عندما يتكلم العقلاء ...بقلم الأستاذ ابو اليزيد ،،،
عندما يتكلم العقلاء ...بقلم الأستاذ ابو اليزيد ،،، - عندما يتكلم العقلاء ...بقلم الأستاذ ابو اليزيد ،،، - عندما يتكلم العقلاء ...بقلم الأستاذ ابو اليزيد ،،، - عندما يتكلم العقلاء ...بقلم الأستاذ ابو اليزيد ،،، - عندما يتكلم العقلاء ...بقلم الأستاذ ابو اليزيد ،،،
على هامش لقاء الوحدات والأهلي ،،،
نعم هدف الوحدات الأهم هو حصد النقاط ومواصلة الصدارة ولكن متعة الأداء مطلب ضروري وبخاصة عندما تكون الفرصة متاحة ،،، فالوحدات دخل المباراة في ظروف مثالية حيث توغل في الصدارة بعد الفوز الهام على الفيصلي ومن ثم حصل الفريق على راحة لمدة ستة أيام والأهم من ذلك أنه واجه متذيل الترتيب وبغياب بعض عناصره بسبب حملهم الفايروس ، فماذا يحتاج الفريق أفضل من هكذا ظروف حتى يقدم وجبة كروية دسمة تمتع جماهيره ،،، فتحقيق الفوز بأقل جهد ممكن لا يعني بالضرورة غياب " الفرجة " والجهاز الفني واللاعبون يعون ذلك جيدا ،،،
والأهم من ذلك ، نكرر بأننا على بعد ثلاثة أشهر فقط من تدشين أولى مشاركات الأندية الأردنية في دوري ابطال اسيا ، اذا كتب لنا الفوز باللقب بإذن الله ، وهذا يفرض على الجهاز الفني أن تكون عينه على تلك المشاركة في كل مباراة يخوضها الأخضر وبخاصة أن النادي لن يستقطب مزيدا من اللاعبين في نافذة التسجيل التي تسبق الموسم القادم ،،، فمثل هذه البطولات تحتاج الى هوية فنية واستقرار كبير على مستوى التشكيل وطريقة اللعب ،،، فهل سنلعب في دوري أبطال اسيا وفق طريقة (3-5-2) ؟؟ بل هل سنلعب برأسي حربة تقليديين وفق أي طريقة كانت ؟ بالطبع لا ، لأنه لا فريق في العالم يفعل ذلك كما أن اللعب أمام فرق قوية بهذه الطريقة يعد انتحارا فنيا بسبب الفراغات التي يخلفها تقدم لاعبا الطرف ،،، وفي المقابل فإن اللعب برأسي حربة يتطلب مهاجمين بمواصفات خاصة قادرين على القيام بمهام مختلفة لا أن يكونا نسخة طبق الأصل عن بعضهما ،،، إذن لماذا إضاعة الوقت والتركيز على هذه الطريقة التي تتداخل فيها واجبات بعض اللاعبين فضلا عن الفراغات الكبيرة التي تخلفها في الأطراف ؟؟
وبالعودة الى المباراة نجد وأن الجهاز الفني اعتمد على طريقة لعب (3-5-2) بحيث دفع في منطقة العمق الدفاعي بالثلاثي يزن العرب في الوسط وعن يمينه طارق خطاب وعن يساره محمد الدميري في حين لعب فراس شلباية وفهد اليوسف في طرفي الملعب ،،، وتواجد الثنائي رجائي عايد وأحمد ثائر كلاعبي ارتكاز وفي الأمام لعب نداي والسيفي ،،، وأما العوضات فالأصل أنه لاعب جناح صريح ولكنه وفق طريقة اللعب هذه اضطر الى ترك مركزه لفراس شلباية والدخول الى العمق ليصبح العوضات لاعب وسط خامس بمهام صانع الألعاب وبحيث يتواجد أمام لاعبي الارتكاز وخلف المهاجمين ،،، وهنا ننوه بأن الدميري أحيانا كثيرة ما كان يتقدم للامام لمساعدة فهد اليوسف في الجهة اليسرى مما يشعرنا بأن الفريق يلعب وفق طريقة 4-4-2 والأمر ليس كذلك ، بل جهد الدميري وقوته البدنية وخبرته الكبيرة فضلا عن تواضع مردود الخصم كلها أمور سمحت له بالقيام بواجبات مزدوجة تضفي مرونة تكتيكية على أداء الفريق ككل ،،،
وفي المقابل لم يقدم أنس العوضات شيئا يذكر في هذا المركز ربما باستثناء البدء بالهجمة التي جاء منها الهدف الأول وبالطبع لا يلام العوضات كلاعب قليل الخبرة لكونه لعب في غير مركزه ،،، فالدفع بمهاجمين طوال القامة وفق طريقة اللعب هذه وبغياب صانعي الألعاب أحمد سمير وصالح راتب تعني ضمنيا أن الوحدات سيركز كثيرا على الكرات العرضية والقطرية العالية مهمشين بذلك دور صناعة الألعاب من العمق ،،، وهذا ما كان حيث أكثر شلباية والعوضات وفهد اليوسف والدميري من ارسال الكرات العرضية واستطاع السيفي تسجيل هدفين ولا أروع هما أجمل ما قدمه الوحدات في المباراة لأن كل منهما سجل بعد تمريرتين مباشرتين وأسيست ولا أروع ،،،
بالطبع تسجيل الوحدات للهدفين لم يشعرنا بحاجة الفريق إلى صانع ألعاب ولكن لو تواجد لدى الأهلي مدافعون طوال القامة لربما سببوا مشاكل كبيرة لنا وعندها لشعرنا بعدم منطقية اجلاس صالح راتب على الدكة في ظل غياب أحمد سمير ،،، والمشكلة أننا في أكثر من مباراة سابقة كنا نشعر بأن الفريق يحتاج الى أحد اللاعبين أحمد سمير (أو) صالح راتب ومع ذلك كان يتم الدفع بالاثنين كأساسيين ، وفي المقابل يتم اجلاس صالح على الدكة في هذه المباراة رغم غياب أحمد سمير للإصابة ، حقيقة أمر مستغرب ،،،
وفي الشوط الثاني ورغم اجراء العديد من التبديلات بدأت بدخول الجوابرة على حساب العوضات إلا أن الأداء لم يختلف وتواصل الاعتماد على الكرات العرضية من فهد اليوسف وفراس شلباية ومن إحداها أطاح نداي بفرصة محققة للتسجيل بعد عرضية اليوسف المتقنة إلا أن المحترف السنغالي أصر على التسجيل بنفسه رغم تواجد السيفي والجوابرة في موقع مناسب للتسجيل ،،، وفي تلك الأثناء نشط الأهلي قليلا في ظل سوء التمرير للاعبي الأخضر تارة و الاحتفاظ الزائد بالكرة تارة أخرى ليستخلص لاعبو الأهلي عدة كرات وتوغلوا بها في ملعبنا مستغلين الفراغات الكبيرة في الأطراف إلا أن غياب الزيادة العددية في الأمام حرمت الأهلي من تشكيلة الخطورة اللازمة على مرمى الفاخوري ،،،
ومن ثم تم الدفع بصالح راتب على حساب نداي وسمرين على حساب الدميري ولاحقا شاهر على حساب السيفي إلا أن هذه التبديلات لم تؤت أكلها بل ظل أداء الفريق دون المستوى وغابت الجمل التكتيكية وإن كان هنالك اجتهادات فردية خاصة من مهند سمرين وصالح راتب لكنها لم تؤت أكلها وظل الفريق معتمدا على الكرات العرضية من فهد اليوسف وبدرجة أقل فراس شلباية ولم يحسن لاعبو الوحدات استغلال ظروف المنافس وترجمة فارق المستوى بين الفريقين إلى تسجيل المزيد من الأهداف لينتهي اللقاء بهدفين نظيفين أمنا للوحدات الظفر بنقاط المباراة ولكن دون أن تستمتع الجماهير بالأداء ،،،
ومثلما أشدنا بالاعداد الذهني والنفسي والفني للاعبين في لقاء القطبين فإننا ننتقد ما شاهدناه في مباراة الأمس من ثقة زائدة وصلت حد الاستهتار من بعض اللاعبين جعلتهم يفسدون أكثر من هجمة بسبب الفلسفة في التمرير وتدوير الكرة على حدود منطقة جزاء الأهلي دون داع كما خسرنا العديد من الكرات في وسط الملعب بسبب الاحتفاظ الزائد بالكرة وإن شكل عدم طلب الكرة أحيانا سببا في فقدان بعض هذه الكرات ،،، فقد كنا ننتظر مواصلة ذات الجدية التي لمسناها من لاعبينا في مباراة القطبين الأخيرة مع تطبيق بعض الجمل الفنية في ظل تواضع دفاعات الخصم ولكن لم نلمس شيئا من هذا القبيل بكل أسف بل شعرنا وأن الوحدات يبحث فقط عن النقاط الثلاث ولا أهداف أخرى له من هذا اللقاء سواء كانت قصيرة المدى أو بعيدة المدى ،،،
كل الاحترام والتقدير للكابتن محمد الدميري الذي شارك في المباراة رغم وفاة شقيقه رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ، وهذا ليس بغريب على لاعب بانتماء الدميري ولكن كان من الأفضل عدم اشراكه وفي ذلك فرصة للدفع بسليم عبيد كلاعب قادر على اللعب كظهير او قلب دفاع أي أنه أنسب بديل للدميري وفق طريقة اللعب هذه ،،، وحتى عندما تم تبديل الدميري فلم يمنح سليم عبيد الفرصة بل تم إعادة فهد اليوسف كظهير ولعب سمرين في مركز فهد ،،، فإن لم تتح لعبيد فرصة المشاركة في هذه المباراة ، فمتى سيشارك ؟ وإن كان خرج من حسابات الجهاز الفني ، لماذا لم تتم اعارته أو بيعه ؟
تم الدفع بالعديد من الشباب كبدلاء وهذا أمر طيب ولكن لا بد من زيادة الفترة الممنوحة لهم تدريجيا حتى يعود الأمر بالنفع عليهم وعلى الفريق لا أن نواصل الدفع بهم على استحياء بحيث نقتل الحافز في داخلهم ،،، فهل كنا سنتعثر أمام الأهلي لو شارك على الأقل واحد من اللاعبين الشباب منذ بداية اللقاء كدانيال عفانة أو مهند سمرين ؟ فإن كان الوحدات بما يضمه من عناصر دولية ومحترفين سيعجز عن استيعاب لاعب شاب في صفوفه في مباراة كهذه ، فعلى فريقنا السلام بكل أمانة ،،،
وفي النهاية نتمنى أن ينظر الجهاز الفني واللاعبون لكل مواجهة قادمة على أنها مباراة مفصلية يسعون خلالها بكل عزم لتحقيق الفوز من خلال تطبيق بضع جمل فنية تم التدرب عليها في التمارين وهو الأمر الذي يساهم في خلق هوية فنية تجلعنا نظفر باللقب بكل سهولة ونذهب للمشاركة في المعترك الاسيوي وكلنا ثقة بأن الفريق سيؤدي بشكل جيد تماما كما كان يفعل وحدات التسعينيات والعقد الأول من الألفية الجديدة عندما كان الأخضر يقارع كبار الأندية العربية والاسيوية ويبهر الجميع بأدائه وهويته الفنية حتى وإن كانت بعض النتائج دون الطموح ،،،
انا عندي بعض الملاحظات
اللعب بمهاجمين اعتقد جاء لارضاء السيفي لجلوسه على الدكه فتره طويله وكان من الانسب اراحه انداي هذه المره ولكن تقكير ابو زمع كان برفع غله الاهداف لدى انداي والصراع عاى لقب الهداف
يزن العرب لاعب مدافع قوي جدا ولكنه لديه ضعف في بناء الهجمه وبالرغم من ذلك يلجا احيانا للفلسفه وما ينتج عنها ضياع الكره الاولى به ان يلعب الكره مباشره حتى لا يضيع مجهوده الرائع في الدفاع
احمد ثائر لاعب رائع ومقاتل ملاحظتي عليه هو سوء تمركزه في الحالات الهجوميه فتراه قريب جدا من رجائي رغم انه الافضل ان يفتح المساحات
عبد الله الفاخوري ما شاء الله عليه ما يعجبني بدائه هو قدرته على اللعب بقدميه وبصراحه اشعر بالامان لوجوده اجثر من احمد عبد الستار الذي لا يجيد اللعب بقدميه فعندما تملك حارس مرمى يلعب كره قدم فانت تملك محطه بناء لعب جديده واكبر مثال هو فريق البايرن بوجود نوير
نعم هدف الوحدات الأهم هو حصد النقاط ومواصلة الصدارة ولكن متعة الأداء مطلب ضروري وبخاصة عندما تكون الفرصة متاحة ،،، فالوحدات دخل المباراة في ظروف مثالية حيث توغل في الصدارة بعد الفوز الهام على الفيصلي ومن ثم حصل الفريق على راحة لمدة ستة أيام والأهم من ذلك أنه واجه متذيل الترتيب وبغياب بعض عناصره بسبب حملهم الفايروس ، فماذا يحتاج الفريق أفضل من هكذا ظروف حتى يقدم وجبة كروية دسمة تمتع جماهيره ،،، فتحقيق الفوز بأقل جهد ممكن لا يعني بالضرورة غياب " الفرجة " والجهاز الفني واللاعبون يعون ذلك جيدا ،،،
والأهم من ذلك ، نكرر بأننا على بعد ثلاثة أشهر فقط من تدشين أولى مشاركات الأندية الأردنية في دوري ابطال اسيا ، اذا كتب لنا الفوز باللقب بإذن الله ، وهذا يفرض على الجهاز الفني أن تكون عينه على تلك المشاركة في كل مباراة يخوضها الأخضر وبخاصة أن النادي لن يستقطب مزيدا من اللاعبين في نافذة التسجيل التي تسبق الموسم القادم ،،، فمثل هذه البطولات تحتاج الى هوية فنية واستقرار كبير على مستوى التشكيل وطريقة اللعب ،،، فهل سنلعب في دوري أبطال اسيا وفق طريقة (3-5-2) ؟؟ بل هل سنلعب برأسي حربة تقليديين وفق أي طريقة كانت ؟ بالطبع لا ، لأنه لا فريق في العالم يفعل ذلك كما أن اللعب أمام فرق قوية بهذه الطريقة يعد انتحارا فنيا بسبب الفراغات التي يخلفها تقدم لاعبا الطرف ،،، وفي المقابل فإن اللعب برأسي حربة يتطلب مهاجمين بمواصفات خاصة قادرين على القيام بمهام مختلفة لا أن يكونا نسخة طبق الأصل عن بعضهما ،،، إذن لماذا إضاعة الوقت والتركيز على هذه الطريقة التي تتداخل فيها واجبات بعض اللاعبين فضلا عن الفراغات الكبيرة التي تخلفها في الأطراف ؟؟
وبالعودة الى المباراة نجد وأن الجهاز الفني اعتمد على طريقة لعب (3-5-2) بحيث دفع في منطقة العمق الدفاعي بالثلاثي يزن العرب في الوسط وعن يمينه طارق خطاب وعن يساره محمد الدميري في حين لعب فراس شلباية وفهد اليوسف في طرفي الملعب ،،، وتواجد الثنائي رجائي عايد وأحمد ثائر كلاعبي ارتكاز وفي الأمام لعب نداي والسيفي ،،، وأما العوضات فالأصل أنه لاعب جناح صريح ولكنه وفق طريقة اللعب هذه اضطر الى ترك مركزه لفراس شلباية والدخول الى العمق ليصبح العوضات لاعب وسط خامس بمهام صانع الألعاب وبحيث يتواجد أمام لاعبي الارتكاز وخلف المهاجمين ،،، وهنا ننوه بأن الدميري أحيانا كثيرة ما كان يتقدم للامام لمساعدة فهد اليوسف في الجهة اليسرى مما يشعرنا بأن الفريق يلعب وفق طريقة 4-4-2 والأمر ليس كذلك ، بل جهد الدميري وقوته البدنية وخبرته الكبيرة فضلا عن تواضع مردود الخصم كلها أمور سمحت له بالقيام بواجبات مزدوجة تضفي مرونة تكتيكية على أداء الفريق ككل ،،،
وفي المقابل لم يقدم أنس العوضات شيئا يذكر في هذا المركز ربما باستثناء البدء بالهجمة التي جاء منها الهدف الأول وبالطبع لا يلام العوضات كلاعب قليل الخبرة لكونه لعب في غير مركزه ،،، فالدفع بمهاجمين طوال القامة وفق طريقة اللعب هذه وبغياب صانعي الألعاب أحمد سمير وصالح راتب تعني ضمنيا أن الوحدات سيركز كثيرا على الكرات العرضية والقطرية العالية مهمشين بذلك دور صناعة الألعاب من العمق ،،، وهذا ما كان حيث أكثر شلباية والعوضات وفهد اليوسف والدميري من ارسال الكرات العرضية واستطاع السيفي تسجيل هدفين ولا أروع هما أجمل ما قدمه الوحدات في المباراة لأن كل منهما سجل بعد تمريرتين مباشرتين وأسيست ولا أروع ،،،
بالطبع تسجيل الوحدات للهدفين لم يشعرنا بحاجة الفريق إلى صانع ألعاب ولكن لو تواجد لدى الأهلي مدافعون طوال القامة لربما سببوا مشاكل كبيرة لنا وعندها لشعرنا بعدم منطقية اجلاس صالح راتب على الدكة في ظل غياب أحمد سمير ،،، والمشكلة أننا في أكثر من مباراة سابقة كنا نشعر بأن الفريق يحتاج الى أحد اللاعبين أحمد سمير (أو) صالح راتب ومع ذلك كان يتم الدفع بالاثنين كأساسيين ، وفي المقابل يتم اجلاس صالح على الدكة في هذه المباراة رغم غياب أحمد سمير للإصابة ، حقيقة أمر مستغرب ،،،
وفي الشوط الثاني ورغم اجراء العديد من التبديلات بدأت بدخول الجوابرة على حساب العوضات إلا أن الأداء لم يختلف وتواصل الاعتماد على الكرات العرضية من فهد اليوسف وفراس شلباية ومن إحداها أطاح نداي بفرصة محققة للتسجيل بعد عرضية اليوسف المتقنة إلا أن المحترف السنغالي أصر على التسجيل بنفسه رغم تواجد السيفي والجوابرة في موقع مناسب للتسجيل ،،، وفي تلك الأثناء نشط الأهلي قليلا في ظل سوء التمرير للاعبي الأخضر تارة و الاحتفاظ الزائد بالكرة تارة أخرى ليستخلص لاعبو الأهلي عدة كرات وتوغلوا بها في ملعبنا مستغلين الفراغات الكبيرة في الأطراف إلا أن غياب الزيادة العددية في الأمام حرمت الأهلي من تشكيلة الخطورة اللازمة على مرمى الفاخوري ،،،
ومن ثم تم الدفع بصالح راتب على حساب نداي وسمرين على حساب الدميري ولاحقا شاهر على حساب السيفي إلا أن هذه التبديلات لم تؤت أكلها بل ظل أداء الفريق دون المستوى وغابت الجمل التكتيكية وإن كان هنالك اجتهادات فردية خاصة من مهند سمرين وصالح راتب لكنها لم تؤت أكلها وظل الفريق معتمدا على الكرات العرضية من فهد اليوسف وبدرجة أقل فراس شلباية ولم يحسن لاعبو الوحدات استغلال ظروف المنافس وترجمة فارق المستوى بين الفريقين إلى تسجيل المزيد من الأهداف لينتهي اللقاء بهدفين نظيفين أمنا للوحدات الظفر بنقاط المباراة ولكن دون أن تستمتع الجماهير بالأداء ،،،
ومثلما أشدنا بالاعداد الذهني والنفسي والفني للاعبين في لقاء القطبين فإننا ننتقد ما شاهدناه في مباراة الأمس من ثقة زائدة وصلت حد الاستهتار من بعض اللاعبين جعلتهم يفسدون أكثر من هجمة بسبب الفلسفة في التمرير وتدوير الكرة على حدود منطقة جزاء الأهلي دون داع كما خسرنا العديد من الكرات في وسط الملعب بسبب الاحتفاظ الزائد بالكرة وإن شكل عدم طلب الكرة أحيانا سببا في فقدان بعض هذه الكرات ،،، فقد كنا ننتظر مواصلة ذات الجدية التي لمسناها من لاعبينا في مباراة القطبين الأخيرة مع تطبيق بعض الجمل الفنية في ظل تواضع دفاعات الخصم ولكن لم نلمس شيئا من هذا القبيل بكل أسف بل شعرنا وأن الوحدات يبحث فقط عن النقاط الثلاث ولا أهداف أخرى له من هذا اللقاء سواء كانت قصيرة المدى أو بعيدة المدى ،،،
كل الاحترام والتقدير للكابتن محمد الدميري الذي شارك في المباراة رغم وفاة شقيقه رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ، وهذا ليس بغريب على لاعب بانتماء الدميري ولكن كان من الأفضل عدم اشراكه وفي ذلك فرصة للدفع بسليم عبيد كلاعب قادر على اللعب كظهير او قلب دفاع أي أنه أنسب بديل للدميري وفق طريقة اللعب هذه ،،، وحتى عندما تم تبديل الدميري فلم يمنح سليم عبيد الفرصة بل تم إعادة فهد اليوسف كظهير ولعب سمرين في مركز فهد ،،، فإن لم تتح لعبيد فرصة المشاركة في هذه المباراة ، فمتى سيشارك ؟ وإن كان خرج من حسابات الجهاز الفني ، لماذا لم تتم اعارته أو بيعه ؟
تم الدفع بالعديد من الشباب كبدلاء وهذا أمر طيب ولكن لا بد من زيادة الفترة الممنوحة لهم تدريجيا حتى يعود الأمر بالنفع عليهم وعلى الفريق لا أن نواصل الدفع بهم على استحياء بحيث نقتل الحافز في داخلهم ،،، فهل كنا سنتعثر أمام الأهلي لو شارك على الأقل واحد من اللاعبين الشباب منذ بداية اللقاء كدانيال عفانة أو مهند سمرين ؟ فإن كان الوحدات بما يضمه من عناصر دولية ومحترفين سيعجز عن استيعاب لاعب شاب في صفوفه في مباراة كهذه ، فعلى فريقنا السلام بكل أمانة ،،،
وفي النهاية نتمنى أن ينظر الجهاز الفني واللاعبون لكل مواجهة قادمة على أنها مباراة مفصلية يسعون خلالها بكل عزم لتحقيق الفوز من خلال تطبيق بضع جمل فنية تم التدرب عليها في التمارين وهو الأمر الذي يساهم في خلق هوية فنية تجلعنا نظفر باللقب بكل سهولة ونذهب للمشاركة في المعترك الاسيوي وكلنا ثقة بأن الفريق سيؤدي بشكل جيد تماما كما كان يفعل وحدات التسعينيات والعقد الأول من الألفية الجديدة عندما كان الأخضر يقارع كبار الأندية العربية والاسيوية ويبهر الجميع بأدائه وهويته الفنية حتى وإن كانت بعض النتائج دون الطموح ،،،
يعني للامانه كل ما تفضلت به صحيح 100% وانا طرحته بمواضع منفصل وايضا بالتعليقات لكن لغتي العربيه حقيقه لا تساعدني كثيرا ولكن بهذا الموضوع لخصت جميع المشاكل بطريقة ايجابيه ومفهومه و متميزه ارفع القبعه لك صديقي
واتمنى من الجهاز الفني ان يفهم ما بين السطور ( يجب ان يكون للفريق شكل دائما وابدا بغض النظر عن الاسماء وايضا جمل تكتيكيه محفوظه ) بتواجد اسماء تكون مثلا نوعيت هذه الجمل ذوا تاثير قوي وفعال وعند غياب الاسماء تكون اقل حده لكن بنفس الاسلوب ونفس المنهجيه ما يعطي الفريق شخصيه (التي لا نراها )
وفقط اريد ان انوه الى نقطه الكرات الثابته والتسديد غائب وايضا استهتار من منفيدها وايضا الاختراق الطولي غائب من لاعبي الوسط بشكل ( غير مقبول )
جزيت خيرا ، وموضوع ابطال آسيا قصه اخرى تماما
وفي اعتقادي الفوز بهدفيين مرضي خصوصا بعد اعطاء الفرصه لسمرين وثائر وشلباية ليلعبو واثبات وجودهم وحقيقة اعطاء الاحتياط فرصه للعب من اهم مرتكزات التجهيز للقادم والمستقبل
حقيقة ان اردنا التكلم وبصراحة بهذا الموضوع سيغضب الكثيرون
.
ولكن اتمنى ان اوجز
.
ان شاء الله الدوري وحداتي....ولكن ليس شطارة منا بقدر ما هو ضعف الاندية كلها....
.
افضل لاعبي البلد عنا...وكل الاندية كانت تعلم مسبقا ان الدوري وحداتي للفرق الفني ل لاعبيها عن لاعبي الوحدات......ومع ذلك خسرنا امام الرمثا والجزيره....رجاء ما حدا يبرر خسارتنا
.
مباريات كثيرة بالذهاب وضعنا ايدينا ع قلوبنا ..من الاداء السيء ...وتنهدنا الصعداء لانتهاء المباراه بفوزنا
.
لا تقولو كورونا................لانها ظروف على الجميع!!!
.
طيب بدنا نلعب مع اندية على مستوى عالي جدا بالبطولة الاسيوية ...شو راح نعمل؟؟؟؟؟ للاسف اتوقع خسارات كبيره
لانه برايي البسيط ابو زمع يعتمد على العاطفة....اكثر مما يحتاجه الفريق
ز
.
هو لا يلاعب اللاعب الاكثر جاهزية....وكانه بدو يرضي الكل..وهنا مقتل الفريق
.
الاهلي بغياباته كان مستني يطلع بهزيمة تاريخية.....فاذا بنا نقول انتهت بهدفين وفقط....نعم لا تعليق لان المباراة لم يكن بها اي شيء سوى الهدفين
.
كانت فرصة لاعداد تكتيك معين...لم نرى شيئا...كانت فرصة ل مشاركة الشباب منذ البداية ....ؤايناهم متاخرين ولم نشعر الا بلمسات سمرين
.
هل ابو زمع يلاعب اللاعبين بمواقعهم الصحيحة ...ام هنالك مشكلة
.
اتمنى ان اجد من يجاوبني...واسف للاطاله
حقيقة ان اردنا التكلم وبصراحة بهذا الموضوع سيغضب الكثيرون
.
ولكن اتمنى ان اوجز
.
ان شاء الله الدوري وحداتي....ولكن ليس شطارة منا بقدر ما هو ضعف الاندية كلها....
.
افضل لاعبي البلد عنا...وكل الاندية كانت تعلم مسبقا ان الدوري وحداتي للفرق الفني ل لاعبيها عن لاعبي الوحدات......ومع ذلك خسرنا امام الرمثا والجزيره....رجاء ما حدا يبرر خسارتنا
.
مباريات كثيرة بالذهاب وضعنا ايدينا ع قلوبنا ..من الاداء السيء ...وتنهدنا الصعداء لانتهاء المباراه بفوزنا
.
لا تقولو كورونا................لانها ظروف على الجميع!!!
.
طيب بدنا نلعب مع اندية على مستوى عالي جدا بالبطولة الاسيوية ...شو راح نعمل؟؟؟؟؟ للاسف اتوقع خسارات كبيره
لانه برايي البسيط ابو زمع يعتمد على العاطفة....اكثر مما يحتاجه الفريق
ز
.
هو لا يلاعب اللاعب الاكثر جاهزية....وكانه بدو يرضي الكل..وهنا مقتل الفريق
.
الاهلي بغياباته كان مستني يطلع بهزيمة تاريخية.....فاذا بنا نقول انتهت بهدفين وفقط....نعم لا تعليق لان المباراة لم يكن بها اي شيء سوى الهدفين
.
كانت فرصة لاعداد تكتيك معين...لم نرى شيئا...كانت فرصة ل مشاركة الشباب منذ البداية ....ؤايناهم متاخرين ولم نشعر الا بلمسات سمرين
.
هل ابو زمع يلاعب اللاعبين بمواقعهم الصحيحة ...ام هنالك مشكلة
.
اتمنى ان اجد من يجاوبني...واسف للاطاله
ولا يهمك ابو ايهم الحبيب على الإطالة، أنا رح أحقق لك أمنيتك وأجاوبك:
ما فيش أي مشكلة
وأبو زمع بيلاعب اللاعبين في مواقعهم الصحيحة
والتفسير، ممكن توخذه مما كتبتَه أنت، والذي يدلّل على أنك بس بدّك تكتب عشان تكتب، كما سبق وذكرتُ لك في مرة ماضية
- الوحدات وصل للنقطة رقم 15 قبل فترة التوقف الثانية لكورونا بعد فوز في (خمس) مباريات بدون هدف واحد يدخل مرماه، و بـ 16 هدف مسجلها في مرمى الخصوم.
- مباراتين خسرهم مع الرمثا والجزيرة، واللي بدكاش ايّانا نبررلك كيف وليش خسرهم ..
- مباراتين فاز فيهم وحده على الحسين إربد بنتيجة 2-1 والثانية مع شباب الأردن بنتيجة 3-1، ومش عارف إذا بدكاش نبرر لك الفوز في (هذول المباراتين) كونه دخل مرمانا فيهم هدفان، زي ما بدكاش نبرر الخسارتين كونه كل وحده من الخسارة أجت بنتيجة هدف واحد..؟!.
- مباراة الصريح المؤجلة 2-1 ، واللي الكل بيعرف ظروفها.. ولأنك من المؤكد لا تريد تبريرا للفوز بهذه المباراة بالطريقة التي جاء بها هذا الفوز.
_ مباراة الفيصلي المؤجلة أيضا، ونتيجتها 2-0 ثقة تامة بالفوز مع الرأفة والرحمة والعطف
هيك صاروا 11 مباراة مرحلة الذهاب مفصّلين ومحللين:
أعطيني يا ابو أيهم مباراة واحدة من المباريات الكثيرة في مرحلة الذهاب اللي وضعنا إيدينا على قلوبنا من الأداء (السيء)، و (تنهدنا) الصعداء لانتهاء المباريات بفوزنا، على حد قولك..!.
ولا يهمك ابو ايهم الحبيب على الإطالة، أنا رح أحقق لك أمنيتك وأجاوبك:
ما فيش أي مشكلة
وأبو زمع بيلاعب اللاعبين في مواقعهم الصحيحة
والتفسير، ممكن توخذه مما كتبتَه أنت، والذي يدلّل على أنك بس بدّك تكتب عشان تكتب، كما سبق وذكرتُ لك في مرة ماضية
- الوحدات وصل للنقطة رقم 15 قبل فترة التوقف الثانية لكورونا بعد فوز في (خمس) مباريات بدون هدف واحد يدخل مرماه، و بـ 16 هدف مسجلها في مرمى الخصوم.
- مباراتين خسرهم مع الرمثا والجزيرة، واللي بدكاش ايّانا نبررلك كيف وليش خسرهم ..
- مباراتين فاز فيهم وحده على الحسين إربد بنتيجة 2-1 والثانية مع شباب الأردن بنتيجة 3-1، ومش عارف إذا بدكاش نبرر لك الفوز في (هذول المباراتين) كونه دخل مرمانا فيهم هدفان، زي ما بدكاش نبرر الخسارتين كونه كل وحده من الخسارة أجت بنتيجة هدف واحد..؟!.
- مباراة الصريح المؤجلة 2-1 ، واللي الكل بيعرف ظروفها.. ولأنك من المؤكد لا تريد تبريرا للفوز بهذه المباراة بالطريقة التي جاء بها هذا الفوز.
_ مباراة الفيصلي المؤجلة أيضا، ونتيجتها 2-0 ثقة تامة بالفوز مع الرأفة والرحمة والعطف
هيك صاروا 11 مباراة مرحلة الذهاب مفصّلين ومحللين:
أعطيني يا ابو أيهم مباراة واحدة من المباريات الكثيرة في مرحلة الذهاب اللي وضعنا إيدينا على قلوبنا من الأداء (السيء)، و (تنهدنا) الصعداء لانتهاء المباريات بفوزنا، على حد قولك..!.
مساء الورد
صدق او لا تصدق
حكيت ما راح يرد عليي الا الحبيب ابو نشوان
اول 4 مباريات ما عليهم خلاف من ناحية النتيجة ...رغم تحفظي على بعض النقاط ولكن 4 انتصارات كانت مفرحة لنا
.
ما بدي مبررات للخسارة لانها ...المبررات غير مقبولة اطلاقا
.
برأيك مبارتنا مع سحاب مقنعه...........مباراتنا مع الاهلي ايابا هل اقنعتك؟؟؟؟
.
الحبيب نشوان ...صدقني لا انتقد ...ل مجرد النتقاد....ولكن اتمنى رؤية اداء خلاب ممتع ...خصوصا ان نجوم البلد كلهم عنا
.
برأيك الفني اللماح....هل نحن قادرون على المنافسة اسيويا!!!!
وشكرا ل مرورك ايها الحبيب
والأهم من ذلك ، نكرر بأننا على بعد ثلاثة أشهر فقط من تدشين أولى مشاركات الأندية الأردنية في دوري ابطال اسيا ، اذا كتب لنا الفوز باللقب بإذن الله ، وهذا يفرض على الجهاز الفني أن تكون عينه على تلك المشاركة في كل مباراة يخوضها الأخضر وبخاصة أن النادي لن يستقطب مزيدا من اللاعبين في نافذة التسجيل التي تسبق الموسم القادم ،،، فمثل هذه البطولات تحتاج الى هوية فنية واستقرار كبير على مستوى التشكيل وطريقة اللعب ،،، فهل سنلعب في دوري أبطال اسيا وفق طريقة (3-5-2) ؟؟ بل هل سنلعب برأسي حربة تقليديين وفق أي طريقة كانت ؟ بالطبع لا ، لأنه لا فريق في العالم يفعل ذلك كما أن اللعب أمام فرق قوية بهذه الطريقة يعد انتحارا فنيا بسبب الفراغات التي يخلفها تقدم لاعبا الطرف ،،، وفي المقابل فإن اللعب برأسي حربة يتطلب مهاجمين بمواصفات خاصة قادرين على القيام بمهام مختلفة لا أن يكونا نسخة طبق الأصل عن بعضهما ،،، إذن لماذا إضاعة الوقت والتركيز على هذه الطريقة التي تتداخل فيها واجبات بعض اللاعبين فضلا عن الفراغات الكبيرة التي تخلفها في الأطراف ؟؟
لك كل الاحترام والتقدير عزيزي أبو اليزيد على وقتك وتعبك وجهدك وديمومتك واستمراريتك في هذا الجهد.
والشكر موصول للأخ أبو أوس على نقل هذه الجهود هنا، لأني - والله - بخاف أعلّق هناك على الفيس ليطلعنا واحد يجيب خميرنا.. ههههههههه
= = = = = =
مع التقدير والاحترام لرأيك السديد وملاحظاتك وأسئلتك واستفساراتك القيمة أخي أبو اليزيد بخصوص المشاركة الآسيوية التي أدعو الله أن يكتبها لنا في الموسم المقبل، ونتيجة لفوزنا ببطولة دوري هذا الموسم، فإنني على يقين تام بأنك مدرك تماما، وتعي أشد الوعي بأن الإجابة عن تلك الأسئلة والاستفسارات والملاحظات، مأخوذة بعين اليقين والتأكد في اعتبارات المدير الفني وجهازه المعاون واللاعبين والإداريين، وحتى المحيطين والمتابعين عن قرب للفريق، والذين (جميعهم) يدركون أنه لا بطولة الدوري المحلي ولا نظامها (بكل عناصره من اتحاد ولجان حكام ولجان أخرى ومؤسسات تابعة ومتعاونة) ولا فرقها ولا خطط لعبها ولا إدارة مبارياتها، تصل في الأهمية إلى 10% من أهمية وقيمة ومنافسات البطولة الآسيوية في نظامها وفرقها وخطط وطرق لعبها.. بمعنى، مِش معقول عبد الله أبو زمع يروح يلعب مع الهلال السعودي أو العين الإماراتي بطريقة لعب 3 5 2 بأسلوبها الهجومي المفتوح أو بأي طريقة تكشف خطنا الخلفي بمساحات في جانبي الملعب، ولا حتى بأي طريقة تغلّب الجانب الهجومي على الدفاعي، وبمعنى آخر.. أنا أرى أنه من غير المنطق، أو بلاش من (غير المنطق) لأنك أنت أبو المنطق يا ابو اليزيد، أنا أرى أنه من السابق لأوانه مقارنة أو إسقاط ما يتم تطبيقه من طرق وأساليب لعب في البطولات المحلية ( وفي هذه النسخة بالذات من بطولة دوري هذا الموسم لاعتبارات الكل يعلمها) على ما سوف يكون في البطولة الآسيوية، وما يفكّر ويخطط له الجهاز الفني وعلى رأسه مديره عبد الله أبو زمع.. ولنتذكّر سوية موسم بطولة دوري الكنادر - آسف، مِش أنا اللي سمّيته هيك - مع الكابتن رائد عساف، وما قدّمه في المباراة الوحيدة أمام الاتحاد السعودي في نسخة موسم 2016 - 2017 لهذه البطولة.
مساء الورد
صدق او لا تصدق
حكيت ما راح يرد عليي الا الحبيب ابو نشوان
اول 4 مباريات ما عليهم خلاف من ناحية النتيجة ...رغم تحفظي على بعض النقاط ولكن 4 انتصارات كانت مفرحة لنا
.
ما بدي مبررات للخسارة لانها ...المبررات غير مقبولة اطلاقا
.
برأيك مبارتنا مع سحاب مقنعه...........مباراتنا مع الاهلي ايابا هل اقنعتك؟؟؟؟
.
الحبيب نشوان ...صدقني لا انتقد ...ل مجرد النتقاد....ولكن اتمنى رؤية اداء خلاب ممتع ...خصوصا ان نجوم البلد كلهم عنا
.
برأيك الفني اللماح....هل نحن قادرون على المنافسة اسيويا!!!!
وشكرا ل مرورك ايها الحبيب
والله أنت حبيبي يا أبو أيهم
فيما يخص الجانب الأول من أسئلتك، ما عنديش أكثر من اللي حكيتلك اياه، واللي جاوبتك عليه بناء على ما تفضلتَ به أنت، وبالأرقام التي حقّقت المراد، أما عني أنا.. فللأمانة لم أشعر لدقيقة واحدة من دقائق مجريات أية مباراة - حتى اللي أنت بتحكي عنهم، أول 4 مباريات - بأي أداء فني يصل بي إلى درجة معقولة من الإمتاع، ويحسّسني إني بتفرّج على كرة قدم.. لكنني في نفس الوقت أقول: هيك هو اللعب (التجاري).... كل الفرق المحلية - وبدون استثناء - مع الوحدات بتلعب لعب تجاري، أعطيني فريق واحد عندما قابل الوحدات في هذه النسخة لعب بخطة لعب فنية واضحة (سواء دفاعية أو هجومية) وفيها إمتاع وأنت تشاهد المباراة، لكي يواجهه الوحدات بأسلوب فني عكسي أكثر إمتاعا.. بمعنى، هي معادلة من طرفين، لما يكون أحد أطراف هذه المعادلة (سلبيته زائدة) فالمحصلة أكيد سلبية في الأداء، وليكسب الوحدات تجاريا في النتيجة..!.
أما عن سؤالك الأخير بخصوص البطولة الآسيوية، فوالله كنت بدّي أجاوبك عنه في ردي الأول عليك، انشغلت ورحت جبت شوية أغراض للحظر.. هههههه، رجعت، وفضّلت أن يكون ردّي عليك هو الرد أعلاه على موضوع الأخ أبو اليزيد الذي أفرد فقرة كاملة بخصوص هذه المشاركة، وأرجو أن يكون جوابا شافيا لسؤالك يا غالي.
آه صحيح، استكمالا لإجابتي عن سؤالك الأخير، طبعا لا، نحن غير قادرين على المنافسة آسيويا، لا في هذه النسخة القادمة التي أرجو أن يكون لنا مقعد فيها بعد الفوز ببطولة الدوري المحلي، ولا حتى بعد خمسة مواسم لاحقة على الأقل.. بمعنى، بعد أن نصل إلى المرحلة التي يتمكن فيها أي نادٍ محلي، ومنهم الوحدات، من دفع فواتير المياه والكهرباء - بدّيش أحكي رواتب اللاعبين - المترتبة عليه شهريا، هذا غير المتراكمة..!.