لا نلبس ثوب بطل؛ - لا نلبس ثوب بطل؛ - لا نلبس ثوب بطل؛ - لا نلبس ثوب بطل؛ - لا نلبس ثوب بطل؛
الحمدلله على الثلاث نقاط؛ لكن وباستثناء اول دقائق المباراة لم يكن للوحدات خطة يلعب بها أو طريقة يهاجم بها؛ ولم يستطع صناعة هجمة واحدة مرسومة بتاتا؛ كرات مقطوعة؛ عجز في إخراج الكرة؛ تمرير غير دقيق؛ فردية في اللعب بلا محصلة وكثير من الهمجية في المراوغة أو التمرير أو تخليص الكرة؛ بدلاء ليسوا بالمستوى بتاتا؛ الوحدات بلا أجنحة فعليه وبلا لاعب وسط محوري سوبر تثق به وبلا مهاجم على الإطلاق؛ هل هذا ما لدينا؟ نعم هذا ما لدينا؛ كيف لك أن تكون بطلا وانت تنتظر كرة طائشة أو صدفة تأتيك بهدف؛ كيف تلبس ثوب بطل وانت لا تملك أي أنواع الحلول؛ وكنا نتغني بأن الوحدات لديه فريقين؛ كلمة فريقين تعني أن لكل مركز بديله الجاهز المؤثر؛ وهذا غير موجود بتاتا؛ النزعة الهجومية مفقودة؛ هل يعقل ولا كرة بين الخشبات الثلاث؛ الوحدات هو من يعطي الثقة للآخرين ليتمادو علينا؛ نحن السبب؛ لاعبين ومدير فني؛ انكشفت كل الأسارير؛ اقتربت فترة التقلبات وعلى الوحدات إجراء انقلاب والا لن يكون بمأمن من أي فريق يقابله؛ الثلاث نقاط أعطتنا أملا لعل وعسى
اخي الكريم
صدقاً لو اللاعبين جميعهم موجودين لكان الامر مختلف
ولكن مع كل الي صار امنيح الي عندنا فريق لا بأس به
والحمد لله على الثلاث نقاط
والله يعينك يا ابو زمع
السلام عليكم
فوز الامس بالنسبة لي اهم من التشكيلة واهم من الأداء الي شاف فرحة الفريق أمس بالهدف يدرك كم حجم الضغط الملقى على عاتق جميع أعضاء الفريق وانا هنا ومن هذا المنبر اناشدكم جميعا بعدم توجيه سهام الانتقاد للاعبين وبذكر اسماءهم فهذا الفوز عدا انه رفع سقف الاماني والطموحات فإنه أعاد الفريق لسكة الانتصارات وعلينا كجماهير ان نقف خلف الفريق ونخفف من حدة النقد تجاه اللاعبين ونشجعهم لانها مرحلة حساسة تطلب تضافر الجهود صحيح ان الوحدات لم يكن فنيا مقنع وان بعض اللاعبين لم يظهروا بالصورة المطلوبة ولكن لنضع أنفسنا مكان اللاعبين فحينما يدخل اللاعب أرض الملعب ويكون لديه يقين انه محارب اعلاميا وتحكيميا ومنتقد جماهيريا والفريق كخيارات فنية يدخل أرض الملعب بخيارات محدودة ومتقلصة أي ان الضغط سيكون كله على البدلاء عدا عن الكولسات الادارية وحرب الانتخابات الطاحنة والاوضاع المادية المتردية التي يعيشها النادي، فاللاعبين هم في النهاية بشر يصيبون ويخطئون وهم بطبيعة الحال ليسوا جمادا فلديهم مشاعر واحاسيس وهم اخواننا واولادنا يفرحون كما نفرح لفوزهم ويحزنون كما نحزن لتعثرهم ، فنيا علينا ان نحلل وان نقيم وان نطالب بالافضل وهذا ليس عيبا ان نقف على الأخطاء العامة وجماهيريا علينا ان ندعم اللاعبين ونعزز ثقتهم بانفسهم بانهم قادرون على قهر المستحيل .
فالمستحيل ليس وحداتي
امس كان نصف الفريق للترميج والتخلص منهم بسرعة وهم احمد هشام العوضات شلباية ديارا اللبنانيين الاثنين ... لعب ضايع ومافي خطط للاسف والفوز جاء بشق الانفس و دعوات الوالدين والامهات