أمجد المجالي يسقط في اختباره الاول كمستشار إعلامي - أمجد المجالي يسقط في اختباره الاول كمستشار إعلامي - أمجد المجالي يسقط في اختباره الاول كمستشار إعلامي - أمجد المجالي يسقط في اختباره الاول كمستشار إعلامي - أمجد المجالي يسقط في اختباره الاول كمستشار إعلامي
إذا علمنا أن ما عرضه السيد صوبر على الاعلاميين من مقاطع فيديو منتقاة وتبريرات ركيكة وواهنة هي من اعداد المستشار الاعلامي لاتحاد كرة القدم السيد أمجد المجالي المعروف بميوله النادوية وكرهه لنادي الوحدات وجماهيره ، فاننا نقول أن هذا المستشار الاعلامي للاتحاد قد سقط في أول اختبار حقيقي له .
ولا أدري سبب كره أمجد المجالي للاعب الخلوق حسن عبد الفتاح ، فقد سبق للمجالي أن كتب مقالات ضد هذا اللاعب وكال له الاتهامات الباطلة والتي ثبت عدم صحتها فيما بعد ... واليوم يقول لنا صوبر بمشورة من المجالي أن حسن عبد الفتاح حاول احضار ابنه من المدرجات محمله مسؤولية اعتداء قوات الدرك على الجمهور ، علما أن اللاعب بعد أن رأى قوات الدرك تضرب جمهور الوحدات بوحشية ودون تمييز خشي على ابنه وأراد حمايته باحضاره من المدرجات ، ولو أن السيد صوبر أو المجالي له ابن في المدرجات وحدث ما حدث لذهب ايضا لاحضاره وحمايته ، فهذه غريزة طبيعية تجاه الأبناء ، علما أن الاعتداءات كانت قبل محاولة حسن عبد الفتاح احضار ابنه .
ثم ما هي التهمة بوجود رئيس النادي بين الجماهير ، ألم يسبق لوزير في الدولة الجلوس بين جماهير الفيصلي في واحدة من مبارياته .
سقط المستشار الاعلامي للاتحاد في الاختبار الأول الحقيقي بانحيازه فيما ذهب الأمين العام لممارسة النفاق وكيل المديح لقوات الدرك وكان الأولى به أن يترك الأمر للمعنيين في هذا الجهاز لاستخلاص الحقيقة ومعاقبة المخطئين لأنه لا سلطة له عليهم ...
لكن الأهم في كل هذا الموضوع أن الاعلام بصورة عامة ومنهم المستشار الاعلامي للاتحاد بصورة خاصة يحاول وبطريقة خبيثة أن يصور الأمر وكأنه شغب ملاعب في محاولة لتوجيه البوصلة بعيدا وتشتيت القضية ... ليس مهما ما فعله جمهور الرمثا فهذا حدث سابقا من جماهير عدة فرق، ويحدث، وسيبقى يحدث سواء الشتائم أو القاء الحجارة ... القضية الرئيسية لجماهير الوحدات وإدارته وللجماهير الأردنية النظيفة بشكل عام هو الاعتداء الوحشي من قوات الدرك على جمهور الوحدات وكرامته .
للأسف فان الصورة الرائعة التي أرسلها للعالم لاعب التايكواندو أحمد أبو غوش ومدربه العساف عن المملكة الاردنية الهاشمية يشوهها الآن بهذه التصرفات الغبية بعض أفراد من الدرك لم يحسن اختيارهم وتدريبهم كما يجب .
صدقوني الحل في ادينا المقاطعه بس الموسم هذا وصدقوني ولا شخص من امثال هذا راح تشوفوه لا بلاتحاد ولا بلحكام ولا بلاعلام بس المقاطعه الكامله وبعدها كل واحد عنصري او حاقد او ضد الوحدات ما راح تسمعو عنه
يعني كيف بدنا نقاطع وحداتنا موسم كامل
المقاطعه بس مباره او مبارتين وبكفي
هيك بدهم الاتحاد والفرق المدلله له
وبتفكرو سالين عن الوحدات ولله لو تقعدو العمر مقاطعين ماحد رح يرد اريح الهم
خلينا شوكه في حلقهم افضل من المقاطعات
تحياتي لك أخي مطر ، وشكرا على معلومة الفيديوهات والحالات التي تحدث بها السيد صوبر والمُعَـدَّة من قبل السيد أمجد المجالي - المستشار الإعلامي للاتحاد ، واسمح لي بتعليق على جزئيتين من هذه الحالات أرجو أن يضطلع بهما المستشار القانوني لنادينا لتكون داعما للرد على هذه الحجج الواهية التي ساقها الاتحاد بتلبيس الموضوع لجماهير الوحدات :
الجزئية الأولى : كاسة الميّ ،، أو زجاجة الماء والعمل الفردي ( كما جاء في التصريحات ) من قبل أحد جماهير الوحدات ، ولْيعمل الاتحاد بما يملكه من وسائل تقنية وأدوات مراقبة وتصوير وكاميرات على جلب هذا الذي قذف ( الزجاجة ) الممنوعة أصلا من الدخول ، ومعاقبته حسب التعليمات واللوائح وتغريم النادي نتيجة هذا العمل إذا فيه منّـو هالحكي !.
لكن في المقابل ، على المستشار القانوني للنادي وعلى إدارته تجميع المشاهد والصور والتي يظهر فيها عدد القناوي التي انهالت على جماهير الوحدات ، والبساطير التي داست على بطونهم ، إضافة لحالات السحل والشد والشقلبة والدفع من فوق دربزين السور والوسائل الدعائية حول المضمار التي مارستها قوات الدرك بحق جماهير الوحدات .
الجزئية الثانية : حسن عبد الفتاح وابنه الذي ذهب ليحضره من مدرجات الدرجة الثانية ، وكأن في ذلك جريمة نكراء ارتكبها أب مشلوع قلبه على ضناه في ظل ما حصل ..
على حسن عبد الفتاح ، والمستشار القانوني وإدارة النادي اعتماد هذا التصريح ( من دهنو قلّـيلُو ) للرد بالثُـلُث على هذه الافتراءات واستغلاله لصالح أب انتهت مهمته في أداء مباراة كرة قدم ، حصل بعدها ما حصل وأراد بعاطفة الأبوّة الاطمئنان على فلذة كبده واستعادته من بين الجماهير عشــــــان يروّح معه بأمـــــــــــان ..
وكما يدّعي التصريح بالمعاملة الإنسانية وبالاحترام من قبل قوات الدرك للجميع ، فكان الأوْلى أن يرافقوا لاعبا بمكانة وقيمة حسن عبد الفتاح لإحضار ابنه ، هذا إن كان الحديث صحيحا عن الإنسانية والاحترام كما يدّعي التقرير مع الجميع ، فما بالنا بلاعب مثل حسن عبد الفتاح .. أو أي لاعب آخر حتى وإن كان من غير لاعبي الوحدات !.
عفكرة اللقطة التي يتعرض بها حسن عبد الفتاح للشد وبعنف من درابزين الدرجة الثانية وهو يحاور الدرك لاستعادة ابنه موثقة بالفيديو ... هذه هي اخلاق الفرسان التي يتحلى بها اغلب افراد الدرك ممن كان في هذه المباراة
يعني كيف بدنا نقاطع وحداتنا موسم كامل
المقاطعه بس مباره او مبارتين وبكفي
هيك بدهم الاتحاد والفرق المدلله له
وبتفكرو سالين عن الوحدات ولله لو تقعدو العمر مقاطعين ماحد رح يرد اريح الهم
خلينا شوكه في حلقهم افضل من المقاطعات
يا زلمة أي شوكة بتحكي عليها .. مبسوط كثير يعني .. خلي كرامة الجمهور بالارض عشان تضل شوكة بحلوقهم .. اذا ما قاطعتوا كل مرة رح تتبهدلوا باختصار