قراءة تكتيكية في موقعة الرمثا.. ضياع الصدارة من جديد..
قراءة تكتيكية في موقعة الرمثا.. ضياع الصدارة من جديد.. - قراءة تكتيكية في موقعة الرمثا.. ضياع الصدارة من جديد.. - قراءة تكتيكية في موقعة الرمثا.. ضياع الصدارة من جديد.. - قراءة تكتيكية في موقعة الرمثا.. ضياع الصدارة من جديد.. - قراءة تكتيكية في موقعة الرمثا.. ضياع الصدارة من جديد..
* كرة القدم لعبة "فريق".. أي انها لعبة "جماعية".. تلعب من خلال انسجام مجموعة الأفراد وانصهارهم في بوتقة فريق واحد يخدمه بعضه بعضاً في سبيل الفوز وإبهاج جماهيره.. نقطة.. وأول السطر..
* دخل حمد مباراة الرمثا بتشكيلة قوامها الرباعي الدميري سيباستيان خطاب وقنديل.. خلف الثنائي رجائي عايد ومحمد مصطفى (الله يسهل عليك يا صالح).. خلف الثلاثي "الخطأ" في رأيي.. احمد ماهر وأبو عمارة والقرشي.. خلف مهاجم وحيد بهاء فيصل..
* التشكيلة في رأيي عانت من أكثر من عيب في أساسها.. أولها كان الثلاثي خلف المهاجم.. ثلاثي لا يتمتع أي من لاعبيه بمهارة التسليم والاستلام تحت الضغط.. يتمتعون فقط ببعض المهارات.. ويفتقرون لمهارات أهم.. فهو ثلاثي غير قادر على أي مواجهة بدنية قوية مع دفاعات الخصم.. ويفتقد للقوة البدنية تماماً.. لماذا نجح الوحدات في الأداء الجيد أمام النجمة حين كان اشراك البشتاوي مكان حسن؟ لأن البشتاوي نجح تماما في تشكيل ضغط بدني على دفاعات النجمة.. ناهيك عن انه لاعب قادر على الحجز والاستلام والتسليم تحت ضغط بقوته البدنية.. وهذا ما افتقده الوحدات تماما في مباراة الأمس..
* النقطة الثانية التي حدثت جراء ذلك.. كانت عدم قدرة هذا الثلاثي.. بل خماسي الوسط ككل.. على تشكيل أي لمسة قبل أخيرة جيدة على حافة منطقة جزاء الرمثا.. مطلقاً.. وكالعادة.. اختار الثنائي ابو عمارة وبهاء فيصل إما الحل الفردي البحت كأنهما يلعبان لوحدهما (استطيع ان افهم ذلك من بهاء كرأس حربة حاول كذلك التمرير حين كان يجد زاوية مفتوحة).. والخيار الآخر كان ان يلعبا معا فقط في عزل لماهر والقرشي.. وهي طريقة لم تثمر عن اكتمال 3 تمريرات للوحدات في الثلث الهجومي..
* النقطة الثانية هي التأثير الفادح لغياب احمد الياس.. والذي لم يستطع تغطيته لا محمد مصطفى بالأمس ولا فادي عوض قبل ذلك.. والسبب.. هو أن الياس كان اللاعب الذي يقوم بالربط بين خطوط الفريق رفقة رجائي... ويتميز عن رجائي بالحركة الدؤوبة والسرعة... فيما بطء رجائي في التحضير يجعل اللعب الى جواره بارتكاز دفاعي صريح يقتل اي امل في الربط الهجومي للفريق.. رجائي يصلح حين يلعب الى جواره لاعب متوازن مثله.. قوي دفاعيا واقوى هجوميا.. وهو ما يتوفر في الياس وصالح.. وفي حالة الرغبة في اشراك محمد مصطفى او فادي.. فيجب ان يكون ذلك رفقة الياس وليس رجائي.. هذه الخيارات جعل اداء الوحدات في الشوط الأول منزوع الدسم.. خاليا من اي خطورة حقيقية يمكن التعويل عليها..
* في الشوط الثاني قام حمد بسحب القرشي لصالح حسن عبد الفتاح... لتتحسن العاب الفريق نسبياً ولكن دون تأثير حقيقي وسط الاداء الفردي لأبو عمارة والغريب لأحمد ماهر.. والثبات الدفاعي لقنديل في مقابل السماح بامتداد الدميري غير المجيد هجومياً..
* قام بعدها حمد بتبديل هجومي آخر بسحب أحمد ماهر أخيرا والزج بالبشتاوي.. ليتحسن الفريق أكثر وأكثر لكن أيضا بدون خطورة حقيقية تذكر.. والسبب في رأيي كان غياب الجمل الفنية والحلول بدون لاعب يستطيع "توزيع اللعب" وفي ظل عودة حسن من الإصابة وعدم اكتمال فورمته او مستواه.. ليقوم حمد بالتبديل الثالث بالزج بالقائد عامر ذيب على حساب محمد مصطفى في مغامرة لمحاولة الاندفاع الهجومي كادت تثمر اهدافا للرمثا!!!
* علامات استفهام كبيرة على مستوى"المحترف" أحمد ماهر التعاقد الوحيد في فترة الانتقالات الشتوية!!! صحيح ان اللاعب يفتقد للانسجام وتمرير الزملاء (ككثير من اللاعبين الفلسطينيين والمحليين الذين يأتون للوحدات من خارجه).. ولكن حتى حين تصل الكرة للاعب فهو لا يجيد التصرف بها بشكل جيد... واضح ان اللاعب مضغوط وغير مرتاح.. هذا كيلا اتسرع في الحكم عليه وأقول بأنه ليس بمستوى الوحدات..
* اتمنى على تامر صالح عدم اخراج كرات طويلة من قدمه.. ورمي الكرة او تمريرها لأقرب مدافع.. او وضعها ارضا قبل رفعها.. لأن نتائج كراته الطويلة من اليد للقدم مباشرة كارثية وكادت تكلفنا اكثر من هجمة خطيرة..
* لا شك أبدا في أن ابو عمارة لاعب كبير.. ومهاري.. ومفتاح فوز.. لكنني شخصيا لا أفضل هذا النوع من اللاعبين.. انا افضل نوعية "رأفت علي" التي ترفع مستوى الفريق ككل من خلال الرؤيوية في الملعب وملء الفراغات والتمرير والذكاء الميداني.. ولا تكتفي بالمراوغة وتسجيل الاهداف.. ابو عمارة مفتاح فوز مهم بمراوغاته وتسديداته.. ولكنه يحتاج إلى جواره إلى لاعبين من طراز "حسن عبد الفتاح" يحملون الفريق فنيا وجماعيا.. أبو عمارة غير قادر على حمل الفريق جماعيا بكل اسف.. ويجنح دوما للحل الفردي مع انه يمتلك مفاتيح يمكن تسخيره في الجماعية.. وحين فعل ذلك كان امتع واجمل..
* مباراة جيدة من خطاب وسباستيان.. ولكن لكل منهما خطأ كاد يودي بالمباراة!!
* أضع يدي على قلبي حين يستلم الدميري الكرة.. الدميري يلعب "فقط" بقدمه اليسرى.. بشكل يجعل توقع حركته وتمريراته امرا في غاية السهولة.. فهو يستدير بشكل كامل لتصبح الكرة على مرمى قدمه اليسرى.. ولا يستطيع تحويل اللعب لقلب الملعب إلا بصعوبة..
* لا يمكن لوم الشاب القرشي او الحكم عليه في ظل توظيف يظلمه بلعبه مع ابو عمارة في نفس التشكيل (نفس المركز والطريقة تقريبا)..
* لا زلنا ندفع ثمن فترة انتقالات ميتة لم نستغلها أبداً.. فتخلينا عن احد افضل خيارات الدكة.. مقابل التعاقد مع لاعب واحد فقط.. فأصبحنا نلعب على جبهتين بدكة خاوية ونحاول ابتكار الحلول..
* للمرة الثالثة يتفنن الوحدات في إضاعة صدارة كانت في المتناول بعد تعثر المنافسين!
مع شكرنا واحترامنا لتحليلك ، مجرد ملاحظة ، ارى ان البشتاوي لاعب مندفع ولا يحسن التصرف بالكرة وكأنه يلعب لاثبات نفسه ، حتى محاولة تخليص الكرة من الخصم فيها تهوّر ،بحيث يحصل على البطاقة الصفراء المجانية بدل الكرة ،وتكون في مكان غير مؤثّر او خطير على مرمى الوحدات ، وقد احسن الاخ ابو ينال بوصفه ،نأمل ان يتطور مستواه لصالح الفريق .
فعلا الوحدات متميز في عدم قبول هدايا الفرق الاخرى .
* كرة القدم لعبة "فريق".. أي انها لعبة "جماعية".. تلعب من خلال انسجام مجموعة الأفراد وانصهارهم في بوتقة فريق واحد يخدمه بعضه بعضاً في سبيل الفوز وإبهاج جماهيره.. نقطة.. وأول السطر..
* دخل حمد مباراة الرمثا بتشكيلة قوامها الرباعي الدميري سيباستيان خطاب وقنديل.. خلف الثنائي رجائي عايد ومحمد مصطفى (الله يسهل عليك يا صالح).. خلف الثلاثي "الخطأ" في رأيي.. احمد ماهر وأبو عمارة والقرشي.. خلف مهاجم وحيد بهاء فيصل..
* التشكيلة في رأيي عانت من أكثر من عيب في أساسها.. أولها كان الثلاثي خلف المهاجم.. ثلاثي لا يتمتع أي من لاعبيه بمهارة التسليم والاستلام تحت الضغط.. يتمتعون فقط ببعض المهارات.. ويفتقرون لمهارات أهم.. فهو ثلاثي غير قادر على أي مواجهة بدنية قوية مع دفاعات الخصم.. ويفتقد للقوة البدنية تماماً.. لماذا نجح الوحدات في الأداء الجيد أمام النجمة حين كان اشراك البشتاوي مكان حسن؟ لأن البشتاوي نجح تماما في تشكيل ضغط بدني على دفاعات النجمة.. ناهيك عن انه لاعب قادر على الحجز والاستلام والتسليم تحت ضغط بقوته البدنية.. وهذا ما افتقده الوحدات تماما في مباراة الأمس..
* النقطة الثانية التي حدثت جراء ذلك.. كانت عدم قدرة هذا الثلاثي.. بل خماسي الوسط ككل.. على تشكيل أي لمسة قبل أخيرة جيدة على حافة منطقة جزاء الرمثا.. مطلقاً.. وكالعادة.. اختار الثنائي ابو عمارة وبهاء فيصل إما الحل الفردي البحت كأنهما يلعبان لوحدهما (استطيع ان افهم ذلك من بهاء كرأس حربة حاول كذلك التمرير حين كان يجد زاوية مفتوحة).. والخيار الآخر كان ان يلعبا معا فقط في عزل لماهر والقرشي.. وهي طريقة لم تثمر عن اكتمال 3 تمريرات للوحدات في الثلث الهجومي..
* النقطة الثانية هي التأثير الفادح لغياب احمد الياس.. والذي لم يستطع تغطيته لا محمد مصطفى بالأمس ولا فادي عوض قبل ذلك.. والسبب.. هو أن الياس كان اللاعب الذي يقوم بالربط بين خطوط الفريق رفقة رجائي... ويتميز عن رجائي بالحركة الدؤوبة والسرعة... فيما بطء رجائي في التحضير يجعل اللعب الى جواره بارتكاز دفاعي صريح يقتل اي امل في الربط الهجومي للفريق.. رجائي يصلح حين يلعب الى جواره لاعب متوازن مثله.. قوي دفاعيا واقوى هجوميا.. وهو ما يتوفر في الياس وصالح.. وفي حالة الرغبة في اشراك محمد مصطفى او فادي.. فيجب ان يكون ذلك رفقة الياس وليس رجائي.. هذه الخيارات جعل اداء الوحدات في الشوط الأول منزوع الدسم.. خاليا من اي خطورة حقيقية يمكن التعويل عليها..
* في الشوط الثاني قام حمد بسحب القرشي لصالح حسن عبد الفتاح... لتتحسن العاب الفريق نسبياً ولكن دون تأثير حقيقي وسط الاداء الفردي لأبو عمارة والغريب لأحمد ماهر.. والثبات الدفاعي لقنديل في مقابل السماح بامتداد الدميري غير المجيد هجومياً..
* قام بعدها حمد بتبديل هجومي آخر بسحب أحمد ماهر أخيرا والزج بالبشتاوي.. ليتحسن الفريق أكثر وأكثر لكن أيضا بدون خطورة حقيقية تذكر.. والسبب في رأيي كان غياب الجمل الفنية والحلول بدون لاعب يستطيع "توزيع اللعب" وفي ظل عودة حسن من الإصابة وعدم اكتمال فورمته او مستواه.. ليقوم حمد بالتبديل الثالث بالزج بالقائد عامر ذيب على حساب محمد مصطفى في مغامرة لمحاولة الاندفاع الهجومي كادت تثمر اهدافا للرمثا!!!
* علامات استفهام كبيرة على مستوى"المحترف" أحمد ماهر التعاقد الوحيد في فترة الانتقالات الشتوية!!! صحيح ان اللاعب يفتقد للانسجام وتمرير الزملاء (ككثير من اللاعبين الفلسطينيين والمحليين الذين يأتون للوحدات من خارجه).. ولكن حتى حين تصل الكرة للاعب فهو لا يجيد التصرف بها بشكل جيد... واضح ان اللاعب مضغوط وغير مرتاح.. هذا كيلا اتسرع في الحكم عليه وأقول بأنه ليس بمستوى الوحدات..
* اتمنى على تامر صالح عدم اخراج كرات طويلة من قدمه.. ورمي الكرة او تمريرها لأقرب مدافع.. او وضعها ارضا قبل رفعها.. لأن نتائج كراته الطويلة من اليد للقدم مباشرة كارثية وكادت تكلفنا اكثر من هجمة خطيرة..
* لا شك أبدا في أن ابو عمارة لاعب كبير.. ومهاري.. ومفتاح فوز.. لكنني شخصيا لا أفضل هذا النوع من اللاعبين.. انا افضل نوعية "رأفت علي" التي ترفع مستوى الفريق ككل من خلال الرؤيوية في الملعب وملء الفراغات والتمرير والذكاء الميداني.. ولا تكتفي بالمراوغة وتسجيل الاهداف.. ابو عمارة مفتاح فوز مهم بمراوغاته وتسديداته.. ولكنه يحتاج إلى جواره إلى لاعبين من طراز "حسن عبد الفتاح" يحملون الفريق فنيا وجماعيا.. أبو عمارة غير قادر على حمل الفريق جماعيا بكل اسف.. ويجنح دوما للحل الفردي مع انه يمتلك مفاتيح يمكن تسخيره في الجماعية.. وحين فعل ذلك كان امتع واجمل..
* مباراة جيدة من خطاب وسباستيان.. ولكن لكل منهما خطأ كاد يودي بالمباراة!!
* أضع يدي على قلبي حين يستلم الدميري الكرة.. الدميري يلعب "فقط" بقدمه اليسرى.. بشكل يجعل توقع حركته وتمريراته امرا في غاية السهولة.. فهو يستدير بشكل كامل لتصبح الكرة على مرمى قدمه اليسرى.. ولا يستطيع تحويل اللعب لقلب الملعب إلا بصعوبة..
* لا يمكن لوم الشاب القرشي او الحكم عليه في ظل توظيف يظلمه بلعبه مع ابو عمارة في نفس التشكيل (نفس المركز والطريقة تقريبا)..
* لا زلنا ندفع ثمن فترة انتقالات ميتة لم نستغلها أبداً.. فتخلينا عن احد افضل خيارات الدكة.. مقابل التعاقد مع لاعب واحد فقط.. فأصبحنا نلعب على جبهتين بدكة خاوية ونحاول ابتكار الحلول..
* للمرة الثالثة يتفنن الوحدات في إضاعة صدارة كانت في المتناول بعد تعثر المنافسين!
#برضو_جاي_الصدارة
اخي العزيز العيب ب للاعبين هذا الموجود نحن نحتاج ل ثلجي و التعمري و احمد سمير و سعيد مرجان واحسان حداد وغير هيك انسى الوحدات كاي فريق
يا ريتنا بدأنا المباراة بالبشتاوي..
احمد ماهر مضغوط فعلا ومستغرب كثيرا من طريقة لعبه "الاستعراضية" والبناتية الذي يذكرنا بفريق كرة السلة الامريكي القديم "هارلم غلوبتروترز تيم" اللي جننا فيه التلفزيون الاردني في حقبة الثمانينات!
أرى أن الكابتن حمد يضيع علينا وقتا ثمينا بتغييره في نهاية الشوط الثاني بليث البشتاوي!
في داخلي إنتقادات كبيرة وكبيرة جدا للجميع احاول قدر الامكان ان اضبطها في ظل هذا المستوى الغريب والعجيب لفريقنا الذي اصبح فريقا عاديا بلاعبين عاديين كل واحد فيهم يغني منفردا على ليلاه وليس كبيرا كما عهدناه!!!
الله يسهل عليك يا رأفت علي!
لو كنا عارفين نتيجه اعتزالك هيك كنا طالبنا منك الاستمرار الى سن المئة.. الله يعطيك ويعطينا الصحه والعافية.
ما اتوقع في صدارة
الأفضل للفريق أن يركز على حفظ ماء الوجه وذلك بالظفر ببطولة الكأس !
ألم تلاحظ أنه منذ بداية الموسم حمد وفريقه المتهالك لم يستطع الفوز على أي فريق كبير ؟!
بنرجع دايما لمشكلتنا الرئيسية وهي الفئات العمرية يعني كل ما بنسمع انه مرضي وثلجي والعيساوي وطنوس كانوا من الفئات السنيه للوحدات وغادروا وبقي لاعبين مستواهم اقل بكثير من ان يلعبوا للوحدات بنعرف انه المشكله اداريه مش فنيه يعني المدير الفني هاي الادوات اللي عنده هذا مستوى اللاعبين في نادينا حسب سقف التعاقدات ، نتمنى ان يكون مدير نشاط كره القدم شخص متخصص بكره القدم ويعرف كيف يمكن الاستفاده من مدرسه الوحدات ، اذا ما بدنا ندفع للمحترفين
بصراحه الغيابات الكثيره بالفريق والمؤثره ادت الى ان يكون الاداء في تنازل مستمر
احمد ماهر ليس بحجم الوحدات بصراحه
غياب احمد اللياس له تأثير واضح ولا يوجد اي لاعب مثله بالفريق
انا استغرب كل الفرق تقريباً تعمل على استقطاب محترافين رائعين الا نحن نجلب الواقعين
لمتى سيبقى هذا الحال ونحن نقاتل على عدة جبهات
يعطيك العافية أخ رفقي بناءً على معطيات المبارة عالورق الكابتن عدنان اختار الطريقة الأمثل خصوصاً بأختيار محمد مصطفى بدلاً من المندفع بشكل كبير فادي عوض ويكفيك بمحمد مصطفى اخراج كرة أحمد سمير بطريقة فدائية والتي كانت بطريقها للمرمى
الربط الغير موجود واللعب الفردي هو ما أدى لهذه النتيجة السيئة ...
من خلال لعب الرمثا تبين أنه لا يبحث عن الفوز لذلك عاد حمد وأخرج الارتكاز لكن لا يومجد بديل ليصنع الالعاب ويربط الخطوط لا الياس ولا راتب