شباب الأردن خطف الدوري من الوحدات وأهداه للفيصلي , العربي انتهى وبقي الشباب وأبوينال فلنتذكر!
شباب الأردن خطف الدوري من الوحدات وأهداه للفيصلي , العربي انتهى وبقي الشباب وأبوينال فلنتذكر! - شباب الأردن خطف الدوري من الوحدات وأهداه للفيصلي , العربي انتهى وبقي الشباب وأبوينال فلنتذكر! - شباب الأردن خطف الدوري من الوحدات وأهداه للفيصلي , العربي انتهى وبقي الشباب وأبوينال فلنتذكر! - شباب الأردن خطف الدوري من الوحدات وأهداه للفيصلي , العربي انتهى وبقي الشباب وأبوينال فلنتذكر! - شباب الأردن خطف الدوري من الوحدات وأهداه للفيصلي , العربي انتهى وبقي الشباب وأبوينال فلنتذكر!
شباب الأردن خطف الدوري من الوحدات وأهداه للفيصلي , العربي انتهى وبقي الشباب وأبوينال فلنتذكر!
كنت سأكتب بمناسبة هذه المباراة ,ولكن وجدت ألأخ ابوينال قد كتب مايجول في خاطري بتاريخ 4/11 /2012 وقد أبدع صديقي ابو ينال وأجاد الوصف والتحليل
ظاهرة غريبة ... للذكرى مباراة شباب الاردن المشؤومة
________________________________________
استغرب حقيقة من الاخوة الاعزاء في المنتدى او من معظم الجماهير الوحداتية التي تصر على ان الوحدات في طريقه لحسم لقب الدوري هذا الموسم وانه يبتعد بفارق كبير وفارق قياسي عن الفيصلي وبدأ البعض يتحدث عن ارقام كبيرة للفارق وكأن الفيصلي هو فقط المنافس للوحدات مع ان الفيصلي بعيد كل البعد عن الصدارة والوحدات هو ايضا لم يتصدر بعد وامامنا مباراة مهمة ضد شباب الاردن
الافراط بالتفائل والثقة بهذا الشكل قد ينعكس سلبيا على النتائج
وبكل صراحة على الرغم من تحقيق الوحدات الانتصارات المتتالية منذ تسلم محمد عمر القيادة لا يعني ان الفريق اصبح فريق احلام ولا يمكن هزيمته على العكس فمعظم الانتصارات تكون بصعوبة وبشق الانفس
العربي الذي هزم الوحدات والفيصلي والبقعة بنتائج كبيرة لا يزال هو المتصدر وهو فريق شاب يمتلك مقومات البطل ولكن ربما الخبرة لا تسعفه ولكنه للان بالصدارة ومع ذلك فالكل يتجاهل هذه الحقيقة ويعتبر الفارق مع الفيصلي هو المقياس الحقيقي للفوز باللقب وهو للان 6 نقاط فقط وهو ليس بالشيء الكثير
من الغريب لفريق يريد ان يعتلي القمة ان ينظر لمن هو خلفه ويعتبره مقياس لنجاحه وهذه ظاهرة غريبة جدا بينما لا يزال هناك من هو امامه وهذا ما يعطي للفيصلي قيمة ويشعر البعض اننا لا نزال خائفين من الفيصلي ونجري كل الحسابات بعد كل مباراة يخوضها مع ان الفيصلي اقل بكثير من اكثر من فريق من فرق الدوري كشباب الاردن والجزيرة والعربي المتصدر وحتى الرمثا
الدوري لا يزال في مرحلته الاولى التي لم تنتهي قبل ان تبدأ مرحلة الاياب الكاملة وفي ذلك الوقت يخلق الله ما لا تعلمون
المباراة القادمة ستكون ضد شباب الاردن وانا من وجهة نظري انه الفريق الاميز في هذا الموسم والاقوى فهم للان لم يتعرضوا لاي خسارة وحققوا نتائج كبيرة وهو الاقوى هجوما برصيد 19 هدف ولديهم دفاع قوي
لا اريد ان اكون متشائما ولكن للذكرى ومن باب ذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين فلا تزال ذكرى المباراة المشؤومة ضد شباب الاردن تؤرق مضجعي والتي نعينا في لقب الدوري في اخر جولة من عمره ووقتها افرطنا جميعا بالتفائل والاحتفالات كما هو الحال في هذه الايام ولكن للاسف كانت النتيجة عكسية وخسرنا المباراة بفعل ايدينا
لا اريد ان اتحدث عن تلك المباراة كثيرا فالكل يعرف ما ارمي اليه واتمنى توخي الحذر في هذه المرة وارجوكم لا تفرطوا بالاحتفالات وان الوحدات حسم الدوري لان الفيصلي بعيد وينزف نقاطا
العربي وشباب الاردن
هم الخطر القادم ولا ننسى الجزيرة المتطور وحتى الفيصلي ليس ببعيد ويمكن له العودة بالمرحلة القادمة ففارق ال 6 نقاط ليس بمقياس
نعم نؤكد بان الدوري لم يحسم وما زال هناك مفاجاات اتمنى ان نكون بعيدين عنها واتمنى ان نبقى محافظين على الصدارة.
اصبحنا لا نخشى الفيصلي لانه مثله مثل ذات راس او اقل بال الفرق الاخرى التي تستبسل باللعب معنا وكانهم يلعبون مباراة نهائي مع الوحدات على الكاس وهذا ما رايناه من فرق كثيرة خسرنا ونزفنا النقاط بسبب استهتارنا بامكانياتهم.
ذكرى لا تعاد اخي تلك مباراتنا عندما فزنا على الفيصلي وخسرنا من الشباب وتم استعادة الدوري للفيصلي وذهب لاعبي الشباب يرقصون ويحتفلون في مقر الفيصلي لانهم اهدوه للفيصلي.
بالنهاية نتمنى التوفيق للوحدات مع الشباب غدا ومع كل الفرق.
مشكور اخي
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
كان درسا قاسيا للجميع وعبرة لمن لا يعتبر
مصلحة النادي بكل مكوناته التركيز ورفع الوتيره والسير بخطى ثابته لمنع نزيف نقاط سنعض عليها الاصابع ندما في النهايه
كل التوفيق للاخضر ومحبيه
وجمعه مباركه
مباراتنا ضد شباب الاردن و الاحتفالات التي استبقت لعب المباراة ادت الى تهاون اللاعبين و اعتبار المباراة محسومة
حتى اللحظة لا ادري كيف فقدنا اللقب و كانت الصدمة كبيرة جدا
جماهير من الساعة 12 في الملعب و تخرج حزينة
و 10 مشجعين يفرحون لذهاب اللقب للفيصلي
ان شاء الله ابو زمع قادر على تجهيز اللاعبين نفسيا و مباراة صعبة بكل تأكيد بسبب الغيابات الكبيرة في صفوف الفريق
الدوري اصبح اكثر اثارة من قبل .. مهمة الفوز باللقب لم يعد يكفيها دحدرت الغريم .. فمسألت دحدرته أصبحت امر عادي ولكن علينا ان نتفوق على الاندية الثانية .. الصغير قبل الكبير لانه مباريات الدوري من الصعب التكهن في 80% من مبارياتها .. هذا ما وصلنا له ، هو امر ايجابي لانه يعطي انطباع عن قوة و إثارة الدوري
على رأي أخونا الجنيدي ( طق حنك ) وبكائيات على أطلال ما فات وتحذير وتوجيه إنذارات شمال يمين ومن فوق ومن تحت ونسينا أننا نواجه لا أقول أعداء !!!!! بل أخصام خصومة بلا شرف الخصومه
من لجنة المسابقات إلى لجنة الحكام إلى إداريي الاتحاد ووصلت الخصومة حتى إلى أطباء الاتحاد ( كورتيزون عامر شفيع )
كل مباراة لها ظروفها لا فرق كانت مع فرق الطابق الأول أو الطابق الأخير
أبو زمع يلعب بأسلوب دراغان ( تجميع النقاط ) لنقف معه حتى نصل لتوازن الأداء مع النتيجة ولنا في مباراتنا مع العربي خير مثال قلبنا تأخرنا 2-1 إلى فوز 3-2 وهذا من شيم الأندية الكبيرة .
الحذر مطلوب وليس الخوف
موضوع مميز ،،
واعتقد ان ابو زمع تغلب عليه الواقعية فهو يحترم الخصوم
واعتقد ان الإفراط في التفاؤل ليس بمحله وخاصة ان الوحدات لا زال يدفع فاتورة المنتخب جراء الاصابات
صارت عادة مؤخراً كلما اجتمع الجمهور بأعداد مهولة نخرج خائبين
و حوادث خروجنا من الآسيوية شواهد على ذلك
لغز أحاول فك طلاسمه ولا أستطيع، و قد تكرر مع أكثر من جهاز فني، و هو لماذا يتراجع الوحدات إلى مناطقه الخلفية كلما سجل و بغض النظر عن الفريق المقابل، كأنهم يعتقدون أن الغاية من المباراة هي هدف واحد فقط
إذا كان اللاعبين و الجهاز الفني كذلك، فلم نستغرب احتفالات الجمهور المبكرة باللقب