الوحدات بين منطقية الخسارة ومقولة غاندي و بوابة اليرموك
الوحدات بين منطقية الخسارة ومقولة غاندي و بوابة اليرموك - الوحدات بين منطقية الخسارة ومقولة غاندي و بوابة اليرموك - الوحدات بين منطقية الخسارة ومقولة غاندي و بوابة اليرموك - الوحدات بين منطقية الخسارة ومقولة غاندي و بوابة اليرموك - الوحدات بين منطقية الخسارة ومقولة غاندي و بوابة اليرموك
أيا كان فالخسارة منطقية
كلاهما الفوز والخسارة ينتميان الى مدرستين متعاكستين بل الى ثقافتين مختلفتين ولا تنتمي احداهما إلى الأخرى ، لقول تجرعنا مرارة الخسارة مع الكويت على مضض ، وجرحنا في صميم تطلعنا بان نتجاوز عقبة الكويت، ولم تفلح صيحات جمهورنا ولا أقدام لاعبينا ولا ما ارتكز عليه الكابتن محمد عمر في النيل من شباك المنافس ،،، نعم حدث ذلك ولم يكن بالامكان كما شاهدنا أن نستثمر عاملي الارض والجمهور لاحراز الفوز فقد جابهنا فريقا منظما مكتملا جاهزا نفذ بدقة متناهية تعليمات مدربه، في حين كانت الحيرة تاخذ مجراها في ذهن محمد عمر وجهازه الفني جراء الغيابات في الفريق والظروف العامة المحيطة ...
احمل محراثك واتبعني
هناك مقولة لا اذكر تحديا قائلها تقول : أنا لا اعزف للظافرين فقط بل للقتلى وللمغلوبين أيضا، وحبذا المعارك يخسرها اصحابها بالروح نفسها التي بها يربحونها....
جدير بابناء القميص الأخضر أن يتذكروا دوما أنهم بناة صرح رياضي شامخ بني بالعرق والجهد والأهم من ذلك الصبر وقوة التحمل حتى غدا في سنين وجيزة درة رياضية تضيئ أينما اتجهت وأنّى حللت وأذكر بالشعبية التي يحظى بها نادينا في مختلف انحاء عالمنا العربي واجزاء عديدة في العالم
و على غرار مقولة غاندي التي قاوم بها قرابة قرن من الاستعمار البريطاني احمل مغزلك واتبعني ... علينا أن نقاوم داخل ذواتنا هذا الشعور بالمرارة والذي قد يفضي بنا إلى اليأس لنعمل سويا مرة أخرى فالطريق أمام الوحدات لا تزال طويلة ولا تنتهي بنهاية مباراة أو موسم أو بطولة
العودة ستكون عبر اليرموك
لم يتذوق الهولنديون طعم الفوز بكاس العالم عبر مشاركاتهم العديدة ولعبهم المباريات النهائية في ثلاثة او اربعة مناسبات عالمية،، ما يسجل لهذا الفريق اصراره على اللعب بسمفونيته الشاملة وأناقة تمرير الكرة بين لاعبيه وفوزه بكاس اوروبا عام 1988 واعتقد أن لاعبينا يمتلكون بين قدراتهم الدواء الشافي والتألق المطلوب لإعادة روح الفوز الينا إذا ما أعدنا الالتفاف حولهم وتشجيعهم واعطائهم المزيد من الثقة بإقناعهم أننا ما زلنا ننتظر منهم الكثير ولقاء اليرموك سيكون بوابة العودة للتسجيل وعودة الأخضر من جديد
كلامك عزيزي زياد له مذاق العسل.. ولكنني وللأسف استشعرت المرارة وأنت تقارن، بالفقرة الأخيرة تحديدًا، لاعبينا بيوهان كرويف ورود كرول ورونالد كومان وفان باستن وخولييت ورايكارد.. فمن الظلم أن نضع أصحاب الفن الرفيع في بوتقة واحدة مع بضعة هواة من بلدان العالم الثالث.. سامحني!
كلامك عزيزي زياد له مذاق العسل.. ولكنني وللأسف استشعرت المرارة وأنت تقارن، بالفقرة الأخيرة تحديدًا، لاعبينا بيوهان كرويف ورود كرول ورونالد كومان وفان باستن وخولييت ورايكارد.. فمن الظلم أن نضع أصحاب الفن الرفيع في بوتقة واحدة مع بضعة هواة من بلدان العالم الثالث.. سامحني!
مرة أخرى احظى بمرورك الطيب أخي أشرف كل ما أردت قوله من التنويه للهولنديين هو أنهم لم يفقدو القدرة على الصبر والمثابرة وكانت عودتهم في ميونخ سنة 1988 وما آمله أن بستمر لاعبونا بالعطاء وبذل المزيد من الجهد دون الالتفات للخسارة .. ودمت بوافر الصحة وموفور السعادة
اخي زياد
كلامك رائع عن المثابره ولكن الا ترى ان المثابره ايضا تحتاج دائما الى روح جديده لكي يستمر المثابر على مثابرته
والروح الجديده تكون بالتغير بكافة المجالات ليس فقط بجزء معين
نحن يجب ان نغير فكرنا الاحترافي اولا ونغير الاداره ونغير باللاعبين ونغير بانفسنا
شكرا يا زياد
أخي رود كرول ،،،
الاستسلام مرفوض ولكن التغيير مطلوب لأن الفريق يسير نحو الهاوية ولن نستطيع مستقبلا تجاوز لا اليرموك ولا غيره من الأندية ،،، فلا يجوز للعقلية التي حكمت النادي قبل الاحتراف أن تواصل عملها بعده ،،،
الوحدات كنادي لم يكن بذلك السوء و لكن عدم تواجد الحظ بكرة باسم فتحي و "حداقة" شلباية اضف الى ذلك توافر الحظ و بقوة عند الفريق الخصم ادى لانهيار الحالة النفسية للفريق
انا اتوقع ان فريق الوحدات سيعاني و يعاني امام اليرموك
موضوع رائع وتوقيته اروع
ان شاء الله الفريق قادم وبقوة الى سدة البطولات وعودة رمانة الفريق هي السبب الرئيسي ليكمل العامود الفقري حتى مع غياب الباسم سنجد وسط الفريق شعلة نار سلامات يا احمد الياس