رؤية فنية للقاء المقبل امام الرمثا ,,, - رؤية فنية للقاء المقبل امام الرمثا ,,, - رؤية فنية للقاء المقبل امام الرمثا ,,, - رؤية فنية للقاء المقبل امام الرمثا ,,, - رؤية فنية للقاء المقبل امام الرمثا ,,,
رؤية فنية للقاء المقبل امام الرمثا ,,,
عود على بدء وجديد الاخضر الان ثلاثة مواجهات من العيار الثقيل امام منافس تقليدي يعيش افضل فتراته الفنية منذ سنوات طويلة وان كان غزلان الشمال بعيدون وبشكل كبير عن مركز الصدارة الا ان الرمثا فريق يحترم ويقدم كرة حديثة عصرية تعتمد على المناولات القصيرة في ظل امتلاكه عدد من اللاعبين الذين يمتلكون مهارة طيبة , لقاءات ثلاث ستكون صعبة على الاخضر الذي يعاني من ازمة ثقة بالنفس اثر الهزيمة الاخيرة القاسية كيفا على لاعبي وجماهير الاخضر وعليه ونتيجة ما يواجهه اللاعبون ربما من ازمة ثقة ومن انهيار المعنويات فان هذا الامر يتطلب عملا كبيرا من الجهاز الفني والاداري لانتشال اللاعبين من وضعيتهم الصعبة لا سيما اؤلئك الذين ارتكبوا اخطاء فادحة في اللقاء الاخير امام شباب الاردن الذي استغل اخطاء الاخضر وخرج فائزا بالنهاية بهدايا مجانية . على العموم دون الاسهاب بالحديث عن اللقاء الماضي فنيا الا ان الاشارة الى الوضعية النفسية التي يعاني منها اللاعبون تجلب حقيقة الكثير من الافكار السوادوية التي تراودني وربما تراود الكثيرين من انصار الاخضر الذين باتوا اكثر تشاؤما حيال قدرة الوحدات على استرداد لقب الدوري العام او حتى الظفر بلقب الكاس لا سيما ان الاخضر وفي ظل التشكيلة الاساسية الحالية ومن حيث الامكانيات التي يمتلكها اللاعبون في الوقت الراهن وبعيدا عن الاسماء العديدة التي تمتلك صيتا نجوميا الا ان المقاربة الفنية المتقاربة جدا تظهر جليا ما بين الاخضر والاندية الاخرى المنافسة للوحدات على اللقب بل ان الاندية الاخرى الساعية لتحسين مراكزها على سلم الترتيب او تلك المتشبثه بامل البقاء في دوري المناصير باتت تمتلك يقينا بامكانية تحقيق النتائج الايجابية امام الوحدات الذي فقد هيبته فوق رقعة الملعب ولتدليل على ذلك فان الوحدات ولعديد اللقاءات خسر معركة السيطرة على خط المنتصف ونذكر مثالا لقاء الاياب امام العربي في اياب دوري المناصير ولقاء الذهاب امام الرمثا بالذات في دوري المناصير ولقاءات اخرى ربما .
اتسائل حقا ويتملكني الفضول لمعرفة ما يدور في خلد الجهاز الفني والتصورات التي وضعها للمرحلة المقبلة لا سيما ان مكامن الخلل وسبب الاخفاقات على صعيد النتائج في بعض اللقاءات وعدم تقديم الفريق العرض المطلوب رغم تحقيق الانتصارات باتت واضحة فهل نشهد ثورة كبيرة على صعيد التشكيل المقترح في قادم اللقاءات , شخصيا لا اتوقع ذلك بحال من الاحوال في ظل تكدس قائمة الفريق باسماء كبيرة تمتلك وزنا جماهيريا كبيرا وسيكون من الصعب على الجهاز اجلاس احد الرموز الكبيرة على دكة البدلاء تبعا لاعتبارات عديدة اهمها تمسك نسبة كبيرة من الجماهير باسماء بذاته وعينها .
بالحديث عن لقاء السبت المقبل امام الرمثا اعتقد ان الضغط سيكون اكبر على الوحدات مقارنة بنظيره الرمثا على اعتبار ان الوحدات قد خرج من موقعة القمة امام شباب الاردن بخفي حنين وبالتالي فان لاعبوا الاخضر مطالبين بتحقيق نتيجة ايجابية خارج القواعد على امل تسهيل المهمة في لقاء الاياب الذي سيقام في عمان وعليه ومن باب البحث في اتون الوقائع الفنية للقاء نقول بداية ان معالم التشكيلة الخضراء لن تخرج على الارجح عن المعهود مع الاشارة الى غياب حسن عبد الفتاح سيرجح الدفع بذات التشكيل التي خاضت اللقاء الاخير امام شباب الاردن وربما يكون رجائي عايد هو بديل محمد جمال بسبب اصابة عضلية طفيفة المت بالاخير وان كان جمال قد التزم بتدريبات الفريق منذ اليوم وعليه فان قرار اشراك جمال او رجائي عائد للجهاز الفني . ارضية ميدان اللقاء السيئة للغاية ستحتم اعتماد نمطا واقعيا بالاعتماد على المناولات الطويلة صوب المناطق الامامية والكرات العرضية من الاطراف داخل جزاء المنافس على اعتبار صعوبة تناقل الكرات الارضية بين اللاعبين الا ان الواقع يشير الى غياب اللاعبين من طرف الاخضر القادرين على ارسال الكرات المتقنة عبر الاطراف والتي ان وجودت فان الاخضر يعاني من غياب الكثافة العددية داخل جزاء الفريق المنافس وهنا ولان المطلوب اختزال خط المنتصف فالافضل الاعتماد على ثنائي في خط المقدمة لمحاولات استثمار الكرات العرضية والمناولات الطويلة ان امكن دون اغفال وجوب الاعتماد على ثنائي ارتكاز في خط المنتصف للتصدي لمحاولات الرمثا في خط المنتصف عبر الضغط على الاعب الرمثاوي المستحوذ على الكره مع الاشارة الى ان لاعبوا الفريق المضيف اكثر قدرة على التعامل مع ارضية الملعب بحكم التكيف باعتبار ملعب الامير هاشم يعد الملعب البيتي للغزلان الشمال . الجهاز الفني للاخضر مطالب باصدار تعليمات واضحة صريحة للاعبي الارتكاز وتحديدا احمد الياس بوجوب ملازمة رامي سمارة حجر الزاوية في الفريق الرمثاوي والقائد الميداني وهو من اللاعبين البارزين حقيقة بحيث يتمتع بنضوج ميداني كبير وقادر على صياغة الهجمات في منطقة العمليات كما يجب وعليه وجب تضييق الخناق على سمارة ومنعه من البناء الهجومي في دائرة المنتصف . ما يميز الفريق المضيف تنوع الخيارات التي يمتلكها والقدرة على التحول من الحالة الدفاعية الى الحالة الهجومية بسرعة مذهلة تثير الاعجاب وانطلاقا من هذه النقطة نشير الى معاناة الاخضر امام الفرق التي تتقن الهجمات المضادة السريعة والفرق التي تمتاز بالسرعه كما كان الحال في لقاء الوحدات امام العربي حيث عجز لاعبوا الاخضر عن مجاراة منافسيهم بسبب فارق اللياقة البدنية الذي صب انذاك في خانة الفريق الاحمر نظرا للفارق في معدل اعمار الفريقين . مصعب اللحام وهو احد المفاتيح الرئيسة في الفريق الشمالي يمتاز بالمهارة والقدرة على ايجاد الحلول اضاف الى امتلاكها للسرعه مع الاشارة الى تمركزه في الرواق الايسر وعليه فان بلال عبد الدايم سيواجه اختبارا صعبا للحد من خطورة اللحام وهنا فان عبد الدايم يحتاج للاسناد من احد لاعبي الارتكاز وبالتالي فان محمد جمال (رجائي عايد ) مطالب بالميل للجانب الايمن وتقديم الاسناد لعبد الدايم للحد من خطورة اللحام الذي يمتلك القدرة ايضا على التسديد من خارج منطقة الجزاء وبالتالي وجب عدم اعطاءه الفرصة عبر تضييق المساحات امامه . حقيقة فان الحديث عن مكامن الخطورة في الفريق الرمثاوي يطول فهناك القصاص الذي يمتلك قدما حساسه وهو يمتلك القدرة على التمرير الحاسم اي الكرات الطولية الارضية التي تضع المهاجمين في وضعية تهديف سانحة .
وكي لا يكون الحديث مطولا عن الفريق المضيف ساعرج مجددا بالحديث عن الوحدات والعودة الى نقطة الكرات العرضية حيث وجب التنويه الى ان اللاعب الاكثر اجادة للكرات العرضية والتسديد من خارج منطقة الجزاء عبد الله ذيب وعليه وجب ان يكون الاخير النقطة المرجعية لهجمات الاخضر بمعنى وجب ان لاعبوا الاخضر محاولة ايصال الكرة الى ذيب حال سنحت الفرصة ان امكن وذلك لانه اللاعب الذي يمتلك الحلول الافضل في ظل وضعية الملعب وبالتالي سيلقى على عاتق ذيب الكثير وههو يمتلك القدرة على احداث الفارق في حال تلقيه الاسناد من زملائه وهنا وجب على الجهاز الفني التفطن لما اسلف ذكره . واخيرا اود الاشارة ان ارضية الملعب تحتم على لاعبينا عدم المبالغة بالاحتفاظ بالكره لصعوبة السيطرة والتحكم بالكره كما وجب التحذير من التمرير الغير المحسوب في المناطق الخلفية لعدم تناسق ارضية الملعب . باختصار شديد عبد الله ذيب التعويل سيكون كبيرا عليه لامتلاكه الخيارات الاكثر تناسبا وفق ظروف وطبيعة ارضية الميدان .
رؤية فنية منطقية ,,
الكرة الان في ملعب المدير الفني ,, مبارتنا مع الرمثا مباراة كأس وعليه التخلي عن اصراره في الاعتماد على الاسماء الكبيرة والمغامرة في اشراك لاعبين يشكلون العمود الفقري لمنتخب سن 22 .
وجود ابو عمارة والبشتاوي ورجائي اصبح ضرورة ,وغير ذلك انا لست متفائلا اخي ابو ياسر.
الحل تغيير جذري بالتشكيله واشراك عدد كبير من لاعبينا الشباب ولو خسرنا لا سمح الله اقلها بكون كسبنا مشاركه الشباب وتجهيز فريق المستقبل من الان. مشكور اخي لؤي لموضوعك الشامل والقيم.
واضح جداً تواضع مستوى بلال عبدالدايم بما في ذلك مطالبة لاعب الارتكاز بالميول نحو الناحية اليمنى لمساندة بلال .. نقطة ضعف منذ اعتزال السوبر لم نجد له بديل
تميز الرمثا بروحه الشابه و سرعة شبابه سيكون العبء الاكبر على لاعبي الوحدات .. لذلك طالبنا بعنصر الشباب.
شكرا على القراءة الفنية المميزة
اخي الكريم
لن يستطيع عواجيزنا مجارة شباب الرمثا وظهر هذا جليا مع العربي الشاب ومع الشباب لذلك كما تفضل ابو احمد زبديه ان لم نلعب بالشباب سنخسر لقائتنا مع الرمثا المتطور
بالفعل الوحدات يمر بظروف سيئة لم نشهدها منذ زمن بعيد وتحديدا" منذ بداية الألفية الثانية "مرحلة التجديد أنذاك"
الوحدات يضم في صفوفه شبان على مستوى عالي لكن للأسف محمد عمر لم يستثمرهم
فيعتمد على لاعبي "ختايره" اللياقة البدنية قد لا تسعفهم أمام الرمثا الشاب.
أخ لؤي انت ذكرت بتحليلك مواطن قوة الرمثا ولكن أهملت نقاط ضعفهم
فالرمثا يعاني من مشاكل دفاعية وخصوصا اللاعب المحترف "اجهل اسمه" بالاضافة الى التقدم المبالغ فيه من السلمان
والتأخر بالرجوع للمناطق الخلفية لذلك أتمنى الإعتماد على بلال قويدر وليث البشتاوي بالهجوم.
خطف تعادل إيجابي من الرمثا يعتبر أمر جيد لنا
نظرا" للمعنويات والنفسيات السيئة التي يمر بها لاعبينا
بإعتقادي الثلاث مباريات القادمة ستحدد مصير محمد عمر
الله يجيب الخير للوحدات وإن شاء الله خير