اتمني ان بدرك البعض الذي كان منبهرا ببعض النتائج الغريبه والغير منطقيه للفيصلي ان ابو عابد ليس جواردولا. كما صوروه لنا.
ولا ادري اين ذهبت تلك اللياقه البدنيه الخارقه لفريقه والتي ابهرت كثير من مشجعينا.
في حين ابدى جوميز قياده حكيمه للفريق وفي تطور مستمر للاداء بما متوفر لديه من لاعبين فرضوا عليه بعد بداية الموسم.
ان شاء الله المباراه القادمه في الدروي ستكون تاكيدا لسطوة الوحدات علي الفيصلي
اتمني في المباريات المقبله ان نقف مع فريقنا وندعمهم معنويا بقدر استطاعتنا ونتوقف عن التقليل من قيمتهم .
شكرا. للجهاز الفني واللاعبين
سؤال: بعد هدف القنبر.. لاحظت ان حارس مرمي الفيصلي بده يعمل مشكله .. هل احد بيعرف ليش ؟
يجب التركيز اعلاميا علي تلك الممارسات والتي فيها بلطجه ومحاوله استفزازات لاعبينا من قبل فريق الفيصلي امام الاعلام.
مدرب الخصم لم يتطور - مدرب الخصم لم يتطور - مدرب الخصم لم يتطور - مدرب الخصم لم يتطور - مدرب الخصم لم يتطور
في هذا المنتدى الكثير من الاخوة الكرام من كتب ردود او منشورات تفيد بفكر الكابتن جمال ابو عابد عندما شاهدت نتائج كبيرة على العديد من الفرق بدأو بالاشادة بفكر الكابتن جمال وغالبيتهم لم يقتنعوا بفكرة ان الفرق التي يقابلها تقدم اداءا باهتا ضعيفا بعيدا عن القتالية والروح الامر الذي يجعل الفريق المقابل كالوحش الكاسر لانه يواجه فريق كرتون هذا الوضع ولد غرورا لدى منظومة نادي الفيصلي بانه الافضل وزاد من هذا الاحساس لديهم الاعلام الخبيث المتلون والذي ركز على عدم قدرة الوحدات على المنافسة عطفا على النتائج الهزيلة التي حققها وحداتنا بفارق هدف على الاكثر وجعل المنافس هو البطل المتوج للدوري والكاس ، بمجرد مقابلة فريق منضبط يلعب لاسمه واخر منافس وصاحب نفس كبير ومنافس تم تنفيس هذا البالون الكبير الذي صنعة الاعلام الاصفر النتن والفرق المتاخذلة ومن هنا اقول ان الكابتن ابو عابد ما زال كما هو
الف مبروك الفوز . لكن الحق يقال ان لعب الفيصلي منظم اكثر منا و كل لاعب عارف مكانه و دوره في الملعب لكن روح لاعبينا كانت سبب التفوق عليهم بالإضافة لتغييرات ابو عابد الغريبة التي اضعفتهم و شتتهم. العوضات لاعب مقاتل لكن تنفيذه لضربة الجزاء بهذه الطريقة كان من الممكن ان تقضي على الفريق و تقضي عليه لو ضاعت. العوضات يحاول ان يثبت للجمهور انه لاعب كبير - و هو كذلك - و يجب ان نخفف الضغط عليه حتى تقل أخطاؤه و يلعب براحه. مبروك الفوز مره ثانية و ان شاء الله الدوري أخضر و الكأس كمان.
في دوري 1996 تقدم الفيصلي وابوزمع سجل التعادل وفزنا بركلات الترجيح لما تألق الغندور
بعيدا عن أداء المدربين فإن تسجيل القنبر لهدف التعادل هو الحدث المفصلي في اللقاء
أيضا أبعاد ابوحشيش كرة الشناينة وهي في طريقها للمرمى حدث مهم
برأيي فاز الوحدات لأنه كان الأفضل وليس بمنطق ركلات الحظ
طبعا توفيق الله سبحانه وتعالى قبل كل شيء
أخي الحبيب أبو عبد الله
حتى لا نكون مع الطرف الآخر، والذين يدّعون أن هذه اللقطة هي منعطف المباراة لخسارة الفيصلي، فإن الكرة التي تتحدث عنها، لو أن (أبوحشيش) تركها، فإنها كانت ذاهبة إلى خط النهاية بمحاذاة القائم الأيسر لمرمى الفاخوري..
وعلى كل حال، منيح منُّه (أبوحشيش) اللي أبعدها، فهي زيادة لرصيده في التألق والإبداع وزيادة الثقة بالنفس في قادم المباريات، له هو ولباقي زملائه اللاعبين في الوحدات.