد ،،..
والله انو احنا كجماهير وانا منهم بنتقد الاداء و عدم الانسجام والبناء التكتيكي لكن المضحك المبكي جمال محمود بكل لقاء مش عاجبوا الاداء اما هو عمره ما اعترف انو الاداء سيء وحتى عندما فاز بالدوري كان الاداء سيء ولا خطه ولا انسجام واصلا الفريق أصبح بلا شخصيه وهيبه مع جمال لانه لاعب نباتي فأصبح الفريق نباتي وفلسفه لا تغني ولا تسمن فيا جمال اترك ابو زمع وللامانه ابو زمع يعترف باخطائه مع بعض العناد لكن هو يبدوا انه عارف مكان الخلل اما انت روحنا طلعت معك وشفنا عجايب السنه الماضيه والي قبلها صراحه كرهنا كرة القدم معك سيد جمال