من ذاكرة الماضي وعن هذا الجمهور العريق - من ذاكرة الماضي وعن هذا الجمهور العريق - من ذاكرة الماضي وعن هذا الجمهور العريق - من ذاكرة الماضي وعن هذا الجمهور العريق - من ذاكرة الماضي وعن هذا الجمهور العريق
تحياتي للاحباء المحترمين .
ترجعني ذاكرتي لسنين ماضيه اي في سنة 64 وكانت الانديه قليله 4 انديه هي الجزيره / الاهلي / الفيصلي
الشباب/ وكان ستاد واحد هو الكليه العلميه الاسلاميه في جبل عمان والملعب ترابي .
الجزيره كان من الانديه العريقه التي كانت تمثل الاردن في كاس العرب وكانت له جماهير مميزه تنتظر ساعات
اللقاء مع الفيصلي ليمتلى الملعب وليس هناك اي سلطه امنيه داخل الملعب ؟؟؟؟
وهي المباراه الختاميه التي تحدد البطل ؟؟؟
لاعبين الجزيره 11 لاعب اساسي من الوحدات وكنت انا من ضمن المجموعه في ذاك الوقت
في هذه المباراه كان هناك حكم اسمه سليمان الطبل ويتم تعينه خصوصي لمباراة الفاينل وكان قصير القامه
وعند نزوله الملعب كان يخبئ مسدس تحت الشورت ؟؟؟؟
المباراه تسير والجزيره كان مسيطر باداء جميل وروح قتاليه عاليه الفولات تحسب على الجزيره بدون سبب
والتعادل مسيطر وناتي للدقيقه 90 وهي انتهاء البمباراه هنا يحسب الحكم ركلة جزاء على الجزيره
من ولاشي سلطان العدوان يسجل لصالح الفيصلي هدف وبعدها بدقيقه واحده يصفر الطبل بنهايه المباراه
جمهور الجزيره كان وحداتي وكان محب للجزيره وهذا قبل ان تظهر الوحدات للاضواء الجماهير بروحها الرياضيه
كانت تبارك وتصفق للفيصلي حين ذلك مساكين هذه الجماهير التي عشقت ومازالت تعشق كرة القدم
بروح رياضيه عاليه هذه هي جماهير الوحدات ياساده ......
طيّب ليش الحكم كان قصير ؟!.
قصدي ليش الشورت كان قصير ؟!.
يييي علينا ، قصدي ليش مخبّي المسدّس تحت الشورت ما دامو بدّو يحسب بلنتي للفيصلي في آخر دقيقة ، والجمهور هيك هيك مْزقِّفلهم ؟!.
طيّب ليش الحكم كان قصير ؟!.
قصدي ليش الشورت كان قصير ؟!.
يييي علينا ، قصدي ليش مخبّي المسدّس تحت الشورت ما دامو بدّو يحسب بلنتي للفيصلي في آخر دقيقة ، والجمهور هيك هيك مْزقِّفلهم ؟!.
حقيقة يا كابتن ابراهيم ، موضوعك على بساطته وعلى شفافية كلماته وطيبتها ، إلا أنه يدل على طيبة ونبل معدنك في عرض عمق تلك المشاعر والأحاسيس التي كانت تحملها جماهير الماضي الجميل ، وما طرحك هذا في هذا الوقت بالذات إلا لتذكيرنا بتلك القيم النبيلة ، فبارك الله فيك ..
وترى أنا فوق بمزح هَـهْ ، لعلي أحظى بمشاركتك ، بل اختلاس تلك المعاني الرائعة المختبئة بين سطور ما طرحتَ ، والتي وددتَ تذكيرنا بها .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكابتن إبراهيم عبد الله
تحياتي للاحباء المحترمين .
ترجعني ذاكرتي لسنين ماضيه اي في سنة 64 وكانت الانديه قليله 4 انديه هي الجزيره / الاهلي / الفيصلي
الشباب/ وكان ستاد واحد هو الكليه العلميه الاسلاميه في جبل عمان والملعب ترابي .
الجزيره كان من الانديه العريقه التي كانت تمثل الاردن في كاس العرب وكانت له جماهير مميزه تنتظر ساعات
اللقاء مع الفيصلي ليمتلى الملعب وليس هناك اي سلطه امنيه داخل الملعب ؟؟؟؟
وهي المباراه الختاميه التي تحدد البطل ؟؟؟
لاعبين الجزيره 11 لاعب اساسي من الوحدات وكنت انا من ضمن المجموعه في ذاك الوقت
في هذه المباراه كان هناك حكم اسمه سليمان الطبل ويتم تعينه خصوصي لمباراة الفاينل وكان قصير القامه
وعند نزوله الملعب كان يخبئ مسدس تحت الشورت ؟؟؟؟
المباراه تسير والجزيره كان مسيطر باداء جميل وروح قتاليه عاليه الفولات تحسب على الجزيره بدون سبب
والتعادل مسيطر وناتي للدقيقه 90 وهي انتهاء البمباراه هنا يحسب الحكم ركلة جزاء على الجزيره
من ولاشي سلطان العدوان يسجل لصالح الفيصلي هدف وبعدها بدقيقه واحده يصفر الطبل بنهايه المباراه
جمهور الجزيره كان وحداتي وكان محب للجزيره وهذا قبل ان تظهر الوحدات للاضواء الجماهير بروحها الرياضيه
كانت تبارك وتصفق للفيصلي حين ذلك مساكين هذه الجماهير التي عشقت ومازالت تعشق كرة القدم
بروح رياضيه عاليه هذه هي جماهير الوحدات ياساده ......
اخي الكريم
جميع بطولات الغريم في الستينات والسبعينات وبداية الثمانينات والتسعينات أخذت عنوة وبلغتنا بالخاوه والتهديد بالأسلحة وبحكام مثل الحكم الطبل وهو طبل وسيء الذكر حسين سليمان وفي بداية تحكيم دحام عقيدات في التسعينات وسالم محمود وادهم مخادمة ومراد الزواهره والمعاني في الالفية الجديدة
لما كان عدد الأندية أربعة كااااااااااااان الفيصلي يجيب بطولات والله أعلم كيف جابها كمان
المصيبة بطلع علينا معلق جاهل أو صحفي هامل أو مشجع أهبل وبكول صاحب أكبر انجازات في تاريخ الأردن
يا لهوي على الدجل والهبل وقلة الفهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة firas wehdate barca10
اخي الكريم
جميع بطولات الغريم في الستينات والسبعينات وبداية الثمانينات والتسعينات أخذت عنوة وبلغتنا بالخاوه وبحكام مثل الحكم الطبل وسيء الذكر حسين سليمان وفي بداية تحكيم (( دحام عقيدات )) في التسعينات وسالم محمود وادهم مخادمة ومراد الزواهره والمعاني في الالفية الجديدة
رحمة الله عليك يا كابتن دحّام عقيدات ،
حقيقة أخي أبو فراس أن هذا الرجل كان من النَزِيهين العادلين في مجال التحكيم الكروي ..
رحمه الله تعالى .