كلنا معك يا وحدات يوم السبت - كلنا معك يا وحدات يوم السبت - كلنا معك يا وحدات يوم السبت - كلنا معك يا وحدات يوم السبت - كلنا معك يا وحدات يوم السبت
عشقناك ياوحدات وعشقك قصه حب ازليه لها بدايه
وليس لها نهايه فحبك ياوحدات وانت مسيطر على عقولنا وقلوبنا
فانت ياوحدات الحياه والقلب
قصه حب الوحدات ليس قصه دوري وكاس عشقنا للوحدات تاريخ
ويشرف ويرفع الراس
ياوحدات احنا معك على المره قبل الحلوه
الوحدات طموح لايقهر
نعم لنكن خلف نادينا الدي طالما عشقنا لنكن خلف النادي الدي ولد من رحم المعاناة ماردنا يمرض ولا يموت وقد حان وقتك لتنهض يا ماردنا وتلقن كل من حاول او راده التفكير في التطاول على نادينا
همسة غير بريئة .......لو عرفوا مدى عشقنا للوحدات لما حاولوا ولو عبثا تشويه صورته
لنكون مع الوحدات يوم السبت كرجل الواحد المارد الاخضر طموح لايقهر
سيبقى اسمك أيها الصرح أبياً شامخاً ما حييت
ستبقي أيتها العيون حبلى بالدموع
على موعد سطره عاشق للحب في زواريب هذا المخيم الذي احتضن عشاقه
ستبقى ايها الوحداتي سيداً وحيداً حاضراً للخلود.. وهذا الذي حملته رسالتك
ستعيش بين العظام اذا ما عرفوا اين منهم العظمة وهي قد تجلت باسمك
كل عام يا اسماً لوطن يعيش في ثناياك ..
كل عام والفخر يتشرف برفعتك ويقدم لك معاني الولاء
كل زمن وأنت سيده أيها الكبير بين أقرانك
على رسلي أقولها وقد مررت في بابك واثق الخطوة ببهائك
على مدد صفحات قد رسمها التاريخ ولم تنته.. سأفترش لحن العز ايها المارق
بين احلامي كل يوم ..وتكبر في اضلعي عملاقاً تتبجح بكبريائك..
وفي دمائي تنفر شلالاً تتكسر أمامك السدود
..
سأجتمع اليوم فيك أيها الحنين المسيطر في ثوب امهاتنا
ساقبل ترابك ايها الوطن الصامت في جدران حينا
سأقتلع زهرة واهديها لطفل جريح... علّي اولد مع الوحدات من جديد
سأصرخ اليوم بصغري باسمك علّي اذا ما اقترن اسمي بالوحدات يكبر
سأشتاقك لحناً للعيد اذا ما حضرت سيكون عيداً ومعه تتكون البسمه
ساروي عيوني برؤيتك اذا ما رأيت الاخضر فيك ..أعيش العمى
..
افتح يدي في المنتدى ... وحداتي بطبعي عاشق الجميع
انني الوحداتي الذي يسمو ولا يعلم اي الكلمات من الدرر في المحيطات يختار
انا الوحداتي الذي يملك حباً صنعته المعاناة بكل رتوش الجمال
وبه سأضخ هذه المعاني ...
سأرتقي واجمع ما في جعبتي من طقوس.. تعدت الكواكب والشموس
سأحاول ايجاد طريقة للاحتفال في عيدنا.. قد تليق بأسمي كوحداتي
على طريقة الملوك أو الاباطره ...
بأساليب الرؤساء والقياصره ...
باءت محاولتي بالفشل ..لانها لم ترتقي لفرح طفل بوحداتيته