لا تعايرني ولا أعايرك، الهم طايلني وطايلك - لا تعايرني ولا أعايرك، الهم طايلني وطايلك - لا تعايرني ولا أعايرك، الهم طايلني وطايلك - لا تعايرني ولا أعايرك، الهم طايلني وطايلك - لا تعايرني ولا أعايرك، الهم طايلني وطايلك
المثل المصري لا تعايرني ولا أعايرك، الهم طايلني وطايلك..ينطبق تماما على حال جماهير القطبين .البارحة سعدت الجماهير الفيصلاويه بخبر مطالبات انداي بفسخ عقده لعدم استلامه مستحقاته ، لنتفاجى بالخبر الصادر في صحافة اليوم عن الانذار الرسمي من لاعبهم اللبناني هلال الحلوة ..دلالة على الواقع المادي الصعب الذي تعيشه الاندية في ضل تحكم الاتحاد بمقدراتهم المادية وحجز حقوقهم المادية من جوائز بطولات وحجز مبالغ ريع نقل التلفزيون لمنافسات البطولات المحلية، و يتعمد الإتحاد عدم إطلاعها على بنود الاتفاقيات المبرمة بينه وبين الشركات الراعية او الناقلة لأحداث البطولات وبنفس الوقت يمنح لاعبين المنتخب مصروف جيب يتجاوز ال 3 الف دينار ويحدد قيمة المكافاة لكل لاعب في حال التاهل للدور الحاسم من تصفيات كاس العالم بمبلغ 15 الف دولار
اللبناني الحلوة ينذر الفيصلي ويطالب بـ19500 دولار
وجه المحترف اللبناني في صفوف فريق الفيصلي لكرة القدم هلال الحلوة يوم أمس الثلاثاء، انذارا إلى النادي للمطالبة بمستحقاته المالية البالغة حوالي 19500 دولار، وهي قيمة رواتب 3 اشهر وأسبوع.
وجاء توجيه الإنذار، عبر المحامي المتخصص في مثل هذه القضايا عماد حناينه، الذي أكد ارسال الإنذار للفيصلي.
ولفت المحامي إلى أن الفيصلي مطالب بدفع المبلغ للاعب خلال 15 يوما، وفي حال لم يفعل، فإن عقد اللاعب سيعتبر ملغيا، وبالتالي مغادرة الفريق.
يشار إلى أن هلال الحلوة، يتواجد حاليا مع منتخب بلاده في كوريا الجنوبية، حيث يشارك بالتصفيات الآسيوية المشتركة
أنداي الحلو المر الدلع الطويل القصير كلهم محترفون بيلاقي قرش زيادة بروح وراه. عشان هيك لازم دايماً يكون فيه بديل أو الخطة "ب" و "ج" يعني خيارات. نحن بعصر المادة والمصالح. والوحدات زيه زي أي نظام في عالمنا العربي -منذ بعثة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم- يأتي جيل يعمل وينجح ثم بعد جيلين يأتي جيل المتسلقين والانتهازيون يستغلون نجاح الجيل الأول في سرق وخطف الإنجازات الجميلة ويكون سبب الهدم والانكسار والانحطاط والهزيمةوهؤلاء يتبجحون بأنهم أحفاد المجاهدون والصحابة وما إلى ذلك ولكنهم في الواقع أحفاد المنافقين والمخلفين والمرجفون وما إلى ذلك