ردود الأفعال بعد قمة القطبين " موثقة " إلكترونياً والحديث الأبرز لوكاس وباسم وسرعة الدردور ،
ردود الأفعال بعد قمة القطبين " موثقة " إلكترونياً والحديث الأبرز لوكاس وباسم وسرعة الدردور ، - ردود الأفعال بعد قمة القطبين " موثقة " إلكترونياً والحديث الأبرز لوكاس وباسم وسرعة الدردور ، - ردود الأفعال بعد قمة القطبين " موثقة " إلكترونياً والحديث الأبرز لوكاس وباسم وسرعة الدردور ، - ردود الأفعال بعد قمة القطبين " موثقة " إلكترونياً والحديث الأبرز لوكاس وباسم وسرعة الدردور ، - ردود الأفعال بعد قمة القطبين " موثقة " إلكترونياً والحديث الأبرز لوكاس وباسم وسرعة الدردور ،
ردود الأفعال بعد قمة القطبين " موثقة " إلكترونياً والحديث الأبرز لوكاس وباسم وسرعة الدردور ،
إنتهت قمة القطبين وحداتية بهدفي بهاء فيصل وعبدالله ذيب في مباراة كانت وحداتية
من الألف إلى الياء دون وجود أي هجمة حقيقية للفريق الفيصلاوي طوال التسعين دقيقة ، يستحق حقيقة الجهاز الفني بقيادة جمال محمود واللاعبين وإدارة النشاط الشكر على ماقدموه في هذه المباراة ،، إنشغلت وسائل التواصل الإجتماعي بعد المباراة ببعض النهفات التي رافقت المباراة ، ولعلا الموضوع الأبرز كان لوكاس " المُستفز " الذي تناوب على مراقبته في قمة القطبين باسم فتحي وخطاب وحتى بهاء فيصل في حال كان للفيصلي ضربات ركنية لتميز بهاء بالإرتقاء العالي في دلالة واضحة على تفوق الجهاز الفني للوحدات للحد من خطورة اللاعب ، ناهيك عن الموضوع الأبرز حالياً وهو سرعة اللاعب حمزه الدردور الذي إستطاع صناعة الهدف الثاني للاعب عبدالله ذيب بعدما هرب بالكرة بطريقة رائعة من لاعب الفيصلي ياسر الرواشدة الذي حاول إيقاف اللاعب ولو بالخشونة لكن سرعة اللاعب ماشاء الله كانت كفيلة بصناعة هدف جميل ثاني أنهى فيه اللاعب البديل عبدالله ذيب المباراة في دلالة أخرى على تفوق الجهاز الفني بقراءة المباراة ،، أيضاً لابد من الاشارة إلى طلب هائل على الكنافة بعد المباراة مما جعل أصحاب المحلات يتمنون دائماً فوز الوحدات ، وأغنية"
نادي الوحدات نادي الأبطال احنا معاكم شو ما صار" التي كانت العنوان الأبرز للإنتصار والأفراح و لمعظم السيارات إحتفاءً بهذا الانتصار ،،،
حاولنا قدر الإمكان وضع معظم ردود الأفعال عبر وسائل التواصل الإجتماعي وبحس فكاهي رائع لجماهير الوحدات دون الإساءة الى أحد ،، يبقى الإشارة إلى غرور بعض لاعبي الفيصلي وهم داخلين للقاء وكأنهم في نزهة وهذا ماصرح به اللاعب بهاء عبدالرحمن لأحد مشجعي الوحدات وللعلم فقط وبرأي فني كان بهاء عبدالرحمن نقطة ضعف الفيصلي من خلال البُطء الشديد للاعب والذي وظيفته تنحصر في المباريات بتسديد الركلات الثابتة ومادون ذلك يختفي عن احداث المباراة ويكون عبئ على الفريق ، وكذلك غرور وغطرسة لوكاس والحوراني والتصريحات المستفزة التي كانت الحافز الأكبر للاعبي الوحدات لتقديم وجبة كروية دسمة ، وشهدت غرفة غيار اللاعبين بعد المباراة مشادة كلامية بين الزواهرة ولوكاس في دلالة قوية على مغادرة اللاعب بين الذهاب والإياب وانه غير مرغوب فيه لبعض اللاعبين من ذوي النفوذ
ردود الأفعال عبر صفحات التواصل الإجتماعي تركزت على الرد على لوكاس الذي تعرض الى ضغوطات كبيرة بصراحة خلال المباراة وخصوصاً من باسم فتحي الذي توعد اللاعب سابقاً وكان له بالمرصاد وبهاء فيصل وأبو سعده والأخير كادت ان تتطور الأمور لولا تدخل محمد جمال والمدرب جمال محمود وبالمثل العامي " اللي بدق الباب بسمع الجواب يا لوكاس " كان إستفزازياً بشكل كبير وخرج من الملعب وهو يجر ذيول الخيبة والخسارة بعد مباراة عجز فيها عن تشكيل أي خطورة على مرمى الوحدات ،،
أيضاً سرعة حمزه الدردور كانت العنوان الأبرز لثاني مباراة على التوالي والغريب في الموضوع أن كلا الحالتين جاءت بالدقائق الأخيرة من عمر المباراة في دلالة واضحة على تفوق بدني كبير للاعب ،،، ومن إحدى النهفات أحد الجماهير يطالب شركة أمنية بنت أسرع من حمزه الدردور والأخر يطالب بسيارة يفوق محركها سرعة حمزه الدردور ، ومخالفات الرادار التي يطالب بها البعض بحق اللاعب كونه تجاوز السرعة المسموح بها ولمرتين متتاليتين !!
أيضاً لابد من الإشارة إلى موضوع الحوافز والمكافآت حيث تبرع طارق خوري وبشار الحوامدة بمبلغ خسمة الاف ونتمنى من إدارة النادي الاسراع بصرف مكافآت الفوز ببطولة الدرع ومباراة الفيصلي ،، ويبدو أن طارق خوري " مبسوط " جداً على الفوز وهو متواجد حالياً بالولايات المتحدة وهو لايقل من حيث الإستفزاز لجماهير الغريم عن لوكاس !
لابد من الإشارة إلى حزن المحترف السوري فهد اليوسف على إضاعة فرصة خرافية للتسجيل وهو ماعبر به اللاعب بالدموع بعد المباراة وبإعتذار على "جروب اللاعبين على الواتس اب " ،
أيضاً أقيم للكابتن جمال محمود " زفة عائلية " على باب بيته من عائلته وأولاده واخيه جلال كانت متابعة وبشكل كبير على موقع التواصل الإجتماعي ،، جمال الذي أصبح متخصصاً بالفوز على الفيصلي عندما غلبه بخماسية تاريخية وهو يدرب شباب الأردن بنهائي الدرع ، وكذلك مع الأهلي ومع الوحدات ،، وللأن جمال وبحمد الله بلا خسارة وهو يقود الوحدات وأتذكر جيداً أول لقاء قاده للوحدات ضد الغريم أسيوياً كمدير فني للفريق الأول قال "إنصبوا لي المشانق على باب النادي أن خسرت من الفيصلي وبالفعل يومها لم يخسر ،،
غرامات بالجملة تنتظر الغريم """
على ضوء تقرير الحكم العُماني لتجاوزات جماهير الغريم فمن دخول الليزر والصورة واضحة للشخص الذي أقدم على إدخال الليزر والسؤال كيف إستطاع الدخول به إلى المدرجات بينما تعجز جماهير الوحدات عن إدخال " ولاعة " !
وكذلك الامر " زجاجات المياه التي تتطايرت على اللاعبين والمصورين ،،،
رقم " 6 " وهو رقم باسم فتحي "يلاحق " الفيصلي أيضا فبعد الأسبوع الثالث كان ترتيب الفريق بالمركز السادس !