وكل كاسدة يوما لها سوق - وكل كاسدة يوما لها سوق - وكل كاسدة يوما لها سوق - وكل كاسدة يوما لها سوق - وكل كاسدة يوما لها سوق
قرأت منذ فترة بيتاً شعرياً وما زلت أتذكره ولا أنساه قال فيه الشاعر:
لكل ساقطة في الحي لاقطة
وكل كاسدة يوما لها سوق
ويعد من الأمثال العربية وربما يعني أن لكل (مزهود فيه راغب يرغب فيه، أو لكل كلمة سقطت من فم الناطق لاقط أي: سامع بسمعها ويذيعها)
لربما الشاعر في عصور قديمة يعني في هذا البيت أن كل شيء مفقود غاب عن ناظري صاحبه له لاقط سيجده، وفي الشطر الثاني يعني كل بضاعة أو منتج كاسد غير مرغوب سيأتي يوم ما ويقبل عليه الناس ويصبح سوقه مطلوب.(زوج الكناري جعلوا لكل كاسدة سوق يفوق سعر السوق ..اعتقد يجب ان يحالوا الى لجنة تحقيق .)