انديه تهدم ورؤساء تحمل الفؤوس - انديه تهدم ورؤساء تحمل الفؤوس - انديه تهدم ورؤساء تحمل الفؤوس - انديه تهدم ورؤساء تحمل الفؤوس - انديه تهدم ورؤساء تحمل الفؤوس
أكدت مصادر مطلعة أن الرئيس الأسبق لنادي الجزيرة سمير منصور ، قام اليوم الاحد بالحجز من جديد على نادي الجزيرة، مطالبا بمستحقات مالية وهي عبارة عن ديون قدمها للنادي خلال فترة رئاسته.
وعلم أن المبلغ المتبقي لمنصور حوالي 120 ألف دينار، وعاد منصور لإثارة الشكوى من جديد بعد أن توقف الجزيرة عن منحه المستحقات المالية حسب الاتفاق السابق مع محاميه.
وكان منصور رفع قضية على الجزيرة مطالبا بديونه البالغة حوالي نصف مليون دينار ، وحجز وقتها على النادي الذي اتفق معه على جدولة هذه الديوان وسدد مبالغ كبيرة مع الفوائد المترتبة على هذه الديون ، لكن بالفترة الأخيرة عجز الجزيرة عن السداد.
وتواصلت المصائب على نادي الجزيرة ، ولكن في هذه المرة من اللاعبين الذين لهم مستحقات مالية على النادي منذ فترة طويلة، حيث تم تثبيت شكوى الحارس السابق نور بني عطية في اتحاد الكرة، مثلما تقدم زيد جابر بشكوى ولحق به أيضا زميله عبدالله العطار بشكوى مماثلة.
وكان الجزيرة اعترض على شكوى سابقة للاعب ليث حبول ، حول المبلغ المطلوب واشار الجزيرة في كتابه لاتحاد الكرة أن المبلغ الذي يطالب به حبول هو اكبر من المبلغ المستحق.
قد لا يكون هذا مكان الموضوع ولكن السؤال هل يحق لرئيس نادي المطالبه بمستحقات وديون على النادي وهو من تطوع للدفع لكي يتاح له الصرف وجلب محترفين وتوريط النادي وهل يحق له ايضا المطالبه بفوائد المبالغ وهنا لا اتكلم قانون اتكلم دين وخلق
رؤساء الأندية يجب ان يصرفوا من جيوبهم لتغطية اي عجز فالنادي ليس بقاله ومن يرأس النادي يستطيع الوصول الى مناصب رفيعه ليس لشخصه بل لما كان يمثل